أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جواد بشارة - نشاط اللوبي الصدامي ـ الفرنسي في باريس ودمشق















المزيد.....

نشاط اللوبي الصدامي ـ الفرنسي في باريس ودمشق


جواد بشارة
كاتب ومحلل سياسي وباحث علمي في مجال الكوسمولوجيا وناقد سينمائي وإعلامي

(Bashara Jawad)


الحوار المتمدن-العدد: 1180 - 2005 / 4 / 27 - 11:39
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


نشاط اللوبي الصدامي ـ الفرنسي في باريس ودمشق
د. جواد بشارة
لقد أطل ذلك الوجه الذي كثيرا ما كان يثير هلعي كلما ألتقيت به في باريس في سنوات المنفى الطويلة التي دامت ثلاثون عاما ولكن هذه المرة من على شاشة الفضائية السورية وازدادت دهشتي عندما رأيت أنه حل ضيفا على برنامج في" دائرة الأحداث" كخبير ومحلل في الشؤون العراقية وأمين عام لجمعية الصداقة العراقية ـ الفرنسية سيئة الصيت فأسرعت للتأكد مما رأيت ولجأت إلى عدة مصادر منها نشرة (الاستخبارات أون لاين) التي تعرف عن هذا الشخص الشيء الكثير.
يقول جيل مونييه إن الهجوم الإعلامي والنفسي الذي تشنه الولايات المتحدة الأمريكية حاليا على سورية وتواجدها في لبنان يهدف قبل كل شيء إلى تمزيق وتفتيت ما اسماه بالـ " المقاومة العراقية" التي التجأت إلى دمشق وقد ذهب عميل صدام حسين الفرنسي جيل مونييه إلى دمشق للاتقاء بأنصار الدكتاتور السابق والمخلصين له الذين فروا إلى الشام.
إن هذا الشخص مثير للشبهات حتى في فرنسا نفسها وهو يسكن في رين ويقود جمعية الصداقة المذكورة منذ العام 1986 حيث ناور من أجل تشجيع التبادل التجاري بين بروتانيا الفرنسية والدول العربية وبالأخص العراق. لقد زار هذا الرجل العراق 150 مرة على حد قوله هو واستقبله صدام حسين خمس مرات واستلم ملايين الدولارات من النظام الصدامي السابق وقام بتمويل ترجمة ونشر النص الروائي الذي حمل عنوان زبيبة والملك وقيل أنه لصدام حسين وبأموال عراقية سخية وهناك وثائق عثرنا عليها في العراق تثبت ذلك وموجود في أرشيف صحيفة الجريدة .وهو أول غربي أجرى اتصالات والتقى بالعناصر المسلحة العراقية اللاجئة في سوريا من فلول النظام السابق وباعترافه هو و حيث قال أنه وعلى عكس ما تشيعه وسائل الإعلام الأمريكية فليس المتمردين الإسلامويين السلفيين المتشددين بزعامة أبو مصعب الزرقاوي هم الذين يذوقون القوات الأمريكية مرارة الصراع الدموي الدائر على الأرض العراقية ضد السلطة الحالية في بغداد بل الضباط والعسكريين الصداميين المدربين والمحترفين الذين لجأ الكثيرون منهم إلى سورية هم الذين ينظمون ويمولون ويخططون وينفذون تلك الهجمات كما أخبروه عند التقائه بهم في الشام. لذلك ليس مصادفة برأيه أن تقوم الولايات المتحدة ومعها فرنسا بالتنديد بالوجود السوري في لبنان . فالغرض من ذلك كما يعتقد جيل مونييه هو إضعاف نظام الرئيس السوري بشار الأسد ودفعه للتخلي عن 400000 لاجيء عراقي مسلحون حتى النخاع . ويدعي جيل مونييه أنه تعرض للتهديد بالقتل من قبل مجهولين بسبب نشاطه المحموم هذا.
ويصرح مونييه أن هدف المعمعة الإعلامية الدولية الدائرة حاليا بهذا الصدد هو التمويه على الحقائق وخنق " المقاومة العراقية الحقيقية " على حد تعبير صاحب" دليل العراق 10000 سنة من التأريخ في وادي الرافدين" وهو مونييه نفسه. ومن أهداف رحلته إلى دمشق القيام بما هو ضروري لتأسيس فروع لـ ( المجلس الوطني للمقاومة العراقية) في أوروبا وفي باريس إن أمكن. فهذه المنظمة هي التي تمثل " المقاومة" وتنطق باسمها وتعلن مسؤوليتها عن كافة النشاطات المسلحة التي تقوم بها والتي تتميز عن نشاطات قطاع الطرق واللصوص وعصابات الخطف وأخذ الرهائن التي تفقد " المقاومة" مصداقيتها كما يقول جيل مونييه لأن ذبح المدنيين وخطف الصحافيين لايحقق أية فوائد لدى الرأي العام .
كشفت النشرة السرية ( استخبارات أون لاين) عن توقيع اتفاقية سرية إثر زيارة خاطفة قام بها الرئيس الإيراني محمد خاتمي لدمشق في 7 أكتوبر 2004 إذ تهدف هذه الاتفاقية بين السوريين والإيرانيين إلى تنسيق الدعم المقدم من الدولتين لجماعات سنية وشيعية تقوم بأعمال مسلحة ضد الأمريكيين وضد الإسرائيليين. وتقوم قوات الباسدران الإيرانية المتغلغلة في العراق جيداً وبعلم من المخابرات الإيرانية بتقديم الدعم لجماعات سنية كالجيش الإسلامي وأنصار الإسلام . ومن جهته كلف صهر الرئيس السوري الجنرال آصف شوكت رئيس المخابرات العسكرية السورية بمهمة توحيد نشاطات حزب الله اللبناني وحماس والجهاد الإسلامي الفلسطينيتين من هنا يأتي تفسير هذا الاندفاع الأمريكي ضد إيران وسورية ووضعهما على مرمى الإصابة الأمريكية.
التقى جيل مونييه في دمشق بقادة حزب البعث العراقي الفارين إلى سورية وبممثلين من هيئة علماء المسلمين السنة وبأنصار مقتدى الصدر المتواجدين على الساحة السورية وكذلك بعض من ممثلي الصدر من غير المقيمين في العاصمة السورية إلا أنهم يترددون عليها بين الحين والآخر بيد أن " المعارضة العراقية الجديدة" لاتتحدث بصوت واحد كما يتأسف جيل مونييه.
بل وحتى داخل حزب البعث العراقي السري حاليا والذي كان الحاكم في بغداد قبل سقوطه، توجد تباينات وتناقضات أيديولوجية جدية بين معارضين لصدام حسين من البعثيين السابقين المقيمين في سورية والمعروفين بقيادة قطر العراق ويعملون داخل لجنة تنسيق العمل القومي ويسميهم البعض بالقناة التأريخية للحزب من جهة، و " القادمون الجدد" من قيادات الحزب الصدامي الذين ظهروا على الساحة السورية منذ التدخل الأمريكي في العراق سنة 2003 . بل وحتى من بين الموالين لصدام ظهر على السطح زعماء صغار برزوا في العمل السري مؤخرا وزعزعوا التركيبة التنظيمية القديمة للحزب الواحد. وسادت الفوضى بغياب الزعيم الأوحد الذي لاينازعه أحد على الزعامة. يجمع بين هؤلاء هدف واحد وهو ضرب الأمريكيين وإفشال مشروعهم في العراق من هنا يوجد تعاون وتنسيق وتبادل المساعدات بين مختلف المجموعات المسلحة ولكن بدون توحيد بينها حتى ولا على المستوى الشكلي كما يقول الرهينة الفرنسية السابق كريستيان شينو المختص بشؤون المنطقة إلى جانب غياب البرنامج السياسي البديل .
صرح جيل مونييه بهذا الخصوص قائلا:" طالما بقيت الجماعات السنية منقسمة على نفسها وعدم وجود تحالف حقيقي مع بقية مكونات الشعب العراقي في مواجهة الشيعة والأكراد، فلن تكون هناك إمكانية للحديث عن مقاومة وطنية" ويضيف قائلاً:" تعرض العراق لفترة زمنية طويلة إلى حصار ولم يكن حصارا اقتصاديا وعسكريا وسياسيا فحسب بل كان حصارا ثقافيا ايضاً وتواجه المقاومة المسلحة صعوبات كبيرة في الاتصال والتواصل مع الخارج " لذا فإن الهدف المطلوب تحقيقه على المدى المتوسط هو تأسيس تمثيل معترف به للمقاومة في أوروبا من خلال ( المجلس الوطني للمقاومة) يضم ليس فقط البعثيين السابقين من أتباع النظام السابق فحسب بل كافة الفعاليات والأطياف السياسية العراقية من غير المتعاونين مع قوات الاحتلال على حد تعبير مونييه .
لم تفلح العناصر المسلحة في تسديد ضربات موجعة ضد الأمريكيين لذلك ركزت هجماتها ضد المتعاونين مع الأمريكيين من رجال شرطة وحرس وطني كما يقول السويسري جاك بود عضو المخابرات وصاحب كتاب "المخابرات والصراع ضد الإرهاب" . وبالفعل بات الأمريكيون أكثر فأكثر فعالية في مواجهة الهجمات الموجهة ضدهم بعد تنصيب منشأتين استخباريتين الكترونيتين في بغداد والموصل ، وبعد صعوبات تمكنوا من إعادة تأهيل شبكة من المخبرين المحليين كما يقول جاك بود الذي استشهد به جيل مونييه.ويواصل مونييه كلامه قائلآ:" أعطاني أحد المعارضين العراقيين للنظام الحالي موعدا في مقهى في ساحة السوربون في باريس . طلبت كأس بيرة دون أن أفكر ما إذا كان ذلك سيشكل إحراجاً لضيفي إذ اعتذرت منه إذا كان تناولي للكحول يضايقه فابتسم وقال لا ابدا فأنا مسيحي" أما الضيف المعارض الذي ذكره جيل مونييه عميل صدام حسين سابقا وحالياً فهو ليس سوى صبحي توما الذي كان معارضا لنظام صدام حسين ولاجئا في فرنسا منذ سنة 1971 في صفوف القيادة المركزية بزعامة إبراهيم علاوي. ثم انفصل عن المعارضة وتقرب لنظام صدام حسين ومخابراته بذريعة معارضة الحصار . وهو اليوم مؤسس " مؤتمر دعم المقاومة العراقية" .فمنذ بضعة أشهر، وبالذات منذ معركة الفلوجة، قررت مجموعة من القوى المناوئة للسلطة الحالية تنسيق نشاطاتها وإسماع مطالبها في الخارج فوجدت في شخص صبحي توما وصديقه جيل مونييه خير حليفين لها. يقول صبحي توما لصديقه الفرنسي جيل مونيه:" لا أعرف من هو أبو مصعب الزرقاوي ربما يكون قد دخل العراق مع القوات الأمريكية إذا كان موجوداً حقاً ولكن ليكن بعلمك أن من يخوض المقاومة ضد الاحتلال هم ضباط النظام السابق وبعض الديموقراطيين وبعض العلمانيين" على حد تعبير صبحي توما البالغ من العمر 58 عاماً.
وكان قد ندد في موقعه على شبكة الانترنيت ( المقاومة العراقية دوت نيت) بخطف الرهينتين الفرنسيتين كريستيان شينو وجورج مالبرونو واعتبر ذلك عملا منافيا لكل القيم والقواعد الأخلاقية.ويؤكد أن تنظيمه السياسي الذي يحمل عنوان مؤتمر دعم المقاومة لايحابي أي تنظيم محدد لكنه يفضل المقاومة العلمانية على الإسلامية.
تركز الصحافة ووسائل الإعلام على أعمال ونشاطات أبو مصعب الزرقاوي وتنظيمه قاعدة التوحيد والجهاد في أرض الرافدين وتتطرق لشبكاته في أوروبا التي ترفده بمقاتلين ومتطوعين مسلمين لخوض الجهاد في العراق كما تناقلت الأنباء عن مصرع واعتقال ثلاثة شبان فرنسيين من أصل مغاربي قتل أثنان منهم في المعارك وأسر الثالث من قبل الأمريكيين.في حين أن ضباط صدام حسين وفلول نظامه السابق واستخباراته وقادة حرسه الجمهوري وفدائيو صدام وزعماء حزب البعث المنحل هم الذين يخوضون الكفاح المسلح ضد الجيش الأمريكي على حد ادعاء صبحي توما . وقد كشفت نشرة ( استخبارات أو لاين) السرية مؤخرا عن هوية خمسة أشخاص من كبار أعضاء " المقاومة المسلحة في العراق" يقيمون في حلب في سورية وهم عز الدين المجيد التكريتي إبن عم صدام حسين والضابط السابق في الحرس الجمهوري والذي ألقي القبض عليه مؤخرا، وعزت ابراهيم الدوري نائب صدام حسين والرجل الثاني في النظام المنهار وسبعاوي إبراهيم الأخ غير الشقيق لصدام حسين والذي أبعدته السلطات السورية عن أراضيها بضغط أمريكي وأعتقل داخل الأراضي العراقية عليه وألقي القبض على ابنه مؤخرا أيضاً، ومساعدين لهما منتشرين في كل مكان لاسيما في سوريا من الذين أسسوا الجيش الإسلامي في العراق في أيار 2003 بقيادة ميدانية من قبل عسكريين سابقين في جيش صدام حسين ويستمدون الدعم والتسليح من الشبكات التسليحية والتمويلية السرية التي أعدها صدام حسين قبل سقوطه التي مازالت مستمرة في تمويل وتسليح العمليات المسلحة لاسيما الشركة المعروفة بإسم "الوصل وبابل للتجارة العامة Al Wasel & Babel General Trading "والمتمركزة في دبي وورد إسمها عدة مرات في تحقيقات الأمم المتحدة بشأن برنامج النفط مقابل الغذاء. وبالرغم من إدراج إسمها على لائحة لجنة العقوبات في مجلس الأمن إلا أنها مازالت تواصل نشاطاتها وتقدم الدعم للمناوئين للوجود الأمريكي في العراق من بقايا النظام المدحور.وقد أكدت نشرة( استخبارات أون لاين) أن محمد يونس أحمد عضو المكتب العسكري في حزب البعث المنهار وعضو القيادة العليا لما يسمى بـ " المقاومة العراقية" يمتلك الصلاحية والإمكانية للتصرف بحسابات صدام حسين السرية ويجمع الدعم والمعونات والتبرعات من بعض دول الخليج " حسب ما ورد في النشرة.
هل يتعاون صبحي توما مع البعثيين السابقين ؟ يرد توما قائلا" أنا أتعاون مع كل من يريد تحرير العراق من الاحتلال. هل يلام الديموقراطيون على تعاونهم مع أعوان صدام حسين؟ يرد صبحي توما قائلا: " لاتنسى أن أغلب الوزراء العراقيين الذين نصبهم الأمريكيون مرتبطين بحزب البعث". أما رأيه بالنائب الديغولي ديديه جوليا المقرب من أزلام صدام حسين فيعبر عنه صبحي توما بالقول:" كان قد بادر في أيلول 2004 بتقديم خدماته واستغلال علاقاته الوطيدة والمتينة مع أقطاب النظام السابق لاطلاق سراح الرهينتين الفرنسيتين أي الصحفيين المحتجزين في العراق لكن مبادرته فشلت فشلا ذريعا وقد دعي مرة أخرى للسعي لاطلاق سراح الصحافية الفرنسية فلورنس أوبيناس المبعوثة الخاصة لصحيفة ليبيراسيون في بغداد المحتجزة كرهينة منذ 5 يناير كانون الثاني 2005 وبطلب من رئيس الوزراء الفرنسي قبل أن يغير هذا الأخير رأيه ويطلب منهم التنحي جانبا عن المفاوضات وقد عزله الحزب الديغولي من عضويته ومازالت أوبيناس محتجزة. إن النائب الديغولي ليس شخصا عاديا وهو صاحب قاموس الفلسفة منذ أربعين عاماً ونائبا عن منطقة سين ومارن منذ سنة 1967 وعضو في العديد ن جمعيات الصداقة البرلمانية الفرنسية ـ العربية كالعربية السعودية وسوريا وإيران وبالطبع العراق وكان يتردد باستمرار على زيارة طارق عزيز وزير خارجية صدام حسين الأسبق والسجين الحالي بيد الأمريكيين وباختصار إن ديديه جوليا يعرف العراق أكثر من أي شخص آخر من بين الديبلوماسيين والجواسيس الفرنسيين ولكن لا أدري إذا كان بامكانه أن يجري اتصالا بخاطفي الصحافية الفرنسية فلورنس أوبيناس".
فديديه جوليا ومساعده فيليب بريت المشرف على المكتب الفرنسي للتنمية الصناعية والثقافية، وهي جمعية ضغط فرنسية ـ لوبي ـ موالية للنظام العراقي السابق ، لايمكنهما سوى الاعتماد على مساعدة المقربين السابقين من النظام المقبور واللاجئين حاليا في سوريا والسؤال المطروح هو هل تعرف دمشق من يحتظ بفلورنس أوبيناس كرهينة في العراق؟ ولماذا يهتم النظام السوري بمساعدة باريس التي اصطفت بقوة إلى جانب الأمريكيين للضغط عليها بكل الوسائل للخروج من لبنان؟ بالرغم من تأكيدات آصف شوكت صهر الرئيس بشار الأسد ورئيس المخابرات العسكرية في سورية أثناء زيارته لفرنسا في الشهر الماضي واستقبال وزير الداخلية الفرنسية له ، بأن لاعلم له بأية تفاصيل تتعلق بالرهينة الفرنسية.



#جواد_بشارة (هاشتاغ)       Bashara_Jawad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإسلام والغرب وفن صناعة العدو
- مقابلة مع د. جواد بشارة
- إيران وسورية في مرمى الإصابة الأمريكية
- الخرائط الأمريكية للعراق والشرق الأوسط
- يوميات عراقية من مدينة بغداد الجريحة
- السينما العراقية بين الممكن والمستحيل
- الخرائط الأمريكية اللعينة للعراق والشرق الأوسط
- من أجل معالجة وانهاض النشاط السينمائي في العراق
- رأيت نهاية العالم القديم
- مراجعات في ما بعد الحداثة السينمائية من المفاهيم النظرية الي ...
- - فقه العنف المسلح في الاسلام
- التشكيلة الهلامية للميليشيات المسلحة في العراق
- محاولات التجديد للأثر الفيلمي ضوئياً
- رؤية تحليلية للسياسة الفرنسية إزاء الاستراتيجية الأمريكية -ا ...
- مراجعات في السينما التاريخية - التحول من نصوص التاريخ الي ال ...
- حوار مع جواد بشارة
- التيار الديني معضلة واشنطن في العراق
- جدلية القوة والضعف في أعمال المخرج الألماني فيرنر هيرزوغ
- على مفترق الطرق : العراق وآفاق الحل
- العراق : اليوم وما بعد اليوم هل يمكن أن تصبح بلاد الرافدين ف ...


المزيد.....




- قرار الجنائية الدولية.. كيف يمكن لواشنطن مساعدة إسرائيل
- زيلينسكي يقرّر سحب الأوسمة الوطنية من داعمي روسيا ويكشف تفاص ...
- إسبانيا: السيارات المكدسة في شوارع فالنسيا تهدد التعافي بعد ...
- تقارير: طالبان تسحب سفيرها وقنصلها العام من ألمانيا
- لبنانيون يفضلون العودة من سوريا رغم المخاطر - ما السبب؟
- الدوري الألماني: ثلاثية كين تهدي بايرن الفوز على أوغسبورغ
- لحظة سقوط صاروخ إسرائيلي على مبنى سكني وتدميره في الضاحية ال ...
- سلسلة غارات جديدة على الضاحية الجنوبية في بيروت (فيديو)
- مصدر مقرب من نبيه بري لـRT: هوكشتاين نقل أجواء إيجابية حول م ...
- فريق ترامب الانتقالي: تعليق القضية المرفوعة ضد الرئيس المنتخ ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جواد بشارة - نشاط اللوبي الصدامي ـ الفرنسي في باريس ودمشق