|
الفنانة وداد سالم - الحلقة اﻷ-;-ولى
قاسم حسن
الحوار المتمدن-العدد: 4205 - 2013 / 9 / 4 - 23:18
المحور:
الادب والفن
الحوار او اللقاء بالفنانة الكبيرة وداد سالم تاريخ ، والكتابة عنها غوص في بحر من الابداع ، المسرح السينما ، التلفزيون والاذاعة ، النضال السياسي ، والمعاناة والظروف القاهرة ، وقوفها الى جانب ابناء شعبها في المحن وقضاياه الوطنية ، كل هذا ساهم في خلق ، فنانة مبدعة ، يشهد لتاريخها القاصي والداني. من المعاناة يولد الابداع وبالحرية يتطور ويكبر، الفنان بشكل خاص أول من يتأثر بالظروف المحيطة به ، ليجسدها في عمله الابداعي ، فنانة عاصرت وشاركت وبتفان وإخلاص في صنع الانجازات الكبيرة في هذا المجال . وشاهدة على انتصاراته وانتكاساته في السياسة كما في الفن ، الحوار مع الفنانة له ميزة خاصة وقد يطول او يقصر لكنه لاينتهي ، كُله إضاءات ، لايمكننا تجاوز يوم او لحظة من حياتها، الفنية منها والسياسية والأجتماعية ، لما فيها من الدروس والعِبَر ، والتجارب الغنية التي لاتخلو من العناء ...
الفنانة وداد سالم نصف قرن من العطاء والابداع مشاهدتي لأخي الفنان طه سالم على المسرح شجعتني على التمثيل قوتي من غليان الشارع وغضبه على السلطة والتسلط النضال الى جانب الفقراء والبسطاء قادني الى الفن حين كان الفن يصارع وسط بحر من المعارضين والمتزمتين اصبحت فنانة
المسرحيون العراقيون الذين تحملوا وعانوا وحملوا على أكتافهم وفي ضمائرهم عذابات شعبهم ووطنهم واختاروا ان يكونوا الى جانب الفقراء والبسطاء من ابناءه ، ومصالح وطنهم بأصعب الظروف قساوة من أجل ان يقولوا كلمتهم في الحقيقة وتعرية كذب السلطة ودجلها ، متصدين ببطولة لفضح مناوراتها وألاعيبها المفضوحة والمكشوفة للتسلط على رقاب شعبنا ، هؤلاء الذين لم يرضخوا لأبتزاز السلطة ، رغم الترهيب والترغيب المسرحيون العراقيون الذين لا يسٌخِرون مسرحهم وافكارهم وعطاءهم على المسرح ويجيروه الى سلطة او يطبلون لها متطوعين ، ولم يعتادوا بيع ضمائرهم، مهما كانت درجة محاباتهم وسكوتهم عن مايتعرض له شعبهم ووطنهم من اضطهاد وغبن في حريتهم وتطلعاتهم الى مستقبل يكون فيه الانسان هو الهدف ، هؤلاء هم القلة... إن الحديث عن الفنانة وداد سالم له شقان لايمكن الفصل بينهما ، فني وإبداعي كونها من جيل الرواد الذين وضعوا اﻷ-;-سس العميقة ، والراسخة ،والأصيلة لمسرحنا العراقي التي تجذرت ونمت مع الاجيال الاخرى الشق الثاني ، النضالي ودورها في منظمات المجتمع المدني الى جانب شعبها ومع مصالح وطنها ، ومااعطته من شبابها ، وفي حياتها، من اجل الحرية والديمقراطية ، ضد الاستبداد والتسلط ،. وأريد أن اتوقف كثيرا عند هذا الجانب ، لاعتبارات كثيرة منها ان الولوج في هذا الجانب سيبعدنا عن منجزها الأبداعي والفني ، وتميزها في فترة عصيبة على الفن والفنانين وهذا لايخلو طبعا من من نضال وجهد ومثابرة ،حيث مادام الفن الى جانب الشعب هو سياسة ايضا ، مادمت قريبا من معاناة شعبك تدخل في منطقة قد تكون محرمة بنظر السلطة وجلاوزتها الذين زُرِعوا قصدا في جسد الأسرة الفنية المسالمة مخترقين إنسانيتها، من هذا المنطلق ارى من الضروري ، والضروري جدا ، تسليط الاضواء على تجربتها وعطاءها وابداعها في هذا المجال ، الأبداعي والنضالي في آن واحد ، المسرح والتلفزيون والسينما ، كونها غابت وغُيٌبت ،قصرا،لأكثرمن ثلاثة عقود ، ولكنها لم تغب ابدا ، حيث حملت ، العراق ، ومسرحه وفنه في عقلها وضميرها ، تقتنص الفرصة تلو الأخرى والمناسبة ان تدلي بدلوها ، من خلال المنابر الثقافية والأعلامية والمهرجانات والمؤتمرات وغيرها من النشاكات والفعاليات التي لاتبخل ابدا في المساهمة فيها مناصرة قضية شعبها وهمومهم في النضال ضد اعتى الديكتاتوريات وأكثرها قساوة وظلما وقهرا وإضطهادا . منذ خروجها من العراق اواخر السبعينات من القرن الماضي ، وهي المعارضة العنيدة والمقاومة بكل ماتمتلكه من قوة ، وباشكال مختلفة وفي اي موقع تكون فيه ، لنظام وسلطة تعجز الكلمات في وصفه ، لايهدأ لها بال ، ولايُسر الحال ، وبالتالي هي انسانة أيضا عليها ان تحافظ على وضعها ، كأم وكزوجة ، وكطتابة للعلم والمهرفة في فترة ما من حياتها . تقول الفنانة وداد سالم عن نشأتها .. أنها نشأت وترعرت في حي من احياء بغداد ( منطقة قنبر علي ) وبالضبط في محلة ( فضوة قره شعبان) لعائلة محافظة كسائر العوائل في هذه المنطقة التي تعج بالمناضلين والوطنيين شانها شأن المناطق المجاورة الأخرى حيث يسودها الغليان والحقد ضد السلطة الملكية العميلة ، وعيت وفتحت عيناي على تذمر الناس ، ومظاهراتهم ، وإضراباتهم ، والتي تشترك النسوة فيها الى جانب الرجال ، حيث لايمر يوم يخلو من الاعتقالات ، والمداهمات لبيوت المناضلين وملاحقات طالت حتى النساء والأطفال والشباب ..كان الجميع يفخر ويعتز بهم ويسيرون على دربهم في النضال المتواصل والدؤوب من أجل الحرية والكرامة ، ولقمة العيش ، وكان لأستشهاد أحد المناضلين ( المناضل الشيوعي نعمان محمد صالح) عام 1952 وقع خاص ومؤثر في حياتي كونه شابا مناضلا ومن اقرباءنا ايضا ، كان يوم تشييعه الذي شاركت فيه ، مظاهرة كبيرة ومناسبة للاحتجاج مع آلالاف من المواطنين ، نساءا ورجالا، ومنذ ذلك التاريخ تكونت لي وجهة نظر في النظام وسياساته وبطشه بالناس البسطاء والفقراء .. فحقدت حقدا كبيرا ، مشاركة أبناء المنطقة، في اغلب المظاهرات والاحتجاجات التي كانت الجماهير تقودها ضد هذا النظام الذي قتل( نعمان) وامثاله من الناس الطيبين والبسطاء ، وحينها عرفت ايضا ان هذا النظام مناهض لكل ماهو جميل وعزيز ، مناهض للحياة نفسها ، فزاد غضبي ، وهكذا بدأت ادرك السياسة واتجاهها الصحيح واين يجب ان اقف وأكون ، ولذلك كنت مع الناس الأوائل الذين عملوا في المنظمات الديمقراطية العراقية التي بدات تتشكل وتظهر الى العلن ، بعد ثورة الرابع عشر من تموز عام 58 وكانت خطواتي الأولى في رابطة المرأة العراقية واتحاد الشبيبة الديمقراطي واتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية .. وفي هذه المنظمات بدأت حياتي تتنظم وتتبلور ، وايضا وجدت فيها متنفسا لتحقيق رغباتي الفنية حيث عملت من خلالها أعمالا مسرحية ، قد تكون بسيطة في شكلها ، ولكن لها مغزا وأهدافا كبيرة وعميقة ، ومن هنا كانت خطواتي الأولى على طريق الفن والمسرح ، الذي كنت احلم به منذ طفولتي ، والذي تعمق عندي وفي داخلي بشكل أشد ، حين كنت أتابع أخي الفنان ( طه سالم) وأعماله المسرحية في معهد الفنون الجميلة وهو لازال طالبا فيه خاصة مسرحية ( شهرزاد) لتوفيق الحكيم التي اخرجها الفنان الكبير حقي الشبلي لطلبة المعهد قبل عامين من هذا التاريخ ، والتي لعب ادوارها خيرة الممثلين ، والذين اصبحوا فيما بعد من أهم الفنانين المسرحيين في العراق . أدهشتني تلك المسرحية ، وإنطبعت في ذاكرتي ، وخلقت لدي الرغبة الكبيرة في ان اكون ممثلة لأجسد شخصيات عظيمة على خشبة المسرح ، وهذه هي ليست الحافز الوحيد ، وانما يعود الفضل في ذلك ، الى البيئة التي ولدت وترعرعت فيها ، وناسها وتأثيراتهم علينا ، ومن قبلي أخي الفنان طه سالم ، حيث كانت تلك المنطقة ليست منبعا للمناضلين فحسب بل للفنانين والمثقفين ايضا ، والذين إرتبطت حياتهم بالفن والمسرح وإيمانهم برسالته، وكان لهم التأثير المباشر في تكويني ،ومنهم الفنانين شهاب القصب و فوزي الأمين ، عبد الله العزاوي ، وحامد الأطرقجي وغيرهم ويبقى الأهم تشجيع وتاثير أخي وصديقي الفنان طه سالم. اول عمل مسرحي لها وبفرقة ( محترفة ) هي فرقة الشعلة التي تأسست في العام (1959) و كانت تحمل اسم( نجوم المسرح) بمسرحيتين هادفتين ، اعدهما الفنان ابراهيم الخطيب ، واخرجهما ، ايضا وكان من اعضاءها خيرة نجوم المسرح في تلك الفترة .. بعدها انتقلت الى فرقة ( المسرح الفني الحديث ) من اهم الفرق المسرحية في العراق ، والتي تضم مجموعة مهمة من الفنانين ، المحترفين ، والكبار بمنجزهم الابداعي في فن التمثيل .. مشاركة في اول عمل مسرحي لها ، مع هذه الفرقة، بمسرحية ( الخال فانيا) من مؤلفات إنطوان تشيخوف ومن اخراج عبد الواحد طه . في عام 1961 كان ظهورها الأول في التلفزيون ، بتمثيلية من اخراج الفنان خليل شوقي الى جانب الفنان آزادوهي صاموئيل والفنان سعدي يونس بالتزامن مع عملها في المسرح ، متنقلة بين عدة فرق مسرحية منها من تشكلت حديثا ومنها من كانت قائمة .. تساهم وفقا لما تراه مناسبا ومتلائما مع أفكارها وتوجهاتها الى أن تأسست الفرقة التي تتوافق مع افكارواهداف ، مجموعة خيرة من ابناء المسرح الهادف ( فرقة مسرح بغداد) التي أجيزت بعد عناء وجهود كبيرة والتي هي ( الفنانة وداد سالم) من ضمنهم الى جانب الفنانين جعفر علي وقاسم حول وسعدون العبيدي وطه سالم وعادل كاظم ومكي البدري وعبد القادر شكور وسيفي العباسي وعيسى البيرمي وصبحي الطائي وبسام الوردي وعادل التميمي وغيرهم. التمثيلية التفزيونية الأولى من انتاج هذه الفرقة ( منو أبو باجر) التي ذاع صيتها بين اوساط الجماهير العراقية في تلك الفترة لما لهذه التمثيلية التلفزيونية من أهداف الى جانب فقراء الشعب العراقي وأوجاعهم .. والتي كانت من تاليف أخيها الفنان طه سالم، التي لعبت دورا بطوليا الى جانبه والتي اخرجها الفنان خالد عباس امين .. وتتالت الاعمال التلفزيونية مع هذه المجموعة ( في ذلك الوقت كانت التمثيلية التلفزيونية هي السائدة لاوجود للمسلسلات ) حيث يتناوب الجميع على الاخراج تارة والتاليف تارة اخرى اضافة الى لعب ادوارها التمثيلية والتقنية ، وقدمت هذه الفرقة الكثير من اﻷ-;-عمال المسرحية والتلفزيونية منها ( الحبيبة) التي اعدها عادل كاظم عن مؤلفها تشيخوف و( الحجي ميفيد) والمسلسل الاذاعي ( الكندي ) وغيرها اذاعيا وتلفزيونيا ومسرحيا التي راجت ولاقت نجاحا كبيرا وقبولا واسعا واهتماما وترحاب واسعين من قبل اﻷ-;-وساط الثقافية والفنية والاعلامية إضافة الى اﻷ-;-قبال الجماهيري الواسع أيضا مما اثار غضب السلطة وجلاوزتها الى مداهمة الفرقة وتفريقها .. وغلقها ومطاردة أعضاءها من الفنانين والكتاب والعاملين فيها ومنهم من أعتقل ومنهم طالته الملاحقات وكان من نصيبها أن تتخفى وتنتقل الى مدينة الناصرية بعد اعتقال أخيها الفنان طه سالم... كان عام 1963 عاما اسودا كئيبا مظلما ،على الثقافة والمثقفين حيث أغلقت أغلب المسارح وتوقف الانتاج التلفزيوني وعاش غالبية الفنانين ، بين الملاحقة والتخفي ، او السجون والمعتقلات ولكن إرادة وقدرة وصمود المبدعين ، تغلبت على الجلاد وأجهضت أفعال الظلام والظلاميون ، واصرار الفرقة ومبدعيها على التواصل كان اﻷ-;-قدر على تخطي العقبات وإرادتهم هي الأقوى دائما . في مجال السينما كان لها دورا مهما في تاريخها الفني وسيرتها الأبداعية ، وخاصة إن السينما في العراق كانت تحبو وقليلة الانتاج ، اضافة الى الصعوبات الفنية واللوجستيه وعدم وجود الدعم لهذا الفن إلا ماندر ومن منتجين أغلبهم لايجازفون كثيرا في هذا المجال ، إلا ماندر ،. في تلك الفترة خاضت تجربتين مهمتين ، الأولى في فيلم ( أبو هيلة) وهي التجربة الاولى لها كممثلة في السينما الى جانب الفنانين يوسف العاني وخليل شوقي وزكية خليفة وهناء عبد القادر وغيرهم من الفنانين المخضرمين ، وكان الفيلم من اخراج محمد شكري جميل ويوسف جرجيس حمد وانتاج شركة الافلام الحديثة عام 1961 وتجربتها الثانية في فيلم ( اوراق الخريف) الذي انتجه ستوديو هاماز للافلام ، الى جانب الفنانين سليم البصري وسعدون العبيدي وحامد الاطرقجي وغيرهم ومن اخراج الفنان حكمت لبيب عام 1962. شهدت مرحلة منتصف الستينات من القرن الماضي نضوجا وتطورا في الحركة الفنية ، وهذه لم تأت من فراغ بل بجهود مضنية ونضال لايخلو من القهر والاضطهاد ، عانى فيه العاملين في هذا النجال الأمرٌين ، خاصة تلك الفترة المظلمة عام 1963 . عام 1964 صدر قانون الفرق المسرحية والتمثيلية وعلى ضوئها أجيزت عدة فرق ومجموعات مسرحية منها الجديدة ومنها التي كانت تعمل بغطاء آخر ، كفرقة ( سميراميس) التي تتبع ( الفرقة الشعبية للتمثيل) وكذلك ( فرقة المسرح الفني الحديث) .. حيث انتعشت الحركة المسرحية وامتدت الى الدراما التلفزيونية علىشكل تمثيليات تقدمها الفرق المسرحية وكذلك المسلسلات والبرامج الاذاعية .. مستفدين من مساحة الحرية في قوانين الدولة آنذاك ... كانت الفنانة وداد سالم في قلب الأحداث الفنية وذروة نشاطها الابداعي حيث كانت تتوزع مهامها ، بين الاذاعة والتلفزيون والمسرح ، اضافة الى السينما بالرغم من قلة الانتاج ... كان برنامجها اليومي بين الاذاعة والتلفزيون والمسرح.. وبالرغم من صعوبة الحياة الاجتماعية والمعيشية والظروف المحيطة بها سياسيا ايضا... شهدت هذه المرحلة من عمر الفنانة وداد سالم، نشاطا مكثفا وكبيرا .... في الاذاعة كانت في قسم التمثيليات والبرامج ، مساهمة في تنفيذ البرامج تارة واخرى كمذيعة ، ولابد من الأشارة الى مشاركتها في اهم وأشهر البرامج التي يترقبها الناس ،( من حياتي) وهو برنامج اجتماعي تمثيلي و( أين الحل) ومسلسل( ابو القاسم الطنبوري ) اضافة الى نشاطها في التلفزيون بين فترة واخرى . في المسرح مع الفرقة الأشهر والأهم ( فرقة المسرح الفني الحديث) ومسرحية ( في القصر) لمخرجها الفنان محسن السعدون الى جانب مجموعة من خيرة مبدعي المسرح ..ومسرحية ( فوانيس) لمؤلفها الفنان والكاتب طه سالم ومخرجها الفنان ابراهيم جلال... ومسرحية (مدرسة القشبة) لمخرجها الفنان سامي عبد الحميد ، لصالح الجمعية البغدادية وغيرها. في السينما خاضت تجربتين مهمتين بفلمين لازالت أحداثهما وصداهما راسخة في أذهان الناس ، فيلم ( الجابي) لمخرجه الفنان جعفر علي ، وهو فيلم روائي تدور أحداثه في باص عام لنقل الركاب في بغداد والمفارقات التي تقع في رحلة مزدحمة على خط سير الباص ، مع نخبة من الممثلين المبدعين ، والفيلم الآخر هو ( شايف خير) لمخرجه الفنان محمد شكري جميل وبنفس النخبة من الفنانين تقريبا .
نهاية الحلقة الأولى
#قاسم_حسن (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفنان العراقي الكبير أديب القليه جي
-
الفنانه نضال عبد الكريم
-
الفنان ثامر الزيدي
-
بمناسبة انتهاء العام الدراسي
-
الفنان بهجت ناجي
-
الفنان سامي كمال
-
الفنان الدكتور عوني كرومي .. قديس المسرح العراقي والعربي
-
الفنان طه حسين رهَكَ
-
الفنان منذر حلمي
-
الفنان والملحن والموسيقي كمال السيد ملحن من الزمن الجميل...
-
الشاعر ذياب كَزار أبو سرحان
-
الفنان مفيد الناصح فنان من الزمت الجميل
-
خبر عاجل
-
مهرجان الثقافة العراقية ... نموذج لثقافة التعايش
-
المفسدون في الفن
-
الموسيقى والدراما
-
مسرح الستين كرسي في هولندا
-
كرنفال التعميد الذهبي للمندائيين في هولندا
-
غماس ... بغداد
-
أمسية ثقافيه تأبينيه
المزيد.....
-
الإعلان عن النسخة الثالثة من «ملتقى تعبير الأدبي» في دبي
-
ندوة خاصة حول جائزة الشيخ حمد للترجمة في معرض الكويت الدولي
...
-
حفل ختام النسخة الخامسة عشرة من مهرجان العين للكتاب
-
مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” ..
...
-
مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا
...
-
وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص
...
-
شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح
...
-
فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
-
قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري
...
-
افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|