أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - دموع حزيران - من اليوميات - 45















المزيد.....

دموع حزيران - من اليوميات - 45


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4135 - 2013 / 6 / 26 - 12:53
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


دمعات حزيران - من اليوميات – 50
عالسلاح .. على السلاح
ياالله على السلاح .............!
تنزيلات ( كورتين , أوكازيون , سال ) .. روسي أميركي فرنسي إنكليزي .. نازي هولاكي !؟ ............ أول موسم الصيف - 21 - 6
==

سوريا ...... فلسطين ثانية !
عملية إقتلاع الشعب السوري من أرضه لم تنته بعد !
التَذرية مستمرة ... صيف وراء صيف .............! أول فصل الصيف
= =


17 حزيران .... رؤساء الدول الكبرى ( الرؤوس الكبيرة ) مجتمعون اليوم في بلفاست - إيرلندا الشمالية -
قمّة .. قمّة
الكرة الأرضية بين أيديهم , عم يلعبوا اليوم " ماتش " , كول منك وكول مني
ممنوع حضور الجمهور والمشجعّين
سلاح من هون وسلاح من هناك
خائفين على شعوب العالم ..!
أعتقد اليوم يوافق عيد الأب
كلهم اّباء
ولا أمّ معهم ?
ولا امرأة !؟
أين أنتنّ يا أمهات ونساء العالم .. نساء الشعوب الفقيرة .. المضطهدة ؟
نساء سوريا ؟ اصرخن .. أصرخن
كفانا صلب كفانا ترحيل وشهداء كفانا ثكالى ويتامى وأرامل ومشرّدات واغتصاب واستغلال وخيام وضَياع وسلاح .....كفانا !!
==

متى ينتهي تقليد ( التقاليد اليهودية , الوثنية ) بالختان ..!؟
متى يقف الإعتداء على الجسد , واحترام كيان الإنسان وحريته !؟
تعليق على صورة الطفلة المصرية سهير باتع التي ماتت تحت تاثيرعملية الختان .
= =

أطفال سوريا أينكم ..؟
لأنكم أطفال الثورة , وقيامة الشعب من بين الأموات والجور والطغيان ..!؟
أبادكم شردكم اعتقلكم شوّهكم يتّمكم باعكم وباع جلدكم وأعضاءكم وابتسامتكم وحضنكم وكتابكم ومستقبلكم ليبقى النظام الأسدي والقتلة فوق الكرسي والعرش المدمى ! 21 – 6
==


تحية لشعب ( السامبا ) البرازيلية الأحرار
صوت جماهيري هادر بالملايين من أواسط أميركا الاتينية الأمازونية يملأ الشوارع والساحات والميادين.. بالملايين
مظاهرات واحتجاجات شعبية ضد الغلاء وضد إرتفاع أسعار المواصلات , ضد الإسراف الحكومي ضد الهرجانات على حساب حقوق الشعب البرازيلي الأساسية ضد وضد وضد ...
بالمقابل , كان هناك مظاهرات أخرى في الجهة الثانية ! نعترف أن كل إنسان وكل مواطن وفرد في المجتمع البرازيلي له الحق في التعبير .
أخوّة الحرية والإنسانية والمطالب الشعبية تجمعنا ,, تحية النضال لعالم نظيف عادل أفضل ... فالشعوب استفاقت امتلكت إرادتها وحريتها ..
احبُكم وأحييّكم ......... 21 – 6
==

نجدّد النداء والإستنكار لما يجري في الساحة السورية :
الحرية الحرية .. للمخطوفين الصديقين المطرانين بولس اليازجي , ويوحنا ابراهيم المحترمين .
الحرية الحرية لجميع المعتقلات والمعتقلين والمخطوفين واالمغيبين والمخفيّين من أهلنا في سوريا في السجون والمعتقلات والزنازن الأسدية النازية .
نحن معكم وكل الأحرار
==

الفراغ الفراغ !
سمعنا سيحصل فراغ في سوريا ....؟! .... متى ؟
لقد فرّغوا البلد من أهله ..!
إذاً , سندعوا النازحين واللاجئين والمشردين والمخيّمين والمعتقلين والأسرى والمُبعدين عن الوطن بملء الفراغ – ما رأيكم أصدقائي , ما رأيك , رأيك ؟


= =

- " وصّلوها لنصّ البير وقطعوا الحبل فيها .. ويلي ويلي ويلي " .. !!؟
- قتلوا أطفالها اغتصبوا نساءها وفتياتها واعتقلوا واغتالوا شبابها وكوادرها وشوّهوا إسمها وجرحاها وشهدائها وموتاها .. خطفوا وأبعدوا وهجّروا وطردوا وهرّبوا وفرّغوا وخوّفوا أهلها وأخيارها ومفكريها ومناضليها ومحبّيها ,,, ويلي ويلي ويلي ...... ويلاه !؟
سوريا ,,, جوّعوها نهشوها قطعوا الإغاثة عنها نهبوها صدّعوها نتفوها جرّحوها تفرّجوا عليها " شمتوا فيها .. تشفّوا منها , سوريا !؟
فككّوا سوريتي أيقونتي معبودتي !؟

شكراً ثورتنا الشعبية اليتيمة الرائعة ..... التي كشفت لنا ( الروح السورية ) الشامخة !
كشفت طبيعة النظام على حقيقته وسقط الكذب وشبكات النظام الديكتاتوري البلطجي الموصَد بأجهزة القمع والمال والسلطة والغرور الصنمي المتراكم أباً عن وريث دون دستور وسلطات ومحاسبة !
النظام الفاسق هو من يقتل ويضطهد شعبه ويسرقه ويغيّر إنتماءه وطوائفه . وقد كشفت ثورتنا دون زيف وقناع ومواربة أن قيادات النظام الإيراني وروسيا وإسرائيل هي من تدير اللعبة ومن يحكم البلد ومن يهجّر الشعب والأموال ومن يفرّغ الأرض ومن يسيطر على الإقتصاد والتجارة والسياسة ويجهض الثورة ويربط ويهيمن ويتمدد ويغير من التركيبة الديمغرافية والطائفية مستغلاً فقر الشعب الذي أوصله نظامه الطبقي المسلوب الإرادة والقرار وسرقته لأموال الشعب وخزينة الدولة هو من يسجن ويعتقل ويطرد المناضلين الحقيقيين والوطنيين !

---- حتى لو فشلت الإنتفاضة الشعبية إلى حين بفضل العهر وحجم الخيانات , فقد حققت الثورة وكشفت الكثير من الحقائق التي كانت تنخر جسم سوريتنا !!
فقد كشفنا حجم وكثرة وتنوع الأعداء لشعبنا وثورتنا كل بدوره ووظيفته / وعرّت النظام الدولي الجديد الساقط في أحضان المال والمساومات والمصالح وسرقة واستغلال النفط العربي واللصوصية والصراعات الحادّة الرأسمالية التي يتخبّط فيها ... واّخر همّه الإنسان وحرية الشعوب ! وخاصة شعوب العالم الثالث وانتفاضاتها !!
المؤامرة الدولية والأقليمية والداخلية المحلية الأسدية وشبكاتهم وأحلافهم وحروبهم لم تنته بعد !
إلى أين لا أدري ؟
المؤامرة لم تنته بعد على شعبنا وكياننا السوري ,
إستفق أيها الشعب , البساط يسحب من تحتك . أيها الصامتون تكلموا و ماذا ينفع المال والسلطة لو خسر المرء نفسه وأرضه !!؟ 19 -6

==

عالم مُستباح .... مُستباح !
على مدّ الكرة الأرضية .. ذئاب القطيع .. وغيلان المال .. وسُرّاق الأرض .. وغزاة الشعوب .. ومافيات الرقيق .. وكراسي الحكام " تشرشر " الدماء أنهاراً وسيول !
من أمراض التخلف وأوبئة التعصّب صُنّعت الشوفينية والتجارة الدينية , من مغاور السيوف والكهوف طلّت الطائفية
ومن معامل السلاح .. شركات الأساطيل .. واّبار النفط
طلّوا يلتهموننا بفرح وشهية يركضون ويجتمعون ويمضون ويرقصون ويغنون , يتسابقون ويهمسون ويخفون ويتشاطرون وينظرون ويجتمعون لتوزيع العطايا , وفضة يهوذا !
ما أغبانا
ما اشطرنا
ما أسهلنا
ما أرخضنا !
ساهرون نشاهد الجريمة بل جرائم العصر –
==


الذي أوجد واستجلب ودعّم وثبّت أنظمة الإستبداد في بلادنا وجود النفط وأموال النفط ,
والذي أحدث أنظمة الوراثة في أوطاننا هي دول وأموال النفط
الذي ألغى وأجهض المجتمعات الأهلية والمدنية والحركات الوطنية والسياسية هي دول وأموال النفط
والذي اغتال وتاّمر على ثوراتنا الشعبية وأجهضها وخرّبها وشوهها أو (
طعّمها ) مادياً وبشرياً وطائقياً و شعارتياً , واشتراها و " حرق دينها " , هي كنوز دول النفط ! والذي أدخل ( الطائفية بالطائفية ) إليها وفيها ومنها , وفتتها وشرذمها ولعب بها هي أموال النفط وأسياد دول النفط
غداً , يسكّتها دولار النفط ويخرّسها ويركعها للطغاة ثانية بأموال دول النفط ( العربي والإيراني ) ! غداً يحاول أن يسكّت ويشتري أهل الشهداء بمال النفط –
من لعب في لونها وأهدافها وشعاراتها ونظافتها وسلميتها وصعودها وانتصاراتها وتقدمها وشعبيتها السورية والعربية ووحدتها غير دول وأموال النفط ؟! وبعدئذ من حاربها ومن خانها من الأحزاب التي تدعى التقدمية والماركسية والشيوعية لا ننسى مواقفهم الرافضة للإنتفاضات والثورات والساكتة عن إجرام وأعمال النظام ولن تدين مواقفه حتى اليوم , بل عاملت وساوت المقتول بالقاتل !؟
لا صوت يعلو فوق صنم سوريا وطاغية سوريا وقاتل شعب سوريا
دول النفط أحضرته وسندته وأطالت في عمره فهي منه وإليه وله
هذا النظام إنتاجها ووليدها ومن يساندها من الصف الأول أي الأسياد الكبار -
فكيف تنتصر الحرية بسلمية وسرعة وسهولة عندنا ؟
كيف تنتصر الديمقراطية في أرض الإستبداد المزمن المسنود بقوى الشر والمال واللصوصية في العالم .. !؟
لنا لقاء......................., أول موسم الصيف 21 / 6
ما اكثر الاّفاااااااااااااااااااااااااات .. الاّفات , في النظام الأسدي الصهيوني
الطيور على أشكالها ..., بل الضفادع على أشكالها تتجمّغُ وتنقنقُ !؟
سبحان من جمّعهم في مستنقع الرئاسة !؟
==

لا تقل إنني لم أصل .. ولم أنجح .. ولم أنتصر , بل
لقد ابتدأت ... وسرت
ما زلت مستمراً ....
=

=
بماذا نكتب أناجيل الثورة .. وعشق الوطن ؟
من سَيرويها , من سَينشُرها , ويوزّعها ؟
أيّ أطفال
أيّ تلاميذ
أيّ مُبشّرين
أيّ أصوات ملائكية سترنّمها ؟



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصراع حول المحيط الهندي - 9
- الصراع على المحيط الهندي - 8
- بداية المجزرة السورية .. من اليوميات - 44
- سرّ الذات ..؟
- من يسيطر على المياه يسيطر على الأرض ( اليابسة ) , الصراع الد ...
- الغربة تلفنا من كل جانب , خواطر , ويوميات .
- دروس من التاريخ : شهيدات نجران , وشهيدات منسيات - 2
- من اليوميات : عامين وشهرين ويومين , قدرنا مع الحرية - 43
- من اليوميات .. أسئلة ؟ - 42
- دروس من التاريخ : شهيدات منسيات , شهيدات نجران - 1
- 23 نيسان - عيد القديس جوارجيوس ؟
- يوميات جديدة - 41
- العالم يتغيّر
- قبلة الصباح - من اليوميات - 41
- خواطر .. ويوميات ؟
- تعابير وكلمات شعبية صيدناوية - رقم 10
- من يسيطر على المياه يسيطر على اليابسة - 6
- من كل حديقة زهرة - 40
- أمثال وحكم , وكلمات ماثورة - من كل حديقة زهرة - 39
- أذار شهر الأعياد !


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - دموع حزيران - من اليوميات - 45