أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد صالح سلوم - -دولة- الاخوانجية :تقسيم.. قتل على الهوية.. خيانة مع الصهاينة.. مقاولات لمحميات ال ثاني وسعود؟؟؟














المزيد.....

-دولة- الاخوانجية :تقسيم.. قتل على الهوية.. خيانة مع الصهاينة.. مقاولات لمحميات ال ثاني وسعود؟؟؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 4134 - 2013 / 6 / 25 - 01:07
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


- هذه دولة الاخوانجية في مصر ..لم نراهم يشمروا عن ايديهم ضد الغزاة الصهاينة فقط كل فترة يخرج قواديهم وزعرانهم المأجورين لمحمية قطر الصهيونية ليعملوا قتلا مرة بالاقباط ومرة بالشيعة لاسيما بعد ان طلع المجرم و العبد القطري القرضاوي ومرسي يهتفان ضدهم مع انهم مواطنين من الدرجة الاولى وقبل ان تطأ حوافر الاعراب الهمج ليغزو مصر ويستبحوها بشريعتهم وتتحول من حاضرة فراعنة تنازع القوى الكبرى في العالم الى كرخانة للعثمانيين و البدو و الاعراب البترودولاريين اليوم الذين نصبوا قوادهم مرسي العياط رئيسا بعد ان حركت واشنطن الريموت كونترول ليفعل عبيد المحميات ال ثاني وسعود ونهيان وصباح هذا الامر..انتظروا يا مصريين بعد ان كفروا الاقباط هاهم يكفرون الشيعة و سيكفرون اهل النوبة وسيكفرون الجيش وسيكفرون الصوفيين وسيكفرون السنة الذين لايركعون للغزاة الصهاينة وادواتهم القذرة ال ثاني والاخوانجية..هاهو السودان امامكم كل هتافات البشير المطعمة بايات القران في جيشه او عصاباته كلها موجهه ضد شعب السودان في الجنوب ودارفورد والنوبة و كل من يعارضه..لم يكن في تاريخ مصر بعد الفراعنة الا عبد الناصر اما الباقي فكانوا غزاة يستعبدون اهل مصر كما يفعل ال ثاني عبر قوادهم الحقير والمجرم مرسي العياط وعصابات الشاطر الاخوانجية

- العواينية باعترافهم ..هم ..هم الاخوان المسلمين والقاعدة اعترافات قادة الاخوانجية بخيانتهم لسورية ووقوفهم مع الغزاة الصهاينة صفا واحدا كأدوات قذرة بات واضحا ومؤرشفا ..فعلي بلو احد قادة الخونة من احرار الشام يقولها صراحة انهم واسرائيل وال الحريري سوية ضد الشعب السورية و تحرير بلده وهم مع احتلال سورية وسيكونون وقود ذلك ؟؟

- اي بنية تحتية لمحميات قطر وال سعود سيكون نتيجتها هذه الحروب التدميرية.. لامجال امام الشعوب الحية الا القضاء على المصالح الصهيونية التي تديرها محميات قطر وال سعود واستهدافها في لبنان و شرق الضفة و كل مكان عربي وتصفيتها وتصفية شيوخها كالاسير والظواهري و مشعل و قادة الاخوانجية دون ذلك على هذه الشعوب ان تنتظر دورات عنف وارهاب تستنزفها وفق اجندة العدو الصهيوني

- امام الفوضى التي تعم مصر وقتل اربعة شيعة ثم قتل شيخ ازهري و اربعة معه و قتل اقباط وقتل شاب لانه يمسك يد خطيبته و و الخ ..بلطجة في كل مكان ..لا خيار امام الجيش المصري لاستباب الامن الا كمافعل الجيش السوري واللبناني لنسف الفتنة باستئصالها لاخيار امام الجيش المصري الا اعتقال مرسي وبديع و الشاطر واعدامهم فورا بتهمة الخيانة العطمى فمن استقبل المجرم القرضاوي ومنطمته الارهابية اتحاد العلماء المسلمين لتسعير القتل المذهبي والطائفي بدلا من اعتقال القرضاوي و اعدام من معه واولهم محمد حسان و حجازي...الخ ...
من يعتقد ان هذا مبالغ به فلنسأل لماذا اعدم عبد الناصر درتهم في الهبل والشعوذة الاسلامية سيد قطب وزجهم في السجون مع مصادرة املاكهم ودفعها لضحاياهم ..اليوم يمكن القول لضحاياهم في مصر وسورية..بعد اعدام قطب و اعتقال ادوات الغزاة الامريكان والانكليز القذرة من اخوانجية حققت مصر معدلات تنمية غير مسبوقة وتحسنت احوال الشعب المصري وبات ينافس كوريا الجنوبية ..بينما اليوم تنافس مصر الاخوانجية الصومال وافغانستان والسودان واليمن في التفتيت المجتمعي وخراب المستقبل



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفرقة الناجية عند التكفيريين هم مليارديرات الاخوانجية والسل ...
- قصيدة:مسافات الاطلال
- قصيدة:الحب المخبوء في عينيكِ
- قصيدة:اضبط دقائقي معك فلكيا
- وداعة هتلر و موسوليني امام ال ثاني وسعود وصباح و القرضاوي وا ...
- رفع الحصانة عن قطيع منطمة:اتحاد العلماء المسلمين -الارهابية ...
- دعوة لوضع مقاييس موضوعية لاي ثورة ..ضرورة دعم صروح الثقافة ك ...
- قصيدة:مفتون بحرير فريد
- قصيدة: نيران ريشة ترسمكِ
- جماعةالاخوان المسلمين التي لاعدو لها الا الشعب التي ولدت فيه
- شيخ صهيوني يفتي بالجهاد الصهيوني في سورية وفي اليوم الثاني ي ...
- من يحتاج الى اله اخوانجي وسلفي على مقاس خصية وجيبة الشيوخ وا ...
- قصيدة:امرأة مقروءة
- صبية الظفر ترتل
- مجازر متنقلة للغزاة الصهاينة في شمال سورية وادواتهم القذرة ا ...
- المخابرات الالمانية تؤكد ان خمسة بالمئة فقط من الجيش السوري ...
- قصيدة:ساهرة بيضاء
- ساهرة بيضاء
- قصيدة:كيف يضرم العناق ويرحل
- فابيوس الصهيوني صاحب قانون تكميم الافواه لمنع رفع الغطاء الا ...


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد صالح سلوم - -دولة- الاخوانجية :تقسيم.. قتل على الهوية.. خيانة مع الصهاينة.. مقاولات لمحميات ال ثاني وسعود؟؟؟