الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمود عبد الغفار غيضان - عمرُك سبعون! إذن، اترك مقعدك لأني أكبر منك!! | |||||||||||||||||||||||
|
عمرُك سبعون! إذن، اترك مقعدك لأني أكبر منك!!
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
علمتمونا صغارًا أن -الحركة- بركة!!
- الدكتور سونغ وحكاية -دع الخلق للخالق- - آخر الكلام لأهلي وعشيرتي - عندما يكون التعامل مع تفاصيل الحياة البسيطة ثقافة: -بابا! ما ... - لحظة انهزام الخريف - بين -دروس- العقل و-ضروس- الحياة - عزيزي اللص. جزاك الله خيرًا. - مِن تأبَّطَ شرَّ إلى تأبَّط -سنجه- إلى المتأبطين أكياسًا. - ما لك وما ليس لك هنا .... بسبعة أرواح (1) - أحنُّ إلى زمن المصاطب - من دفتر نوادر الأجانب مع العربية - سلوى وتلصصٌ خاص على فرجينيا وولف - أنا وابن خرداذبة في مدح كوريا سواء - كوريا وثقافة الوجود داخل جماعة - لهم -فيسهم- ولنا -فيس-. - التاريخ يهزم الجغرافيا - صعودهم لأعلى وصعودنا أبدًا لا يليق بنا - أنت -رايح جاي- أم -اتجاه واحد-؟ - مينا ومارك وبيتر وشم النسيم مع الكوري الجنوبي -شادي- - خامس المستحيلات في أساليب الانتقاد بين الكوريين والعرب. المزيد..... - عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ... - -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ... - الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ... - رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض - -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي - -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي - مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة - فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ... - جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ... - أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمود عبد الغفار غيضان - عمرُك سبعون! إذن، اترك مقعدك لأني أكبر منك!! |