أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد العاطي جميل - ديوان المؤتلف















المزيد.....


ديوان المؤتلف


عبد العاطي جميل

الحوار المتمدن-العدد: 4123 - 2013 / 6 / 14 - 07:17
المحور: الادب والفن
    


...........................

1 ـ فما أشهى لقاءنا القادم
لا نعرف ملامحه ،
لكن ،
لا بد يشبهنا ...

أنت 2 ـ
أشعلت رحيقي
في غابات انتظار
لا تجرؤ
على قولي
وطرزت لسان حبقي ،
بأبهى مجازات
فعطرت دلوي ،
بأشهى مطر
فكيف لا يزدان
بك
حريق سهري ؟ ...

تلك يدي 3ـ
أراها
تتوسلني
في جيب الصمت
تجنح لمرآك ...

مهما كلفني تاريخ الوجد 4 ـ
سأحفر آبار اللغة
بحثا
عن عيون شعر
لم يطمثها شاعر
لا في القبل
لا في البعد
فأرسم قبلي المؤجلة
تلك التي
لم أبثها بعد
على ضفاف الأنين ...

ولماذا يتجاذبنا غروب 5 ـ
فتسري سكينة
في عروق الكلام
حين تهوي شمس
في حضن الماء ..؟
كأن الشمس قرص
والموج عليل
يشربها
فيستكين
في برزخ عذراء
بعيدا عن دلو
يحلم بغروب
يشرق فيه ...

ليتي أتعرى 6 ـ
كقمر
أملأ عيون السكارى
والحيارى
بحكايا وطن
أذل عشاقه
وزكى فساقه
على سقوف الأحلام ...

كلما ألقاك " 7 ـ
يركبني موج الفرح
وحينما يغيب شطك
يتيه زورقي
في بحر القرح
ومن ولهي
بين يديك أعدو
كمركب ورقي ضيعته الريح
فشكا خيبته لشط البهاء " ...

أنا شجر شردته الريح 8 ـ
زمن الربيع
كل الفصول خاصمتني
أعانق عريي ولا أصالح
من يشذبني أكن مدينا له
بسكري 9* ـ
فأنا من أنتاك ،
وأنت من أناي
أأركب حلم أناي ،
أم حلم أنتاك ؟ ...

أنا سؤال النهاية 10 ـ
أبحث عن رعشة البدايات
وأنا سجدة الكلام
سدرة الأحلام
رأيت قامتي
في بصيرة أنثاي ...
أنا بلاغة تردد 11 ـ
سلاسة تعدد
أجبر الحب
على سواي ...

ضيقة هي الخطى ، 14 ـ
نحمل بقايا وطن ،
فوازير أحلام ،
ونركن ،
في مقهى أبي نواس
نعرج ،
في ذكرى المهدي ،
نتلو آيات بلقيس ،
تصدح ،
في ملوك يدخلون قرى
بلا قرى ...

وحيدا 15 ـ
أجري
في القيظ
وخلفي الفراش
يجري
يختبي
ويحتمي
بظلي ...
.............
جسدي قحط 16 ـ
فاكتبي عطش أغانيه
وارجمي غبش صمته
فالخجل أدماه
ومن حقك
أن تغاري عليه
كي تغيري
وحدك عليه
كأنه عنقود
انعقد
أشهى من حانات كوثر
أبهى من باحات سعاد ...

............... 17 ـ
فأنا فالق التردد
في جسد اليقين
لا عيد أعدك فيه
لا مواسم في لغتي
تشبهني
حين أنظر مرآتي
تقلدني ،
ولا تتعرف علي ...

................ 18 ـ
...................
أنا من
تأبط حرفا
فانحرف ...

في مراعي دهشة 19 ـ
أفرش عطش صفيح
شني حروب الخصب
على صهيلي
فأنا كما نهر
أتحسس دفء الدفلى
نسمي فصول حزني
بباقات صحو
ربما الجبال تمد يدها
إلينا
بالجليد ...

هذا الصباح 20 ـ
اعتذر الليل
قد نسيت
عنده مسوداتي
في ذم الوقت
ورجم الصمت
شكا خوفه
وسلمني دواتي ...

.........................
كان الفرح 21 ـ
يرفع لافتات
على جسدينا الكبيسين
يغسل تعب نهار
زمن غروب
وهروب
إلى أسئلة ظن
تلاشت
على رصيف مطر ...

رسائلك بيضاء 23 ـ
تصلني
أقرأ تنهيدات صمت
فيها
أسمع هجير بحر
وأرى شمس غروب
رجال شرطة
يتعقبون بصمات جنون
يختبي
فيها ...
رائحة خيانة 24 ـ
تفوح
من قارورة العطر
التي أهديتني
البارحة
فهل أهديك قصيدة
قلتها
في عاشقة سابقة ؟ ...

على رصيف أيسر 26 ـ
كلماتي تسير
حلمها عسير
خارج زوايا منحنية
تعشق الوطن رغيفا
أدعية لا
أو رعاية ...

لا تحزني 27 ـ
إن كثر اعتذاري
فرحلاتي غير مضمونة
كما رحلة السلمون
موشومة بالتيه ،
في بحور شعر
لم تألفها تفاعيل خليل
ولا نقد قدامة ...

لا تحزني 28 ـ
أنا لا أشبهني
متهم ،
قبل أن أفجرني
بمدح الحزن
وذم الوطن ...

...يزأر الشوق 29 ـ
على شفتي ،
كيف أربي صمته
في عيون الشهوة ؟
وأنت معبد ،
لا تجوز صلاتي فيه ...
مطلوب 30 ـ
ومصلوب
أوزع أعضائي
شظايا قصيد ،
فلا تطلبي حيادي
على صفحات انتظارك ...

أما يكفيك 31 ـ
أني طوع عينيك
أظل وشعري
في زوادة الوطن
صدقة جارية ؟ ...

حينما 32 ـ
سلم حلمه ،
للشعب ،
علقوه عشرين حجة ،
في المجهول
وحينما
سلم نفسه ،
للقصر ،
علقوا صورته شهيدا
أربعين ليلة
على تاريخه المهدور ...

وكأني نخلة 34 ـ
تتسلقني يدها
كي تقطف بلحي
طفلة
تستغويها سعفي
ولا تسعفها يدها
فترشقني
من بعيد
بالكلمات ...

هل نشرب شوقا 35 ـ
عند الغروب
شروقا
في جلستنا
سيؤخر الليل فراقنا
كي نكتب ما
أهمله الساسة
في كناشة القلب ...؟ ...

وهل نؤجل 36 ـ
مع كل فجر
نشيد ديك
اشتهى النباح
فساح
ليلا في الطرقات
يشرده الشعر ،
في وطن ،
بلا أحلام ،
نام فيه خوف البسطاء .. ؟ ...

كيف دمي ، تفتقه يد أخي 37 ـ
به يطرز مدينة انتظاري
كانت لي
للركض هذي المسافات ،
وكانت لأخي
خمسون عاما ماتزال
تحت الحصار
فلم أخي يسمي قتلي
فتحا ..؟
و قتلي
حماسا ..؟
ويعلن للعدو ،
أنه ،
جدير بالكلام
جدير بالوئام
جدير بالسلام
مع أعدائي ...

قالت الأشجار لي .. 38 ـ
يحتلني أخي ،
ويعلن انتصاره ،
على خالاته ،
وجاراته ،
وربما مرضعاته
اللواتي ربين طفولته ،
في مخيمات الموت ...

ثمة شاعرة 39 ـ
خضراء
تعشق عشرين شاعرا
في قصيدة
واحدة ...

فراشة أنت 40 ـ
تشغلني
وأنا شمعة
أشعلني
وأخاف ،
أن تحرقك دمعاتي ...
أنت 43 ـ
أشعلت رحيقي
في غابات انتظار
لا تجرؤ
على قولي
وطرزت لسان حبقي ،
بأبهى مجازات
فعطرت دلوي ،
بأشهى مطر
فكيف لا يزدان
بك
حريق سهري ؟ ...
تلك يدي 44 ـ
أراها
تتوسلني
في جيب الصمت
تجنح لمرآك ...

مهما كلفني تاريخ الوجد 45 ـ
سأحفر آبار اللغة
بحثا
عن عيون شعر
لم يطمثها شاعر
لا في القبل
لا في البعد
فأرسم قبلي المؤجلة
تلك التي
لم أبثها بعد
على ضفاف الأنين ...

ولماذا يتجاذبنا غروب 46 ـ
فتسري سكينة
في عروق الكلام
حين تهوي شمس
في حضن الماء ..؟
كأن الشمس قرص
والموج عليل
يشربها
فيستكين
في برزخ عذراء
بعيدا عن دلو
يحلم بغروب
يشرق فيه ...

ليتي أتعرى 47 ـ
كقمر
أملأ عيون السكارى
والحيارى
بحكايا وطن
أذل عشاقه
وزكى فساقه
على سقوف الأحلام ...

" كلما ألقاك 48 ـ
يركبني موج الفرح
وحينما يغيب شطك
يتيه زورقي
في بحر القرح
ومن ولهي
بين يديك أعدو
كمركب ورقي ضيعته الريح
فشكا خيبته لشط البهاء " ...

أنا شجر شردته الريح 49 ـ
زمن الربيع
كل الفصول خاصمتني
أعانق عريي
ولا أصالح
من يشذبني أكن مدينا له
بسكري ...
فأنا من أنتاك ، 50 ـ
وأنت من أناي
أأركب حلم أناي ،
أم حلم أنتاك ؟ ...

أنا سؤال النهاية 51 ـ
أبحث عن رعشة البدايات
وأنا سجدة الكلام
سدرة الأحلام
رأيت قامتي
في بصيرة أنثاي ...

أنا بلاغة ترد 52 ـ
سلاسة تعدد
أجبر الحب
على سواي ...

أنا بلاغة تردد 53 ـ
سلاسة تعدد
أجبر الحب
على سواي ...

بي رغبة ، 54 ـ
فاقع لونها ،
في سماع صوتك ،
كي أمسد خوفي الجامح ،
من كوابيس ،
بيضت ليلتي ...

ضيقة هي الخطى ، 55
نحمل بقايا وطن ،
فوازير أحلام ،
ونركن ،
في مقهى أبي نواس
نعرج ،
في ذكرى المهدي ،
نتلو آيات بلقيس ،
تصدح ،
في ملوك يدخلون قرى
بلا قرى ...

جسدي قحط 57 ـ
فاكتبي عطش أغانيه
وارجمي غبش صمته
فالخجل أدماه
ومن حقك
أن تغاري عليه
كي تغيري
وحدك عليه
كأنه عنقود
انعقد
أشهى من حانات كوثر
أبهى من باحات سعاد ...
.......................
في مراعي دهشة 60 ـ
أفرش عطش صفيح
فشني حروب الخصب
على صهيلي
فأنا كما نهر
أتحسس دفء الدفلى
فنسمي فصول حزني
بباقات صحو
ربما الجبال تمد يدها
إلينا
بالجليد ...

هذا الصباح 61 ـ
اعتذر الليل
قد نسيت
عنده مسوداتي
في ذم الوقت
ورجم الصمت
شكا خوفه
وسلمني دواتي ...

كان الفرح 62 ـ
يرفع لافتات
على جسدينا الكبيسين
يغسل تعب نهار
زمن غروب
وهروب
إلى أسئلة ظن
تلاشت
على رصيف مطر ...

إملاءات هي هي 63 ـ
أخطاء سامية
حامية
لا تنطفي
نار في شعاب محيط
مشرقة على رمال حرب
تنتفض ...
رسائلك بيضاء 64 ـ
تصلني
أقرأ تنهيدات صمت
فيها ..
أسمع هجير بحر
وأرى شمس غروب
رجال شرطة
يتعقبون بصمات جنون
يختبي
فيها ...
رائحة خيانة 65 ـ
تفوح
من قارورة العطر
التي أهديتني
البارحة
فهل أهديك قصيدة
قلتها
في عاشقة سابقة ؟ ...

: قال 66 ـ
أيهما أحب إليك ؟
قبلة اللقاء ،
أم قبلة الوداع ؟
قالت
قبلتك ...

على رصيف أيسر 67 ـ
كلماتي تسير
حلمها عسير
تقول
خارج زوايا منحنية
تعشق الوطن رغيفا
من أدعية
أو رعاية ...

لا تحزني 68 ـ
إن كثراعتذاري
فرحلاتي غير مضمونة
كما رحلة السلمون
موشومة بالتيه ،
في بحور شعر
لم تألفها تفاعيل خليل
ولا نقد قدامة ...

لا تحزني 69 ـ
أنا لا أشبهني
متهم ،
قبل أن أفجرني
بمدح الحزن
وذم الوطن ...

يزأر الشوق 70 ـ
على شفتي ،
كيف أربي صمته
في عيون الشهوة ؟ا
وأنت معبد ،
لا تجوز صلاتي فيه
وأنا مطلوب ومصلوب
وأوزع أعضائي
شظايا قصيد ،
فلا تطلبي حيادي
على صفحات انتظارك ...

أما يكفيك 71 ـ
أني طوع عينيك
أظل وشعري
في زوادة الوطن
صدقة جارية ؟ ...

حينما 72 ـ
سلم حلمه ،
للشعب ،
علقوه عشرين حجة ،
في المجهول ..
وحينما
سلم نفسه ،
للقصر ،
علقوا صورته شهيدا
أربعين ليلة
على تاريخه المهدور ...

وكأني نخلة 74 ـ
تتسلقني يدها
كي تقطف بلحي
طفلة
تستغويها سعفي
ولا تسعفها يدها
فترشقني
من بعيد
بالكلمات ...

هل نشرب شوقا 75 ـ
عند الغروب
شروقا
في جلستنا
سيؤخر الليل فراقنا
كي نكتب ما
أهمله الساسة
في كناشة القلب ؟ ...

وهل نؤجل 76 ـ
مع كل فجر
نشيد ديك
اشتهى النباح
فساح
ليلا في الطرقات
يشرده الشعر ،
في وطن ،
بلا أحلام ،
نام فيه خوف البسطاء .. ؟

كيف دمي ، تفتقه يد أخي 77 ـ
به يطرز مدينة انتظاري
كانت لي للركض هذي المسافات ،
وكانت لأخي
خمسون عاما ماتزال
تحت الحصار
فلم أخي يسمي قتلي
فتحا ..؟
و قتلي
حماسا ..؟
ويعلن للعدو ،
أنه ،
جدير بالكلام
جدير بالوئام
جدير بالسلام
مع أعدائي ...
فراشة أنت 80 ـ
تشغلني
وأنا شمعة
أشعلني
وأخاف ،
أن تحرقك دمعاتي ...

لأن عينيه خضراء 81 ـ
يرى الفصول ربيعا
والنساء شقائق النعمان ...

هل أدلك علي ؟ 82 ـ
مزقي ما تعلمت
من أبجدية
في كتاتيب الكتاكيت
وخذي قلمي بلسما
جريحا
قدامه يمشي ..
ولا يشي ،
عناد يحضن البسطاء ...

أضيفي 83 ـ
إلى يديك يدي
إلى روحك روحي
إلى صوتك المجروح
صوتي المبحوح
كي نسائل عطب الوطن ...

أضيفي 84 ـ
إلى زادك زادي
إلى قبلاتك قبلاتي
كي نهزم قبائل سبي ،
بقنابل قلب شاعر
لا يساوم
بل يقاوم ...

هو حلمنا 85 ـ
لا بد يجيء ذلولا ،
وإن رحلنا سهوا
لن ترك الجسر شاغرا
ستظل حروفنا
تناوش الذاكرة ...
كالصبايا
بالمرايا
تراشق القاطرة ...

سنعد ما استطعنا 86 ـ
من ولائم عناد
تفيض من دروب كدح
نعد فورة
من حكايا الزنج
والخوارج
مراكب شدو
خنادق صحو
ترددها حناجر البسطاء ...

أنا لا لا أريدك لي 87 ـ
بل لوطن الحب
أنا ديكك الناسك
موعدنا فجر
أمسك فيه عن الصمت
كي يستفيق فيه حلمك
من جرح البوح
من بوح الجرح
ويهلل فرحي ...

وهل بالأسود أجمل 88 ـ
حدائق الوطن الدامعة ..؟
فأعيد للألوان نخوتها
خارج أحزاب باهتة
فرايتي تتبرأ
من كل لون
يخون دماء الشهداء
وأناشيد البسطاء ...

هل أظل أتلظى 89 ـ
كما الغياب ،
بعثرأوراق اللقيا ..؟
فالساعات تسعى
فلم نؤجل موتنا ،
يهلل للبعاد ..؟ والليل
تسللي إلي ،
وفي اختبئي ..اا
فما أبهانا روحا
نروح
ونغدو كلمة واحدة ..

حرريني 90 ـ
من فحولة مفتعلة ،
أعدي كوخا للكناية ،
نسهر فيه ،
ما استطعنا إليه
من وله ،
نلاقي روحينا ،
فيفرح المكان
ننسى الأنساب
نتخطى الألقاب
كما نريد
وإن أغضبنا
الزوايا والنوايا
فليس في الحب ،
شيخ ولا مريد ..

كيف لا أحرضك 91 ـ
على الأمل ،
وأنت صوتي
بالغزل
أشبعت حزني .. ؟
وطني مفترض
بهلولا صيرني ،
أتغزل بالهجو ،
وأهجو بالنسيب ...



#عبد_العاطي_جميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كاتمة الصوت
- يد تظللني
- ديوان شعر إليها طبعا ...
- من حق اللجوء إليها
- رسالة غفران ...
- من احتجاجات صمتها علي ...
- مغرب حزين
- كن شبحي
- من بلاغات انتظارها ...
- تحرض أشياء الغرفة علي ...
- موز حواء
- الجسد الزمن الجمال
- الجميلات الشهيدات
- ليس شعرا
- سيبكيك الرجال
- لا جواب يمليه الموج
- بصيغة أخرى
- صداها تعالى
- خرس
- سردية الشمعدان


المزيد.....




- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد العاطي جميل - ديوان المؤتلف