أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حامد رمضان المسافر - التخلف














المزيد.....

التخلف


حامد رمضان المسافر

الحوار المتمدن-العدد: 4202 - 2013 / 9 / 1 - 17:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا اعرف لماذا اين اجد الاسلام اجد التخلف امامي؟
اهل العمائم السنه و الشيعه مهمتهم هي نشر الخرافات بين الناس..فالأثنان في العراق متشابهان..همهم الوحيد هو كيف يأخذون المال من الناس الفقراء السذج..
السنه لهم اضرحتهم و اوليائهم و منهم الامام الاعظم و عبد القادر الكيلاني و هنالك اماكن يقولون عنها مباركه لأناس صالحين يزورونها و يضعون الفلوس فيها التي يأخذها القائم على تلك القبور له شخصيا.
و الشيعه اكثر وضوحا من السنه فهم يذبحون الذبائح في حضرات الائمه و يلقون بالفلوس للامام من شباكه حيث يجمعها الكيشوان بعد ذلك و اظنه يقسمها بينه و بين المرجع.
المرجع انسان جاهل لايفهم سوى ان الحق كان مع الامام وان الخلفاء سلبوا حق الامام حين توفى الرسول.
المرجع يجب ان تقدسه و هو لايسنحق حتى الثقه لكونه حرامي بكل صراحه.
المرجع الديني الشيعي يجمع الفلوس من كل الناس المساكين و يستخدمها لنفسه او لعائلته مثل السيستاني الذي اعطى المليارات لأزواج بناته و الذين بدورهم لم يقصروا في شراء شوارع كامله في لندن و دبي و باريس.
اذن القضيه ليست قضية شيعه و سنه..ابدا..القضيه هي مكر و خداع اهل العمائم من ال الحصول على المال الحرام.
اذا لم يصح الشعب العراقي من غفوته و يترك وعاظ السلاطين هوءلاء فليس هنالك امل لعراق جديد متقدم.
و اظن ان الاكراد العراقيين سيسبقون نظرائهم العرب في التقدم كما سبقوهم في البناء و ستصبح كردستان جنه توازي دبي ان لم تتخطاها.
السبب ان الاكراد تركوا الدين للفرد الكردي مع ربه..و ليس مثلنا نحتاج سيستاني ليوصلنا للجنه الكاذبه..جنة المكر و الخداع الدنيوي.
اذا لم تصح يا شعب العراق فاليم امامك..والافضل لك ان تلقي نفسك به من ان تعيش حياة ذل و كذب و فجور..بدين كاذب حتى نخاع العظم...



#حامد_رمضان_المسافر (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معنى الفساد السياسى
- الا موت يباع فأشتريه
- محافظة البصره
- عبد الرحمن عارف
- لعينيك يحلو الانتظار
- العمائم-الضروره
- الأسلام ليس هو الحل
- السارقون يتصدقون علينا!!
- الامام علي
- حبي
- راح اهلسك هلس
- لماذا الامن مستتب في العراق؟
- وليم تريفر : افضل اسلوب انكليزي اليوم
- دولة القانون
- رثاء
- ارامل و ايتام
- الى فيحاء
- فيحاء
- القران عاريا -- الجزء الخامس
- 14 تموز


المزيد.....




- بعد اجتماع الكرادلة.. الفاتيكان يُعلن موعد جنازة البابا فرنس ...
- الفاتيكان يعلن موعد جنازة البابا فرنسيس
- هآرتس: التعليم العالي الأميركي يدمر باسم اليهود
- اغتيال قيادي في الجماعة الإسلامية بغارة إسرائيلية على جبل لب ...
- البابا فرانسيس .. وداعا!
- الفاتيكان ينشر أول صورة للبابا فرنسيس في نعشه
- حدث الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات وفر ...
- مسيحيو غزة -يتامى- بعد وفاة البابا فرنسيس
- الفاتيكان: البابا فرنسيس توفي إثر سكتة دماغية وفشل في القلب ...
- ميسي يودع بابا الفاتيكان برسالة مؤثرة


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حامد رمضان المسافر - التخلف