|
سرجون الأكدي
فالح المشهداني
الحوار المتمدن-العدد: 4098 - 2013 / 5 / 20 - 09:23
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
سرجون الأول (بالأكادية: "شارّو كِن"، بمعنى الملك الاسد) هو مؤسس السلالة الأكادية. امتدت إمبراطوريته الواسعة من عيلام إلى البحر المتوسط، واشتمل ذلك بلاد ما بين النهرين والأناضول. حكم منذ عام 2334 حتى 2279 ق.م.، من عاصمة جديدة وهي أكاد، التي تقع في الضفة اليسرى لنهر الفرات بالقرب من كيش. ولم يكن سرجون هذا من أبناء الملوك، ولكن الأساطير السومرية إصطنعت له سيرة روتها على لسانه، فهو يقول: "وحملت بي أمي الوضيعة الشأن، وأخرجتني إلى العالم سراً ووضعتني في قارب من السل كالسلة وأغلقت علىَّ الباب بالقار". وأنجاه أحد العمال، وأصبح فيما بعد ساقي الملك، فقربه إليه، وزاد نفوذه وسلطانه. ثم خرج على سيده وخلعه وجلس على عرش أجاد، وسمى نفسه "الملك صاحب السلطان العالي" وإن لم يكن يحكم إلا قسما صغيراً من أرض الجزيرة. ويسميه المؤرخون سرجون "الأعظم" لأنه غزا مدناً كثيرة، وغنم مغانم عظيمة، وأهلك عدداً كبيراً من الخلائق. وكان من بين ضحاياه لوجال- زجيزي نفسه الذي نهب لكش وإنتهك حرمة إلهتها، فقد هزمه سرجون وساقه مقيداً بالأغلال إلى نبور. وأخذ هذا الجندي الباسل يخضع البلاد شرقاً وغرباً، شمالاً وجنوباً، فاستولى على عيلام وغسل أسلحته في مياه الخليج العربي العظيم رمزاً لانتصاراته الباهرة، ثم إجتاز غرب آسية ووصل إلى البحر الأبيض المتوسط، وظل يحكمها خمساً وخمسين سنةً، وتجمعت حوله الأساطير فهيأت عقول الأجيال التالية لأن تجعل منه إلهاً. وإنتهى حكمه ونار الثورة مشتعلة في جميع أنحاء دولته. أصله ونشأته ولد سرجون سنة 2300 ق م وسرجون الاكدي هو ملك من اصول سامية قصة ولادته تشبه قصة ولادة موسى عليه السلام وثم انتشله ساقي ملك كيش لايبوم والذي رباه وكان مثل والده وبعد عمل هو ايضا ساقيا لملك كيش اورزبابا وبعد ذلك تمكن من الانقلاب عليه واستولى على الحكم في سنة 2334 ق م وكان عمره 34 سنة وتقول النقوش السومرية انه تمكن من القاء القبض على اورزبابا ووضعه امام الالهة إنانا , في ذلك الوقت كانت المدن السومرية في خلافات دائمة وحروب دائمة وكانت الحروب بين سلالتي كيش وأوروك من ابرزها وبعد سيطرة سرجون على مدينة كيش ارسل برقيات الى ملك سومري اخر هو لوغال زاغيزي سي تبلغه بان تسلم أوروك الى حكم سرجون فقبل الملك السومري بذلك فاصبحت مملكة أوروك ايضا تابع الى سرجون . بعد ذلك قام سرجون ببناء مدينة أكاد التي موقعها حتى الان غير معروف وسمي بسرجون الاكدي نسية الى مدينة أكاد التي بناها وجعلها عاصمة لامبراطوريته لكن يقال بأن اينشاكوشانا ملك أوروك هو الذي بنى مدينة أكاد وان سرجون الاكدي اعتمدها كعاصمة له بسبب وجود معبد الالهة إنانا فيها والذي يعتقد بان اينشاكوشانا هو جد سرجون وهناك من يقول ان اينشاكوشانا هو الملك نمرود الذي ذكر في التوراة والذي يقول النص التوراتي بان نمرود كان ابتداء مملكته في بابل وثم بنى أكاد وأوروك وكلنة وكذلك هناك من ينسبون بأن سرجون الاكدي هو الذي بنى مدينة بابل مقابل مدينة كيش وكذلك فان اخذ من تراب مدينة بابل ونقله الى أكاد عاصمته اذ كان يظن بان بابل هي مدينة مقدسة . سرجون الاكدي أم النبي موسى؟ جائت قصة ولادة النبي موسى (1450 ) قبل الميلاد تقريبا في التوراة مشابهة الى حد بعيد مع قصة ولادة الامبراطور (سرجون الاكدي 2370-2316) قبل الميلاد حيث يقول سرجون الاكدي في ولادته ان امه كانت كاهنة عظمى ( اينيتو ) وانه لا يعرف اباه حيث ولدته امه سرا في مدينة ( ازوبيراني ) تقع على نهر الفرات عند مصب( نهر الخابور) والذي يسمى ايضا (بنهر البليخ) الذي يصب في نهر الفرات في شمال بلاد الرافدين وضعته امه في سلة من البردي وختمت غطائها بالقير ومن ثم رمته في النهر الذي لم يغمره فحمله النهر الى (نهر الغراف) ( اكي سابقا) الذي اخذه ورباه حيث لم يكن عنده اولاد وبهذا اخذه ابنا له وجعله ساقيا لبساتينه . غير ان الملك ( اورزبايا ) جعله يسقس بساتين الملك واصبح قريبا من الملك وعندما كان سرجون بستانيا منحته الالهة عشتار حبها حيث اعطت له مهمة الملوكية على ذوي الرؤوس السود ويتجول في بقاع كثيرة وقطع الجبال الشاهقة بفؤوس قاطعة من البرونز . كما انه تسلق القمم العالية وطاف حول بلدان كثيرة ووصل الى البحر ثلاث مرات . كما انه استولى على دلمون التي يعتبرها علماء الاثار بانها تمثل جنة العالم . ويذكر التاريخ ان سرجون الاكدي بدأ حياته العادية بعد ان كبر في مدينة ( تل الاحيمر ) وانه اصبح بعد ذلك من المقربين الى الملك ( اورزبايا ). بعد ان اخذه من نهر الغراف ( اكي سابقا ) وهكذا كانت له البداية التي مهدت له الطريق للوصول الى مقاليد الحكم واقامة اسس الدولة الاكدية وجاء في احد النصوص المسمارية ان الملك ( اورزبايا ) امر مرة ساقية سرجون الاكدي بان يغير جراية الشراب المخصصة لمعبد ( ايزير ابي ايساكيلا ) في مدين( بابل) غير ان سرجون الاكدي لم يفعل ذلك وبهذا نال حظوة عند الاله الاكبر ( مردوخ العظيم ) اله بابل الكبير . كما انه نال حظوة من عند الهة الام المقدسة عشتار في سومر واكد وبابل حيث احبته الالهة عشتار كما يقول( سرجون الاكدي ) وعهدت اليه مهمة الملوكية في العالم والحكم على ذوي الرؤوس السود مدة اربع واربعين سنة. وعن سرد مثل هذه الحوادث في التاريخ لابد ان نذكر هنا قصة ولادة (النبي موسى ) في التوراة حيث جاء فيها ان امه ولدته سرا ووضعته في سلة من البردي ورمته في النهر حيث وجدته الاميرة المصرية ( حتشبسوت 1490 – 1468 ) قبل الميلاد وهي اخت ( تحمس الثالث ) 1485 – 1450 قبل الميلاد حيث نما (موسى) في القصر الملكي وترعرع في كنف الاميرة ( حتشبسوت )الا انه ارتد على الملك وطاف في ارض سيناء ونال حظوة عند الرب الذي ظهر له في عليقتة من نار واخبره بانه اله ابائه واجداده وسوف يحكم له بالملوكية على شعبه المظلوم والذي طاف بهم حول البلدان وعبر البحر وتسلق الجبال وطاف في البرية اربعين سنة . والان ماذا يمكن ان يقال بحق هاتين الحادثتين التى تفصل بينهما الف سنة تقريبا ؟ هل نقول ان التاريخ يعيد نفسه ؟ ام نقول انها قصة مأخوذة اصلا من تراث (وادي الرافدين العريق). ذلك التراث الذي نما وكبر تحت رعاية الهته الجبارة مثل (مردوخ) و(عشتار ودموزي وشماش) ام ماذا نقول ؟ بالعودة الى الملك سرجون الاكدي يذكر التاريخ انه كان يفتخر بانجازاته الكبيرة في تشكيل امبراطورية واسعة امتدت الى الجهات الاربع في العالم . حيث وصل الامبراطور بفتوحاته الى بحر الجنوب في دلمون وغسل سيفه في ماء البحر كما انه وصل الى البحر الكبير في الشمال وقام بغسل سيفه بماء البحر دلالة على القوة والعظمة كما انه وصل الى بحر الخزر وبهذا شكل امبراطورية كبيرة امتدت الى الجهات الاربع ثم عاد الى الاهه الاكبر مردوخ والى الام المقدسة عشتار للتبرك ونيل الرعاية منهما ثم قام بتجديد معبد ( ايساكيلا ) في( بابل) بعد ان اخضع بسيفه شعوبا كثيرة وشكل امبراطورية عظيمة في التاريخ. من قوانين وشريعة حمورابي : كان على الكاهنات بالزواج المقدس لا يسمح لهن بانجاب الاطفال وكان احد نصوص شريعة حمورابي قد نص على ذلك . ومن تخالف هذا النص من شريعة حمورابي تخسر ولديها مادامت تعرف ان ذلك غير مسموح به . قررت اخفاءه عن اعين المسؤولين فوضعته في سلة وسدت فمها بالقير ورمته في نهر الفرات . وحمله النهر بعيدا حتى اوصله الى مكان الساقي ( اقي ) او (اكي ) وبينما كان الساقي يرمي دلوه بنهر الفرات فاذا بسلة تدخل دلوه فيرفعها الى الاعلى وبعد رفع غطاء السلة وجد فيها الرضيع في داخلها فعطف على الطفل ورباه حيث اشارت الاسطورة وعن لسان( سرجون الاكدي) ان الساقي ( اقي ) قد رباني كما لو كنت ابنه وهذه اشارة الى انه علمه مهنته وهذا لايعلم الا لابنه. إنشاء مملكة سرجون اتجه شرقا نحو لكش ووحدها ضمن مملكته وبعد ذلك اتجه الى جنوب شرق بمحاذاة الخليج العربي وبهذا تمكن من توحيد جميع المدن السومرية . بعد ذلك برز خصم اخر لسرجون الاكدي وهو كاشتوبليا ملك مدينة كازالا التي تقع قرب مدينة ماري الشوباري لكن سرجون الاكدي تمكن من هزيمته وضم مملكته اليه بعد ذلك قام سرجون بتأسيس جيش قوي من السومريين والأكديين الساميين وهذا مما ساعد الساميين الذين كانوا في بلاد ما بين النهرين ان يستولوا على مقاليد الحكم واصبحت اللغة الأكدية هي اللغة الرسمية في بلاد الرافدين كما تطورت التجارة بين الساميين في بلاد الرافدين وبين المدن والمستعمرات السامية في الخليج العربي مثل مجان وميلوحا ودلمون , اصبحت الالهة السامية هي الالهة الرسمية في امبراطورية سرجون لكن الساميين احترموا الالهة السومرية ةتركوا حرية العبادة للالسومريين فبرزت الهة سامية مثل الاله انو والآلهة إنليل وبعد ذلك اتجه سرجون لفتح البحر الأبيض المتوسط وبذلك اصبح سرجون اول امبراطور في التاريخ القديم واول من وحد اراضي العراق اليوم . حروب سرجون في الشمال والشرق بعد ان وحد سرجون المدن السومرية والسامية قرر توجيه فتوحاته الى الشمال وتمكنمن السيطرة على مدن ماري ويارموتي وإبلا وثم اتجه نحو غابات الارز في لبنان والى الجبال الفضية (جبال طوروس وتكمن الأكديون من الاستيلاء على الطرق التجارية المهمة التي كانت تنقل الخشب والمعدن التي كانت بمحاذاة نهر الفرات وبعد ذلك توجه سرجون نحو الشرق وتمكن من الاستيلاء على المدن العيلامية وتمكن من ضم مدينة اوان وثم استولى على مدينة سوسة (إيران) وبارهاشي وكافة المناطق المجاورة لهذه المدن اصبحت تحت السيطرة الاكدية . فترته الاخيرة كشفت احد ملاحم في تل العمارنة المكتوبة بااللغة الأكادية عن ان سرجون هاجم القبائل الحيثية والحورية في قلب الأناضول وحارب ملك مدينة بوروشاندا وتمكن من ضم تلك المدينة ايضا وكان هذا انجازا كبيرا يحسب لسرجون اذ الذي فعله كان في القرن 23 قبل الميلاد واكدت الحفريات في تركيا وجود الجيش الاكدي في الاناضول ونفس الملحمة اكدت بأن الملك سرجون قام ابالسيطرة على السواحل الغربية للبحر الابيض المتوسط وكذلك بأنه تمكن من انشاء اسطول في البحر الابيض المتوسط واتجه نحو جزيرة قبرص (التي كان اسمها في ذلك الوقت كريت) وقام بمحارية كيفتيو التي كانت احدى المواقع في قبرص , توفي سرجون في سنة 2279 ق م واستمر حكمه لمدة 56 سنة وحكم من بعده ابنه ريموش ارث سرجون عد وفاته ترك ارث كبيرا عند حكام بلاد الرافدين من بعده وخاصتا الملوك البابليين والآشوريين وحاول ملوك بلاد الرافدين تشبيه انفسهم بسرجون وحاولوا ضم المناطق التي احتلها سرجون , الملك البابلي الكلداني نبو نيد (556-539 ق م) والذي يعتبر اخر ملك وطني حكم بلاد الرافدين قبل ان يأتي كورش الكبير الاخميني وحتلها ابدى اهتماما كبيرا بسرجون الاكدي وقام بزيارة المواقع التي كان يتواجد بها سرجون والكثيرون من المؤرخين الان يرغبون بمعرفة سرجون اكثر . عائلة سرجون زوج سرجون من تاشلولتوم وانجب منها ابناء وقد انجب كذلك اينهيدوانا ابنته الصغرى والتي ادعت انها الالهة إنانا واصبحت تحكم في اور كما انه انجب منها ابنه ريموش وبعد وفاة ريموش تولى اخوه مانيشوتشو السلطة وكذلك انجب شو انليل ( ايباروم )ويبايس تكال (ابياش تكال) أقاويل حول سرجون ما بين النهرين منذ فجر التاريخ ولقبوا بالفراتيين الاوائل وهم الذين بنوا مدينة إريدو وكيش وأوروك قبل وصول السومريين اليها وبان تسمية الساميين اصبحت اكديين نسبة الى مدينة اكاد التي اتخذها الملك سرجون عاصمة له وبأن عرق سرجون هو كلدي وكذلك قال المؤرخ العراقي حسن النجفي بان سرجون كان اكدي الموطن وكلدي العرق , ومن الاقاويل الاخرى بأن سرجون ضم مصر الى امبراطوريته وكانت يسمي مصر بمزر وان احد ابنائه كان اسمه منس والذي اصبح بعد ذلك فرعونا لمصر ويقال بان الاكديين وبواسطة سرجون هم من اخلوا بريطانيا الى العصر البرونزي اذ كشفت بعد النصوص الاثرية بأن بريطانيا دخلت الى العصر البرونزي في اثناء فنرة حكم سرجون الاكدي وان امبراطورية سرجون بلغت اكثر من ضعفي امبراطورية اسكندر الأكبر اذ امتدت امبراطوريته من الهند شرقا الى مصر غربا ومن اوروبا شمالا الى اثيوبيا جنوبا وان لهذه الاسباب تجاهل المؤرخين سرجون اذ كانوا يهابونه ويهابون ما فعله لكن ذلك يحتاج الى ادلة دامغة اذ كان من الصعب أو المستحيل بذلك الوقت ان تؤسس امبراطورية بهذه السعة وكان من المستحيل عبور جيوش في كل تلك الاراضي لكن شخصية سرجون تيقى تدور حولها الالغاز وعن مافعله في ذلك العصر من انجازات .
ملاحظة هذه المعلومات التاريخية بعثها لي الحزب الليبرالي العراقي ؟؟ ونقلتها كما هي
#فالح_المشهداني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
معدان آخر زمن
-
لماذا أنا نصف ملحد
-
اريد اقليم خاص لبغداد
-
دير بالك ترّه هذوله مجرمين
-
ازمة العطالة
-
منتشرون كالبعرور
-
لماذا يعطون هذا السافل حقّ اللجوء السياسي
-
فلان كوّن نفسه
-
قررت أن أكون
-
german shepherd
-
أكتب شعراً شاذاً
-
أوّل حبّ
-
9 - 4 - 2003
-
عصير نفط
-
إسلم تسلم هذه هي عقيدتنا
-
العراقي ارخص من فسيلة البارود
-
بغداد عاصمة ثقافة العهر المقدس
-
لبست قناعاً فولاذياً فأصبحت رجلاً بلاستيكياً
-
آخ صوغة ناسفة
-
خرطوم الفيل يُحسّن دور السليفون
المزيد.....
-
السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
-
الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
-
معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
-
طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
-
أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا
...
-
في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
-
طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس
...
-
السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا
...
-
قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
-
لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا
...
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|