أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامح سليمان - سلسلة الأدب الفلسفى الإيروتيكى : 1 _ حبيبتى الشبقه تدخن السجائر ج 2














المزيد.....

سلسلة الأدب الفلسفى الإيروتيكى : 1 _ حبيبتى الشبقه تدخن السجائر ج 2


سامح سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 4233 - 2013 / 10 / 2 - 22:02
المحور: الادب والفن
    


وتتشبث بها بشفتيها بقوه حتى تنثنى كأنها تعتصرها لتفرغها حتى أخرها من محتواها ،
ثم تخرج الرأس وتقبل منتصفها وتبتلع ريقها وتمسح شفتيها بلسانها بحركه دائريه، وتعيد رأس السيجاره إلى فمها لتداعبها بلسانها قليلاً،ثم تخرجها من فمها لتقبلها عدة قبلات حانيه عطوفه وتطفئها برفق فى المنفضه ثم تضعها فى كيس بلاستيكى داخل حقيبة يدها مع الكثير من أعقاب السجائر الأخرى مختلفة النوع والحجم والمواصفات، كانت تتلذذ بالسجائر المستورده وفى أحيان كثيره كانت تدخن أكثر من سيجاره بتبادل أو فى ذات اللحظه فقد كانت ماهره فى أستخدام فمها ومستحقه للمتعه المكثفه متعددة الأنماط ومتنوعة المصادر،لكن أستمتاعها ولذتها الأكبر كانت بالسيجار فقد كانت تفضله كثيراً لأنه كان أكبر حجماً وأكثر سمكاً وصلابه ويستغرق وقتاً أطول فالمتعه واللذه وسرعة و درجة الأشباع تختلف بأختلاف الحجم والصلابه و مدى القدره على الأستمراريه بخلاف حرفية المستخدم وتنوع خبراته ودرجة أعتياده، وجهها تغمره حبات العرق، يال تلك الحبات اللؤلؤيه المحظوظه ، كم تمنيت الأرتقاء بالتحول لحبة عرق تنسال من جبينها على أنفها ألصغير المدبب ثم شفتاها الغليظتين بعض الشئ الحمراوين كلهيب نار تستفز الجالس بأرتخاء وتنهره ليشتد عوده وينتصب وتبعث فيه الصحوه والقوه والرغبة فى الألتحام والذوبان فى تلك النيران المستعره، شفاه ساحره تمتلك القوه والقدره على تحويل الأغصان الجافه اليابسه الملقاه بأزدراء على جانبى الطريق إلى جذوع أشجار ضخمه تنكسر أمام صلابتها أعتى أدوات البتر،شفتان تشعل جسد الخصيان وتثير غريزة و توقظ شهوة أكثر الرجال مثليه وأشد النساء غيريه _ كم أشتهيت تقبيل و أرتشاف كلتا الشفتين بتلذذ مفعم فى البطء والتشبث بهما كما يتشبث الطفل الجائع بحلمة ثدى أمه ، كم أشتهيت أستكشافها الحر المطلق غير الاعتيادى لجسدى بكافة تفصيلاته،و أن تتذوقنى بلسانها وأتذوقه،كم أشتهيت أقتحام ذلك الفم الجميل وتجفيفه وسبر أغواره والأستمتاع به وبمشتملاته بطرق متنوعه وغير أعتياديه _ ثم على رقبتها نزولاً على أثدائها الشبيهه بحبات التفاح ، كم شعرت بالعطش وجفاف الريق والرغبه فى تذوق كلتا الحبتين وأعتصارهم بقوه وضمهما ليتلاصقا بشده لأتسلل مثل لص ماهر مخترقاً ذلك الفاصل بينهما نزولاً وصعوداً مرات عديده سريعه حتى أشعر بالدفء والتعرق الشديد ويصل جانبى الثديين إلى أقصى درجات الاحمرار،ثم رويداً ألتف لأنزل من على مقدمة الثديين المستديرين بتكويره جذابه مروراً بحبة الكريز الصغيره المدببه وتذوقها كثيراً فتكرار ما سبق ثم الألتفاف حولها لمرات ثم لطمها بقوه، ثم نزولاً ببطء على بطنها المشدوده وصولاً ودخولاً بأشتياق و لهفه إلى ما بين فخذيها مطمئناً سعيداً بالوصول إلى مرفأ الأمان مستمتعا بالشعور بالأكتمال .
لقد سعيت كثيراً إلى التقرب منها ومصادقتها ولكن كل محاولاتى قد باءت بالفشل الذريع ، فقد كانت شديدة التحفظ منغلقه تعشق الأنطواء و لا تحبذ مصادقة الذكور أو حتى الإناث ، ربما كان لها تجربه غير جيده جعلتها تستمتع بمصادقة ذاتها وتكتفى بها ،
بالطبع لم أخبر أحداً بما رأيته حتى لا أطرد من العمل فأحرم من مشاهدتها ، وحفاظاً على مشاعر سيدتى ومليكتى الجميله .



#سامح_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البعوض النسخه الكامله 4
- البعوض النسخه الكامله 3
- البعوض النسخه الكامله 2
- البعوض النسخه الكامله 1
- فن المقابله الشخصيه وكتابة السيره الذاتيه 1
- الوحيد مات يا بلد النسخه الكامله 5
- سلسلة حقائق الحياه
- سلسلة حقائق الحياه 2
- الوحيد مات يا بلد النسخه الكامله 3
- الوحيد مات يا بلد النسخه الكامله 4
- الوحيد مات يا بلد النسخه الكامله 2
- الوحيد مات يا بلد النسخه الكامله 1
- من أقوال سامح سليمان
- مشنقةالعقل 4
- مشنقةالعقل 5
- مشنقة العقل 2
- مشنقة العقل 3
- الوحيد مات يا بلد 4
- مشنقة العقل 1
- الوحيد مات يا بلد 3


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامح سليمان - سلسلة الأدب الفلسفى الإيروتيكى : 1 _ حبيبتى الشبقه تدخن السجائر ج 2