أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد العتر - الارهاب ضد عبدالودود.














المزيد.....

الارهاب ضد عبدالودود.


احمد العتر

الحوار المتمدن-العدد: 4100 - 2013 / 5 / 22 - 01:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عبدالودود هو الجندى المصرى فى اغنيه احمد فؤاد نجم اللتى غناها الشيخ امام ويقول فى مطلعها :اه ياعبدالودود يارابض على الحدود ومحافظ على النظام ....كيفك ياواد صحيح؟؟على الله تكون مليح وباصص للامام...
مشهد العساكر معصوبى العينين وموثوقى الايدى اكبر اهانه للدوله المصريه وذكرتنى بالجنود المصريين الاسرى فى 67 واللذين دفنوا احياء فى جريمه تساوى الهولوكوست ولكن كالعاده لم يسال احد حتى الان الا ابناء الشعب اصحاب الثار والدم الحقيقيين ومايثبت ذلك هو دكتور الاخوان العريا ن ودعوته لليهود بالمجىء للعيش فى مصر بدلا من مطالبته بمحاكمه من تسبب فى قتل اسرانا وهم معروفون بل واصبح بعضهم من الاصدقاء الحميميين للاخوان فى عهد احتلالهم لمصر .العدو اليوم ليس على الجبهه الشرقيه انه من داخل سيناء و....كالعاده ..الرئاسه متراخيه ولم يخرج المرسى بخطاب للشعب اللمكلوم فى ابنائه كالعاده مما يحيلنا الى مقارنه واجبه بموقفه ابان مظاهرات الاتحاديه والمقطم وغضبته لاهله وعشيرته رغم انهم المعتدين وخرج على لسان متحدثه الرسمى وتطالب بالحفاظ على ارواح الجميع فى مساواه بين المجرم والضحيه لمجرد ان المجرم من الاهل والعشيره ومن ذوات اللحى وهى فصيله انتشرت فى مصر تحيلها خرابا منذ الثوره اللتى حررتهم بعد قضائهم اعوامهم فى سجون مبارك وكان من يحاربونهم الان ويصفونهم بالمعارضه العلمانيه واليساريه الكافره يزاملونهم فى السجون من اجل افكارهم وليس من اجل اعمالهم الارهابيه كالجهاديين والمتشددين اسلاميا وكانت المعارضه المدنيه تطلب لهم الحريه وتقيم المظاهرات من اجل مطلب واحد الحريه للجميع .
....صغار الظباط والعساكر يستشيطون غيظا لتراخى الاوامر باقتحام وتطهير سيناء ...ويحسون ان رئاستهم تعمل لصالح اعدائهم وهذا شيىء خطير فى نفسيه الجندى المقاتل .
قاده الجيش ..هل يعرفون انها مؤامره لجر الجيش المصرى وانهاكه فى حرب عصابات وشوارع فى سيناء للاطاحه بالقياده بزعم عدم الكفاءه واحضار قائد تابع للاخوان لرعبهم من مظاهرات 30 يونيو وما سيحدث فيها فيريدون ضمان ولاء جيش كما سينفذ الجهاديين الخاضعون ايضا للاخوان مايطلب منهم وهو جعل مرسى بطل ومحرر ويتيح له التخلص من جميع القيادات اللتى لاتعجبهم.
لو كانوا يعرفون بمؤامره تنظيم الاخوان على الدوله المصريه فهذه خيانه وان كانوا لا يعرفون فالخيانه اكبر ..مامعنى تصريحات الفريق صدقى صبحى قائد الاركان انه تلقى اوامر بالتدخل العسكرى لكنه يحاول تحرير الرهائن سلميا ..هل هى لحفظ ماء وجه الرئاسه وارسال رساله معنويه للجنود ان الرئاسه فى صفهم وليست فى صف الاهل والعشيره .؟؟
المعارضه والازهر دعاهم مرسى للحوار وقبلهم الجيش والداخليه للتناقش حول المشكله فى محاوله لتوريطهم معه فيما ليس لهم فيه .
اسرائيل دمرت غزه وقتلت 1200 شخص لترسل رساله للجميع ان جندى من جنودها حى او ميت يسوى الكثير ودمرت لبنان قبلها من اجل جنديين ونحن الان فقدنا 16 جنديا ذبحا منذ مايقارب سنه ولم نعرف عنهم شيئا حتى الان وفقدنا الان 7 خطفا قبلهم 10 ظباط شرطه وبين كل ذلك حوادث فرديه ؟؟
اين الداخليه ؟؟؟اليس مهمتها حفظ الامن فى جميع ربوع الوطن ؟؟ام ان الامن فى عرف محمد ابراهيم هو امن المقطم والاتحاديه ؟؟اليس هولاء جنودها ؟؟اعتقد انهم لايعرفون ماهيه الشرف العسكرى وشاهناهم قبل ذلك فى انسحابهم المهين ونراهم الان فى انتقامهم من شباب الثوار ....رغم القله فيهم اللتى تعمل باخلاص الا ان نهج مؤسسه الداخليه فاسد تماما ولخدمه اى نظام ولو نظام الشيطان نفسه .
ونحن الشعب يعتقد الجميع اننا لسه بناكل من كلام المتحدثين الرسميين المؤدبين ادب القرود ...لم اعد اطيق ان اعيش يوما تحت احتلال الاخوان وانا اعرف حقيقتهم وكلنا نكشف مؤاماراتهم المستمره ولا اعرف ماذا ننتظر ؟؟30 يونيو ....اعتقد انه سباق مع الزمن يذكرنى بالسباق الشهير بين عادل امام ورياض الخولى لقذف الكره فى نهايه عبقريه لفيلم وحيد حامد طيور الظلام ولكن السباق هذه المره بين الشعب والتنظيم على ملك مصر .انها مقاومه احتلال وليست معارضه نظام ...االسلطه للشعب .



#احمد_العتر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من اوراق محامى .
- سوريا ...ثوره ام مؤامره؟؟
- تمكين وزارى للاخوان .
- مقاومه الكهنوت الاسلامى .
- يوميات محامى حر...قصه قصيره
- الاخوان..تنظيم ضد الثورات .
- قابلت التحرير فى طره .
- العجوز وبدله الرقص الحمراء...قصه قصيره
- ضد الاخوان...معارضه ام مقاومه ؟
- هات عينيك...قصه قصيره
- الاخوان ...تنظيم ضد الشعوب .
- وطن يذبح العصافير ....اهداء لشهداء الاولتراس
- سليمان خاطر....قصه قصيره


المزيد.....




- مصر والصومال.. اتفاق للدفاع المشترك
- ترامب يحذر من عواقب فوز هاريس في الانتخابات الرئاسية
- أربعة أسئلة حول مفاوضات الخميس لوقف إطلاق النار في غزة
- بايدن وهاريس يتلقيان إحاطة بشأن التطورات في الشرق الأوسط
- عزيز الشافعي يدعم شيرين ويوضح موقفه من إصدار أغنيتها الجديدت ...
- أمريكا تجدد دعوتها لسوريا للإفراج عن الصحفي -المختطف- أوستن ...
- قصف مدفعي إسرائيلي من العيار الثقيل يستهدف مجرى نهر الليطاني ...
- متهم بالعمالة للحكومة المصرية يتوصل لصفقة مع السلطات الأميرك ...
- في ختام اليوم 313 للحرب على غزة.. آحدث تفاصيل الوضع الميداني ...
- مصراتة الليبية تعلن إعادة تفعيل المجلس العسكري ردا على نقل ص ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد العتر - الارهاب ضد عبدالودود.