|
آساطير ألأولين- ألنساء ألأمازونيات
كامل علي
الحوار المتمدن-العدد: 4151 - 2013 / 7 / 12 - 18:03
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
كان الاعتقاد سائدا حتى اوقراخر القرن التاسع عشر، ان العائلة بشكلها الابوي القائم اليوم،قديمة قدم المجتمع الانساني وان المجتمعات قد تشكلت في بداياتها نتيجة لتجمع عدد من هذه العائلات وتزايدها تدريجيا. الا ان هذه الفرضية قد تهاوت امام النقد العلمي الذي وجهه اليها عدد من رواد الانتروبلوجيا والعلوم الانسانية الاخرى ممن قدموا في دراساتهم الادلة الكافية على وجود شكل اقدم من اشكال العائلة سبق شكلها الابوي الحديث نسبيا. وهذا الشكل لا يقوم على قيم الذكورة وسلطة الاب بل على قيم الانوثة ومكانة الام. المبدأ الامومي مشاعة وعدالة ومساواة، اما المبدأ الابوي فتملك وتسلط وتمييز، الامومية توحد مع الطبيعة وخضوع لقوانينها، والابوية خروج عن مسارها وخضوع لقوانين مصنوعة، ونلاحظ ذلك بوضوح في الاديان التي الِّفت من قبل الرجال بعد سيطرة الذكور على المجتمعات الانسانية كما في الدين اليهودي والاسلامي. إن دين ألإنسان بدأ بعبادة ألأنثى (ألأم ألكبرى) في ألعصر ألبيالوتي( قبل ميلاد المسيح بعشرة آلاف سنة) فكانت هي رمز ألخصب وألعطاء وألذي أرتبط في خيال الإنسان ألقديم بعطاء ألأرض بعد أكتشاف ألإنسان الزراعة وإنشائه ألقرى ألزراعية، ولكن بعد أنشائه ألمدن ألحضرية وألدولة وحكم ألمجتمعات ألحضرية من قبل ألملوك قام ألذكور بإنقلاب على ألأديان ألأمومية، فظهرت إلى ألوجود الآلهة ألذكور وألأديان ألذكورية كأليهودية وربيبتها ألإسلام. بعد مرحلة سيطرة الرجال على المجتمعات الانسانية شنوا حملة شعواء لتهميش النساء ونلاحظ ذلك بوضوح في القوانين الوضعية وفي تشريعات مايسمى بالاديان السماوية. الا ان الجنس النسائي لم يُهزَم دون مقاومة. ورغم ان التاريخ لم يحفظ لنا آثار ونتائج الصدام المباشر بين الجنسين والذي حصل ولا شك في زمن ما عند اعتاب التاريخ المكتوب، الا ان الاسطورة تستطيع تزويدنا بكثير من المعلومات في هذا الصدد. فالاسطورة في بعض جوانبها ذاكرة انسانية، فيها تُحفَظ الاحداث طرية وغضة وبشكل رمزي لا يتطلب فهمه سوى الامساك بمفاتيح التفسير. من الاساطير المتعددة التي تشير الى صراع الجنسين ألاسطورة الاغريقية (النساء ألأمازونيات). فالامازونيات وفق الرواية الاغريقية كنّ قبيلة من النساء المحاربات اتين من شواطيء البحر الاسود وسكنّ عند تخوم بلاد الاغريق، فأسسن عددا من المدن تحكمها ملكة، وتتعبد للآلهة (ارتميس). وبسبب عداوتهن للرجال كان مجتمع الامازونيات وقفا على النساء وحدهن، اللواتي إذا اردن الانجاب اتين بلادا مجاورة فضاجعن رجالها وعدن من حيث اتين. حتى إذا وضعن مواليدهن قتلن الذكور في المهد وابقين على الإناث، اللواتي تتم تربيتهن منذ الصغر على فنون الحرب وكره الرجال، ويُقال إنهنّ كنّ يقطعن النهد الايمن في صدرهن ليستطعن استعمال القوس بسهولة. وتنسب الاساطير الى هؤلاء بناء عدد من المدن بعيدا عن موطنهن الاصلي، منها مدينة أفسوس في آسيا الصغرى وبافوس في قبرص. كما يدعي اكثر من بطل اسطوري اغريقي قتالهن منفردا والقضاء على ملكتهن. من هؤلاء هرقل وثيسيوس. إن هذه الاسطورة لتدل على ان المرأة في إحساسها بالوضع المهين الذي اخذت بالانحدار اليه على يد الرجل قد فضلت في لحظة ما من التاريخ فصم المجتمع والاستقلال بذاتها سعيا وراء حياة اسمى وانقى واكثر حرية وكرامة وراحت تدافع بضراوة عن مكتسباتها متحولة ولو بشكل مؤقت عن طبيعتها المسالمة وغريزتها الامومية في سبيل نقاء القيم الانثوية الاصلية ونبالتها. إن شيوع هذه الاسطورة خارج الثقافة الاغريقية ووجود شبيهاتها لدى معظم الحضارات ليدل دلالة قاطعة على حدوث ذلك الصدام في المجتمعات البشرية في زمن ما من تاريخها، وعلى رد الفعل الطبيعي لدى المرأة في شتى الثقافات تجاه المحاولات الاولى لإستبعادها. الاّ أنّ المجتمع الامومي لم يندثر تماما بحلول المجتمع الابوي، بل استمر كثير من قيمه سائدا في بعض المجتمعات الجديدة الى فترة متأخرة من تاريخها ففي المجتمع المصري بقيت لمسات الثقافة الامومية واضحة عليه طيلة تاريخه الطويل الذي استمر قرابة اربعة آلاف سنة. كان كرسي الملك ينتقل عبر سلسلة النسب الامومي لا النسب الابوي وكل اميرة هي وارثة طبيعية للعرش. لذا كان على الفرعون الجديد ان يتزوج من وارثة العرش لتثبيت حقه فيه. والشيء نفسه فيما يتعلق بوراثة الممتلكات المادية لدى جميع طبقات الشعب، فكانت هذه الممتلكات تنتقل الى البنات لا الى الابناء. وهذا ما رسخ زواج الاخوة من اجل الحفاظ على العرش ضمن الاسرة المالكة. بعد ظهور الاديان الذكورية كاليهودية والاسلام تم هدر حقوق المرأة وتهميشها بتشريعات ظالمة. المؤمنون بالاديان السماوية ( اليهودية والمسيحية والاسلام) يعتقدون بأنّ عقل المرأة اقلّ كفاءة من عقل الرجل. السبب الرئيسي لهذا الاعتقاد هو التشريعات الّتي جاءت بها هذه الاديان. فالدين اليهودي استند على خرافة خلق اوّل أمرأة (حوّاء) من ضلع اول رجل (آدم)، لذا فالجزء يكون اقلّ شأنا من الكل، والمسلمون تبنّوا هذه الخرافة في عقيدتهم. انّ التشريعات الّتي جاءت في القرآن حول حقوق المرأة وواجباتها ثبّتت في لاوعي المسلمين الاعتقاد بانّ عقل المرأة اقلّ كفاءة من عقل الرجل، وأرسخت الاحاديث المنقولة عن محمّد هذا الاعتقاد. - للذكر مثل حظ الانثيين ( تشريع الميراث).... حسب القرآن. - شهادة امرأتان تعادل شهادة رجل واحد( تشريع الشهادة في القضاء).... حسب القرآن. - الرجال قوّامون على النساء اي لهم السيطرة وحق القيادة في البيت والمجتمع.... حسب القرآن. - النساء ناقصات عقل ودين.... حديث نبوي. - معظم اهل النّار من النساء.... حديث نبوي يصف محمّد فيه مشاهداته اثناء الاسراء والمعراج. - اذا جاءكم غائط او لامستم النساء فتيمموا صعيدا طيبا( اي انّ النساء والغائط في كفّة واحدة).... حسب القرآن
يقول المدافعون عن تشريع الشهادة في المحكمة بأنّ المرأة عاطفية اكثر من الرجل لهذا تكون شهادتها متأثرة بعاطفتها لكنّ البحوث النفسية اثبتت بأن العقل العاطفي ارجح في الاحكام من العقل الغير العاطفي. امّا المدافعون عن قوّامة الرجال وكون حقّه في الميراث ضعف حق المرأة فأنهم يقولون بأنّ الرجل هو الّذي كان يعمل من اجل توفير القوت للعائلة في المجتمع الجاهلي والمرأة لا تعمل ولكن ما بال المجتمعات الحديثة في القرن الواحد والعشرين؟ الا تعمل المرأة اليوم جنبا الى جنب مع الرجل في جميع المجالات؟ ايتوجب علينا حجر النساء في البيوت حتّى نبرر صحّة هذا التشريع ونثبت بأنّه منزّل من الله؟ الا يدلّ هذا التشريع انّ القرآن تشريع خرج من رحم مجتمع صحراوي ذكوري وملائم لذلك المجتمع فقط، ولا يمكن تطبيق معظم تشريعاته في عصرنا هذا وفي العصور المقبلة. ربّ متسائل سيتساءل، لِمَ معظم الانبياء والقادة والعباقرة والفلاسفة والشعراء عبر التاريخ كانوا من الرجال؟ موجِد علم التحليل النفسي سيجموند فرويد له رأي في هذا الموضوع، يقول فرويد: انّ السبب في كون معظمهم من الرجال هو الحسد، انّ الرجل في لاوعيه حسد المرأة لانها تنجب الاطفال وبعبارة اخرى تخلق انسانا في رحمها وتنمّيه لتسع اشهر في جوفها، امّا دور الرجل في عملية الخلق هذه فيقتصر على وضع النطفة الّتي لا تستغرق سوى دقائق معدودات، لهذا لجأ الرجال عبر تاريخ الانسانية الى سد الشعور بالنقص هذا ومقارعة قدرة النساء على الخلق بخلق الافكار والفنون والفلسفة والادب وايجاد التشريعات الدينية والادعّاء بالنبوّة. ولكّن القول بأنّ المرأة لم تؤثّر في سير المجتمعات الانسانية قول لا يجانب الحقيقة، فالمرأة كانت لها حضور في تاريخ الحضارة الانسانية، فالعديد من الآلهة للحضارات القديمة كانت من الجنس الانثوي كعشتار وايزيس وافروديت وفينوس كما ظهرت نساء ملكات كبلقيس ونساء اثرنّ في التشريعات الدينية كقرّة العين الّتي حازت على اعجاب معاصريها من رجال الدين الاسلامي في ايران والعراق وبزّت في طروحاتها ومناقشاتها علماء الدين في عصرها، كما استطاعت المرأة ان تؤثر على مجريات التاريخ كزوجة في بلاط الملوك والسلاطين والاباطرة وكنّ في بعض الحالات يحكمن من وراء الستار، وليس من نافلة القول ماقاله احد الحكماء بأنّ وراء كلّ عظيم أمرأة، ولو انّ هذا القول فيه اجحاف بحق المرأة لأنّه يضعها خلف الرجل ومكانها الطبيعي بجنبه ولكنّه يدلّ على ذكاء المرأة وتأثير هذا الذكاء وفعالية تأثيره على انجازات الرجل العظيم . انّ المرأة المثقفة الواعية هي اساس ولبنة تغيير المجتمع نحو الافضل ومن اسباب تخلّف مجتمعاتنا الشرقية والاسلامية جعل المرأة اقل اعتبارا من الرجل وانّ التشريعات الاسلامية هي من اهم اسباب تخلّف مجتمعاتنا بسب نظرته الدونية للمرأة. انّ سبب اعتبار المرأة في الاسلام اقل شأنا من الرجل هو انّ المشرّع كان يعيش في مجتمع يسيطر عليه الرجال، فلو افترضنا انّ محمّدا صار نبيّا في القرن الواحد والعشرين لجعل حق المرأة في الميراث مساويا للرجل ولجعل شهادتها مساوية للرجل في المحكمة ولم يدعّي بانّ اكثر اهل النار من النساء. أنّ وعود القرآن للنساء في الجنّة ليست متكافئة مع وعوده للرجال، فالرجال يوعدون بحوريات كواعب اترابا يستطيعون ممارسة الجنس معهنّ انّى يشاؤون، اما النساء فلا يوعدن بشروى نقير. يقول أبن كثير في تفسير (( وكواعب أترابا )) مايلي: أَيْ وَحُورًا كَوَاعِب قَالَ اِبْن عَبَّاس وَمُجَاهِد وَغَيْر وَاحِد " كَوَاعِب " أَيْ نَوَاهِد يَعْنُونَ أَنَّ ثَدْيهنَّ نَوَاهِد لَمْ يَتَدَلَّيْنَ لِأَنَّهُنَّ أَبْكَار عُرْب أَتْرَاب أَيْ فِي سِنّ وَاحِد كَمَا تَقَدَّمَ بَيَانه فِي سُورَة الْوَاقِعَة قَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن عَبْد الرَّحْمَن الدَّسْتَكِيّ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِي سُفْيَان عَبْد الرَّحْمَن بْن عَبْد اللَّه بْن تَيْم حَدَّثَنَا عَطِيَّة بْن سُلَيْمَان أَبُو الْغَيْث عَنْ أَبِي عَبْد الرَّحْمَن الْقَاسِم بْن أَبِي الْقَاسِم الدِّمَشْقِيّ عَنْ أَبِي أُمَامَة أَنَّهُ سَمِعَهُ يُحَدِّث عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ " إِنَّ قُمُص أَهْل الْجَنَّة لَتَبْدُو مِنْ رِضْوَان اللَّه وَإِنَّ السَّحَابَة لَتَمُرّ بِهِمْ فَتُنَادِيهِمْ يَا أَهْل الْجَنَّة مَاذَا تُرِيدُونَ أَنْ أُمْطِركُمْ ؟ حَتَّى إِنَّهَا لَتُمْطِرهُمْ الْكَوَاعِب الْأَتْرَاب " . بعد هجرة المسلمين من مكّة الى المدينة المنوّرة امتدح القرآن تضحيات المؤمنين الّذين هاجروا وتركوا اموالهم وديارهم ولم يذكر المؤمنات اللواتي هاجرن فأعترضت احدى النساء المؤمنات على هذا الغبن الّذي اصاب النساء عند محمّد وتمّ تصحيح الوضع بآية اخرى نزلت بعد ذلك. يذكر الشيخ جلال الدين السيوطي في كتابه (لباب النقول في اسباب النزول) مايلي: أخرج عبدألرزاق وسعيد بن منصور والترمذي والحاكم وأبن أبي حاتم عن أم سلمة أنّها قالت: يارسول ألله لا أسمع ألله ذكر ألنساء في ألهجرة بشيء فأنزل الله (( فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىٰ-;- ۖ-;- بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ ۖ-;- فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ۗ-;- وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ )) سورة آل عمران ألآية 195. إنّ أم سلمة تُعتبر أول أمرأة تدافع عن حقوق بني جنسها في تاريخ ألإسلام. وأخيرا فأنّ نظام تعدد الزوجات ونظام الجواري والسبايا وماملكت ايمانكم فيه اجحاف شنيع بحقوق المرأة ودعوة مفضوحة الى العبودية.
المصادر: - لغز عشتار....... فراس السواح - ألقرآن - ألأحاديث ألنبوية - لباب النقول في اسباب النزول....... الشيخ جلال الدين السيوطي - دين الانسان....... فراس السواح
#كامل_علي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
آساطير ألأولين - ألشامانية
-
آساطير ألأولين- يونس والحوت
-
أساطير العالم ألحديث
-
آساطير ألأولين: ألإله ألمُخلِّص
-
آساطير ألأولين- الفردوس المفقود
-
أساطير ألأولين- قابيل وهابيل-الصراع بين المزارع والراعي
-
آساطير ألأولين- خلق ألإنسان
-
آساطير ألأولين- خلق الكون
-
آساطير ألأولين- حكايات جدتي وأسطورة أيتانا والنسر-2
-
آساطير ألأولين- حكايات جدتي واسطورة أيتانا وألنسر-1
-
آساطير ألأولين- عقائد ما بعد الموت-5
-
آساطير ألأولين- عقائد ما بعد الموت-4
-
آساطير ألأولين- عقائد ما بعد الموت-3
-
آساطير ألأولين- عقائد ما بعد الموت-2
-
آساطير ألأولين-1- عقائد ما بعد الموت
-
المعتقدات الانسانية الحديثة-الرائيلية-10- الانسانيات المتواز
...
-
المعتقدات الانسانية الحديثة-الرائيلية-9-المسيح
-
المعتقدات الانسانية الحديثة-الرائيلية-8- موسى
-
المعتقدات الانسانية الحديثة-الرائيلية-7 / أضحية إبراهيم
-
اسألوا اهل الذكر إنْ كنتم لا تعلمون
المزيد.....
-
وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور
...
-
بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
-
” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس
...
-
قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل
...
-
نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب
...
-
اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو
...
-
الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
-
صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
-
بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|