أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ستار عباس - ارحموا تقاعد البرلماني.














المزيد.....

ارحموا تقاعد البرلماني.


ستار عباس

الحوار المتمدن-العدد: 4148 - 2013 / 7 / 9 - 00:58
المحور: كتابات ساخرة
    



أهذا جزاء من خدم الشعب وشرع مئات القوانين وراقب أداء الحكومات ومنع الفساد حتى أوصلكم إلى ما انتم علية ألان مؤسسات خالية من الفساد خدمات تضاهي خدمات فندق خمس نجوم كهرباء مستمرة خلا ال24 ساعة, أربع سنوات فقط لأغيرها عانينا الأمرين في أوربا ولندن مطاردين من قبل أزلام النظام السابق من كازينوهات فرانك فورت الى فنادق سلسلة مرديان وشيراتون وفي بعض الدول العربية قبل التغير(ماكو هيج مطاردة سياحية) ,تستكثرون علينا 655مليار دينار فقط لا غيرها, اين نضعها لزيارة عوائلنا الموزعين في أوربا وأمريكا ولندن والدول الاسكندنافية ولبنان وشرق اسيا ام للحمايات للحفلات متطلباتنا زادت وخصوصيتنا ايضاً البعض منا اصبح لدية اكثر من زوجة(زوجة قبل الوظيفة واخرى بعدها )(صحيح لو كال المثل سوي زين وذب بالشط) يقول الحساد انها صرفت علينا خلال عشر سنوات.نعم ولكن صدقوا ارجوكم انها لا تكفي وكنا نود مفاتحة الشعب بمساندتنا بزيادة التقاعد ولكن اخ من حسد الآخرين, هذا الأمر يتحمله الناخب الذي لم ينتخبنا مرة ثانية وجعلنا نحال الى التقاعد وجاء بغيرنا وسوف لم ينتخبهم ويحالون على التقاعد الى ان تصبح الميزانية (بس مرتبات تقاعد), الحل هو اما العدول عن هذا القرار الجائر في حقنا او اعادتنا الى الخدمة وبدل كل 100 الف مواطن مرشحهم نائب يصبح كل 10بمرشح ونلم الشمل وتنفض السالفة ,على الشعب ان لا يتسرع في رمي مطاليبة المشروعة جزافا ويمشي وراء من يبحث عن مصلحته (نحن نوابكم القدماء الأصليين دير بالكم علينا) لا تصيرون بذاتيين أرجوكم فكروا بالموضوع.... باي



#ستار_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد الوهاب الصفار:مبدعون لم تنصفهم الصحافة والأعلام
- قراءة في دعوة البرلمان
- صاحبة الجلالة في وكعة صحية
- عودة حليمة بعد الانتخابات
- المواطن رقم ام انسان في العملية الانتخابية
- أشكالية النشر و أنتقائية الموضوع
- الانتخابات ومواسم الارتزاق
- موازنة عام 2013بين المواطن و المسؤول
- رسالة الى الزعيم عبد الكريم قاسم
- البرلمان والحكومة في ذمة التاريخ
- الحرية الكذبة المتمادية عبر التاريخ
- الوسطية والاعتدال والعقل
- حل البرلمان والحكومة
- بين الثورة الفرنسية وتغير الحكم في العراق
- فاسدون بامتياز
- المواطن بين المطر والسياسي والمضحك المبكي
- ونحن نقف على دكت الانتخابات
- هدم المدارس في المحافظات:اجراء حق يراد به باطل
- دولة المواطن ام دولة المسئول
- الكهرباء... والشهادة التقديرية....والحلم


المزيد.....




- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ستار عباس - ارحموا تقاعد البرلماني.