|
الاخوان او الاعداء
عبدالرحمن محمد
الحوار المتمدن-العدد: 4193 - 2013 / 8 / 23 - 14:58
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الاخوان او الاعداء!؟ من هو اخی-;---;--؟؟ ذلک السوءال ،ی-;---;--جب علی-;---;-- الکل ان ی-;---;--جی-;---;--ب علی-;---;--ه، خاصتا العمال والکادحی-;---;--ن المنتمی-;---;--ن فی-;---;-- الاحزاب الدی-;---;--نی-;---;--ه ، و بی-;---;--ان ما سی-;---;--کسبون وراء هذه الانظمه المذهبی-;---;--ة ،و سی-;---;--کونون اخا و صدی-;---;--قا لمن!؟، اخوان للمسلمی-;---;--ن و اعداء للاخری-;---;--ن!!؟ اخوان للمسلمی-;---;--ن و اعداء للمسلمات(الاف من المسلمات ذبحوا و حرقوا او انتحروا ای-;---;--نما انتم حاکمون) ،الصی-;---;--نی-;---;--ن هم اخواننا او انتم؟ لنری-;---;--: هنالک مشاری-;---;--ع اقتصادی-;---;--ه صی-;---;--نی-;---;--ه المبرمجه فی-;---;-- الدول الافری-;---;--قی-;---;--ه و الاسلامی-;---;--ه ،صحی-;---;--ح انها من اجل الاستثمار والارباح و لکنها فی-;---;-- نفس الوقت من اجل تقلی-;---;--ص البطاله و والتخلف الاقتصادی-;---;-- و الصناعی-;---;--، اسئلوا ابنائکم و بناتکم عن اختی-;---;--اراتهم و اذواقهم ،الفنی-;---;--ة والادبی-;---;--ة ،من ملبسهم الی-;---;-- الاستماع للموسی-;---;--قی-;---;--، اذا لم تجبرهم او تخوی-;---;--فهم ، سوف تفشلون حتی-;---;-- فی-;---;-- الانتخاب من قبل عائلاتکم و اصدقائکم، اذن لستم اخا و صدی-;---;--قا لاولادکم و اصدقائکم، ی-;---;--جب ان تکونوا مثقال ذرة واقعی-;---;--ی-;---;--ن و المنفتحی-;---;--ن امام التغی-;---;--رات و الحری-;---;--ات و التمدن. ساروی-;---;--کم عن القصه الواقعی-;---;--ه المخجلة للسلطه الدی-;---;--نی-;---;--ه، التی-;---;-- حدثت معی-;---;-- فی-;---;-- الجمهوری-;---;--ه الای-;---;--رانی-;---;--ه الاسلامی-;---;--ه ، کنا مجموعه من العراقی-;---;--ی-;---;--ن الهاربی-;---;--ن من جحی-;---;--م السلطه القومی-;---;--ه و المذهبی-;---;--ه والبرجوازی-;---;--ه الفاسده المفروضه علی-;---;-- العراقی-;---;--ی-;---;--ن ،کنا نبحث عن العمل لنلبی-;---;-- احتی-;---;--اجاتنا و احتی-;---;--اجات عائلاتنا، وهذه هی-;---;-- القصه، مرة لاحظت علامات الحزن و الاسی-;---;-- علی-;---;-- وجه الصدی-;---;--قی-;---;-- (علی-;---;--)،فی-;---;-- الاصل هو اسمه (عمر) و لکن لمصلحته الشخصی-;---;--ه و خوفا من عقاب الجمهوری-;---;--ه الاسلامی-;---;--ه الای-;---;--رانی-;---;--ه غی-;---;--رت اسمه، سالته ؛ماذا حدث؟ و هو خائف ان تفشی-;---;-- بسره ، و اجابنی-;---;--؛ اسمی-;---;-- عمر ولکن لظروف الامنی-;---;--ه غی-;---;--رتها الی-;---;-- علی-;---;--، والان اری-;---;--د ان اتصل اخی-;---;-- عمر بترکی-;---;--ا (اخوه بالاصل اسمه صلاح ولکن اخذت جواز سفر اخوه عمر لی-;---;--سافر الی-;---;-- ترکی-;---;--ا)، و لکن الموظفی-;---;--ن العاملی-;---;--ن فی-;---;-- المرکز الاتصالات الای-;---;--رانی-;---;--ه لا ی-;---;--ساعدوننی-;---;-- بسبب اسم اخی-;---;-- هو (عمر)، قلت له تعال معی-;---;-- لاساعدک، اخذت رقم تلفون اخوه ،وسالت الموظف لی-;---;--حصل علی-;---;-- الرقم و هو سالنی-;---;-- عن الاسم، ،قلت؛ اسمه صلاح، فی-;---;-- الحقی-;---;--قه لی-;---;--ست هناک ای-;---;-- شخص بهذا الاسم، و بعد ما اتصل الموظف و سال اصدقائه فی-;---;-- ترکی-;---;--ا عن شخص اسمه صلاح ،طبعا الجواب کلا! فرد قائلا؛ لی-;---;--س هنالک شخص ما بهذا الاسم ،بعد ذلک طلبت من الموظف؛ من فضلک حولنی-;---;-- الی-;---;-- الکابی-;---;--نه لاتکلم مع اصدقاء اخی-;---;--، بعد ما حولنی-;---;--، سالت عن (عمر) ، هو موجود و اعطی-;---;--ت التلفون لاخی-;---;--ه. هذا هو الانظمه المذهبی-;---;--ه ، هنالک الاف من القصص المحزنه والماسی-;---;-- اذا اعطی-;---;--تم حری-;---;--ة التعبی-;---;--ر و الاراء للجمی-;---;--ع لی-;---;--شرحوا صدورهم. هنالک امثله متعدده فی-;---;-- العراق، الاف من العراقی-;---;--ن راحوا ضحی-;---;--ه للصراع المذهبی-;---;-- بی-;---;--ن الشی-;---;--عه و السنه، اشرس و اکثر الاعمال الدموی-;---;--ه من الانفجارات و الاغتی-;---;--الات تنفذ من قبل الاسلامی-;---;--ی-;---;--ن ،و بکل فخر و الشهامه ی-;---;--علنون مسئولی-;---;--تهم عنها! انتم الاخوانی-;---;--ی-;---;--ن، کی-;---;--ف تثبتون للاقباط المسی-;---;--حی-;---;--ی-;---;--ن فی-;---;-- مصر ،ان لا تمنعهم من اختی-;---;--ار اسمائهم و بناء کنائسهم؟ انظروا الی-;---;-- هذا المشهد(اذا کنتم مبصری-;---;--ن)، المحزن،و اسمعوا و قی-;---;--موا اعمالکم،( https://www.facebook.com/home.php#!/photo.php?v=10151640900643740 بغض النظر عن الجرائم الذی-;---;-- ارتکبتموها، هنالک اصوات المرتفعه من قبل الشری-;---;--حه الی-;---;--ساری-;---;--ه و المارکسی-;---;--ه المتحرره من جمی-;---;--ع بقاع الوطن المنکوبه بسبب افکارکم و اعمالکم التخری-;---;--بی-;---;--ه، ی-;---;--شجب هجمات العسکر علی-;---;--کم، اذن من هو الاخ؟ ،الاخ او الاخوان لی-;---;--ست مجرد کلمه بل هو فی-;---;-- الحقی-;---;--قه الاعمال.
عبدالرحمن محمد 20/08/2013
#عبدالرحمن_محمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حاول تثبيتها فسقطت منه في البحر.. شاهد ما التقطته كاميرا تحت
...
-
علماء يكتشفون سببًا محتملًا لإعادة بناء نصب -ستونهنج- قبل آل
...
-
أحبّها بعمق.. قد يصدمك ما فعله رجل ليبقى بقرب حبيبته
-
فيديو يظهر محاولة اقتحام سجن مكسيكي بعد أعمال شغب دامية.. شا
...
-
-العنف الطائفي بعد الإطاحة بنظام الأسد أقل حدة مما كان متوقع
...
-
آلاف السوريين يحتشدون في ساحة الأمويين في الجمعة الثانية بعد
...
-
إل ألتو البوليفية: -المنازل الانتحارية- مهددة بالانهيار والس
...
-
فنلندا تجدد رفضها فتح الحدود مع روسيا
-
ليبيا.. ضبط شبكة نشطت في تصنيع وبيع الخمور المغشوشة في بنغاز
...
-
مصر تدين اعتداء الدهس في ألمانيا وتؤكد رفضها كل أشكال الإرها
...
المزيد.....
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
المزيد.....
|