ثقافة الارغون وشتيرن والهاغانا عبر ادوات الغزاة من القاعدة والاخوانجية و العراعير؟

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4099 - 2013 / 5 / 21 - 09:05
المحور: الادب والفن
    

- اموال لاحصر لها تصل الى بلاك وتر المعروفة بدولة العراق الاسلامية من محميات ال ثاني وسعود الصهيونية لهذا بورصة الارهاب و اسعار اسهمه في ارتفاع وهو يستهدف ابادة شعب العراق اطفال ونساء وكل شيء كما حاله في سورية ولكنه مهزوم في المحصلة العامة كما هزم في كل مكان ولكن لاينبغي ان يفلت ال ثاني وسعود ونهيان والاخوانجية والقاعدة من مصير يليق بهم وباسلامهم الصهيوني

- للاسف على الشعوب العربية ان تكون على قد مهمات معيشتها وتحسينها و مستقبل اطفالها وهذا يتطلب جنبا الى جنب سحق تنظيمات صهيونية جبانة وقذرة بثقافة المفخخات والقتل على الهوية اي ينبغي سحق مافيا دولة العراق الاسلامية وجبهة النصرة و القاعدة و الاخوانجية والطغاة معا
للاسف لانها لاتقوم بمهمتها بالسرعة الكافية وبالارادة المطلوبة لتقليص خسائرها و خسائر كارثية على مستقبل اطفالهم

- هلق من وقع اعلان اوسلو اتفاقيات باريس الاقتصادية كلمة خائن بحقه كبيرة ..اذا من هو الخائن ..عندما تترك حتى امر ادارة المياة للحاكم العسكري الاسرائيلي بينما هي اتفاقيات جنيف للشعب تحت الاحتلال لايحق له التصرف بها وهي ملك للشعب المحتل هذا ماذا يكون تسميته ..انه من صادر حتى كأس ماء الشرب..عرفات عميل صهيوني امريكي انتهت مهمته لهذا قتله اسياده الصهاينة كما اعدموا صدام حسين بعد ان خدم الامريكان ومحميات الخليج خدمة لانظير لها بشن حرب على ايران لاستنزافها لصالح محميات صهيونية كال ثاني و سعود وصباح ونهيان

- ثقافة الارهاب الصهيونية غريبة على اي كائن يعتبر نفسه انسان لانها جبانة وتستهدف القتل العشوائي وهذه هي ثقافة فروع الارهاب الصهيوني واقصد دولة العراق الاسلامية و جبهة النصرة و الاخوانجية والقاعدة وانصار الشريعة البدوية.. والتمويل جاهز من وكلاء اسرائيل ال ثاني وسعود ونهيان وصباح وقنوات كالجزيرة والعربية..فما الذي يستهدفة انسان بقتل مصلين او تفجير اسواق عامة للفقراء سوى تمويه صهيوني ليقتل الفقراء بعضهم البعض بينما من يستغلهم من صهاينة ومحميات خليجية ينهبون عشرات المليارات وينفقونها في الكباريهات وسلاح الخردة ومساجد السي اي ايه وما ملكت ايمانهم من نساء وغلمان كشذاذ افاق بباع وتاريخ طويل من النخاسة

- في فرصة بسيطة لعرض موقفا موضوعيا بنسبة معينة عن القضية الفلسطينية تجد ان من يقبض راتب من رام الله يقف مع صهيوني بلجيكي ويزاود عليه ويقول ان الملك دافيد هو مالك القدس وان الواقع التسليم بكل شيء لاسرائيل وان تحرير فلسطين خيال ..عندها الا ينبغي ان تتسائل عن المال الفلسطيني المخصص من سلطة رام الله للخيانة لهؤلاء وانه بنية تحتية لاحتلال فلسطين وحتى التوسع في سورية وغيرها عبر وكلاء فتح وحماس..ما نقوله واقع وهذه حال حركات التحرر التعريصية لفتح وحماس هذا ما نتابعه هنا وفي القصير وفي مصر الاخوانجية ..هذا شمل السياسة العامة ولا نتعمد ذكر اسماء بعينها من غير القيادات العليا الخائنة

- اتحدث عن السياسة العامة ومن يديرها ..و هذا ما اراه من تجربتي اذا كان لشخص اخر تجربة فبامكانه عرضها..والشرفاء الذين تتحدث عنهم ربما لاحول لهم ولاقوة والا ماذا يفعلون امام هذا الفساد والافساد لهذا يظل الحديث عن من يدير هذه العمليات ولا تمس من هو غير قادر ان يفعل شيئا امام سلطة الخدمات الاحتلالية..ربما الكثير يريد ان يتحدث عن هذا ولكنهم للاسف محكومين بشروط المعيشة وقلة الحيلة والتضييق على المثقف ومنهم طبعا محمود درويش الطي اسر لاحدهم ربما الصديق حسن خضر انه كان يتمنى ان يغيش في استديو في باريس على عيشة مع ارتهانه لسلطة اوسلو والتضييق عليه كما كان يفعل عرفات..الشيء الجميل هنا اننا نملك حق الاعتراض والرأي لان هذا مصان في القوانين البلجيكية مهما كان عملنا او دخلنا البلجيكي ولا مقابل سياسي لاي دخل هنا في رأيك الشخصي

............................
لييج - بلجيكا
ايار 2013
....................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات