أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيسان سمو الهوزي - شكراً للشعب وعادل إمام ويسرى والهام وخالد ومحمود !!














المزيد.....


شكراً للشعب وعادل إمام ويسرى والهام وخالد ومحمود !!


نيسان سمو الهوزي

الحوار المتمدن-العدد: 4142 - 2013 / 7 / 3 - 21:57
المحور: كتابات ساخرة
    


شكراً للشعب وعادل إمام ويسرى والهام وخالد ومحمود !!
هل قام الشعب المصري وفنانيه وجيشه بما هو مطلوب ؟؟
اهلاً بكم في بانورامتنا الجديدة ( من مصر ) وكنت قد قلت قبل سنتين بأننا سوف لا نحتار بعد الآن لأن بانورامات ارض الكنانة سوف لا تنتهي وكل ما ضاق الامر بنا سنسافر الى هناك ونأخذ بانوراما جديدة ولكنني اتمنى ان تنتهي ولا يكون لدينا بانورامات جديدة من هناك وان تكون هذه الاخيرة ( صعب ) وسنستضيف في هذه الليلة المباركة الفريق عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع المصري في عهد الاخوان ليحدثنا عن آخر البانورامات .. تفضل سيدي السيسي الوغى لك ومرسي امامك ..
شكراً اخي على هذه الاستفاضة وهذه الفرصة لأعبر عن حقدي وكراهيتي لك شخصياً لأنك كنت من اكثر الاقلام الذي هاجم وشك بقدرات وثقافة الشعب المصري ، هذا الشعب الذي هزّ العالم بثقافته واخلاقه العالية ونظافته في ساحات الاعتراض واسلوبه الرائع في التظاهر فلا تكون حاقد على هذا الشعب الابي وارجو ان تعتذر لما بدر منك في هذا الخصوص .. والسلام عليكم ورحمته ..
وانا بدوري اقر واعترف بأنني كنت شكاكاً كثيراً وكنتُ مخطأً حتى النخاع في هذا الموضوع ( ياريت ) فقد كتبت اكثر من كلمة ( عشرات ) بهذا الخصوص وشكيت بقدرات الشعب المصري الثقافية ووصفته بأكثر الشعوب قلة الدراية وخبرة واكثرهم امية وغيرها من الكلمات التي لا يمكن وصف بها هذا الشعب ( بعدين عرفت )..
لقد هاجمت ذلك الشعب بعد سقوط حسني مباشرة وخاصة بعد ان سمح لمرسي والجماعة في الوصول الى الكرسي وحَمّلته المسؤولية كاملة مع الجيش والقوات المسلحة المصرية وقد طالبت تلك القوات بالتدخل ومنع انتشار السموم في عروق ذلك الشعب اكثر فأكثر ولم اتوقف الى الاسبوع الاخير ، الى ان انحنيتُ امام عظمة تظاهر ذلك الابي واسلوبه الراق وبهذه الاعداد الغفيرة ..
لقد تدخل الجيش الآن ونزل الى ارض الميدان واتمنى ان يضع نصاب وحراك وعظمة ذلك الشعب وخاصة بعد ما شاهدناه منه في اسلوب المعارضة الراق وبهذه الاعداد اما عيونه .. سوف لا ادخل في تفاصيل ماذا سيحدث ( ليش اعرف ) ! ولكنني اليوم هنا وفي هذه الكلمة المختصرة لا يسعني إلا ان اشكر بعض الوجوه والشخصيات التي مرّت علينا وسمعنا صوتها اكثر من مرة والمعذرة للذين سوف لا اذكرهم لأن القائمة طويلة ..
شكر وتعظيم خاص لهذا الشعب الذي فاجأني وفاجأ العالم قاطبة بِرقيته وتصميمه على تصحيح الخطأ الذي وقع فيه بعد رحل حسني ( ابو الساعة الغالية ) ومعارضته لحكم الاخوان وبهذه الطريق المنسقة والمعظمة . ومهما كانت النتائج ومهما وصل به الامر فلا يمكننا إلا ان نرفع القبعة لك يا كدع ..
وكذلك يجب علينا ان نشكر السيسي والجماعة على الجرأة التي دخلوا فيها في خصامهم مع عدوهم الشرس وإيقافهم قبل تفاقم الازمة ودخول مصر في عصر الجاهلية .. شكراً ياسيسي وهلا بك ..
وهنا يجب ان لا ننسى كل شخصية معروفة قامت بدورها وبدون خوف او فوبيا الاخوان والسلفين ووقفوا في كل المحافل يعارضون ويهاجمون وبكل شجاعة منطقعة النظير مثل الفان عادل إمام والفنانة يسرى وإلهام شاهين والمخرج الذي كان اجرأ مما نعتبر انفسنا خالد يوسف والإعلامي باسم يوسف والاعلامي محمود البرواري الذي شارك في تعريف وتوضيح الازمة ومنذ حصولها والشرطة والداخلية التي ما كانت في كل لحظة وبشكل مذهل الى جانب الشعب ولا ننسى الاقباط الذين كان لهم دور جديد في معارضة حكم الاخوان ويجب ان لا يفوتني في الشكر الخاص لكل الاعلاميون والاعلاميات والبرامج التي ساهمت وبشكل يومي في توعية الشعب المصري وذلك بسرد مخاطر وعواقب الأخوان والسلفيين وفي كل لحظة .. مرة اخرى اعتذر للذين لم يسعنا في ذكر اسمائهم وبرامجهم ونعود ونقول للشعب المصري الفم معذرة مرة اخرى ونتمنى ان تتحقق مطالبكم وامانيكم لما هو افضل لكم ولمستقبل الطفل المصري وبأقل الخسائر .. لم يبقى إلا ان نقول :
إذا اردا الشعب فلا دكتاتور ظالم ولاظلام حاكم .. نيسان سمو



#نيسان_سمو_الهوزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ارحل يا مرسي لأنك لا تجيد قيادة السيارة !!
- هو في ايه يا القاهرة !!!!
- ماذا لو رحلت اسرائيل في إجازة من المنطقة !!!
- لاتقتلوا رجاءاً !! بعدين حرام !!!
- لو كنتُ مكان روحاني ماذا كنتُ سأفعل ؟؟ كلام شعبي ..
- ماقاله الاعلامي محمود سعد اعظم من افعال البطاركة والمطارنة ! ...
- كيف يعيش هذا العالم الحقير ؟؟
- لماذا انا مكروه !!
- مَن يحمي المسيحي إذا ! إذا كان كل سنة يقتل منهم اكثر من مائة ...
- افضل للرجُل ان يعطي نفسه من ان يكون له وجهين !!..
- ماذا يريدون من البطريرك المحترم !!
- لماذا لا تتدخل الآله في انقاذ رعاياها ؟؟
- القرضاوي وانزلاق العمامة في المنحدر السياسي !
- سأبقى اكتب وهو سيبقى يحتقرني ويحتقر ما اكتبه!!
- متى سيدرك العامل برأسمالية الحاكم فيقوم هو بتحقيره ؟؟
- شوف كلها اسماء تبدأ بالإئتلاف وتنتهي بالإنتحار !!
- خائف لا كل واحد يطَلّع بسيف ويقول هذا هو الحل !!
- اكيتو هو ابونا وخالنا وليس من اقاربكم ؟!
- نُكته عراقية ( طرفة ) ومهزلة باسم يوسف المصرية !
- جم مصائب العرب والمسلمين سببها الرأسمالية !!


المزيد.....




- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيسان سمو الهوزي - شكراً للشعب وعادل إمام ويسرى والهام وخالد ومحمود !!