أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - عليك مريم رمضان أن توضحي لي بعض الامور حتى اتوقف عن حلب الثور؟














المزيد.....

عليك مريم رمضان أن توضحي لي بعض الامور حتى اتوقف عن حلب الثور؟


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4190 - 2013 / 8 / 20 - 02:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عليك مريم رمضان أن توضحي لي بعض الامور حتى اتوقف عن حلب الثور؟
السلام عليكم ورحمة الله : في حوارنا انا والست مريم رمضان في مقالي المعنون/
قال الله (جل وعلا) نزل القرآن بلسان عربي ولم يقل نزل بكلمات عربيه ياآولي الالباب
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372758
اختلفنا حول وصول النبي ابراهيم الى مكه وكان حوارنا على النحو التالي:

عبد الحكيم عثمان
العدد: 489171 مريم رمضان 2013 / 8 / 18 - 04:15
لو ذهب ابراهيم الى السعوديه لذُكرة في كتاب اليهود، ذُكر أنه ذهب على حدود الأردن ،لأنه كان معاه ماشيته الكثيره لا يقدر أن يذهب بهم الى الصحراء فكل القطيع وماشيته يموتون، هو مش أهبل اللي يعملها ،وهو ليس بمحمد يسطوا على القبائل حتى يسرقها ويقتلهم ليأخذ الغنائم ليأكل ماشيته
44
وكان ردي لها على النحو التالي:



وأنه يكون إنسانًا وحشيا يده على كل واحد ويد كل واحد عليه وامام جميع إخوته يسكن "
إنسانًا وحشيًا: أصل الكلمة "إنسانا كالفرا" والفرا هو حمار الوحش وهو معروف بقوته وميله للحرية والانطلاق في الصحراء ومن الصعب تذليله وإخضاعه وحمار الوحش عند العرب يعتبر من الحيوانات الراقية (أي 5:39-8) وهذا الوصف هو أحسن وصف للعرب البدو. فصار رمزًا لحياتهم الطلقة وإسمعيل هو أبو العرب. ./ يمكنكم متابة ردي على التعليق تسلسل45
واستمر الحوار بينا دون توافق الى ان ختمت حوارها وعنونته/ياعبد الحكيم عثمان بنقول ثور وبتقول احلبوه
وحتى اتوقف عن حلب الثور عليها ان توضح لي بعض الامور:
هي تقول ووفقا لما ورد في العهد القديم من الكتاب المقدس ان ابراهيم لم يصل الى مكه نهائيا ولم يترك زوجته هاجر وابنه اسماعيل هناك بل تركهم في صحراء سيناء بمصر وكان هذه في حوالي مابين القرن العشرين والقرن الواحد والعشرون قبل الميلاد
ولقول رب ابراهيم في الاصحاح السابع عشر من سفر التكوين:

وأما إسماعيل فقد سمعت لك فيه. ها أنا أباركه وأثمره وأكثره كثيرا جدا. اثني عشر رئيسا يلد، وأجعله أمة كبيرة
في ذلك اليوم قطع الرب مع أبرام ميثاقا قائلا: لنسلك أعطي هذه الأرض، من نهر مصر إلى النهر الكبير، نهر الفرات
وبما ان اسماعيل هو ابو العرب وهو من سكن سيناء مصر ثم وفق ماورد في سفر التكون تكاثر نسل ابو العرب وسكنوا مصر من نهرها الى ابعد مكان في اراضيها
وهذه الروايه اقصد روايتك مريم رمضان او رواية العهد القديم من الكتاب المقدس تتناقض وتتعارض بالمطلق مع مايدعيه الاقباط اقباط مصر قبل اعتانقهم المسيحيه وبعدها ولحد يومنا هذا انه لاوجود للعرب كقوميه في مصر وانما العرب هم دخلاء على مصر وطارئين عليها ودخلوا مصر واحتلوها وهم من كان يطلق عليهم الهكسوس والتي طردهم منها الملك أحمس الاول تماما
ثم دخلها العرب في زمن الخليفه عمر بن الخطاب على يد قائده عمرو بن العاص
فعليه هناك خياران لاثالث لهما امامك اما ان يتراجع الاقباط وفق ادعائك ان ابراهيم لم يصل الى مكه ولم يزرها طيلة حياته وان اسماعيل ابو العرب ولد وعاش وتكاثر نسله في مصر وعليه ان يعترف اقباط مصر ان العرب مكون اصلى من مكونات شعب مصرا وعندها اقر لك اني احلب الثور واني معاند واتوافق مع ماتطرحين ان النبي ابراهيم لم يصل الى شبه الجزيرة العربيه ولم يترك زوجته وولده اسماعيل فيها
اما الخيار الثاني وهو ان تتوافقي مع مايطرحه اقباط مصرلحد يومنا هذا وهو ان العرب مكون طارئ على مصر فعليه حتى لاتكوني من يحلب الثور ان تتوافقي مع ما اطرحه او مع مايطرحه المسلمون وتقري بان ابراهيم وصل الى مكه وترك زوجه وابنه اسماعيل فيها ومنها اصبح ابنائه العرب من سكنة مكه وكما جاء في تفسير فقهاء الكتاب المقدس ووصفهم أ ن اسماعيل هو ابو العرب كما جاء في تفسير الايه من الكتاب المقدس سفر التكوين



شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - القس أنطونيوس فكري
التكوين 16 - تفسير سفر التكوين
11 وقال لها ملاك الرب ها أنت حبلى فتلدين ابنا وتدعين اسمه اسماعيل لأن الرب قد سمع لمذلتك "
إسمعيل: الله سمع. إعلانًا أن الله سمع لصوت مذلتها وأنقذها.

آية 12:
" 12 وأنه يكون إنسانًا وحشيا يده على كل واحد ويد كل واحد عليه وامام جميع إخوته يسكن "
إنسانًا وحشيًا: أصل الكلمة "إنسانا كالفرا" والفرا هو حمار الوحش وهو معروف بقوته وميله للحرية والانطلاق في الصحراء ومن الصعب تذليله وإخضاعه وحمار الوحش عند العرب يعتبر من الحيوانات الراقية (أي 5:39-8) وهذا الوصف هو أحسن وصف للعرب البدو. فصار رمزًا لحياتهم الطلقة وإسمعيل هو أبو العرب.
واليك ماورد في وصف الاقباط:لاقباط ماهماش ساميين و لا حاميين لكن عنصر ميديترينيانى ( بحر متوسطى ) دخلوا منطقة وادى النيل فى العصور القديمه و استقروا فيها ويطلق على مصر ايجيبتوس Aigyptus ولو كان يسكنها العرب كما يدعي الكتاب المقدس ان اسماعيل سكنها ونسلمه لااطلقوا عليها (عربتوس) عبارة جمع بين من يقطنها من عرب واقباط
واليك اقرار من الدكتور سيد القمني من ان العرب ليسوا من قوميات مصر الاصيله بل اقوام وارده اليها

يقولون أن مصر دولة إسلامية منذ دخول العرب مصر ، وهنا إذا كانت الأغلبية إسلامية في بلد ما تعني ان الدولة إسلامية، فمعني ذلك ان مصر منذ دخلها العرب و حتى القرن الثاني عشر الميلادي ظلت غير إسلامية بهذا المعنى ، حيث كانت الأغلبية غير مسلمة ، فكان الحكام والسادة فقط من العرب الفاتحين وقليل من المواطنين ، http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=265164
انتظر ردك ست مريم رمضان حتى نعلم من منا يحلب الثور بلا قافيه



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يبدو أنه لافرق في بلادنا
- محي المسعودي, مقالك هذا يصنف في خانة التحرض للاقتتال الطائفي ...
- حتى نحسم الجدل الدائر بيننا عن تحريف القرآن من عدمه نريد أدل ...
- رد على مقال/اثباتات ان القرآن بشري ومحرف الجزء 2 لسامي المنص ...
- أليك يعقوب ديرى مكانة المرأةفي كتابك المقدس
- قال الله (جل وعلا) نزل القرآن بلسان عربي ولم يقل نزل بكلمات ...
- المنطق والرويات وحدها غ-;-ير كافيه لاثبات تحريف ال&# ...
- هل العذراء مريم اخت النبي موسى؟
- رامان العتيبي عليك بتفسير آيات القرآن ماعليك بقال علان وفلتا ...
- أيها النباتيون ابحثوا لكم عن بدائل
- وانت الصادق جهاد علاونه اخطاء فهميه للقرآن وليست اخطاء علميه ...
- رد على مقال احمد عفيفي الحيره الحمقاء
- وهل يحتاج المسلم الى محفزات ليداعب شهوة الطعام وغريزة الجنس؟
- ماذا عن جباية الضراب في بلاد العلمانيه؟سيد القمني
- هل أتاك حديث أليابان ياظرفان؟
- وماذا عن الموت؟ توماس برنابا من يتحكم به
- نزول القرآن على سبعة احرف انه طلب محمدي وليس اقرار من الله
- لنؤجل حوارنا عن تحريف القرآن, حتى يعثر على لقى آثاريه تثبت ذ ...
- أليك ماخفي عنك خليل خالد العمري
- علينا ان نصدق قرآن عثمان لانه اعتمد التواتر


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - عليك مريم رمضان أن توضحي لي بعض الامور حتى اتوقف عن حلب الثور؟