أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامية نوري كربيت - الى متى يا مسلمي الشرق تضطهدون المسيحيين















المزيد.....

الى متى يا مسلمي الشرق تضطهدون المسيحيين


سامية نوري كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 4195 - 2013 / 8 / 25 - 23:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يقاسي المسيحيون اليوم في العراق ومصر وسوريا وكل دول الشرق الإسلامي من ظروف صعبة جدا نتيجة ما تقوم به الجهات الإسلامية من عنف واضطهاد كالخطف والقتل وسرقة أموال وإحراق كنائس أو تفجيرها وترويع المسيحيين الأمنيين لإجبارهم على ترك ديارهم التي هي موطنهم الأصلي وموطن أبائهم وأجدادهم قبل الغزو الإسلامي لبلادهم ، وهذا ليس بجديد فلقد ترعرعنا في مجتمع مؤدلج ينظر إلى المسيحيين نظرة دونية ويعتبرهم مواطنين من الدرجة الثانية ولطالما تعرضنا إلى السب والشتم ونحن صغار السن ووصمنا بالكفر من قبل أطفال مثلنا من المسلمين سواء في المحلة أو المدرسة ، وعندما كبرنا وانهينا دراساتنا واجهنا تمييزا واضحا في داخل مؤسسات الدولة ودوائرها وكذلك في تسلم الوظائف المهمة لا لشئ إلا لكوننا مسيحيون ، والذي استطاع استلام موقع مهم في الدولة في عهد حكم البعث مثلا لم يستلمه سوي لأنه بعثي ولا اعتقد إن هناك من العراقيين من جيلي يجهل ذلك ، كل ذلك يحدث نتيجة عمليات الشحن والتحريض والأدلجة سواء ضمن العائلة أو من قبل رجال الدين الذين يصدرون فتاوي تكفر معتنقي الأديان الأخرى أو خطبهم في المساجد المملؤة بأنواع اللعن والسب والشتم والتكفير مستنبطين ذلك من القران والسنة والأحاديث الكثيرة الموجودة في كتب صحيحي مسلم والبخاري وكتب الحديث الأخرى ، ولمن لا يصدق عليه الرجوع إلى المصادر الإسلامية والكتب التاريخية للمؤرخين المسلمين منذ ظهور الإسلام ولحد الآن .
فجرائم القتل وسفك الدماء وقطع الرؤوس واكل الأكباد والاغتصاب والاختطاف وإحراق المواطنين أحياء وتشويه وجوه الأبرياء وهدم المنازل والمعابد والكنائس ونهبها وترويع الآمنين والتي ترتكب في عصرنا هذا وأمام العالم بدعم من شيوخ الإسلام المجرمين الذين يحللون كل هذه الجرائم ويصدرون الفتاوى التي تدفع هؤلاء القتلة إلى استحالة أرواح وأموال وأعراض الناس الأبرياء هي عودة إلى شريعة الغاب التي سادت منذ ظهور الإسلام في الجزيرة العربية واندفاع موجات من البدو الأعراب إلى المناطق المجاورة للجزيرة العربية حاملة ثقافة القتل والنهب والتي دمرت كل مظاهر الحضارة التي كانت قائمة في بلاد ما بين النهرين وبلاد الشام ومصر تحت شعار الجهاد لنشر الدين الإسلامي والذي هو ستار لمطامعهم في خيرات هذه البلدان وتخلصا من بيئتهم الصحراوية الخالية من كل الموارد البشرية ، إن الجرائم التي قاموا بها هؤلاء لا يعادلها إلا جرائم المغول بل أحيانا تفوقوا وبالأدلة على المغول والفاشية والنازية وعلى كل أشكال التعصب والعنصرية منذ ظهور الإنسان على وجه الأرض ، ومما فعلوه هو السلب والنهب وقتل الآلاف الذين دافعوا عن بلادهم وحضارتهم ودينهم وإجبار السكان على اعتناق الدين الإسلامي أو دفع الجزية وبخلاف ذلك فمصيرهم القتل ، وهذا ما حدث فعلا وقتل الآلاف الذين رفضوا الدخول إلى الإسلام أما الذين دفعوا الجزية فأصبح ينظر إليهم كطبقة أدنى في المجتمع وكل من يريد أن يتعرف على كيف عومل المسيحيون الذين بقوا على دينهم في أوطانهم التي سلبت منهم عليه أن يبحث في الكتب الإسلامية التي تكتب عن ما سميت بالفتوح الإسلامية أو في مواقع الانترنيت وكذلك بقراءة ما سميت ( وثيقة العهدة العمرية ) التي فرضها الخليفة عمر ابن الخطاب على المسيحيين واليهود في أرضهم وبلادهم والتي تتنافى مع ابسط حقوق الإنسان على مدى حقب التاريخ .
ومما فعله العرب الغزاة في بلداننا بعد الغزو فحدث ولا حرج وسأحاول الاختصار جدا لان الموضوع لا يمكن أن يستوعبه مقال واحد بل يحتاج إلى مجلدات ، لقد قضوا على كل المظاهر الحضارية التي امتازت به بلداننا خاصة بعد انتشار المسيحية في ربوع بلداننا قبل ستة قرون من دخول الغزاة ، وعلى اثر انتشار المسيحية نشطت حركة التعليم في العراق وبلاد الشام بعد بناء الكنائس والأديرة وأصبح هناك مدارس تابعة لهذه الكنائس والأديرة بالإضافة إلى المكتبات التي تحوي مختلف أنواع الكتب الدينية باللغة السريانية التي هي بالأصل اللغة الآرامية ولكنها دعيت بالسريانية نسبة إلى الذين اعتنقوا المسيحية التي قدمت إليهم من سوريا فأصبحوا يعرفون بالسريان لتفرقتهم عن الآراميين الآخرين الذين لم يعتنقوا المسيحية ، كما نشطت حركة الترجمة حيث قام العلماء السريان بترجمة التراث اليوناني والروماني والفارسي وازدهرت الحركة الفكرية والثقافية والعلمية في العراق وبلاد الشام ، ولم يكن للعرب الغزاة المام بكل ما يتصل بالحضارة بصلة مما اضطر الخلفاء الأمويون والعباسيون الاستعانة بعلماء السريان في إدارة دولتهم التي أقيمت في الأراضي التي اغتصبوها بالسيف والقتل والعنف فكان أطباء الخلفاء الأمويون والعباسيون مسيحيون ومن يترجم لهم الكتب القديمة اليونانية والرومانية والفارسية هم العلماء المسيحيون الذين تعلموا اللغة العربية لكي ينقلوا التراث الثقافي الذي كانوا قد ترجموه من السريانية إلى اللغة العربية وحتى دار الحكمة التي أنشاها المأمون للترجمة والتي يتباهى بها المسلمون كدليل على تقدمهم الحضاري كان رئيسها مسيحي وهو يوحنا بن ماسويه وبعد ذلك حنين ابن اسحق واغلب النساخ والمترجمين والكتاب من المسيحيين ، إن الشرح يطول وأنا هنا أطالب بإعادة كتابة التاريخ العربي الذي زور ولا زال والذي أعطى للمسلمين دورا غير حقيقي في تطور الحضارة الإنسانية والحقيقة إن الحضارة الإسلامية قامت على أكتاف العلماء السريان والفرس في الشرق الإسلامي وعلى أكتاف علماء الأقباط في مصر ، وكذلك خرافة أن النهضة الأوربية قامت بعد انتقال الحضارة العربية الإسلامية في الأندلس إلى أوربا ما هو إلا محض هراء والحقيقة هي أن العلماء المسيحيون سواء في المشرق العربي أو المغرب العربي هم الذين تركوا تراثا ضخما من مؤلفات وتراجم والتي استفادت منها الدول الغربية وأكثرها من تراث الأوربيين القديم اليوناني والروماني ومن التراث الفارسي ، إن تعظيم الحضارة العربية الإسلامية ما هي إلا وهم ومجموعة من الأكاذيب التي لم يستطع احد التصدي لها بسبب الخوف من القتل ، وأتمنى أن يثبت أحدا عكس ما أقول ؟؟؟ ولن يستطيع احد ، لان كل ما أقوله موجود في كتبكم القديمة التي عتمتم عليها وتجاهلتموها ، وعلى سبيل ابسط الأمثلة هل يستطيع احد أن ينكر إن أكثر المساجد التي تتباهون بها هي بالأصل كنائس مسيحية مثل الجامع الأموي في دمشق ومسجد قرطبة في اسبانيا الذي تنسبونه لأنفسكم وتتباكون على ضياعه وكنيسة أيا صوفيا التي بنيت في مدينة القسطنطية عاصمة الدولة البيزنطية المسيحية لمدة ألف عام والتي غزاها محمد الفاتح السلطان العثماني بعد أن استباح المدينة التي قاومته طويلا ولكي يشجع قواته من الانكشارية على اقتحام أسوار القسطنطينية وعدهم بإباحة أموال المدينة ونسائها لهم لمدة ثلاثة أيام إذا اقتحموها وهكذا استبيحت المدينة عام 1453م ودمرت معالمها وغيروا اسمها إلى اسلامبول ( ويعني مدينة الإسلام ) ثم تحول الاسم إلى اسطنبول ، وجعلوا من كنيسة أيا صوفيا التي كانت تحفة فنية مسجدا لأكثر من أربعة قرون وبعد ذلك تحولت إلى متحف ليكسبوا الملايين من وراء زيارة السياح لها من مختلف أنحاء العالم ، ولكن في شهر تشرين الأول الماضي تم إغلاق المتحف أمام الجمهور لخضوعه لعمليات أنشاء من قبل المديرية العامة للمؤسسات التابعة لمكتب رئيس الوزراء الأخواني اردوغان في العاصمة التركية أنقرة لتحويلها مرة أخرى إلى مسجد وقد تم استبدال لافتة المتحف بلافتة مسجد أيا صوفيا وتم رفع مكبرات الصوت على المئذنة التي تعود هيئتها لمآذن حقبة العصر العثماني .
ولكي أوضح لكم مدى الظلم والحيف الذي وقع على المسيحيين وكيف استولى المسلمون الغزاة على الكنائس وحولوها إلى مساجد اذكر لكم فقط ما حدث في مدينة الموصل العراقية كمثال ومن هذه الكنائس : -
1: كنيسة مار زينا : وكانت تسمى كنيسة الصليب أو كنيسة التكريتيين والتي أصبحت جامع الخلال وتقع في منطقة القلعة سوق النجارين الفرع المقابل لشارع الملك غازي .
2 : كنيسة مار تيودورس : وهي من الكنائس المندثرة وكانت تقع قرب باب العراق أو باب تكريت ويعتقد انشأ فوقها جامع الجويجاني وهدم هذا الجامع عند فتح شارع فاروق وعند الهدم وجدوا في إحدى جدرانه حجرا يحمل كتابات سريانية ,وأخر وقت لوجودها عام 1583 م
3 : كنيسة الأربعين شهيد : وقد تحولت هذه الكنيسة إلى الجامع الكبير وهو الآن بين شارع الفاروق القديم ومنطقة السرجخانة ويعتقد بعض المؤرخين أن الجامع بني على ارض كانت سابقا كنيسة القديس بولس وهذا الجامع يضم الآن منارة الحدباء المعروفة بتحدبها بمرور الزمن .
4 : دير مار يونان : وحاليا جامع النبي يونس ويقع جهة تل قوينجو ويعرف أيضا بتل التوبة وهو في الجهة الشرقية من الموصل نينوى القديمة . وقد عمر هذا الجامع عدة مرات آخرها التغليف بالحلان المرمر وبنيت منارته الحديثة ويذكر أن عمال الحفر عثروا في عملهم إحدى المرات عندما كانوا يزيلون الجبس لإعادة الطلاء بطلاء جديد على كتابات سريانية مطلية بالجبس .
وهناك كنائس وأديرة أخرى تحولت إلى جوامع أو مساجد سأتطرق إلى اسم الكنيسة واسم الجامع الحامل اسمها
1 : كنيسة مار إبراهيم وهي الآن جامع الإمام إبراهيم .
2 : كنيسة مار يوحنا وهي الآن جامع يحيى القاسم .
3 : كنيسة مار غريغورس وهي الآن جامع المتعافي .
4 : كنيسة مار يوحنا الدليمي وهي الآن مسجد الشطية .
5 : كنيسة أو دير مار دانيال وهو الآن مسجد النبي دانيال .
6 : كنيسة مار شموني وهي الآن جامع أم التسعة .
7 : كنيسة ايشو عداد وهي الآن جامع عيسى دادا .
8 : كنيسة مار سبريشوع وهي الآن جامع المصفى
وهناك كنائس أخرى تضاف إلى ما سبق
1: كنيسة مار منصور وهي الآن جامع الشيخ منصور .
2 : كنيسة الإنجيليين الأربعة وهي الآن جامع الرابعية .
ومنذ أربعة عشر قرنا يرزح أبناء الشرق الاصلاء أصحاب الأرض الحقيقيون ذوي الحضارة والعلم والثقافة تحت نفوذ سلطة جائرة وقوانين بدوية أذاقتهم ولا زالت شتى أنواع القهر والاضطهاد ، فإلى متى ؟؟؟؟؟؟ ومتى يصحو الضمير الإسلامي لكي يرفع ظلمه وأذاه عن ممن لم يسبب له في يوم من الأيام أي أذى بل على العكس كان دائما ظهيرا له ونصيرا ، ومتى تصحو العقول المخدرة تاركة قيادها كالقطيع إلى رجال الدين المسعورين الذين اتخذوا من الدين طريقا سهلا لربح الملايين بإذكاء روح العداوة والبغضاء في نفوس المتخلفين والجهلة وشحنهم بمقولات يعرفون هم قبل غيرهم إنها غير صحيحة ولكنها شعارات للاستهلاك المحلي ، فكيف تكونون خير امة أخرجت للناس بعد كل ما فعلتموه بالناس في الماضي وما تفعلونه الآن بالأبرياء ولذلك أنا اقترح عليكم أن تروجوا لمقولة جديدة تنطبق على واقعكم وما تفعلوه وهي ( انتم امة أخرجت للفتك والقتل ) ولا يوجد تفسير اخر لما حدث ويحدث .

ملاحظة : ما ذكرته عن كنائس الموصل التي تحولت إلى مساجد مأخوذ من مقال للسيد يوسف حودي من موقع
KALDU . ORG للعلم فقط ولكي لا اعتدي على حق الباحث الفكرية





#سامية_نوري_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطريق نحو الهاوية
- المرأة والشريعة
- حقيقة مسيحية الشرق قبل الغزو الاسلامي - 2
- عيد القيامة وعادة تلوين البيض
- حقيقة مسيحية الشرق قبل الغزو الاسلامي
- في القرن الواحد والعشرين لازال حكامنا قتلة ولصوص
- ردي على المعلقين على مقالتي المعنونة (الدكتور كامل النجار عل ...
- الدكتور كامل النجار على قناة الحياة المسيحية
- يا شباب الأمة لا تدعوهم يسرقون ثورتكم
- رد على مقالة النصب والاحتيال في الكتاب المقدس
- أطلاق فضائية التمدن ضرورة ملحة قبل فوات الاوان
- الخلط بين السياسة والدين في تحليل مجزرة كنيسة سيدة النجاة
- لماذا نرى القشة في عيون الاخرين ولا نرى الخشبة التي في عيونن ...
- يجب احالة حكومتي امريكا وبريطانيا الى المحاكم الدولية المختص ...
- هنيئا لكم يا شهداء مذبحة كنيسة سيدة النجاة في بغداد
- دعوة الى مؤرخينا في العراق
- أحتفلوا بعيدكم التاسع ومشاعل النصر والفوز المؤزر بأيدكم
- الحياة الجنسية في الغرب هل هي اكثر ابتذالا وانحرافا منها في ...
- تخليدا لغزوة مانهاتن الترهيب بعد الترغيب لتنفيذ مشروع مسجد ق ...
- هل يدفع العراقيون ثمن صراع على الحكم بدأ قبل 1400 بين الامام ...


المزيد.....




- الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي
- المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...
- قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب ...
- قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود ...
- قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامية نوري كربيت - الى متى يا مسلمي الشرق تضطهدون المسيحيين