أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - البحث عن الطبقة الوسطى















المزيد.....

البحث عن الطبقة الوسطى


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1192 - 2005 / 5 / 9 - 11:48
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


قرأت في الحوار المتمدن مقالا بقلم الاخ ياسين النصير عن الطبقات الوسطى فحفزني مقاله على كتابة وجهة النظر الماركسية كما افهمها عن الطبقات الوسطى.
ان التكوين الطبقي للمجتمع يتغير بتغير المرحلة التاريخية التي يمر بها ذلك المجتمع. فالتكوين الطبقي شيء متغير وليس له تحديد ثابت لجميع المجتمعات وفي جميع المراحل. ولكن من المفضل قبل بحث موضوع الطبقات المكونة لمجتمع معين في مرحلة معينة ان نتعرف على مفهوم الطبقة. ففي المفهوم الماركسي تتالف الطبقة من مجموعة في المجتمع تكون متشابهة الارتباط بالانتاج الاجتماعي. وهذا يعني ان هذه المجموعة تحصل على حصتها من الانتاج الاجتماعي بنفس الطريقة.
على هذا الاساس يتكون مجتمع العبيد من طبقتين رئيسيتين طبقة العبيد وطبقة اسياد العبيد. وهناك بين هاتين الطبقتين عناصر اخرى ترتبط في معيشتها بما تحصل عليه من طبقة اسياد العبيد بدون ان يكونوا عبيدا كرجال الدين والفنانين والعناصر التي يستخدمها اسياد العبيد لاخضاع العبيد وحتى بعض الصناعات الحرفية. وهؤلاء لا يشكلون طبقة لان طريقة الحصول على دخولهم تختلف ولو انها كلها مرتبطة بطبقة اسياد العبيد. ولكن طبقة جديدة لابد ان تكون قد نشأت في احضان المجتمع العبودي هي الطبقة الاقطاعية التي تحولت بعد ثورات العبيد الى الطبقة السائدة في المجتمع. ومن الممكن تسمية هذه العناصر الاقطاعية الناشئة في احضان المجتمع العبودي طبقة وسطى لانها تشترك كلها في علاقة انتاج واحدة وهي تقع بين طبقة الاسياد وطبقة العبيد. مع ذلك لم اصادف في الادبيات التي قرأتها عن مجتمع العبيد عن وجود طبقة اقطاع داخل المجتمع العبودي وتسميتها طبقة وسطى.
وفي المجتمع الاقطاعي توجد طبقتان رئيسيتان هما طبقة الاقطاع الحاكمة وطبقة الفلاحين الاقنان وكذلك توجد عناصر متوسطة بينهما. واهم هذه الفئات هم ارباب الصناعات الحرفية او ما كان يسمى الاصناف. ولكن هذه العناصر لا تشكل طبقة وسطى لان كل فئة من هذه العناصر تنال حصتها من الانتاج الاجتماعي بطريقة تختلف عن الفئات الاخرى. فالصفار يختلف عن النجار والخياط يختلف عن الحداد على سبيل المثال. وقد نشأت في احضان المجتمع الاقطاعي طبقة جديدة هي الطبقة البرجوازية التي اصبحت بعد الثورات البرجوازية الطبقات الحاكمة. وهذه الطبقة البرجوازية كانت تسمى الطبقة الوسطى (Middle class) في انجلترا وفي فرنسا مثلا وما زال بعضهم يشير اليهم باعتبارهم طبقة وسطى خصوصا في انجلترا تمييزا لهم عن العائلة المالكة وبعض العوائل المنحدرة عن عوائل اريستقراطية سابقة.
وفي المجتمع الراسمالي توجد طبقتان رئيسيتان هما الطبقة الراسمالية والطبقة العاملة. وفي هذه المرحلة تفككت طبقة الفلاحين فلم تعد طبقة واحدة. فقد اختلفت فئات الفلاحين في طريقة نيل حصتها من الانتاج الاجتماعي ولذلك لم تعد طبقة كما كانت في المرحلة الاقطاعية. والماركسية تسمي فئات طبقة الفلاحين المتجزئة مراتب وقد صنفتها الماركسية الى ثلاث مراتب هي مرتبة فقراء الفلاحين المؤلفة من الفلاحين الذين ما زالوا يمارسون العمل الفلاحي بصفتهم مالكين او مستاجرين للارض ولكن ظروفهم المعاشية واطئة جدا وليست لهم ادوات العمل اللازمة لمواصلة عملهم كفلاحين مالكين او مستأجرين للارض وقد يضطرون الى العمل جزءا من مواسم السنة كعمال زراعيين ومن العمال الزراعيين الذين يحصلون على حصتهم من الانتاج الاجتماعي عن طريق العمل الاجير مثل الطبقة العاملة ولكن عملهم مرتبط بالقطاع الزراعي. والمرتبة الثانية هي مرتبة متوسطي الفلاحين التي مازالت تعمل في الارض كمالكين او مستأجرين للارض يمتلكون بعض ادوات الانتاج كالثور او الحصان وكميات من البذور، والمرتبة الثالثة هي مرتبة اغنياء الفلاحين الذين هم جزء من الطبقة الراسمالية ولكن عملهم مرتبط بالانتاج الزراعي وهو ما يعرف بالكولاك (وهي تسميتهم باللغة الروسية فشاعت في الادبيات الماركسية). ولذلك فان الفلاحين من وجهة النظر الماركسية لم يعودوا يشكلون طبقة في المرحلة الراسمالية. وبخلاف المرحلتين السابقتين لا يمكن ان تظهر في احضان المجتمع الراسمالي طبقة جديدة يمكن تسميتها الطبقة الوسطى كما كان الحال في المجتمع الاقطاعي مثلا. فالطبقة التي ينبغي ان تكون الطبقة الحاكمة في المستقبل هي الطبقة العاملة نفسها. وليس غير الطبقة العاملة فئة اجتماعية اخرى يمكن ان تكون طبقة حاكمة بعد الراسمالية. ولذلك فمن وجهة النظر الماركسية لا توجد طبقة وسطى في المجتمع الراسمالي.
هنا اود ان اشير الى شيء من الابهام السائد في اللغة العربية بصورة خاصة. ففي اللغة الانجليزية مثلا توجد عبارتان هما (small bourgeoisie) و(Petty- bourgeoisie) وقد الفنا ترجمة كلا هذين المصطلحين بالبرجوازية الصغيرة. وهذا ادى الى بعض الابهام في التمييز بين المفهومين. فالمصطلح الاول، البرجوازية الصغيرة، يشمل جزءا لا يتجزأ من الطبقة البرجوازية سوى ان كمية راسمالها صغيرة بالقياس الى راسمال البرجوازية الكبيرة. ولذلك فهي جزء من الطبقة الراسمالية. اما المفهوم الثاني فهو يضم عناصر ليست من الطبقة البرجوازية وانما هي عناصر تقع بين الطبقة العاملة والطبقة الراسمالية. فهي ليست من الطبقة العاملة وليست من الطبقة الراسمالية. ولذلك فان ترجمة هذا المصطلح في اللغة العربية كبرجوازية صغيرة مبهم وباعث على الخطأ. وقد استعملت دائما في كتاباتي وتراجمي عبارة بتي برجوازية كترجمة للمصطلح الثاني. وارجو من القراء ان يفكروا بمصطلح عربي فصيح افضل من مصطلح بتي برجوازية غير مصطلح البرجوازية الصغيرة للتعبير عن هذه الفئات من المجتمع. ولكني اواصل التعبير عنها بعبارة بتي برجوازية ما دمت لا اجد افضل منها.
ان البتي برجوازية في المجتمع الراسمالي ليست طبقة لانها تتألف من فئات عديدة تختلف كل واحدة منها عن الفئة الاخرى في طريقة الحصول على حصتها من الانتاج الاجتماعي. فمرتبة متوسطي الفلاحين تشكل في اغلب المجتمعات الراسمالية اكبر مجموعة من هذه الفئات المتوسطة. وفي المدينة والريف فئات حرفية عديدة تختلف كل منها عن الاخرى ولذلك لا يشكل الحرفيون طبقة بل يشكلون عددا من المراتب الحرفية. كذلك توجد في المجتمع الراسمالي فئات اخرى من المثقفين كالمهندسين والمحامين والقضاة والاطباء والصيادلة والصحفيين والادباء والشعراء والموظفين والطلاب والمدرسين واساتذة الجامعات وغيرهم. وكل مهنة من هذه المهن تشكل وحدة مختلفة عن المهن الاخرى ولذلك فهي مراتب بتي برجوازية ولذلك لا يمكن ان نسميها طبقة وسطى. ونلاحظ ان كل مرتبة من هذه المراتب تكون لها منظماتها الخاصة او نقاباتها المتميزة عن سائر المراتب. ففي المجتمع الراسمالي لا توجد طبقة وسطى.
هذا عرض موجز للتركيب الطبقي للمجتمعات عموما. فما هو الوضع في العراق خلال القرن العشرين؟
كان العراق قبل ثورة ١٤تموز ١٩٥٨ يمر في مرحلة حكم شبه اقطاعي شبه استعماري. وكانت الطبقة الحاكمة في العراق تتألف من الطبقة الاقطاعية وفئة من عملاء بريطانيا التي درجت تسميتها بالكومبرادور. ولكن السياسة العراقية كانت تحدد من قبل السفارة البريطانية. وقد نشأت في العراق في هذه الفترة طبقة عاملة واسعة نظرا لوجود مشاريع امبريالية اضافة الى المشاريع الراسمالية المحلية. وكذلك نشأت طبقة برجوازية كانت تسمى البرجوازية الوطنية. وهذه البرجوازية تشكل طبقة لانها تحصل على حصتها من الانتاج الاجتماعي عن طريق الاستغلال الراسمالي المحلي وليس عن طريق الاستغلال الامبريالي او الاقطاعي. وطبيعي كانت في العراق مراتب بتي برجوازية كثيرة من متوسطي الفلاحين الذين يكونون اغلب هذه المراتب الوسطى ومن الصناعات الحرفية ومن المثقفين تماما كما جاء في الشرح الوارد اعلاه.
على هذا الاساس وضع الرفيق فهد، القائد الماركسي العراقي، سياسة الحزب الشيوعي العراقي متمثلة في الميثاق الوطني الذي اقره الحزب سنة ١٩٤٤. وقد حدد الرفيق فهد سياسة الحزب تجاه الطبقة البرجوازية الوطنية وتجاه المراتب الوسطى وعلى هذا الاساس وضع سياسته الماركسية عن تكوين الجبهات والاتفاقات المبنية على اساس الشحنات الثورية التي تتمتع بها كل مرتبة وخصوصا الطبقة البرجوازية الوطنية. وفي الوقت ذاته حذر من الانجرار وراء العناصر البتي برجوازية التي تسعى الى جر الحزب الشيوعي والطبقة العاملة وراءها في خط سياسي انتهازي يجعل الطبقة العاملة ذيلا من الناحية السياسية للراسمالية.
بعد ثورة تموز تغير الوضع تغيرا جوهريا. فقد كانت الثورة انهاء المرحلة الاولى من الثورة، مرحلة الثورة البرجوازية، وتسلمت الطبقة البرجوازية السلطة وتحولت من برجوازية وطنية لها مصلحة في الثورة البرجوازية الى طبقة حاكمة تقتضي مصالحها اعاقة الحركة الثورية وتحطيم الحركات الثورية العمالية التي تشكل خطرا على حكمها. فبعد ثورة تموز لم تعد البرجوازية العراقية طبقة وسطى ولذلك لم يبق وجود لطبقة وسطى في العراق. واصبح اي تقدم للحركة العمالية يصطدم بالسلطة البرجوازية. وعلى هذا الاساس كان على قيادة حقيقية للطبقة العاملة ان تغير قواعد الجبهات والاتفاقات السياسية وفقا لما تتطلبه فترة ما بعد ثورة تموز وتحول البرجوازية من طبقة وسطى الى طبقة سائدة او من برجوازية وطنية الى برجوازية حاكمة. واعتقد ان هذا الوضع ما زال هو الوضع الطبقي السائد في العراق اليوم رغم وجود الاحتلال الانجلواميركي. فالطبقة البرجوازية هي السند الرئيسي للاحتلال ولا يمكن التخلص من الاحتلال وتحرير الشعب العراقي الا بالتخلص من الطبقة البرجوازية في الوقت ذاته.
قد يتساءل القارئ لماذا يهتم الماركسيون بمثل هذا التحليل الطبقي في كل مرحلة من مراحل المجتمع. اننا نناضل في سبيل تحقيق اهداف الطبقة العاملة وفي سبيل تحقيق وحدتها فما لنا وهذه الفئات وتقسيمها الى مراتب وجماعات؟ اليس في هذا مضيعة لوقتنا وابعاد لنا عن النضال الاساسي الذي يجب ان نكرس جهدنا اليه؟
ان الطبقة العاملة تحتاج الى مساعدة ومساهمة كل من يمكن الاعتماد عليه وجره الى حومة النضال في سبيل تحقيق اهدافها. ولذلك فان من واجبات الطبقة العاملة ومن اهم واجبات قيادتها التمييز بين اصدقائها واعدائها. وهذا لا يمكن ان يتحقق عن طريق دراسة كل شخص فرد لان ذلك مستحيل في مجتمع يضم الملايين وعشرات الملايين. ولكن الماركسية تعتبر ان مجموعات معينة يكون اتجاهها السياسي العام محددا بطبيعتها الاقتصادية اي بعلاقتها بالانتاج الاجتماعي. ولذلك تستطيع القيادة الماركسية ان تقدر الموقف العام لمجموعة معينة عن طريق هذه الطبيعة الاقتصادية. فالماركسية لا ترى ان اتجاه الفئات الاجتماعية يتحدد بالعلاقات الدينية او القومية او الاثنية او الطائفبية او غيرها. وعلى هذا الاساس يحدد الماركسيون في كل مرحلة من من هذه الفئات يمكن جره وتحريكه تحت قيادة الطبقة العاملة في طريق الثورة ومن من هذه الفئات يمكن تحييده بين الحركة الثورية ومعاداة الثورة ومن من هذه الفئات لا يمكن جره لان موقعه هو معاداة الثورة. وطبيعي اننا هنا نتحدث عن فئات وليس عن اشخاص. فقد يكون بين الفئات المعادية للثورة اشخاص افراد تدفعهم مشاعرهم الى السير في صفوف الثورة رغم تعارض ذلك مع مصالح مرتبتهم الاقتصادية بينما يمكن ان يكون بين الفئات الصديقة للثورة اشخاص معادون للثورة رغم ارتباط مصالح مرتبتهم بمصالح الثورة. فهذا التحليل الماركسي هو تحليل عام يمكن بموجبه تحديد اتجاه قيادة الطبقة العاملة في موضوع الجبهات الوطنية والتآلفات السياسية بطريقة صحيحة ومفيدة لحركة الطبقة العاملة الثورية وتغيير السياسة لدى تغير التكوين الطبقي للمجتمع.
في مرحلة الثورة البرجوازية تجد الطبقة العاملة في الطبقة البرجوازية شحنة ثورية نظرا للمضايقات التي تعاني منها في ظل النظام الاقطاعي او الاستعماري. وعلى هذا الاساس تعمل الطبقة العاملة على اقناع الطبقة البرجوازية بالتعاون معها على اسقاط النظام الاقطاعي او النظام الاستعماري بدون ان يؤدي ذلك الى تنازل الطبقة العاملة عن مصالحها الاقتصادية والسياسية وحقها في النضال ضد الراسمالية حتى لدى وجود التحالفات السياسية بين الطبقة العاملة والطبقة البرجوازية. وترى الطبقة العاملة وقيادتها ان طبقة الفلاحين بكاملها بمراتبها الثلاث يمكن ان تكون حليفة للطبقة العاملة في الثورة البرجوازية.
ولكن من اشد الاخطار على الحركة العمالية الاعتقاد بامكان التحالف مع البرجوازية في الحركة الثورية وفي اتجاه الاعداد للثورة على البرجوازية بعد ان اصبحت طبقة حاكمة. وهذا ما تبرهنه مسيرة الحزب الشيوعي العراقي منذ ثورة تموز وحتى هذا اليوم. فجميع التحالفات التي اجراها الحزب وحاول اجراءها كانت تحالفات مع الطبقات الحاكمة كان اشدها خطرا تحالف الحزب في الجبهة القومية التقدمية مع بعث صدام حسين. واشد من ذلك خطرا تحالف ما يسمى الحزب الشيوعي العراقي اليوم مع قوات الاحتلال والسير معها بحجة النضال والمعارضة للاحتلال من داخله واقناع القوى المحتلة بالخروج من البلاد عن طواعية بعد انهاء مهمتها.
بعد المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي في الاتحاد السوفييتي سنة ١٩٥٦ وتحول اغلب الاحزاب الشيوعية الى التحريفية والسير وراء الخروشوفيين لم نعد نسمع شيئا عن التحليل الطبقي للمجتمهع ولا عن وجود الطبقات والمراتب فيه. واصبح الحديث مقصورا على الشرائح. والشرائح كما هو معروف صالحة لاعداد السندويشات ولكنها غير صالحة للتعبير عن طبيعة اقتصادية محددة للشريحة. وكان ترك التحليل الى طبقات ومراتب جزءا لا يتجزأ من السياسة التحريفية التي اتبعتها الاحزاب الشيوعية التحريفية في الفترة الخروشوفية. اعتقد ان على الماركسيين ان يتخلوا عن الحديث عن الشرائح لان الشريحة ليس لها كيان اقتصادي محدد ولا يمكن بناء على ذلك تحديد موقف الماركسيين من التحالف او التعارض مع هذه الشريحة او تلك. على الماركسيين ان يعودوا الى دراسة الشحنات الثورية في الفئات المكونة للمجتمع على اساس التحليل الطبقي الماركسي وتقسيم المجتمع الى طبقات ومراتب وتحديد الاتجاه السياسي العام لكل طبقة وكل مرتبة واجراء التحالفات بين الطبقة العاملة وبين هذه الطبقات او المراتب وفقا لاتجاهها السياسي الذي تحدده طبيعتها الاقتصادية.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تستطيع الطبقة العاملة قيادة الحركات الثورية؟
- عيد العمال العالمي
- حول مقولة لينين -الامبريالية اعلى مراحل الراسمالية-.
- أزمة اليسار- التكوين الطبقي لحزب الطبقة العاملة.
- أزمة اليسار (من هو الشعب؟) الجزء الثاني
- أزمة اليسار (من هو الشعب ) في جزأين
- الاخ العزيز سلامه كيله
- ازمة اليسار - صنعة ماركسية عربية
- أزمة اليسار - تعاريف
- جواب سريع الى الاخ سلامة كيله
- من كراس ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية - القسم الا ...
- ملاحظات حول رايي في الحزب الشيوعي الاسرائيلي سنة 1962
- من كتاب ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية
- عودة الى قرار تقسيم فلسطين - 2
- عودة الى موضوع قرار تقسيم فلسطين 1
- حول الطبيعة التقدمية لحزب البعث السوري
- من كراس ستالين حول القضايا الاقتصادية - جواب الى الرفيق الكس ...
- الجالية اليهودية في العراق سابقا
- من كتاب ستالين حول المسائل الاقتصادية للاشتراكية
- حول موقف الاتحاد السوفييتي من قرار تقسيم فلسطين


المزيد.....




- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - البحث عن الطبقة الوسطى