|
هل هناك حقوق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
أمال السعدي
الحوار المتمدن-العدد: 4203 - 2013 / 9 / 2 - 00:39
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
هل هناك حقوق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (شريعة اورنامو:: وأولى هذه الشرائع التي نبتت في ارض الرافدين، هي شريعة أورنامو 2010 ق.م, اي قبل شريعة حمورابي ب 3 قرون، الا انها أكثر رحمة وإنسانية لسبب قربها من المرحلة المشاعية للبشرية حيث الملكية الخاصة ومرحلة العبودية لم تتجزر بالمجتمع الرافدي. حيث سمحت في العقوبات بمبدأ الغرامة المادية ,وقد نقشت المقدمة والمواد القانونية البالغ عددها 32 مادة على عدد من الألواح الطينية السومرية الموجودة حاليا في متحف الشرق القديم في استانبول، حيث تبدأ المقدمة بالتحدث عن أورنامو الذي تسلم الملك، وأسس الاسرة السومرية الثالثة عام 2050 ق0م، ووضع الشريعة الأولى في تاريخ الإنسانية، وكذلك تتحدث عن خلق العالم وتعيين "ان وانليل " كبير الالهة السومرية اله أعطت شريعة حمورابي للمرأة حقوقا كثيرا من أهمها: حق البيع والتجارة والتملك والوراثة والتوريث، كما كان لها الأولوية على الزوجة الثانية في السكن والملكية وحفظ حقوق الوراثة والحضانة والعناية عند المرض.كما شهد العصر البابلي بوصول الملكة سميراميس إلى السلطة لمدة خمس سنوات رخاء كبير) (منقول من ويكبيديا) هذه شرعة لها الوف السنين يوم كانت المراة هي الحاكمة والمعرفة بكل قانون وسحب منها البساط ولم تعرف هذه المرحلة عن اي من الاسباب لكن سؤال يطرح حاله في نفسي هل ما نطالب به حق وشرع مفروض؟ ورد في القران(ولا نسقي الا يسقوا حتى يصدر الرعاع وابونا رجل شيخ) ويقول الشعراوي رحمه الله وهنا تأتتي المرأة الخالدة ويستمر بالتفسير ويقول يوم ابقى الله ادم وحواء في الجنة اباح لهم كل شيء لكنه منع ادم من التفاحة(وتعني الحياة) وكان يريد ان يدربه على منهج الله (مثال على لسان رجل)او يمكن القول وضعه تحت الاختبار( ما يعني فضيلة الشيخ ان حواء كانت مدلله عند الله) لكن ادم لم ينجح في الاختبار وحينها ظهرت عورته وانزله الى الارض ليبني له حياة بها هبة ما فشل به اما اليوم هم يريدون بها فتن لا علم او قانون او حياء ونحن من الغباء ما نرضى بما يقر لنا في العرف والقيد وتقرير نوع الحياء ولن يفهموا الحق لما بعث في النفس من قدرة وعلياء. كل يوم اقرأ تعليقات وتسميات واتهامات لحواء (ماكرة،خائنة،حية،صفراء،محيرة...........الخ) من التشبيه والشبهات وانا الى اليوم لم افكر ان انعت اي رجل بكلمة بكل استيحاء لكن اكتفي بالدفاع بحرارة الاغبياء ولم اعي الدرس انما هي طريقة اخرى للمحاربة وقتل العطاء اترككم مع القليل لعل هناك الكثير في الاضافة والتحليل وهل هو الوقت لطرح كل ما نحتاج له اليوم في الدفاع عن حق واحد بين الحقوق الضائعة؟ صورة: (شريعة اورنامو:: وأولى هذه الشرائع التي نبتت في ارض الرافدين، هي شريعة أورنامو 2010 ق.م, اي قبل شريعة حمورابي ب 3 قرون، الا انها أكثر رحمة وإنسانية لسبب قربها من المرحلة المشاعية للبشرية حيث الملكية الخاصة ومرحلة العبودية لم تتجزر بالمجتمع الرافدي. حيث سمحت في العقوبات بمبدأ الغرامة المادية ,وقد نقشت المقدمة والمواد القانونية البالغ عددها 32 مادة على عدد من الألواح الطينية السومرية الموجودة حاليا في متحف الشرق القديم في استانبول، حيث تبدأ المقدمة بالتحدث عن أورنامو الذي تسلم الملك، وأسس الاسرة السومرية الثالثة عام 2050 ق0م، ووضع الشريعة الأولى في تاريخ الإنسانية، وكذلك تتحدث عن خلق العالم وتعيين "ان وانليل " كبير الالهة السومرية اله أعطت شريعة حمورابي للمرأة حقوقا كثيرا من أهمها: حق البيع والتجارة والتملك والوراثة والتوريث، كما كان لها الأولوية على الزوجة الثانية في السكن والملكية وحفظ حقوق الوراثة والحضانة والعناية عند المرض.كما شهد العصر البابلي بوصول الملكة سميراميس إلى السلطة لمدة خمس سنوات رخاء كبير) (منقول من ويكبيديا) هذه شرعة لها الوف السنين يوم كانت المراة هي الحاكمة والمعرفة بكل قانون وسحب منها البساط ولم تعرف هذه المرحلة عن اي من الاسباب لكن سؤال يطرح حاله في نفسي هل ما نطالب به حق وشرع مفروض؟ ورد في القران(ولا نسقي الا يسقوا حتى يصدر الرعاع وابونا رجل شيخ) ويقول الشعراوي رحمه الله وهنا تأتتي المرأة الخالدة ويستمر بالتفسير ويقول يوم ابقى الله ادم وحواء في الجنة اباح لهم كل شيء لكنه منع ادم من التفاحة(وتعني الحياة) وكان يريد ان يدربه على منهج الله (مثال على لسان رجل)او يمكن القول وضعه تحت الاختبار( ما يعني فضيلة الشيخ ان حواء كانت مدلله عند الله) لكن ادم لم ينجح في الاختبار وحينها ظهرت عورته وانزله الى الارض ليبني له حياة بها هبة ما فشل به اما اليوم هم يريدون بها فتن لا علم او قانون او حياء ونحن من الغباء ما نرضى بما يقر لنا في العرف والقيد وتقرير نوع الحياء ولن يفهموا الحق لما بعث في النفس من قدرة وعلياء. كل يوم اقرأ تعليقات وتسميات واتهامات لحواء (ماكرة،خائنة،حية،صفراء،محيرة...........الخ) من التشبيه والشبهات وانا الى اليوم لم افكر ان انعت اي رجل بكلمة بكل استيحاء لكن اكتفي بالدفاع بحرارة الاغبياء ولم اعي الدرس انما هي طريقة اخرى للمحاربة وقتل العطاء اترككم مع القليل لعل هناك الكثير في الاضافة والتحليل وهل هو الوقت لطرح كل ما نحتاج له اليوم في الدفاع عن حق واحد بين الحقوق الضائعة؟
#أمال_السعدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حواء الى اين
-
جروح
المزيد.....
-
جريمة تزويج القاصرات.. هل ترعاها الدولة المصرية؟
-
رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر …
...
-
دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
-
السيد الصدر: أمريكا أثبتت مدى تعطشها لدماء الاطفال والنساء و
...
-
دراسة: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطف
...
-
كــم مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. الوكالة الوطني
...
-
قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش
...
-
تتصرف ازاي لو مارست ج-نس غير محمي؟
-
-مخدر الاغتصاب- في مصر.. معلومات مبسطة ونصيحة
-
اعترف باغتصاب زوجته.. المرافعات متواصلة في قضية جيزيل بيليكو
...
المزيد.....
-
الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات
/ ريتا فرج
-
واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء
/ ابراهيم محمد جبريل
-
الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات
/ بربارة أيرينريش
-
المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي
/ ابراهيم محمد جبريل
-
بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية
/ حنان سالم
-
قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق
/ بلسم مصطفى
-
مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية
/ رابطة المرأة العراقية
-
اضطهاد النساء مقاربة نقدية
/ رضا الظاهر
-
تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل
...
/ رابطة المرأة العراقية
-
وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن
...
/ أنس رحيمي
المزيد.....
|