محمد الشنجار
الحوار المتمدن-العدد: 4121 - 2013 / 6 / 12 - 11:21
المحور:
الادب والفن
استلقى على ظهره وشعر
ان رأسه على وشك الانفجار
من الصداع ...
لا يستطيع أن يوقف افكاره
التي يستدعيها من الطفولة
ومن بغداد ويحلق بها الى الشام
شريط كامل كان يمرّ في رأسه
مشاهد طفولته في بيت العائلة
لقطات وهو ينام في احضان امه
تدلِله وتحكي له
ما يحب سماعه
ابتعاده عنها في صباه
كان رغما عنه
ألعابه المشتركه مع اصدقاء الطفولة
وهو يستعيد هذا الشريط معي
حتى ابكاني وأوجع قلبي !!
#محمد_الشنجار (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟