أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى العاقولي - صديقة..لاتنسى














المزيد.....


صديقة..لاتنسى


مصطفى العاقولي

الحوار المتمدن-العدد: 4169 - 2013 / 7 / 30 - 06:41
المحور: الادب والفن
    


الليلة الماضية تذكرت أجمل وأروع اللحظات ..

فكل ما في الأمر لحظة تعارفنا وقربنا لبعض .

كنت حينها لم ارغب بالجلوس الى جانبك
ولكن تلك التي تدعى (بالحكيم) اجبرتني
ولم استطع ان افعل سوى جلوسي الى جانبك

ومع ذلكـ اصبحت صديقه ليست كالصديقات ..

فكان للأيام صور للحب تمثلت في بداية تعرفي بك..

فكان لروحك الأثر الكبير والرائع لجعلي سعيداً
كنت أحزن لما مر بك من أحداث
لانك كنت الوحيده التي تفهمني
الوحيده التي ادر لها باسراري بعلاقاتي
بنقاط ضعفي ....
حينها كنت اجلس ساعات احدثك عن غباء
تلك الفتيات التي وقعن في شباكي
شباك الحب كما يسمونها ...
وكانت ردود فعلك (شتم)اولئك اللواتي وقعن في تلك الشباك
ولم يمضي الكثير!!!!!! واجدك متعلقه بنفس الفتحات التي حدثتك عنها
ولكن ليس ملكي الان بل ..لنبيل........نعم لنبيل من النبلاء..
انا الان لا استطيع التفكير بالحلول التي تساعدك
ولكن تعلمت من تجربتك الكثير ..
.((((لاتخطف ماهو ليس لك لان غيرك سيخطف ماهو لك)))) ....


ما زلتُ أستطيع أن أتذكر..
لان ما كان بيننا يعيش ويعيش بذاكرتنا وداخل قلوبنا
وهذه الذكريات ربما تفقد معناها لكن ابدا لن تمحى ..
فعندما أفكر في الحب أراه شيء جديد.
إلا أنني أعلم سوف لن افقد أبدا الحنان
للأشخاص والأشياء التي مرت بحياتي
في حياتي أنا أحبكـ كصديقة عشت معها أجمل اللحظات ..


كنت فيما مضي اسرد العبارات دون قيود ..

واكتب ما يجول في داخلي دون حدود ..

لكن الآن تاهت كل الدروب ..

ربما لأني محتار بين نفسي وروحي وقلبي ..

نفسي بك تعلقت .. وروحي اليك ارتاحت ..

وعقلي يصارع من اجل ايجاد الحل لمشكلتك ..

لم أحب يوما صديقة كما احببتك أنتي ..

قد تقولي باني أجامل او ...او

لكن اعلمي باني فعلاً أحببت صداقتك..

ولا أريد أكثر من ذلك..

فكل ما فيك من عطف وحنان ..

وصفاء قلب وحب للناس وايمان ونقاء روحك ..

جعلني ادرك باني كسبت أجمل وأروع النساء ..



#مصطفى_العاقولي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تظاهره يقودها شباب ...تهدد الحكومه
- البطاله
- جانب صغير ...من كفاح كبير
- أدويه مخدره...في أيادي مستهتره
- شخصيات مهمشه


المزيد.....




- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى العاقولي - صديقة..لاتنسى