أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حامد الحمداني - في الذكرى الثالثة والاربعين لرحيل عبد الناصر/ عبد الناصر والسادات وحرب اكتوبر73 / الحلقة الاخيرة 3/3















المزيد.....

في الذكرى الثالثة والاربعين لرحيل عبد الناصر/ عبد الناصر والسادات وحرب اكتوبر73 / الحلقة الاخيرة 3/3


حامد الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 4233 - 2013 / 10 / 2 - 15:29
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


في الذكرى الثالثة والاربعين لرحيل عبد الناصر

عبد الناصر والسادات وحرب اكتوبر 73
الحلقة الثالثة والاخيرة 3/3
حامد الحمداني 3/10/2013

حكام العراق وحرب اكتوبر:
لم يُبلّغ حكام العراق بقرار الحرب، فقد كانت العلاقات العراقية المصرية، والعراقية السورية على أسوأ حال، فعلى الجانب العراقي السوري كان الصراع بين جناحي البعث في البلدين قائماً ومستمراً، والعلاقات مقطوعة، كما أن العلاقات على الجانب المصري كانت قد وصلت إلى أسوأ حال بسبب تهجم حكام العراق على عبد الناصر بسبب موقفه من مشروع روجرز عبر الإذاعة والتلفزيون والصحافة، ولذلك فقد فوجئ العراق بوقوع الحرب عند ما أعلنت وكالات الأنباء أندلاعها، وكان العراق آنذاك في شبه حرب استنزاف مع إيران، بعد إقدام حكامه على إلغاء معاهدة عام 1937 مع إيران حول اقتسام مياه شط العرب.

كما أن أوضاع الحرب في كردستان قد أخذت جانباً كبيراً من الجيش العراقي، ومع ذلك أرسل العراق عدداً من أسراب طائراته الحربية إلى مصر، حيث شاركت منذُ اليوم الأول من الحرب فوق قناة السويس، واستشهد عدد من الطيارين العراقيين في المعركة.

كما سارع العراق إلى الاتصال بالاتحاد السوفيتي طالباً منه الضغط على إيران لكي لا تستغل سحب قطعات من القوات العراقية وإرسالها إلى سوريا، وبالفعل وجه الاتحاد السوفيتي تحذيراً إلى إيران من مغبة استغلال الظروف، والاعتداء على العراق، وحرك السوفييت بعض قطعاتهم الحربية نحو الحدود الإيرانية.

وهكذا تسنى لحكام العراق إرسال المزيد من القوات العراقية إلى سوريا، ولعبت تلك القوات دوراً مشهوداً في إيقاف زحف المدرعات الإسرائيلية نحو دمشق، وأمنت لها الحماية، بعد أن تعرضت لخطر كبير.

غير أن الذي حدث بعد ذلك هو أن السادات أعلن قبوله وقف إطلاق النار من جانب واحد، ودون استشارة سوريا، وحتى دون إعلام الرئيس السوري حافظ الأسد بقراره المفاجئ، متخطياً قرار التنسيق بين الجبهتين الذي قامت على أساسه الحرب، مما جعل سوريا بموقف صعب للغاية، إذ لم يعد بإمكانها الاستمرار بالحرب لوحدها لعدم وجود توازن للقوى بينها وبين إسرائيل، مما أضطر الرئيس الأسد إلى القبول بوقف إطلاق النار مرغماً، فقد كان الاستمرار في الحرب، بعد خروج مصر منها، لا يعني سوى الانتحار لا غير.

بادر حكام العراق حال موافقة سوريا على وقف إطلاق النار، إلى شن الهجوم على القرار، متهمين القيادة السورية بالتخاذل، وقرروا على الفور سحب قواتهم العسكرية وأعادتها إلى العراق معرضين سوريا لخطر جدي، حيث كان وقف إطلاق النار هشاً، وكانت إسرائيل قد خرقت قرار وقف إطلاق النار مع مصر، وأخذت قواتها تتوسع إلى ابعد مسافة ممكنة، حتى تمكنت من تطويق مدينة السويس، وبذلك اصبح الجيش المصري الثالث في سيناء مطوقاً، وبلغت القوات الإسرائيلية على مسافة 110 كم من القاهرة، ولولا موقف الاتحاد السوفيتي الحازم من إسرائيل، الذي وصل إلى درجة استعداده لإرسال قواته العسكرية إلى سوريا ومصر لردع الهجوم الإسرائيلي، وإرساله على عجل 280 دبابة خلال 48 ساعة، عن طريق ميناء الإسكندرية للدفاع عن القاهرة، في وقت لم يكن لدى مصر سوى 72 دبابة فقط غرب القناة.
كما أعلن الرئيس اليوغسلافي[ تيتو ] عن إهداء مصر لوا ء مدرع كامل فوراً، وسارعت الجزائر إلى إرسال لواء مدرع آخر إلى مصر فوراً، وهكذا أصبح لدى مصر غرب القناة حوالي 800 دبابة مما خلق توازناً مع القوات الإسرائيلية التي عبرت القناة .

قرار مجلس الأمن بوقف الحرب:

في 22 تشرين الأول، صدر قرار مجلس الأمن رقم 338 بوقف القتال، وإجراء مفاوضات بين الطرفين المتحاربين، وتم ذلك بعد مشاورات بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة، حيث وصل هنري كيسنجر إلى موسكو وتباحث مع القادة السوفيت وتم الاتفاق على صيغة القرار المذكور.

إلا أن إسرائيل أخذت تخرق القرار وتحاول التوسع واحتلال المزيد من الأراضي حتى تمكنت من تطويق مدينة السويس، وعزل الجيش الثالث المصري في سيناء، مما أثار غضب السوفيت، حيث سارع الرئيس السوفيتي [ برجنيف ] إلى الاتصال بالرئيس الأمريكي [ نيكسون ] طالباً منه على الفور وخلال ساعتين إيقاف العمليات الحربية الإسرائيلية، والعودة إلى خطوط 22 تشرين الأول مهدداً بالتدخل العسكري.

استمرت إسرائيل في عملياتها العسكرية وتوسعها ضاربة عرض الحائط بقرار مجلس الأمن، مما اضطر الرئيس السوفيتي [ برجنيف ] إلى إرسال إنذار شديد اللهجة إلى الرئيس الأمريكي نيكسون جاء فيه:
{ إن استمرار العدوان الإسرائيلي سوف يسفر عن عواقب وخيمة إذا لم يتوقف على الفور، ونظراً لأن إسرائيل لم تلتزم بقرار مجلس الأمن، ونظراً لما يبدو من أن الولايات المتحدة تنقصها الرغبة في التعاون بفرض تطبيقه، فإن الاتحاد السوفيتي سوف يقرر بنفسه منفرداً اتخاذ الخطوات الضرورية العاجلة لتأكيد احترام وقف إطلاق النار، فلا يمكن لإسرائيل أن تفلت من مسؤولية انتهاكها له}.

وعلى الفور أمر [ برجنيف ] 3 فرق محمولة جواً بالتهيؤ للطوارئ، وتحرك أسطولهم في البحر الأبيض المتوسط .
وفي 25 تشرين الأول تقدم السادات بطلب لإرسال قوات سوفيتية وأمريكية مشتركة لفرض وقف إطلاق النار، وإعادة القوات الإسرائيلية إلى مواقعها يوم صدور قرار مجلس الأمن في 22 تشرين الأول، وقد أيد الاتحادالسوفيتي الطلب لكن الولايات المتحدة رفضته.

وبنفس الوقت أخذت القطعات البحرية السوفيتية تتحرك بسرعة نحو البحر المتوسط والبحر الأحمر، ووضعت القوات العسكرية في ألمانيا الديمقراطية في حالة الإنذارالقصوى، وعلمت المخابرات الأمريكية بأن 22 طائرة نقل عسكرية من طراز[انطونوف] تحمل كل منها 200 جندي قد وصلت إلى [بودبست] في طريقها إلى مصر، وكان ذلك دليلاً على أن الاتحاد السوفيتي يعني ما يقول.

ورداً على التحركات السوفيتية أعلنت الولايات المتحدة حالة التأهب القصوى في القوات المسلحة لدرجة 3، ووضعت القوات الإستراتيجية في حالة الإنذار، وأخطرت الفرقة 82 المحمولة، والمتواجدة في ألمانيا الغربية بالاستعداد للحركة، وتم توجيه حاملة الطائرات [روزفلت ] في إيطاليا، وحاملة الطائرات [ اندرس ] في كريت، وحاملة الطائرات [ جون كندي ] في المحيط الأطلسي، بالتوجه إلى البحر الأبيض المتوسط، وأعلن كيسنجر أن أخبار تحرك قواتنا سوف تصل السوفيت قبل وصول ردنا عليهم، مما يعني تحدي الولايات المتحدة للاتحاد السوفيتي.

وهكذا بلغ التوتر بين المعسكرين أقصى درجاته مهدداً في أي لحظة بنشوب حرب لا يعرف أحدٌ مداها، ولاسيما وأن الترسانة النووية لكلا الطرفين باستطاعتها تدمير كوكبنا الأرضي تدميراً كاملاً .

وفي 1 كانون الأول جرى لأول مرة منذُ بداية الحرب لقاء بين الرئيس السوري حافظ الأسد والرئيس المصري أنور السادات في الكويت، وجرى عتاب شديد من قبل الأسد على قرار السادات بوقف القتال دون استشارة سوريا، وعدم قيام التنسيق المنشود والمتفق عليه بين الجبهتين، وكذلك تقديم السادات مشروع السلام مع إسرائيل في 16 تشرين الأول.

وبالنظر للظروف الخطيرة التي كانت تمر بها سوريا ومصر قرر الرئيسان الاتفاق على فتح صفحة جديدة من العلاقات بينهما.

وفي طريق عودته مرّ السادات بالسعودية والتقى بالملك فيصل، وأقنعه بضرورة استقبال [هنري كيسنجر]!!، حيث رفض الملك استقباله من قبل لكونه يهودياً يقف بكل قوته إلى جانب إسرائيل، وكان حقد كيسنجر يغلي في صدره، وأضمر للملك فيصل الانتقام المناسب، فكان تدبير خطة اغتياله، عقاباً له على تخفيض إنتاج النفط، ورفض مقابلته له.

وفي 6 كانون الأول وصل وزير الخارجية الأمريكية [هنري كيسنجر] إلى القاهرةوبصحبته وفد كبير كان في طريقه إلى الصين، وأجتمع على الفور بالسادات وتباحثا حول الوضع الراهن، وفي المقدمة من ذلك تطورات الحرب.

وفي اليوم التالي ، 7 كانون الأول، اختلى كيسنجر بالسادات لوحدهما لمدة ثلاث ساعات تم خلالها ترتيب الأمور مع السادات، وجرى الاتفاق على إقامة علاقات إستراتيجية جديدة مع الولايات المتحدة، وتنسيقاً كاملاً معها في الشرق الأوسط وأفريقيا، والاتفاق على قيام الولايات المتحدة بحماية نظام السادات، وحمايته شخصياً.

كما جرى الاتفاق على خمس نقاط ، فيما يخص الحرب مع إسرائيل طرحها هنري كيسنجر على السادات، وتبين فيما بعد أن هذه النقاط الخمس كانت من وضع رئيسة وزراء إسرائيل [ كولدا مائير].

طلب السادات من كيسنجر أن تكون المقترحات مقدمة بأسم مصر، وليس بإسم إسرائيل، أو أمريكا !! لكي لا يحرج أمام الشعب المصري وبقية الشعوب العربية !!، كما طلب منه عدم التحدث عن موافقته على عبور السفن المتوجهة إلى إسرائيل من مضيق باب المندب الذي كانت مصر قد أغلقته عند بداية الحرب.

ويروي الأستاذ محمد حسنين هيكل عن اللقاء الذي جرى بين السادات وكيسنجر في الاجتماع المغلق كما يلي :
{ قال الرئيس السادات لهنري كيسنجر { إنني مندهش من المسائل التي بدأت في إثارتها في الاجتماع الموسع الذي جرى يوم أمس، فأنت شغلت نفسك بمسائل من نوع فك الاشتباك، وخطوط وقف إطلاق النار، وغيرها من التفاصيل، وأنا لأريد أن أناقش الأمور بهذا المستوى. إنني أعرض اتفاقاً تاريخياً بين مصر والولايات المتحدة، فأنا على استعداد لإجراء تغير كامل في السياسة المصرية في مقابل حل شامل لأزمة الشرق الأوسط !!، إنكم تظنون أنني أحب السوفييت، وقد أرسلت لكم رسالة عندما طردت خبراءهم، وعساكرهم في العام الماضي، ومعنى ذلك أنني أكرههم أكثر منكم ولكنكم لم تفهموا الإشارة، ولم تردوا عليّ، ووصلت الأمور الى ما وصلت إليه يوم } .

وقد رد عليه كيسنجر وسأله عما يعنيه، فكان جواب السادات:
{أنا على استعداد لتغير توجهات السياسة المصرية 180ْ، إذا كنتم لا تريدون الروس في المنطقة، فأنا لا أريدهم أكثر منكم، وإذا كنتم تريدون إخراجهم، فأنا أستطيع تحقيق هذا الهدف أحسن منكم، وسوف أخرجهم عرايا، كما ولدتهم أمهاتهم !!}.

وسكت السادات منتظراً رد فعل هنري كيسنجر على عرضه، وكانت المفاجئة أن أجابه كيسنجر:
{ سيادة الرئيس إنني لا أستطيع أن أفكر في سياسة مشتركة بعيدة المدى مهما بدت مغرية لنا، بينما سيف الحظر البترولي معلق فوق رؤوسنا، ومضى يقول إن الضرر البالغ الذي أحدثه فرض حظر على تصدير النفط العربي إلى الولايات المتحدة على هيبة هذا البلد الكبير أولاً ، وعلى مصالحه الاقتصادية ودوره القائد في الاقتصاد العالمي ثانياً}.

وكان لكيسنجر ما أراد، فقد سارع السادات بالطلب من الملك فيصل بإلغاء قرار فرض الحضر لصالح المعركة!!، وقد أجابه الملك فيصل بأن عليه أن يقدم له طلباً كتابياً رسمياً يشير إلى أن إلغاء حضر البترول هو في صالح المعركة!!، وكان له ما أراد، حيث تم إلغاء الحضر، وإلغاء قرار تخفيض الإنتاج فيما بعد.



#حامد_الحمداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الذكرى الثالثة والأربعين لرحيل عبد الناصر / عبد الناصر وا ...
- في الذكرى الثالثة والاربعين لرحيل عبد الناصر/عبد الناصر والس ...
- حوار حامد الحمداني مع رئيس تحرير صحيفة سيفيل الكردية فيصل خل ...
- حوار حامد الحمداني مع رئيس تحرير صحيفة سيفيل الكردية فيصل خل ...
- حوار مع رئيس تحرير صحيفة سفيل الكردية فيصل خليل/ القسم الأول
- ثورة 14 تموز 1958، والاسباب التي أدت إلى اغتيالها على يد انق ...
- في الذكرى الخمسين لانتفاضة الشيوعيين في معسكر الرشيد
- كارثة حرب 5 حزيزان 1967 ومسؤولية الانظمة العربية
- مسؤولية الأحزاب الدينية عن تصاعد النشاط الإرهابي الذي بات يه ...
- ليكن عيد الأول من أيار حافزاً للطبقة العاملة للنضال من أجل ع ...
- في الذكرى العاشرة لغزو العراق: الأهداف الأمريكية الحقيقية لغ ...
- من أجل اعادة حقوق الزعيم الشهيد الخالد عبد الكريم قاسم
- حذار من اللعب بنيران الطائفية المقيتة، فلن يخرج منها أحد راب ...
- خمسون عاماً على انقلاب 8 شباط الفاشي عام 1963 واغتيال ثورة 1 ...
- خمسون عاماً على انقلاب 8 شباط الفاشي 1963 واغتيال ثورة 14 تم ...
- خمسون عاماً على انقلاب 8 شباط الفاشي، واغتيال ثورة 14 تموز ت ...
- خمسون عاماً على انقلاب 8 شباط الفاشي واغتيال ثورة 14 تموز 1
- من أجل عالم جديد يسوده الأمن والسلام والعيش الرغيد لسائر الش ...
- من أجل مناهج تربوية ديمقراطية علمانية تواكب العصر، لامناهج د ...
- حذار قبل أن ينطلق الزناد ، وتندلع الحرب الأهلية!!


المزيد.....




- بعد وصفه بـ-عابر للقارات-.. أمريكا تكشف نوع الصاروخ الذي أُط ...
- بوتين يُعلن نوع الصاروخ الذي أطلقته روسيا على دنيبرو الأوكرا ...
- مستشار رئيس غينيا بيساو أم محتال.. هل تعرضت حكومة شرق ليبيا ...
- كارثة في فلاديفوستوك: حافلة تسقط من من ارتفاع 12 متراً وتخلف ...
- ماذا تعرف عن الصاروخ الباليستي العابر للقارات؟ كييف تقول إن ...
- معظمها ليست عربية.. ما الدول الـ 124 التي تضع نتنياهو وغالان ...
- المؤتمر الأربعون لجمعية الصيارفة الآسيويين يلتئم في تايوان.. ...
- إطلاق نبيذ -بوجوليه نوفو- وسط احتفالات كبيرة في فرنسا وخارجه ...
- في ظل تزايد العنف في هاييتي.. روسيا والصين تعارضان تحويل جنو ...
- السعودية.. سقوط سيارة من أعلى جسر في الرياض و-المرور- يصدر ب ...


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حامد الحمداني - في الذكرى الثالثة والاربعين لرحيل عبد الناصر/ عبد الناصر والسادات وحرب اكتوبر73 / الحلقة الاخيرة 3/3