المسودن ماينسى سالفته

محسن لفته الجنابي
كاتب عراقي مستقل
(Mohsen Aljanaby)

الحوار المتمدن-العدد: 4217 - 2013 / 9 / 16 - 23:43
المحور: كتابات ساخرة
    

أكو واحد عچس مايرهم لاشوي ولا طبخ
شكد صارت فواتح بالصدرية و الچوادر والكراده
كل ما يخابروه عليها يگول مالي علاقه
أضرب بيته بمفخخه ولا تگـولّه روح لفاتحه
غسّلت الوادم أيديها بسبع صوابين أمتثالا" للمقولة الشهيرة :
أشرد من الردي ولاتحاول لأن ما يصير آدمي الّا حصوة كربلا تصير لبن أكتيفيا العالمي , خوش لبن بداعتي
قبل خمستشهر الوادم تعجبت ونست مواليدها لمّن شافت العچس (أياه) راح لفاتحه بالمقدادية , صحيح غلس وطفر من أبو الدفتر و مادفع الواجب
بس تبقى مبادرة حلوة تتسجل في صالحه
واليوم كلها شگـگـت هدومها وطلگـت نسوانها لأن نفس العچس راح لفاتحه تبعد خمستالاف وسبعمية ومدري شگـد كيلومتر
يحيي العظام وهي رميم سبحانه ..
وبما أن الردي يبقى ردي , صارت روحته وكسه بدل ما تصير غانمه
ضرب الغدا و بقى للعشا وجابوله فراش وقريوله و المخدة الجديدة والخاولي المسلفن و بات وسبح و بقى مقيم عدهم ثلثتيام لحد الختمه و لمن أجاه أبو الدفتر طلّع من جيبه أبو الخمسه وعشرين وصاح جدّام كل الچادر : منو عندو خرده ؟؟
لك يمعود فضحتنا , ذوله ناس أجناب حاصرهم الشيطان الأكبر وأحنا وياهم خال وأبن أخت على الأقل أستحي من جماعتك بالرئاسات الثلاثة
هسه عوفونا من هاي السالفة
أريد واحد أخو أخيته يعرف شگـد صارت فواتح بالعراق من شهر السابع لحد البارحه ؟

#محسن_لفته_الجنابي (هاشتاغ)       Mohsen_Aljanaby#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات