أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان هائل عبدالمولى - الكونجرس الامريكي وصفقات الحرب















المزيد.....


الكونجرس الامريكي وصفقات الحرب


مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova

(Marwan Hayel Abdulmoula)


الحوار المتمدن-العدد: 4212 - 2013 / 9 / 11 - 11:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لعبت الولايات المتحده الامريكيه بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وتفردها بالعالم في بداية تسعينيات القرن الماضي دور الشرطي العالمي و حسب مزاجها الشخصي واطماعها واحيانا بطلب من بعض قاده الدول وقامت بمعاقبة افراد ودول معينه تراها من وجهة نظرها مضره بمصالحها القوميه او خارج نطاق التغطيه الاستراتيجيه الامريكيه ودائماً ماتجدها تعرض الذرائع لتدخلاتها العسكريه تارة تلبيس النظام القائم ثوب الشموليه وعدم تطبيق الديمقراطيه وعدم احترام حقوق الانسان وتارة اخرى توجيه التهم للدول بإمتلاك اسلحه دمار شامل والموضه الجديده في الذرائع الامريكيه هو شعار تجاوز الخطوط الحمراء واستخدم اسلحه كيميائيه او قتل الشعب وكلها اعذار اصبحت معروفه للقاصي والداني الغرض منها تغطية اهداف اصبحت مكشوفه ومكرره والولايات المتحده هي الدوله الذي وجودها نشأ اصلا نتيجة حرب وقتل وتهجير وتشريد السكان الاصليين من الهنود الحمر ونهم اقتصادي في أراضي المستعمرات الجديدة تجاوزت فيه كل الوان المحرمات واللانسانيات وقد زادت المواقف العدائيه للولايات المتحده لشعوب العالم على المواقف المعتدله بالاف الفوارق الحيه والموثقه والشاهده على افراط الحكومات الامريكيه المتعاقبه في استخدام القوه العسكريه العنيفه ضد الدول والشعوب الضعيفه المستقله والتي اصبحت ترى ان سياسة القوه الامريكيه قد خلقت شرخ كبير في منظمومة العلاقات والمواقف الدوليه والقانون الدولي واخلت بالامن العالمي وخلقت نوع من الاحتقانات والكراهيات الجديده لها وزادت من قوة الكراهيه المزمنه من قبل افراد تلك الدول لسياسات الولايات المتحده في مناطق عدة من العالم والذي الكثير من شعوبه لازالت لاتعرف التميز بين المواقف الشعبيه المسالمه لسكان الولايات المتحده الامريكيه وبين المواقف الحكوميه الرسميه وقراراتها الخاضعه لمجموعات الضغط صاحبة رأس المال التي جرت امريكا الى كوارث وكوابيس مزعجه منها واولهم كابوس فيتنام ذلك البلد الاسيوي البعيد والمستنقع الذي غرقت فيه امريكا وخرجت منه مذلوله راكعه امام صمود الفيتناميين حيث تكبدت في الحرب هناك خسائر مادية وبشرية كبيرة وهي احدى الحروب التي دخلتها الولايات المتحده تحت ذريعة الاخلاق المسمى انتصار لقيم الديمقراطية وفي الاساس هي كانت عباره عن حرب كسر عظم بين العملاقين في تلك الفترة السوفييت والغرب.
سيكولوجية الولايات المتحده في البحث عن ذرائع الحرب والعدوان على دول العالم دائما ما تلونها باللون الشعبي الكاذب على اساس مباركة الحرب من قبل الكونجرس ( البرلمان الامريكي) المؤسسة الدستورية الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية والذي يعتبر الهيئة التشريعية في النظام السياسي والذي يدار من قبل حزبين اساسيين هما الحزب الديمقراطي والجمهوري , حزبان يحتكران السلطه والمال والاعلام و وعي المواطن الامريكي , حيث يخضع الحزبين في اغلبيتهم للوبيات والعناصر اليمينيه ومنها الداعم وبقوه للحركه الصهيونيه واسرائيل صاحبة اللوبي ذو النفوذ اليهودي المنظم الذين يعيشون في الشتات، على عدد من القطاعات والدول، ويتضمن ذلك السياسات والأكاديميين والحكومات والسياسة العامة والعلاقات الدولية، بالإضافة إلى الأعمال والاقتصاد العالمي والإعلام والأوساط الأكاديمية والثقافة الشعبية، وهناك لوبيات في جوانب اخرى ولكن اغلبيتها تخضع لتجار الحروب والاسلحه , ولكن مايهم الحكومه الامريكيه الدائم من الكونجرس هو افهام الرأي العام الداخلي وهو الاساس عندها هو ان مواقف وذرائع الحكومه الامريكيه مدعوم شعبياً والكونجرس من يمثلهم ويقرر عنهم اما بالنسبه للخارج فعلى دول العالم الانصات وتنفيذ قرارات الكونجرس والحكومه الامريكيه او مواجهة حرب عادله من وجهة نظرهم ولكن مدمره , وعلى هذا الاساس تُجتاح الدول وتدمر بنيتها التحتيه وتنهب خيراتها ويُخلع حكامها مثل ماحصل مع بنما وحاكمها الجنرال مانويل اورتيغا رئيس بنما السابق والذي اعتبر لفتره طويله حليف الولايات المتحدة خلال الحرب الباردة وهو ضابط سابق كان يعمل لدى CIA وحين انقلب عليها أطيح به بعد قيام الولايات المتحدة بغزو بنما في ديسمبر من عام 1989 و إستسلم للقوات الأمريكية 1990 وحوكم في الولايات المتحدة بتهم تم تلفيقها منها الإتجار بالمخدرات والابتزاز وغسيل الأموال , ثم اشرفت الولايات المتحده بعد الغزو على قناة بنما بطريقه غير مباشره , وبعد ذلك جاء دور الصومال وافغانستان والعراق حيث قامت كالعاده بتقديم الذرائع الكاذبه عن الصومال ولكن وبعد سحل الجنود الامريكيين في شوارع مقديشو دمرت الصومال وتركته يدخل في حرب اهليه حيث قامت بدعم طرف بالسلاح والمال ضد طرفاً اخر تحول بعدها المواطن الصومالي الى لاجئ او مشارك في الحرب الاهليه الدائره هناك او مقتول, ثم قامت بعد ذلك بإختلاق ذريعة احداث 11 من سبتمبر واتهمت ذراعها الايمن ورجلها الاول في حربها ضد الوجود السوفيتي في افغانستان والضابط السابق في CIA اسامه بن لادن وجماعته القاعده بتنفيذ تلك الهجمات التي لازال مشكوك في امرها وترتيبها ومن نفذها لتقوم بعد ذلك بغزو افغانستان وارجاعه الى القرون الوسطى وادخال البلاد في دوامة الحروب الاهليه و المخدرات والمتفجرات والدماء والاشلاء البشريه التي اصبحت سمة الحياة اليوميه هناك حتى الان , ثم قامت بعد ذلك بغزو واحتلال العراق وبموافقة الكونجرس الامريكي و دون موافقة مجلس الامن وعلى اساس الاعذار الكاذبه التاليه:
1) استمرار حكومة الرئيس العراقي السابق صدام حسين في عدم تطبيقها لقرارات الأمم المتحدة المتعلقة بالسماح للجان التفتيش عن الأسلحة بمزاولة أعمالها في العراق , من الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية وضعت موعداً نهائياً لبدأ العمليات العسكرية بينما كانت فرق التفتيش تقوم بأعمالها في العراق.
2) استمرار حكومة الرئيس العراقي السابق صدام حسين بتصنيع وامتلاك (أسلحة دمار شامل) وعدم تعاون القيادة العراقية في تطبيق 19 قراراً للأمم المتحدة بشأن إعطاء بيانات كاملة عن ترسانتها من أسلحة الدمار الشامل , الجدير بالذكر أنه لم يتم حتى هذا اليوم العثور على أية (أسلحة دمار شامل) في العراق بل أن نتائج مفتشي الأسلحة أكدت عدم امتلاك العراق لأسلحة الدمار الشامل نهائياً.
3) امتلاك حكومة الرئيس السابق صدام حسين لعلاقات مع تنظيم القاعدة ومنظمات (إرهابية ) أخرى تشكل خطراً على أمن واستقرار العالم وهو إدعاء لم يثبت باي دليل لإستحالة وجود قواسم فكرية وعقائدية تجمع القاعدة بنظام الحكم العراقي العلماني.
وقد تسببت هذه الحرب بأكبر خسائر بشرية بين المدنيين في تاريخ العراق واعادته مئات السنين الى الوراء إذ كان بامكان امريكا ان تدمر اماكن تواجد القوات العراقية ثم الاجتياح الا انها فضلت اولا ولمدة اكثر من شهرين قصف جميع المدن العراقية وقتل الالاف من السكان المدنين بإطنان من القنابل التي تحتوي على اليورانيوم المنضب المسبب لمرض السرطان والذي يبقى على سطح الارض لمئات السنين , وهي الحرب التي لازال يعاني منها العراق اثارها حتى يومنا هذا على كافة الاصعده واشدهم الصحي والامني والانساني حيث تحصد الة الارهاب مابعد الغزو الامريكي وكوارثه مئات الارواح يومياً ولايمر يوم في العراق إلا ويحدث فيه تفجير لسيارات مفخخه وعبوات ناسفه واحزمة الانتحاريين الارهابيين محليين واجانب حيث يغرق العراق يوم بعد يوم في مستنقع الفوضى والقتل اليومي.
الملاحظ انا الغزو الامريكي للثلاث الدول قدحولها الى دول فاشله وخطره ومراكز للارهابيين المتشددين الدينيين ومراكز مهمه للارهاب الدولي والذي هو نتاج للسياسات الامريكيه في منطقة الشرق الأوسط ودعمها لانظمه استبداديه مواليه لها وتغيير أنظمة حكم رسمية معارضه لها بالقوة العسكرية دون تخطيط وبذرائع كاذبه وغير مقنعه تنم عن حالة من الاستعلاء والغطرسه الامريكيه وعدم احترام شعوب المنطقه وتدمير دولها الاولى بعد الاخرى بشكل عنيف وتأمري مخطط ومدروس وللأسف بتواطؤ عربي مقيت .
الكونجرس الامريكي في الوقت الحاضر يناقش رغبة الرئيس الأميركي باراك أوباما في الحصول على الموافقة منه للبدء في الضربة العسكرية ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد دون تحديد موعدها، اوباما مدرس القانون الدستوري في كلية الحقوق بجامعة شيكاغو يعرف الدستور جيداَ ويعرف جيداً ان اغلب الرؤساء الأميركيين شنوا عمليات عسكرية أو حملات غزو بري أحادية الجانب عشرات المرات باسم الصلاحيات الدستورية التي يتمتعون بها كقادة الجيوش الأميركية وقد اعطاهم الدستور الامريكي الصلاحيه للقيام بإعمال عدائية دون الرجوع الى الكونجرس شريطه ان لا يستمر العمل العدائي اكثر من 60 يوماً, ولكن تظل الموافقه الشعبيه الداخليه للحرب هي مايبحث عنها الزعماء الامريكيين والذي تأتي شكلياً عبر بوابة الكونجرس الامريكي الذي يعرف الكثير من سكان الارض انه وبعد الانتخابات التشريعيه الامريكيه ينفصل النائب عن خدمة الشعب ويدخل في خدمة اللوبيات تجار الحروب ونهب خيرات الشعوب , القادة الامريكييين يطلبون من ممثلين الشعب في الكونجرس الموافقه على شن الحروب حتى تأخذ الصبغه الشعبيه مع ان اغلب المواطنين الامريكيين اصلاً يرفضون فكرة الحروب التي تخوضها بلادهم باسمهم وهو ماعبروا عنه في كثير من المظاهرات الشعبيه ضد حرب فيتنام وقبل غزو العراق.
شماعة موافقة الكونجرس للحروب ضروريه للرؤوساء الامريكيين حتى يبينوا للعالم ان الشعب يقف معهم و هو فيلم امريكي مكرر , يقول اوباما مثلا قبل القيام بعمل عسكري ضد سوريا (سأطلب موافقة ممثلي الأميركيين في الكونجرس على استخدام القوة ، مؤكداً أن "قوتنا تكمن ليس فقط في قوتنا العسكرية بل أيضاً في ما نمثله كحكومة للشعب وعبر الشعب ومن أجل الشعب), اوباما يعرف ان صلاحياته الدستوريه تخول له الحق في توجيه ضربه عسكريه محدوده لسوريا , ولكنه مثله مثل بقية الزعماء الامريكيين لايهمه الموقف الدولي المعارض للحرب ولارفض البرلمان البريطاني مشاركة بريطانيا في ضرب سوريا ولا تهمه نتائج تحقيق اللجان الامميه في التأكد من الطرف الجاني والتي استبقها وزير خارجيته كيري وكأنه قاضي او مدعي عام دولي وهو يوجه اصابع الاتهام بإستخدام السلاح الكيميائي في ريف دمشق الى النظام السوري الذي يهم اوباما وحكومته هو ايهام الراي العام الامريكي الداخلي بأن الكونجرس الذي يمثلهم هو صاحب القرار في توجيه الضربه العسكريه لسوريا .
موافقة الكونجرس والحكومه الامريكيه على قرارات الحروب و بعض جوانب العلاقات الخارجيه هي علاقه ذو حدين وسيكولوجيه ذكيه ترتكز على قاعده الايهام والاقناع الانتقائي الازدواجي للشعب الامريكي وابسط مثال على ذلك هو الموقف الامريكي حول مصر اثناء الازمه مع الاخوان حيث قال وزير الخارجية الأمريكية جون كيري وبوضوح أن تدخل الجيش المصري كان بهدف "استعادة الديمقراطية , بينما كان كلا من جون ماكين وليندسي جراهام قد ذهبا للقاء الإخوان المسلمين الذين يحتفظون بعلاقات جيدة معهم وبالذات مع جون ماكين وتبليغهم ان الولايات المتحده تعيش الصدمة بسبب فشل حلمها في إنشاء الشرق الأوسط الجديد بمشاركة تنظيم الإخوان , كذلك موقف الولايات المتحده من محاربة القاعده كمنظمه ارهابيه في افغانستان وباكستان و اليمن والصومال والعراق والذي تلاحق اعضائها وتغتالهم بالطائرات بدون طيار , وفي نفس الوقت تدعم اذرع القاعده التي تحمل أفكارًا ومشاريع مثيرة للجدل في سوريا، بداء من دعوة الظواهري الذي دعا إلى إقامة دولة الإسلام في سوريا، مرورًا ببيان أبي بكر البغدادي لتأسيس الدولة الإسلامية في العراق والشام، وانتهاء بإعلان أبي محمد الجولاني أمير جبهة النصرة بتجديد البيعة لشيخ الجهاد الشيخ أيمن الظواهري وكلها مشاريع تخص القاعده , كما انها تحارب البرنامج النووي الايراني وتحشد الاعلام والعالم ضده بينما تترك مفاعل ديمونه النووي وترسانه الاسلحه النوويه الاسرائيلي في هدوء تام .
العقل هو ما يملكه الإنسان ليميز بين الأفعال والأقول من حيث صلاحها وفسادها ونفعها وضرها واتمنى من المواطن الامريكي ان يعي ويفصل بين الخيط الوهمي الذي يربط اسمه وصوته المُمثل بنواب الكونجرس وبين سياسة الحكومه الامريكيه القائمه على القوه بأسم الكونجرس اي ان هناك خداع وتحايل واضح على المنطق والواقع تمارسه الحكومه الامريكيه والنواب الذين يتحولون من ممثلين للشعب الامريكي الى ممثلين للحكومه و لوبيات السلاح والقتل , إذ هل يعقل ان يوافق شعب على اسقاط القنابل الذرية على رؤوس المدنيين في هيروشيما ونجازاكي, او قصف الطيران الأمريكي مدينة (درسدن) الألمانية رغم أن الزحف الروسي كان قد تجاوزها ولم تعد لهذا السبب تشكل هدفاً عسكرياً, وقد أدى القصف إلى قتل 150 ألف شخص مدني , او دك المدن الكورية الشمالية باطنان القنابل المدمره , اوحرق فيتنام بالنابالم المحرم دوليا ومسح الاف القرى بالقصف السجادي ورش المبيدات السامة لقتل كل شي حي على الاراضي الفيتناميه ,او غزو غرينادا إحدى اصغر دول العالم, التي انتهكت سيادتها بوحشية مع حملة للدمار والموت للسكان الآمنين الذين نهضوا للدفاع عن وطنهم واحتلت الجزيرة بعد ذلك , او قصف جميع مدن العراق لاكثر من شهرين بملايين القنابل المشبعه باليورانيوم المنضب قبل الغزو وقتل الالاف ثم مواصلة القصف والقتل باليورانيوم والفسفور (الفلوجه ) بعد الغزو , هل يعقل ان ينتخب الشعب الامريكي ممثلين له في الكونجرس من اجل التصويت بالقضاء على المدن والمدنيين في الدول الاخرى.

د/ مروان هائل عبدالمولى
[email protected]



#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الامن في المطارات
- جامعة الدول العربيه لمن يدفع اكثر
- جمهورية الاصلاح اليمنيه
- حرب الاستخفاف بالعقل العربي
- الملفات السريه وقانون الحصول على المعلومه
- ظاهرة الانفصال بين الدول
- العرب والمشاريع المتصارعه
- اخوان اليمن بين الدولار والاستقامه
- قلم في الاتجاه المعاكس
- لماذا يكرهون الجيوش العربيه
- اليمن ومصر واخوان الشر
- مبروك لمصر الصحوه
- كفروك ياوطن
- جهاد الأحقاد
- إليكِ ياسيدتي أينما كُنتِ
- الحرب القادمه في اليمن
- السلطه القضائيه في اليمن بين التبعيه والاستقلاليه
- العرب و -إكس فاكتور- سياسي
- سوريا ستخضع للحل السياسي فقط
- الحرب الطائفيه وأزمات المسلمين


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان هائل عبدالمولى - الكونجرس الامريكي وصفقات الحرب