المصيفي الركابي
الحوار المتمدن-العدد: 4183 - 2013 / 8 / 13 - 00:42
المحور:
الادب والفن
ضياع
في غيبوبة عشقها المجنون..ارتشف عصارة شفتيها
حملت منه مولوداً..لايحمل اسمه
الحفل
استقبلت خطيبها المدعولحفل عيد ميلادها الاربعين..جلس يتأمل فعاليات العرض..امتعض من ارتفاع صوت الموسيقى الصاخبه..عريف الحفل يدعو المحتفلين
الذهاب الى صالة تناول العشاء..قدم له النادل طبقاً من لحوم الطيور والابقار..زجر النادل وهو يهم بالخروج من قاعة الحفل..اشار بيده على الحاضرين
انا لا اتعشى من لحوم مَنّ تعلمنا منها الكثير.
جغرافيا
جلس بقرب زهرة الازيليا في متنزه المدينه(bark) يتأمل الماء والخضراء والوجوه الجميله..حيته بكلمات عربيه مبعثره يصعب فهمها تشرح له جغرافيا بلادها
ردَ عليها االتحيه وطلب منها الجلوس بجانبه..ليتعلما الاشياءمعاً.
#المصيفي_الركابي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟