أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - إبراهيم اليوسف - كرد ستريت ترصد آراء المثقفين والسياسيين الكرد حول انضمام المجلس الكردي إلى الائتلاف:














المزيد.....

كرد ستريت ترصد آراء المثقفين والسياسيين الكرد حول انضمام المجلس الكردي إلى الائتلاف:


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4207 - 2013 / 9 / 6 - 16:53
المحور: مقابلات و حوارات
    


كرد ستريت ترصد آراء المثقفين والسياسيين الكرد حول انضمام المجلس الكردي إلى الائتلاف:

أتصورهناك عقابيل كردية أمام دخول المجلس الكردي إلى الائتلاف وهي الآن تفعل بقوة، وغرضها ليس المصلحة الكردية العليا، وفي المقابل الشوفينيون المعادون للكرد يقومون بالأمرنفسه، حيث وراء الأكمة ما وراءها.الهيئة الكردية العليا الآن هيئتان: ومصالح بعضهم ليست مع تفعيلها-إن كانت تعني الشراكة- لذلك لست متفائلاً
برأيي، إن من وقفوا ضد الحراك الثوري، ولم ينخرطوا في الاعتصامات والتظاهرات التي كانت تتم ضد النظام، فهؤلاء لن يوفروا الجهد لمنع الدخول في الائتلاف، مع إن بعضهم يريد الدخول منفرداً، وقد يركز بعضهم لتفعيل الهيئة العليا- وهومانريده- ولكن غايته فقط لتعطيل دخول الائتلاف، مع إن لي ملاحظاتي على الائتلاف، وطريقة تشكيله، وولادته القسرية ، وأعرف ما آل إليه وغيرذلك، بل إن الدخول إليه جاء متأخرا، وكان من بين أولى الأخطاء عدم دخول المجلس السوري، وعرقلة الدخول للائتلاف، ما قوى شوكة الشوفينيين المعادين لشعبنا وقضيتنا، وكان في الإمكان العمل بوتيرة عالية، من أجل مختلف القضايا.
الأخوة في ب ي د تخبطوا كثيراً في سياساتهم، ولعلي في وقت مبكركتبت إليهم رسالة مفتوحة حول ذلك، عندما وقفوا ضد الحراك، وها حججهم التي تمترسوا وراءها تتداعى واحدة بعد الأخرى، فهم كانوا ضد المجلس السوري، وضد الائتلاف، مع أن رئيس الائتلاف الأسبق محمد معاذ الخطيب أعلن أنهم يريدون الانضمام للائتلاف، بعيد لقاء سري تم بينه وبين الأخ صالح مسلم، وكان ذلك مفاجأة لبعضهم، وها أن استنبول أصبحت من بين عناوينهم، كماغيرهم، وقدأضافوا إليها: طهران- وبغداد المالكي....، لابد لهم من أن يراجعوا سياساتهم، هم في الحقيقة أصبحوا قوة لها حضورها، وهم من يدافعون الآن في وجه التكفيريين، ولايمكن إنكارذلك، لكن،لابد من أن يفكروا بالعقل المؤسسي، أن يقبلوا بشراكة أخوتهم، كما إني لا أبرىء بعض الأطراف الكردية الأخرى من الأوضاع التي ألنا إليهم، فقد أخلوا الساحة تماماً، منتظرين أن تمطرلهم سماء الثورة: وطناً، وفدرالية، ووضعونا في موقف جد محرج، وضعوا الحراك االذي ينظرللمسألة ضمن لوحة أوسع، في أحرج موقف، لأننا لا نتخلى عن حقوقنا، كما إن إسقاط النظام يجب أن يكون من ضمن أولوياتنا، التاريخ للأسف يسجل كل شيء، ونعمل جميعاً في ساحة مفتوحة على الرصد، ولم يعد أي خطاب تزييني بقادرعلى محوالحقائق، ولا ننسى هنا موقف كثيرين من المعارضة الذين رأوا أن يكون الكرد عبارة عن بوابة لهم، للحصول على كرسي النظام، من دون أن يختلفوا عنه، وللأسف هؤلاء في كل مكان، من المعارضة بدءاً بالمجلس وانتهاء بالائتلاف، إلى جانب من يتفهمون القضية الكردية، ويتفهمون أخوتهم شركاء المكان، ويتفهمون هواجسهم.










#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أطفالنا والحرب: من يوميات أيان
- اللاكتابة
- الكاتب و أسئلة الطوفان
- الأول من سبتمبر:
- روح الشاعر
- من يتذكرشخصية-شرو-؟.
- الأسد بطلاً قومياً ونوستالجيا أحضان النظام
- رسالة سبينوزا إلى السوريين:
- مجزرة كيمياء الغوطتين من وراء ارتكابها حقاً..؟
- خارج النظرية:
- سقوط معجم الفرقة:
- إنهم يفرغون الجسد من الروح..!
- برقية عاجلة إلى رئاسة إقليم كردستان و إلى حزب الاتحاد الديمق ...
- الرواية والمفاجأة
- التراسل بين قصيدتي التفعيلة والنثر
- شعراء كرد يكتبون باللغة العربية
- نبوءة الشاعر
- الشاعر الكردي شيركوبيكس وإبراهيم اليوسف- وجهاً لوجه-
- الشاعر لايولد مرتين
- الشاعرالكردي الكبيرشيركو بيكس ... لايليق بك الغياب..!


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - إبراهيم اليوسف - كرد ستريت ترصد آراء المثقفين والسياسيين الكرد حول انضمام المجلس الكردي إلى الائتلاف: