مِسْكينْ

ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 4142 - 2013 / 7 / 3 - 00:45
المحور: الادب والفن
    

مـِـســــْـــــكــيــنْ

ميسون نعيم الرّومي



مـِسـْـكـيـنْ يـانـاسْ الشـِـعـِـرْ ـ والشـاعـِـرْ اتـمـَسـْـكـَـنْ بـيـه

جـَمـْراتْ تـِچـْوي ابـكـِـلْ حـَرفْ ـ يــِنـظـمْ قــَوافـي اوتـِـچـْويـه

يـِنـْـتـهـي ابـْـكـِلْ حـَرفْ انـْـكـِتـَبْ ـ تـِـبـْدي الأســامي اتـْسـَمـيـه

ايـشـَبـّه ابـْـشــِعـْرَه العـِشـِگْ ـ چـَـمْ نـَجـِـمْ بــيــدَه ايـعـَـلــّيــه

عـِـنــْـدَه الصـَبـِـرْ جـَدْحـَة أَمـَـلْ ـ ايـوِجْ جـَمـرْ وايـطـَـفــّـيـه

وايـعـَـدِدْ انــْجـومْ الـْـسـِــمـَه ـ ايــْـفـِـزّ الگــُمـَرْ وايـواسـيـه

اشـْگــَدْ صـَلـِفْ ثاريـه الشـِعـِـرْ ـ يــلـوي المـحـِبْ وايـلاويــه

يـوصـِـفْ اوكـِلْ وَصـْفـَه چـِذبْ ـ يـِصـْدِگْ اوصـِدْگــَه ايـعـابـيـه

يـِصـعـَد على اخـْيـوط ْ الشــَمـِس ـ ايـمـِـرْ بـالبـَـدِرْ وايـنـاغـيـه

وايــنـَـشـّفْ ابـحـورْ الشـِـعـِـرْ ـ والبـَحـَـرْ مـنـهـو ايـگـاويــه

نـوبـاتْ يـوصـِفْ بالسـمـرْ ـ والشـِـگـرْ تـِزْعـَـلْ تـِسـْـبـيـه

اونـوبـات يــِـمـدَحْ بالشـِـگـِـرْ ـ والسـِـمـرْ كـِلـْهـَه اتـْعـاديـه

عـطـْــشـانْ وايـروحْ البـَحـَـرْ ـ يـِگــْعــِدْ الـْـمـوجْ ايـشـاقـيـه

وايـضـَحـكـَه لـنْ طـَعـْمـَه مـِلـحْ ـ مـِثـلْ المـِحـِبْ وايـجـافـيـه

نـوبـاتْ جـمـلاتــَه مـَرَضْ ـ يــِطـلـــُـبِ الحـَرْفْ ايــْـداويـه

والحـَرفْ .. نـوبـاتْ اويــِمـِـلْ ـ والجـمـلـَه لــِـلحـَگْ تـِدْعـيـه

والشـاعـِـرْ اليـِكـْـتــِبْ شـِـعـرْ ـ تــِدعـي القـوافـي اتـخـَـلــّيـه



ســـــتوكهولم

تموز/ 2013

#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات