أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - العتابي فاضل - مباراة اعتزال














المزيد.....

مباراة اعتزال


العتابي فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 4175 - 2013 / 8 / 5 - 15:20
المحور: كتابات ساخرة
    


مباراة أعتزال
من المتبع أن تقام الى الاعب مباراة اعتزال بعد ان تقدم به العمر ولانه قرر أن يعتزل اللعب هذا عرف سائد في الملاعب الرياضية أي لاعب دولي ماهر يقدم ويفني زهرة شبابة على أديم النجيل الأخضر من أجل رفع راية بلده في المحافل العالمية ويحقيق الانتصارات في الدورات الأولمبية وغيرها من البطولات يصار الى اجراء مباراة اعتزاليه على شرفة ويتبارى فيها منتخب بلاده او ناديه مع منتخب او نادي مشهور يليق بما قدمه هذا اللاعب...
لكن اخونه بالله السيد(مقتدى الصدر) صرح انه اعتزل الحياة السياسية نكله سيدنا شني هاي بعدك زغير بالعمر ما شاء الله وبأمكانك أن أدمر العراق أكثر وأكثر بحنكتك السياسية...ماذا قدم للعراق حتى يعتزل وماهية النجاحات التي حققها كرجل سياسة لأنه حسب ما أُعلن انه اعتزل الحياة السياسية ولم يشترك بأي عمل سياسي ولا يشترك بالمؤامرة..نقول له ياسيدنا اليوم انك اكتشفت انه الذي يجري في العراق هي مؤامرة وأن كانت حقاً مؤامرة انتم احد اطرافها وبجدارة منذ تسلمك القرار من طهران والى حين خاصمتها وطلبت الطلاق منها لأنها فضلت المالكي عليك ولماذا فضلته؟؟؟؟الأسباب معروفة للجميع...العمل السياسي يحتاج لعقلية وفطنة ومهارة واحتراف ورجال وأنت كل هذه الاشياء لا تتوفر لديك ياسيدنا يعني بالعربي الفصيح(طاح حظ السياسة الي انت تمارسها)أي سياسة قدمتها للعراق انت ومن بمعيتك من تيارك الفاشل بكل معنى كلمة الفشل أتيت وفرضت نفسك ومليشياتك بقوة السلاح ولا تقول انك جاهدت ضد الأميركان..لا تره هاي مو حلوة وعلى كولت ناسنا(خليها سكتة يلفتة)انت لو محصلك موطئ قدم من اول المباراة ماجان صار الي صار لكن اجيت ويه هاي المعمعة وطببت راسك واستغليت اسماء عمك وأبيك ولحكوك(اللواحيك)من شب..........الى أخر الحرامية...واليوم تريد تعتزل العمل السياسي شنو هاي نكتة الموسم لا بله اعتزل وشنو يعني راح يِعمر العراق لو يزيد خراب أشو هو خرب من يوم ألي لفيته انت وربعك الملالي والملايات صار عراق لطم وبجي وذبح يا الله بلكي يسمعوك الباقين المالكي والسعدي وحجي ضاري ابو طبر والجعفري وملة خضير الخزاعي وبدربك اخذ النجيفي وياك حتى العراق يخلص منكم ومن سمومكم التي أغرقت العراق ببحر من الدماء والتي اصبحت أرض العراق بفضلكم جميعاً عبارة عن قبر واحد يجمع 35 مليون عراقي....سيدنا راح نكلف معالي دولة سيادة رئيس وزراء العراق ان يقوم برعاية مباراة اعتزالك هو وجوقته وكل السياسيين بشقيهم السني والشيعي تليق بمقام حضرتكم...واخر شي نكولة رحمه لوالديه من زار وخفف من الشلة الباقية التعبانة!!!!!!



#العتابي_فاضل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا مواطن
- وتاليها ياشعب العراق!!!!
- غرضهم قتل الثقافة والفن..
- حكومة أنقاذ وطني
- كوميديا البكاء
- منين اجيب احساس للي ما يحس!!!
- بين وقاحة الدبلوماسي ورعونته وسفاهة الحكومة!!!
- رمضان فرصة للأستجداء..وفرصة أهانة الشعب!!
- خادم بغداد يقود غزوة الكرادة المباركة!!
- كذبة اسمها الصلاة الموحدة في العراق
- الزعيم عبد الكريم قاسم في ذكرى ثورة 14 تموز
- ما فرقته السياسة جمعته اللعبة المجنونة
- الخروج عن طاعة ولي الأمر
- بيت جدتي
- الأسير ومن خلفه ماذا يريدون للبنان؟؟؟
- أن لم تستح أفعل ما شأت..اتحاد كرة القدم أنموذجاً
- دموع العراق بعيون كردية
- صح النوم حكومة!!!
- يوميات وطن مذبوح
- بلوة أبتلينة خو مو بلوة!!!!!


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - العتابي فاضل - مباراة اعتزال