أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - صلاح الداودي - نغير من باع القضية لا نغير القضية: لا دساترة لا خوانجية














المزيد.....


نغير من باع القضية لا نغير القضية: لا دساترة لا خوانجية


صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 4166 - 2013 / 7 / 27 - 09:01
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


5 فرضيات لتحديد البوصلة

1- اسقاط التأسيسي دون اسقاط الحكومة: مواصلة العصيان
2- تغيير الحكومة دون اسقاط التاسيسي: مواصلة العصيان
3- اسقاط الحكومة و اسقاط التاسيسي: حكومة ثورية لا مركزية وهيئة تأسيسية ثورية لا مركزية
4- لا هذا ولا ذاك: مواصلة العصيان
5- اسقاط التأسيسي و تغيير الحكومة: مواصلة العصيان


1- لا يمكن ان يكون حل التأسيي دون بديل عنه. فحتى اذا سمحت الدولة باقتحام التأسيسي وقبول تنصيب لجنة أو هيئة مهما كانت ومهما كان من يقترحنا لاستكمال الوثيقة الدستورية في باب التوافقات فهذا لا يغير شيئا بالنسبة لنا فيما يتعلق بالنظام السياسي المباشر او غير المباشر الذي نريد ولا بتأسيس عدة مبادئ دستورية أخرى لا يذكرها الى الآن أحد.
2- ولنفترض ان دستورهم عرض على الاستفتاء فسوف ترفضه الاغلبية اي كل من يتحالف مع النهضة والسلفية وقطاعات اخرى من المجتمع وبالتالي فهذا عبث
3- وجتى اذا ما تم تنصيب حكومة أخرى فهذا لن يغير شيئا باعتبار انها لن تكون لا مركزية ولن تكون ثورية ولن تنفذ اية مهمة ومنها المحاسبة ولن تقيم انتخابات الا على قاعدة ما لا نوافق عليه الى جانب انه سيكون فيها التجمع على اي حال وهذا مستحيل بالنسبة الينا
4_ امكانية ان لا تغير شئ سواء بحل السلطات أو بتواصل السلطات وارد جدا
5- كسر المركز هو الحل: العمادة عن المعتمدية والمعتمدية عن الولاية والولاية عن العاصمة. الى الامام.

دساترة لا اقصد البسطاء الذين ورثوا حب الكلمات مثل الوطن والدولة وكذا
خوانجية لا اقصد من آمن بالله ورسوله واليوم الآخر وكتبه ورسله والمصير



#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 11- الشهيد المغدور محمد براهمي
- حملة -عُدنا- في تونس: الفيتو الشعبي غير القابل للتفاوض
- يسقط نظام رأس المال، العسكر والإخوان، يمين النظام ويسار النظ ...
- حملة عدنا في تونس: عندما تستعيد الحركة الثورية بوصلتها
- كلمة حول ما معنى حكومة ثورية تأسيسية لا مركزية
- لا تمرّد من دون ديمقراطية مباشرة
- شذرات من تاريخ خيانة اليسار الدستوري اللبرالي للحركة الثورية ...
- متى يصبح الاتحاد العام التونسي للشغل منظمة عمالية مناضلة ومع ...
- لا بد من محاكمة 217 نائبا من مجلس الجواسيس بتهمة الخيانة الع ...
- ابقَ لها
- تمرّدوا تمرّد الأحرار لا تمرّد العبيد
- رسالة عاجلة الى الاستاذ الرفيق سمير أمين
- خان الإيديولوجيون ولو حكموا
- يسقط الحكم الطبقي
- لا حركة ثورية دون الإطاحة برأس النظام أي برأس المال.
- كل حركة لا تخطط لإسقاط النظام ولحكم الثوريين بالديمقراطية ال ...
- يسقط يسقط
- ماذا تريدون تحديدا، تسييرا ثوريا أم أصناما تباع بدينار؟
- أيها الشباب التونسي المخدوع، هذه ليست أحلامك
- تونس مصر ليبيا اليمن سوريا... القدس يا للهول يا للهول يا لله ...


المزيد.....




- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
- تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل ...
- في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو ...
- التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل ...
- السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي ...
- الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو ...
- بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
- محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان ...
- المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
- القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟ ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - صلاح الداودي - نغير من باع القضية لا نغير القضية: لا دساترة لا خوانجية