|
خواطر رمضانية ( الحلف الثلاثى واللواء صلاح حتاته والاخوان )
هشام حتاته
الحوار المتمدن-العدد: 4165 - 2013 / 7 / 26 - 09:34
المحور:
الثورات والانتفاضات الجماهيرية
تتلاحق الاحداث على الساحة المصرية ، وبعد ان اعطيت لنفسى اجازه استريح فيها والتقط انفاسى واخلو الى الوحدة والتامل وجدت نفسى مرة اخرى اكتب عن مصر امام الحلف الثلاثى الامريكى التركى القطرى ، وامام الخيارات التى فرضتها هذه الظروف واستدعاء محاكمات اللواء صلاح حتاته التى تمت فى الخمسينات ضد قيادات هذه الجماعة .
ولنبدا بالتحالف الثلاثى ** امريكا : كنت استطيع ان اتفهم التحالف الامريكى منذ خمسينات وستينات القرن الماضى مع انظمة ديكتاتورية سواء فى امريكا اللاتينيه او الشرق الاوسط او جنوب شرق آسيا فى صراعها مع القطب الروسى ، وان كنت مع آخرين الوم عليها التخلى عن اصدقائها بمجرد سقوطهم ، ولكن بعد سقوط الاتحاد السوفييتى وانفراد امريكا بزعامة العالم كقطب اوحد ما الداعى لهذه التحالفات المشبوهة مع انظمة ديكتاتورية جديده فى ثوب جديد وهم جماعات الاسلام السياسى وعلى راسها جماعة الاخوان المسلمين فى مصر . قلت من قبل فى دراسة بعنوان ( ثلاثية الثورة المصرية : امريكا، الاخوان ، العسكرى ) ان جماعه الاخوان المسلمين قدمت نفسها الى امريكا على انها جماعه اسلامية معتدله تستطيع ان تقود الاعتدال الدينى فى المنطقة ولها من القدرة التنظيمية والحشد الجماهيرى ما تستطيع معه ان تخفف التوتر فى المنطقة ضد اسرائيل وان علاقتها بحماس تسمح لها بترويض هذه الحركة ودخولها فى السلام بالاضافة الى تطوين هلال سنى ضد المشروع الايرانى باقامه هلال شيعى فى المنطقة . والحقيقة اننى لم اكن اتصور ابدا ان تصل الامور الى اكثر من هذا ، ولكن ينكشف المستور ويعلم القاصى والدانى ان الاتفاق على التسوية كان يشمل التنازل عن ارض مصرية فى سيناء جنوب قطاع غزه نظير احياء المشروع القديم الذى رفضه حسنى مبارك بقوة وحسم ، وليقف اوباما فى القدس ليقول ان القدس هى العاصمة التاريخية لاسرائيل ويتم رفع العلم الاسرائيلى على القدس وهو مالم يتجرأ اى رئيس امريكى من قبل ، ولم نسمع لأخينا صفوت حجازى حسا ولاخبرا فى ملايينه الذاهبة الى القدس لتحريرها . ولم اكن اتصور ان التأمر الامريكى على الشعب المصرى يصل الى حد الانفاق ببذج على هذه الجماعه للوصول لى السلطه من اجل احياء هذا المشروع ، فاذا كانت جماعة الاخوان كما وصفت نفسها بالقوه والسيطرة والوجود القوى على الارض فلماذا تحتاج هذا الدعم المالى الامريكى الذى قدر بثمانية مليارات دولار ؟ والذى ( طالب الكونجرس الأمريكي من الرئيس أوباما الآن استرداد مبلغ 8 مليار دولار استلمهم خيرت الشاطر دعما لجماعة الاخوان المسلمين مقابل تسليم 40% من مساحة مصر للفلسطينيين التابعين لأعضاء حماس , ولما أصبح خيرت وأعوانه خارج السلطة أصبح أوباما فى ورطة لعدم إتمام الصفقة, وهذا هو الحرج الأساسي في موقف اوباما الذى أثار حفيظة أعضاء الكونجرس فى جلستهم أمس . يذكر أن الوثيقة المتفق عليها والمُوقع عليها كلا من الرئيس المعزول مرسي ونائب المرشد العام خيرت الشاطر ومستشار الرئيس لشئون الخارجية عصام الحداد. وفى واقعة ليس بجديدة على القوات المسلحة نجحت فى الحصول على الوثيقة والتحفظ عليها تمهيدا للكشف عنها بعد التحقيقات ,وسوف يتم التحقيق فيها علنا, وتجري الادارة الامريكية مفاوضات بشأن هذه الوثيقة مقابل اعترافها بعزل مرسي , بينما تصر القوات إعلان الحقيقة على الشعب واضحة. ) ولم اكن اتصور ان امريكا ستقف ضد تطلعات الشعب المصرى فى استعادة وطنه المحتل من هذه الجماعه بهذه الخسه والنداله والتدخل الممقوت فى شئون الشعب المصرى والايعاز لحليفتها الالمانية فى اوروبا لاستعداء الاتحاد الاوروبى ضد الامانى المشروعه للشعب المصرى والمطالبه بالافراج عن العصابة التى حكمت مصر لمدة عام بفاشية كنت اتمنى ان تكون امريكا او الواقفين ضدها والداعمين لمناهضيها . يبدو ان الاصول الافريقية والجينات الوراثية الاسلامية لاوباما كانت اكبر من الديمقراطية وحقوق الانسان التى يتشدق بها .
** تركيا : لاكثر من عشرة سنوات حاولت تركيا الانضمام الى الاتحاد الاوروبى ، وقدمت العديد من التنازلات اولها الاعتذار للارمن وآخرها الموافقة على اقامة بيوت الدعارة على اساس ان الجنس حق من حقوق الانسان ، ولكن ورغم الدعم الامريكى لهذا الانضمام وقفت المانيا على راس الدول الاوروبية الرافضة لانضمام دولة ذات جذور اسلامية وتعداد سكانى كبير خشية التاثير على قيم العلمانية الاوروبية وعندما استحال انضمامها الى الاتحاد الاروبى اتجهت انظارها الى الجنوب علها تستعيد مجدها القديم فتقدم نفسها رائده لاسلام علمانى يضم تحت لوائه العالم العربى الذى يتطلع الى الحرية والديمقراطية دون المساس بثوابته الاسلامية ، ولتجد فى جماعة الاخوان المسلمين هذا الحليف الذى قدم نفسه وباع لهم الوهم كما باعه من قبل لامريكا
** قطر : استغلت كل من امريكا وتركيا نرجسية امير قطر ورغبته فى الزعامه بعد ان تضخمت ثروة امارته واصبحت طموحاته اكبر من حجم امارته لينضم الى الحلف ويبنفق ببذخ على قناة الجزيرة لتكون اول منبر مفتوح ومتعدد الاراء فى العالم العربى لجذب اكبر عدد من المشاهدين ثم تقوم بعدها بدس السم فى العسل بعد ان تستقطب عددا من الكتاب والمفكرين العرب ويتحدث تميم الأميرالقطرى الجديد على الانقلاب العسكرى فى مصر ولم يحدثنا عن اقنلابه على والده وانقلاب والده على جده وكل الانقلابات التى عرفتها امارة قطر عبر تاريخها القصير والذى بم يتجاوز الخمسون عاما .
ومن هنا نعرف سر هذا الهجوم القاسى والضارى على الثورة الثانية للمصريين فى 30 /6 ليسقط الحلم الامريكى التركى القطرى لصالح الوطنيه المصرية قامت الثورة الفرنسية تردد هتاف ( اقتل آخر نبيل – او اقطاعى - وخذ معدته واشنق بها آخر رجل دين ) ولكننا فى ثورتنا الاولى فى 25 يناير قتلنا آخر فاسد فى الزمرة الحاكمة ولكن تركنا معدته لرجال الدين لتصحح الثورة الثانية مسارها وتقتل آخر المتاجرين بالدين كانت الثورة الاولى بدون رأس فتعددت فيها الرؤؤس ، وبعد الاجهاز الاعلامى على الاب الروحى للثورة المصرية – البراداعى - وخروجه من الساحة يتشتت الناس بين صباحى الناصرى وعدالته الاجتماعية واو الفتوح مدعى الدينية الليرالية وشفيق وعمر موسى ورغم خبرتهم كرجال دولة الا انهم كان محسوبين على النظام السابق ، وتتفت الاصوات ليفوز مرسى بعد التهديد والترويع بحرق مصر ويرضخ المجلس العسكرى بقائده العجوز الذى آثر السلامه والخروج الآمن وترك الشعب امام اختياره .
وياتى السيسى من خارج الصورة تماما قائدا للثورة الثانية تصديقا للنبوءة الاوزوريسية الخالدة التى دخلت فيما بعد كل الاديان ( وسياتى فى آخر الزمان ليملأ الارض عدلا بعد ان ملئت ظلما وجورا ) ليكون حور محب الذى ازاح الديكتاتورية الدينية الاخناتونية .
الخيارات : وامام جرائم الاخوان والقتل والترويح والارهاب الذى ملأ الارض المصرية نجد انفسنا امام خيارين ، اما خيار محاكمات اللواء صلاح حتاته العسكرية فى العهد الناصرى ، واما خيار النرجسية الليبرالية .القصه باختصار هى :
بعد حادث المنشية فى 26 أكتوبر 1954 تم تشكيل محكمة الشعب فى أول نوفمبر مباشرة مكونه من ثلاث دوائر وعين شقيق والدى اللواء صلاح حتاته رئيسا للدائرة الاولى، والثانية برئاسة القائممقام حسين محفوظ ندا، والثالثة برئاسة قائد الجناح عبد الرحمن شحاتة عنان، ونظرت هذه الدوائر في القضايا، التي أحالتها إليها محكمة الشعب. وتركزت جلسات الدوائر الثلاث التي أصدرتها محكمة الشعب على زعماء الإخوان. لا انكر اننى فى صبايا كنت فخورا بعمى الشقيق والذى كان ايامها مديرا لسلاح المشاه ، وان لم يكن ضمن تنظيم الضباط الاحرار حيث كانت رتبته عند قيام الثورة اكبر من رتبة قائد الثورة ( عبدالناصر مقدم ، صلاح حتاته عميد ، وكان اول عميد فى الجيش المصرى يتقلد قائد سلاح حتى تمت ترقيته الى رتبة اللواء ) ولكن فيما بعد ومع اعتناقى للفكر الليبرالى ومنظومة حقوق الانسان اصبحت ضد المحاكمات العسكرية والقوانين الاستثنائية ومع ان يمثل المتهم امام قاضيه الطبيعى . حتى ان هذا القول كان يضايق بعض ابناء عمومتى الاشقاء . ويدون الحاج السعيد السعيد البواب والذىيقول انه اقدم سجين سياسى بعمره الواحد والثمانين ويدعى انه من آل شيبه – حمله مفتاح الكعبة – والذى كان ضمن من حاكمهم اللواء صلاح حتاته مذكراته بقصيدة مديح لمحمد مرسى ، ثم وصلة كذب على الموتى فنقرأ ( حولوني للمحكمة (محكمة الشعب ) التي اقامها (عويس الغدر) جمال عبد الناصر لمحاكمة المسجونين بالحربي وكان رئيسها اللواء (صلاح حتاته )والذي وجدوه مده سبعه ايام بشقه سرية طريحا علي الارض بجواره باروكات الشعر وكاسات الخمر والجوزة والحشيش وهذه هي عاداتهم " فعبد الحكيم عامر مع وردة وصلاح نصر مع اعتماد خورشيد والسادات مع همت مصطفي وغيرهم وحينما دخلت علي صلاح حتاته رئيس محكمة الشعب صاح في قائلا : هتقولي شريعه وقانون وحقوق عين شمس ومدرس امشي عشر سنين ) انظر الرابط : http://almanzalanotes.blogspot.com/search?q=%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%A1+%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%AD+%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AA%D9%87 وكأن الكذب من شيماهم ويجرى فى عروقهم فنقرأ فى الفقرة السابقة منقولا عنه شائعه عبد الحكيم عامر مع ورده ، ورغم انها كانت اشاعه اطلقت بعد موت عبدالحكيم واتضح انها كانت برلنتى عبد الحميد فلم يعرف بهذه الحقيقة وهو يكتب فى عام 2013 ، ويتجنى على السادات مع همت مصطفى رغم انها ايضا اشاعه اطلقت على السادات ولكن الحقيقة انه كان يحب زوجته جيهان جدا ، وثانيا همت مصطفى مع احترامى لها لم تكن من النساء التى تروق اى مغامر يريد ان ينهل من العشق والهوى . اما عن اللواء صلاح حتاته والذى يدعى انهم وجدوه فى شقه سرية طريحا على الارض ............. الخ ، ورغم اننى كنت اعرف حقيقه موته ، الا اننى زايادة فى الاحتراز فقد اتصلت يومها بابنه الاكبر المهندس جمال حتاته الذى يكبرنى بعشرة اعوام حيث كان فى الخامسة والعشرين عندما مات والده فأكد لى ما اعرفة وهو ان اللواء صلاح حتاته بعد ان ترك الجيش عين عضوا منتدبا من مجلس قيادة الثورة فى ثلاث شركات ومنها شركة اقطان كفر الزيات ومقرها الاسكندرية ، وكان له شقه هناك يذهب اليها يومين فى الاسبوع لحضور اجتماعات مجلس الاداره ومراقبة اعمال الشركة ، وكان فى نفس الوقت عضوا فى مجلس الامه برئاسة السادات ورئيسا للجنة الامن القومى فى المجلس ، يوم وفاته كان فى شقته بالاسكندرية عائدا من ادارة الشركة ، تناول غذائه ودخل الحمام فلاحظ خيوط من الدماء فى البصاق ، اتصلت به ابنته تطمئن عليه كعادتها يوميا حيث كانت تقيم فى الاسكندرية ، ولما اخبرها نصحته بالذهاب الى الطبيب ، وواعدته على المرور عليه مساءا لتذهب معه ، اتصلت به تلفونيا عدة مرات فلم يجيب ، فذهبت الى الشقه وكان معها مفتاحها حيث كانت تباشرها اثناء عدم وجوده وترسل له الخادمة يوميا لرعاية شئونه ، فتحت الباب فوجدته ميتا . هذا ماحدث للواء صلاح حتاته ، وانا وابنه الاكبر شاهدين على ذلك ، ولكن الكذب الاخوانى يأبى الا ان يطال حتى الموتى السجين يتحدث عن الخمر والحشيش ولايعرف ان صاحب الخمر لايميل الى المخدرات والعكس صحيح ، ويتحدث عن الباروكات وعمى مات فى 1963 ولم تكن الباروكات معروفة فى مصر فى هذا الوقت .....!!!!! نحن الان فى مفترق طرق : هل نعيد المحاكمات العسكرية لهذه العصابة المجرمة الخائنة التى خانت الوطن وادمت الكذب حتى على الموتى ، ام ان نرجسية حقوق الانسان تقتضى ان يحاكموا امام قاضيهم الطبيعى ؟ ونعيد ماحدث مع الجماعات الاسلامية والغرب بعد ان احتضنهم بصفتهم شهداء للمحاكمات العسكرية والقوانين الاستثانية ثم انقلبوا عليه بداية من تفجيرات 11سبتمبر 2001 وما تلاها من تفجيرات لندن 2005 حتى راى الغرب وامريكا ان يضعهم على رأس السلطه فى العالم الاسلامى ليقتلوا ويكفروا اهلها المسالمين من شركاء الوطن ويقوم حكمهم على الكذب اولا والكذب ثانيا والكذب اخيرا ؟ نظرة واحده على مايقال فى منصة رابعة العدوية يوميا سنرى مدى الكذب المتكرر يوميا ، فالجيش منشق ، ومرسى سيتناول معهم طعام الافطار وان لم يكن الافطار فسيكون فى السحور ...........!!! اما الاغرب من هذه الجماعة ( جماعة الله الوطنيه الشريفة :...!! ) انهم هللوا وكبروا عندما علموا بوصول البوارج الامريكية الى شواطئ الاسكندرية ؟ هل هذه الجماعه تستحق ان تكون شريكا فى الوطن بعد هذا ؟ لقد حاكمهم عبد الناصر فى محاكمات عسكرية كنت ضدها ، ولكنى الان ارى ان طردهم من مصر نهائيا هو الطريق الاصوب والاسلم لمتخذ القرار فى مصر .
#هشام_حتاته (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ردا على مقالة خير اجناد الارض للزميل يونس : نعم .. مصر خير ا
...
-
كيميت تنهض من جديد وحورس يحلق فى سمائها
-
العودة للقرابين البشرية فى أبو النمرس
-
ردا على مقالة خير اجناد الارض للزميل يونس : نعم .. مصر خير ا
...
-
( حور محب - السيسى ) هل يتكرر التاريخ ؟
-
مرسى بين ايزيس المصرية والبعولة العربية
-
القول الاخير فى سباق الاسلمة والتنصير
-
الاخوان بين السندان الامريكى والمطرقة السلفية
-
مرسى بين سخرية القدر وسخرية المصريين
-
ردا على مقال زميلى الاستاذ / لطيف شاكر
-
مرسى وشرعية الصندوق
-
تأملات فى الشخصية المصرية : الرجل الفهلوى
-
حول لقاء ( مرسى – الليثى ) واشكالية الحكم الدينى
-
هل يطيح الجيش المصرى بحكم الاخوان ؟
-
تاملات فى الشخصية المصرية : الابن العاق 2/2
-
الى السيد اوباما : الاخوان على خطى الحبيب
-
مرثية وطن .. قبيل الرحيل
-
جحافل الامن المركزى واليد الحديدية
-
ماعادت نساء مصر من لعب ولا رجالها لمن غلب
-
إخراب مصر من بن الخطاب الى بن العياط ..!!
المزيد.....
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
-
نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
-
اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا
...
-
الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
-
اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
-
مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع
...
-
رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51
...
-
العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل
...
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
المزيد.....
-
ثورة تشرين
/ مظاهر ريسان
-
كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي
/ الحزب الشيوعي السوداني
-
كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها
/ تاج السر عثمان
-
غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا
...
/ علي أسعد وطفة
-
يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي
/ محمد دوير
-
احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها
/ فارس كمال نظمي و مازن حاتم
-
أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة-
/ دلير زنكنة
-
ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت
...
/ سعيد العليمى
-
عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة
/ حزب الكادحين
المزيد.....
|