أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد محمود القاسم - حوار مع الشاعرة السورية الأستاذة اميمة ابراهيم















المزيد.....

حوار مع الشاعرة السورية الأستاذة اميمة ابراهيم


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4218 - 2013 / 9 / 17 - 15:33
المحور: مقابلات و حوارات
    


حوار مع الشاعرة السورية الأستاذة اميمة ابراهيم
الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
ضمن لقاءاتي وحواراتي المعتادة، كان لقائي وحواري هذه المرَّة، في هذا الحوار، مع الشاعرة السورية أميمة إبراهيم، والتي تتصف شخصيتها بالقوة والجرأة والصراحة، وبالوعي والذكاء الكبيرين، والجد والاجتهاد، والمثابرة، والصبر والإرادة القوبة، والتصميم، ووعيها الاجتماعي والثقافي، الواسعين والعميقين، وأفكارها القيمة والنيرة والموضوعية، وإحساسها المرهف، وأجوبتها الموضوعية والدقيقة والمركزة، كعادتي مع كل من أحاورهن، كان سؤالي الأول لها هو:
@الرجاء التعريف بشخصيتك للقارئ-;- جنسيتك ومكان إقامتك، وطبيعة عملك والعمر والحالة الاجتماعية والمستوى التعليمي وهواياتك المفضلة؟؟؟
أميمة إبراهيم، سورية الجنسية، أعيش في مدينة حمص، وأعمل في الحقل التربوي، عضو اتحاد الكتاب العرب، وجمعية أدب الأطفال، أحمل إجازة في العلوم التربوية من جامعة مصر الدولية الأمريكية، عملت لسنوات عديدة في تعليم اللغة العربية، لتلاميذ مرحلة التعليم الأساسي، وضمن مدارس تعنى بالأطفال المبدعين، ومازلت أعمل في الحقل التربوي، ضمن مؤسسة تربوية تعنى بشؤون الأطفال. إليك هذه القصيدة من أشعاري وأرجو ان تنال إعجابك:
حين تكاشفني عيناكَ، بما في القلبِ، من خصبٍ، وشجرٍ وارفٍ، أصلي كي يبقى الجفافُ عليك، عصياً، وأدلفُ ملكوت روحك، أحضنُ غيمك، أهمي معه،عاصفة ياسمينٍ، تذرفُ اشتعالها،أنجماً....أنجماً.
@ ما هي الأفكار، والقيم، والمبادئ، التي تحملينها، وتؤمني، بها وتدافعي عنها؟؟ وهل شخصيتك قوية وجريئة وصريحة ومنفتحة اجتماعياً ومتفائلة؟؟؟
أعتقد أني قوية الشخصية، بما يتناسب وعملي، فقد بدأت التعليم وعمري تسع عشرة سنة، بعد نيلي شهادة المعهد المتوسط بالتعامل مع التلاميذ في سن مبكرة، وعشقي لعملي ومشاركتي في أنشطة أدبية، منحني قوة الشخصية، والجرأة والصراحة، وأنا منفتحة اجتماعياً بطبعي، فقد أعطتني مدينتي حمص الكثير من تنوعها وهدوئها، حاراتها الجميلة، فتحت عيني على منابع الطيبة، ببساطتها وحبها للناس وكرمها. وهذه قصيدة من أشعاري:
عشبٌ أنا، تسندسَ في مراعي الغيمِ، وناي بالمواويل شهق، امرأةٌ تلتحفُ بالندى، وتلمُّ دمعَ شموعها، في ليلٍ مسرفٍ بسحرِ عطرهِ، هكذا -في دنياك – أنا صبحٌ وشفق.
@هل أنت مع حرية المرأة، اجتماعياً، واستقلالها اقتصادياً، وسياسياً؟؟؟
لا أفهم الحرية استقلالا عن الرجل، بل تكاملاً معه، بوصفه شريكاً في الحياة والمجتمع، والعمل والبيت...ومن الطبيعي، أن استقلال المرأة اقتصادياً أمر على غاية من الأهمية، فهو يعطيها الثقة بالنفس، والقدرة على التصرف..لا أجد أن الرجل يحد من طموحي، او يقف عائقاً أمامي، بل أجده الشريك الحقيقي، أكمله ويكملني، من هذا المنطلق، أفهم حرية المرأة.
@ما هي علاقتك بالقراءة والكتابة ؟؟ وهل لديك مؤلفات؟؟ لمن تكتبي من فئات ألمجتمع؟؟؟ وما هي الرسالة التي تودي إيصالها للقارئ؟؟؟وما هي طبيعة كتاباتك، هل هي أشعار، أم قصص، أم خواطر وغيرها؟؟؟ ومن هم الكتاب والأدباء الذين تعتبرينهم قدوة لك، سواء عرب أو خلافهم??? بدأت علاقتي بالقراءة والكتابة، مذ كنت صغيرة، فقد انحصرت هواياتي بالقراءة والمطالعة، منذ صغري، وشاركت في أول مهرجان شعري رسمي، في الثامنة عشرة من عمري.. لدي أربع مجموعات قصصية للأطفال، هي على التوالي: كيف صارت الأحلام حكايا، وأسرار الأم والقمر، وعلى جناح قوس قزح، وغيمة وأغنية، أما شعرياً فلدي مجموعتان شعريتان للكبار، الأولى بعنوان: مقام للحزن، مقام للفرح، وآخر إصدار كان المجموعة الشعرية التي حملت عنوان: نايات القصيدة، غزالات الروح، تبت الشعر للأطفال، لكني انحزت كتابة القصة للأطفال، بوصفها عالم مدهش، يقود الأطفال إلى عوالم الحكاية، ويفتح أمامهم بوابات الحياة، أما للكبار، فأنا حتى في النصوص السردية، أحتفي بالشعر، فهو عالمي الجميل، وموئلي الرحب، على الصعيد السوري، أنا معجبة بشخصية السيدة الأديبة كوليت خوري، الإنسانية والأدبية، أقرأ بشغف لإيزابيل الليندي وماركيز وتولستوي ونجيب محفوظ، ولمحمود درويش، ونزار قباني، ويجذبني الكتاب في أكثر الأحيان، وليس اسم الكاتب.
@ هل تكتب أميمة إبراهيم الومضة الشعرية؟؟؟
بلى، اكتبها، واليك مجموعة من ومضاتي الشعرية:
#إذا ما جئتُكَ يوماً متعبة، أدرْ لي ظهركَ، أُلقي بوجعي عليه.
#يبتسمُ الكلامُ، إذا ما رآك،َ وتشتعلُ المفرداتُ.
#عند شبابيك بنفسجك، عرّش الورد، فتّتْ الشوق تويجاته، وائتلف الحنين دربه إليك.
#عند عتبات الخريف، علّقتُ معاطف الخوف، صار لي من الربيع، أجنحة، فحلّقتْ في سمائك.
#أنا في شتائك شمس، زهر لوز ونارنج في ربيعك، نسمة عليلة ونقطة ماء، آن يشتد قيظ الصيف، فإذا ما تعتق بالدنان خمر عناقيدك ناداني الخريف كي أصيرفي سمائك مزنة وخمراً في كأسك.
#أنزع عن روحي ضباباً، يشوّش ولعها، بحلم ندي، وأقف في عراء الفجر الجليل، ذاهلة إلّا عن افترار الضوء، في شفة الكون الرحيب، كي أفكّ طلاسم اشتعال الأقحوان.
#قمري رغيف حنطة حبّك، وأنا يؤرقني بخار يتصاعد من رغيف مقمّر في تنّور البوح.
#كتب لها:" وجهك خبزي وقمري".فرحت روحها..فلطالما تماهى في أحلامها رفيف خبز وقمر.
#أحنّ إليك، نبع زهر يفور، يبرعم في الدماء، أحن إليك، شروقاً للقصيدة، بعد غياب.
@ كيف تتمخض كتابة وولادة القصيدة الشعرية لديك، وهل هي من خيالك، آم تعبر عن حالة خاصة مررت بها، او تعبر عن معانا صديقة لك، وكم تستغرق من الوقت حتى انجازها؟؟؟
كيف تتمخض كتابة وولادة القصيدة لدي لا جواب محددا لدي فقد تكون من خيالي وقد تعبر عن حالة خاصة مررت بها أو مر بها من أعرفهم وقد اكتب نصا في زمن قصير جدا وقد يستغرق وقتا طويلا هذا يعود لحالتي النفسية والظروف التي أمر بها عندما أتأخر بالكتابة أصاب بالإحباط والحزن وعندما أنجز نصي ينتابني فرح شديد واشعر أني أطير بأجنحة لا مرئية، الكتابة عالمي الجميل الساحر المدهش به أحقق ذاتي وإنسانيتي. وهذه قصيدة أخرى لي من قصائدي:
أنا في شتائك شمس، زهر لوز ونارنج في ربيعك، نسمة عليلة ونقطة ماء آن يشتد قيظ الصيف
فإذا ما تعتق بالدنان خمر عناقيدك ناداني الخريف كي أصيرفي سمائك مزنة وخمراً في كأسك، @هل أنت مع الديمقراطية، وحرية التعبير، واحترام الرأي، والرأي الآخر، والتعددية السياسية، وحرية الأديان، وسياسة التسامح في المجتمع، ؟؟؟
نعم أنا مع الديمقراطية، شرط ألا تتحول إلى فوضى، وشيء طبيعي أن أكون مع حرية التعبير، واحترام الرأي والرأي الآخر، من الأسرة وحتى العمل والمجتمع، أجد أن رسالتي في هذه الأيام، هي رسالة المحبة، والتسامح، التي أحاول نشرها والدفاع عنها، وهذا ليس كلاماً نظريا، بل هو واقع يشهد عليه كل من يعرفني، أدرك تماماً، أن الدين لله والوطن للجميع، يتسع لنا على اختلاف عقائدنا.
@ما هو رأيك بالثقافة الذكورية المنتشرة في المجتمعات العربية؟؟؟ والتي تقول: المرأة ناقصة عقل ودين، وثلثي أهل النار من النساء، والمرأة خلقت من ضلع آدم الأعوج، فلا تحاول إصلاحها، لأنك إن حاولت فسينكسر، لذا لا تحاول إصلاحها، والمرأة جسمها عورة وصوتها عورة، وحتى اسمها عورة، وما ولَّى قوم أمرهم امرأة، إلا وقد ذلوا. والمرأة لو وصلت المريخ نهايتها للسرير والطبيخ???
قولاً واحداً، لا أجادل من يتبنى هذه الآراء مطلقاً، وبيني وبين من يتبناها طلاق كامل.
@ هل أنت مع ظاهرة الصداقة، والحب، والزواج، عبر صفحات، التواصل الاجتماعي؟؟؟وهل تعتقدي أن الشبكة العنكبوتية نعمة أو نقمة على الإنسان؟؟؟
علاقتي مع شبكة التواصل الاجتماعي حديثة، هي مثل أي شيء في الحياة، نعمة، إذا أحسنا الاستفادة منها، ونقمة، إن تحوَّلتْ إلى إدمان، واستعبدتنا، في قضايا الحب والزواج، لا أدري مدى خطورتها، أعتقد أنني سأقف طويلاً، وأنا أفكر، فيما لو قال لي أحد أبنائي، انه سيتزوج بهذه الطريقة.
@قناعاتي الشخصية تقول: وراء كل عذاب وتخلف امراة رجل ما هو تعليقك سيدتي على مقولتي هذه؟؟؟
أنا أقول، وراء كل إبداع، رجل، أو امرأة، وقد يكون، وراء العذابات والتخلف، أيضاً رجل أو امرأة، لكني مدينة للرجل في حياتي، أباً وأخاً وزوجاً وحبيباً وصديقاً وابناً، هؤلاء الرجال، منحوني حباً فمنحتهم حباً، ووفاء، وكتبت للرجل الإنسان، ما يستحق من جمال الحرف، أن يكون الرجل إنساناً فهو يستحق مني الاحترام والحب .
@ هل لك سيدتي أن تقولي لنا ماذا يحدث في سوريا الآن؟؟؟ وهل أنت سيدتي مع تسلم السلطة في سوريا من قبل الجماعات الإسلامية الإرهابية كالقاعدة وجماعة النصرة المتوحشة وغيرها من الجماعات التكفيرية ؟؟؟
أنا امرأة، أعشق الحياة، وأعشق البلد، بأهله وشجره، وطيره، وحجره، وما يحدث الآن، نأمل أن يزول قريباً، بفضل محبتنا وتسامحنا، فهذا البلد الرائع، لا يستحق ما يحدث فيه، ندعو أن تزول هذه الغمامة، لنحتفي بالحياة في حمص، حيث أسكن، عشت في أحياء يتعانق فيها المسجد والكنيسة، ويتواءم الأذان مع التراتيل وهكذا، سنبقى، فما اختار واحد منا دينه وعائلته، لكننا اخترنا عائلتنا الكبيرة -أهلنا السوريين- تقاسمنا الماء والهواء والحب، ولقمة العيش، ونأمل أن نبقى هكذا ،أثق في الشعب السوري وقدرته على تجاوز المعوقات، وأحلم بيوم قريب، نصحو فيه، وقد زالت غمتنا، وحللنا مشاكلنا، وعدنا إلى الطرقات التي اشتاقت لخطواتنا، أحلم بمجتمع مدني يحترم حرية الإنسان، وحقه في الحياة.
@ ما هي سيدتي أميمة طموحاتك وأحلامك التي ترغبي ان تتحقق.؟؟؟
أحلم ببلد آمن هذا أولا فكل الأحلام مؤجلة في ظروفنا التي نحياها وفي الدمار المحيط بنا وعلى الصعيد الشخصي أن أتمكن من إتمام دراستي وأنا في عمري، أطمح لنيل درجة الماجستير وأكثر، آمل أن تساعدني الظروف على تحقيق هدفي، وأحلم بغد جميل لأولادي، فلدي شابان وصبية، أنهوا تعليمهم الجامعي، أشعر بقربهم ليس كأبناء لي فقط، بل كأصدقاء، أتمنى أن أراهم في مراكز جيدة، أن أحتفل بهم بزواجهم...بأولادهم..فأنا في هذا مثل أي أم تقليدية أتمنى أن يعم السلام في بلدي، أن تعود ضحكة الأطفال إلى سابق عهدها، أن تمسح دموع الأمهات والزوجات فقد كبر الوجع في القلوب وتجذَّر.
إنتهى موضوع:حوار مع الشاعرة السورية الأستاذة اميمة ابراهيم



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الكاتبة والشاعرة اللبنانية مها السحمراني
- حوار أدبي مع الشاعرة والكاتبة الفلسطينية ايمان احمد
- قراءة في تشعار الشاعرة السورية غادة يوسف
- حوار ادبي مع الشاعرة السورية ريم سعد
- قراءة في اشعار الشاعرة اللبنانية سماح صفاوي
- قراءة في اشعار الشاعرة الفلسطينية حنان عابد
- الذكرى الرابعة والعشرون لاستشهاد القائد الوطني الفلسطيني عمر ...
- حوار مع الكاتبة والاعلامية اللبنانية سميرة بتلوني
- حوار أدبي مع الكاتبة والشاعرة المغربية فاتحة يعقوبي
- حوار مع الشاعرة المغربية فاطمة السرغيني والمرأة المغربية
- حوار مع الشاعرة اللبنانية ايلدا مزرعاني
- حوار مع الشاعرة المغربية نوال الزياني
- حوار مع الملكة السومرية العراقية رفاه توفيق
- حوار مع الشاعرة مليكة مزَّان، في حوار ساخن ومثير
- حوار مع الأديبة والاعلامية هدى الريس
- حوار جريء جدا مع اليمنية الهام مانع
- حوار ثقافي مع شاعرة مغربية مقيمة في جنيف
- حوار مع الشاعرة ليلى شغالي من بلاد الشنقيط
- حوار مع شاعرة فلسطينية مقيمة في الامارات
- حوار اجتماعي صريح وجريء، مع الأميرة اللبنانية هدى جلبوط


المزيد.....




- بالصور..هكذا يبدو حفل زفاف سعودي من منظور -عين الطائر-
- فيديو يرصد السرعة الفائقة لحظة ضرب صاروخ MIRV الروسي بأوكران ...
- مسؤول يكشف المقابل الروسي المقدّم لكوريا الشمالية لإرسال جنو ...
- دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود.. ماذا جاء فيها؟
- البنتاغون: مركبة صينية متعددة الاستخدام تثير القلق
- ماذا قدمت روسيا لكوريا الشمالية مقابل انخراطها في القتال ضد ...
- بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد
- مصر.. إصابة العشرات بحادث سير
- مراسل RT: غارات عنيفة تستهدف مدينة صور في جنوب لبنان (فيديو) ...
- الإمارات.. اكتشاف نص سري مخفي تحت طبقة زخرفية ذهيبة في -المص ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد محمود القاسم - حوار مع الشاعرة السورية الأستاذة اميمة ابراهيم