أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عتريس المدح - الاذكاء الصهيوني العنصري لنيران الكراهية ويهودية دولة اسرائيل















المزيد.....

الاذكاء الصهيوني العنصري لنيران الكراهية ويهودية دولة اسرائيل


عتريس المدح

الحوار المتمدن-العدد: 4091 - 2013 / 5 / 13 - 16:19
المحور: القضية الفلسطينية
    


مقدمة لا بد منها
في الايام الماضية جرى حوار على صفحات الحوار المتمدن مع السيد يعقوب أبراهامي حول عنصرية الكيان الصهيوني، وقد رأيت في كلام السيد ابراهامي أنه يحصر العنصرية لدى الكيان الاسرائيلي باحتلال الضفة الغربية وقطاع غزة مبعدا هذا الوصف عن دولة اسرائيل بحدود العام 1948، فكان لابد من فتح الموضوع
تعريف العنصرية
يعرف الفصل العنصري على أنه تلك الاجراءات والممارسات والقوانين التي تقوم بها مجموعة عرقية ضد مجموعة أو مجموعات عرقية أخرى، والتي تمارس من خلالها
مصادرة حق المجموعات الاخرى في ممارسة الحياة بشكل طبيعي
ممارسة الاعتقال والسجن غير القانوني ضد أفراد المجموعات
ايقاع أذى بدني أو عقلي خطير و ممارسة شتى أصناف التعذيب المادي والمعنوي وايقاع العقوبات المهينة
استغلال الجماعات العرقية وتسخيرها للعمل لمصلحتها
وفرض ظروف معيشية تهدف إلى تدمير البنية الاجتماعية أو البنية المادية
سن أية قوانين تشريعية أو فرض تعليمات عسكرية واتخاذ وممارسة أية تدابير تمنع المشاركة الكاملة في الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية
تقييد الحق في الجنسية
تقييد حرية التعليم والعمل وحرية الرأي والتعبير
تقييد حرية تشكيل الجمعيات السياسية والحقوقية والثقافية والاجتماعية
الحرمان من حرية الإقامة والتنقل والسفر والمغادرة والعودة
تقسيم السكان على أساس عرقي بإنشاء محميات ومعازل منفصلة
وحظر الزواج المختلط بين أعضاء الجماعات العرقية المختلفة
مصادرة الممتلكات والاستيلاء على الاراضي

إعتمدت في سرد ما تقدم على تعريف الامم المتحدة الوارد في البند الثاني للاتفاقية الدولية لمعاقبة جريمة الفصل العنصري لعام 1973


فما الذي لم تمارسه إسرائيل بيهوديتها الانسانية ضد جزء من أفراد مجتمعها اليهود وضد الشعب الفلسطيني بشقيه ( الشق الصامد في داخل إسرائيل بحدود العام 1948 والشق الصامد في الاراضي المحتلة لعام 1967 من فلسطينيين وسوريين وفلسطينيي المهجر في لبنان وسوريا والاردن وباقي أنحاء العالم.

في تاريخ 7/4/2013 وبحضور الرئيس الاسرائيلي شمعون بيرس لمراسيم الاحتفال بذكرى ال (شؤآة) وهي الكلمة العبرية لمصطلح الهولوكوست، تفاخر رئيس وزراء الاسرائيلي ( أمهر المماطلين وأكبر النصابين (هذه من عندي) و الكذاب على حد تعبير رئيس فرنسا الاسبق ساركوزي) بما أسماه النصر الصهيوني بإقامة دولة إسرائيل حيث خطب قائلا " لقد صعدنا من جحيم المحرقة إلى قمة صهيون، لقد صعدنا من الحضيض إلى القمة، هذا هو إنتصارنا و هذا ما يعزينا ويدعونا إلى الفخر والاعتزاز، إننا نفتخر بدولة إسرائيل منارة التنوير والتقدم والحرية وسط الظلام السائد في المناطق التي تحيط فينا ... إننا نتباهى بالنور الكبير المنبعث من صهيون ... النور الذي يعنى التقدم والازدهار" .

أنه هنا يفاخر وبكل تبجح بأن اسرائيل منارة التنوير والتقدم والحرية وبأنه انتصر على جحيم المحرقة، أنظروا الى كذبه في هذا الانتصار الذي سرقه من نضالات وتضحيات شعوب اوروبا وباقي شعوب العالم وعلى رأسها شعوب الاتحاد السوفياتي والتي لولا تضحياتها ما كان لاسرائيل وما كان ليهود أوروبا أن يكون لهم صوت.
يتحدث عن منارة التنوير والتقدم والحرية وسط الظلام السائد في المناطق التي تحيط بإسرائيل، هل كان لهذا الظلام السائد أن يكون لولا وجود اسرائيل في المنطقة؟ يدرك أحرار العالم جميعه هذا الحلف الشيطاني بين دول الرجعيات العربية والامبريالية واسرائيل أن وجود اسرائيل بالمنطقة، كان نتيجة استراتيجية امبريالية تاجرت بدماء اليهود بكذبة العودة الى صهيون بينما الهدف حماية آبار النفط والاسواق الاستهلاكية وحماية عروش الظلاميين دعاة الابقاء على التخلف حتى يتم الحفاظ على المصالح الامبريالية.
أي تبجح لاسرائيل بعد هذا وحيث لا فضل لها لا بالتنوير ولا بالحرية.

فهذه الحرية استلبت من الشعوب العربية نتيجة وجود اسرائيل من قبل الرجعيات ومن قبل الانظمة الاخرى التي ارادت التحرر الوطني والتقدم فكان أن حاربتها وتآمرت عليها الامبرياليات الغربية، على المستوى الرسمي ومن خلال مؤامرات داخلية أوجدت لهؤلاء القادة كل الذرائع لقمع الديموقراطية وفرض نظام استبداد وقمع بوليسي مخابرتي أدى بالشعوب العربية الى التأخر ووقوعها ببراثن الاسلاموية الاخوانية والوهابية ورزوحها تحت مؤامرات المال البترولي.

انظروا الى هذا المزاود نتنياهو على ضحايا الهولوكوست ، ماذا تفعل حكومات اسرائيل المتعاقبة لتضمن للناجين منهم حياة كريمة، أكتفي هنا فقط بايراد التالي(تبقى من الناجين اليوم داخل حدود الدولة العبرية ما تعداده وحسب احصائيات إسرائيلية نحو 280 ألف ناجي يعيش منهم نحو 100 ألف تحت خط الفقر نصفهم يعاني من أمراض إجتماعية بحاجة إلى عون ومساعدات مادية ، في الوقت الذي تزداد فيه حالة هؤلاء الناجين بؤسا يتقلص الدعم الحكومي لمساعدتهم وقد رفض في الفترة الماضية أكثر من 35 ألف طلب مساعدة، و لدعم الناجين من المحرقة أنشيء صندوق مساعدات يأتي ما قيمته 170 مليون شيكل من أجمالي الصندوق من لجوء الادعاء اليهودي الى التعويضات الالمانية ، تتكرم الدولة العبرية بصرف مبلغ 7 ملايين منها على الناجين، فأين يصرف الباقي.)
المجتمع الاسرائيلي مكون تقريبا من 50% من اليهود الشرقيين وتقريبا 20% من الفلسطينين العرب (دروزا ومسلمين ومسيحيين) والباقي من يهود الاشكناز الغربيين والذين تتركز بأيديهم الثروات والمناصب العليا في الحكومة والجيش والقطاع العام والقطاع الخاص، في بداية تأسيس دولة اسرائيل ونتيجة لنظرة الاستعلاء التي مارسها يهود الغرب ضد اليهود من أصول عربية، تم خلق ما يسمى بوتقة الصهر والتي مورس فيها محاولات سلخ اليهود من أصول عربية عن تراثهم الثقافي والفلكلوري فكان الاعتراف باليهودي القادم من الغرب فقط لكونه يهودي بينما اليهودي الشرقي كان عليه أن يتشرب بالثقافة الغربية ليكون يهوديا جيدا، يشير موشيه ليسك في تبرير سيطر الاشكناز و اعتبار انفسهم الصفوة بأن اليهود الشرقيين يعانون من التخلف الشخصي والمجتمعي كما ترى إيلا شوحط الا أن هذا ينبع من ان هؤلاء آتين من مجتمعات غير متقدمة ومتأخرة ثقافيا ، من جهته يشير الكاتب في هآرتس أمنون دانكر ذو الاصل الغربي عن اليهود الشرقيين بأن هؤلاء ليسوا أخوة لنا، أنظروا بعد ذلك الى موقف اليهود الغربيين من مردخاي فعنونو الذي هرب ببعض الاسرار النووية كيف وصفوه بالخائن المغربي الذي لم ينجح بالاندماج في ثقافة الاشكناز و أنكروا عليه موقفه الاخلاقي وضميره في فضح موضوع الاسلحة النووية بينما الموقف مع أودي أديب الاشكنازي والذي اتهم بتعاونه مع المخابرات السورية بأنه خائن للوطن ونتيجة أفكار نبيلة لكنها خطرة، أليست هذه عنصرية تحكم العلاقة داخل المجتمع الاسرائيلي بين يهودي شرقي ويهودي غربي، فما بالكم حين يتعلق الامر بالعرب الفلسطينيين داخل اسرائيل أو بالفلسطينيين في الاراضي المحتلة.
أما المجموعة الاخرى من اليهود الجدد فهم اليهود الاثيوبيون ( يهود الفلاشا) وهم يشكلون ما نسبته 1% من مجموع سكان البلاد، وهذه الفئة من اليهود تفتقر إلى المؤهلات المهنية والعلمية والتي تشكل صعوبة أمام تطورهم ، وهم يعانون من موجة من محاولات الاقصاء و الاحتقار والتمييز والرفض بسبب لون بشرتهم وسماتهم الثقافية وعاداتهم، ويعتبرهم الاخرون مصدرا للمخاطر الصحية لدرجة أن تم رفض تبرعات بعضهم بالدم لصالح بنوك الدم، هذا عدى العمل علي اصابة نسائهم ورجالهم بالعقم ،ا إضافة إلى رفض زعماء التيارات الدينية الارثذوكس الاعتراف بهم كيهود وحيث يطالبون بتنفيذ بعض الطقوس الدينية التي تذكرهم بدونيتهم وتفرض عليهم الخضوع للمراجع الدينية.
أنظروا أيضا الى استغلال اليهود الحريديم للوضع حيث الحاجة الى قوة احزابهم لتشكيل الحكومات فيأتي الخلط ما بين المفهوم الديني والقومي الذي يعطي ليهود الحريديم ( اليهود المتزمتين دينينا) فرصة العيش على قفا اليهود العلمانيين والذين أخذوا في التعبير بالفترة الاخرة عن رفضهم لطفيلية يهود الحريديم الذين يتلقون كل أنواع المعونات الاجتماعية و لا يدخلون سوق العمل و لا يرسلون أبنائهم للخدمة في الجيش والذين يحاولون أن يفرضوا نمط علاقات إجتماعية خاص بهم في الأحياء التي يتواجدون فيها ويحاولون الفصل الجنسي بين الذكور والاناث حتى في وسائل النقل العام، أليس هذا مظهر عنصري
ما بالكم اذا كان الامر يخص العرب في اسرائيل، نشرت الهيئة لمحاربة العنصرية في اسرائيل، وهي هيئة مستقلة بتاريخ 22/10/2010 تقريرا عن العنصرية في اسرائيل في جريدة معاريف بأن الكنيست الإسرائيلية ا رقم (18) هي أكثر كنيست عنصرية منذ إقامة إسرائيل، وأن عدد مشاريع القوانين العنصرية التي تغبن حقوق المواطنين العرب خلال هذه الكنيست وصل إلى ذروته، وجاء في التقرير أن الكنيست بحثت في عام 2008 (11) قانوناً عنصرياً، وفي عام 2009، ارتفع العدد ليصل إلى12 قانونا عنصرياً، وفي عام 2010، قفز عدد القوانين العنصرية ليصل إلى21 قانوناً، وأن جميع هذه القوانين، تعمل لإضعاف مكانة المواطنين العرب في الداخل، وتقليص حقوقهم، مع التهديد الدائم والمتواصل على شرعية وجودهم، ومن بين هذه القوانين: عقوبة السجن على كل من ينفي وجود إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية، دعم رسوم التعليم لمن يخدمون في الجيش فقط، تعديل قانون القدس ليصبح أن القدس هي عاصمة الشعب اليهودي، تعديل قانون الجنسية بحيث يحق لوزير الداخلية سحب الجنسية لمن يحمل طابع انتهاك الولاء للدولة، قانون النكبة الذي يمنع مواطني الداخل تنظيم المسيرات بذكرى نكبتهم، تشديد العقوبات ضد الأسرى ، سحب الجنسية لمن يدان بجريمة إرهاب اوتجسس، سحب الجنسية وإسقاط حق المواطنة، حرمان أعضاء الكنيست العرب الذين زاروا ليبيا من حصانتهم وحقوقهم.. والقائمة طويلة.
ما رأيكم أيضا بفتاوى الحاخامات اليهود هنالك أربعة فتاوى خطيرة الفتوى الأولى: تأمر بمنع الفلسطينيين من دخول أراضيهم الخاصة، الثانية تأمر بقطع أشجار الزيتون الفلسطينية، وتخريب المزارع والكروم، وحرق الأملاك الفلسطينية أينما وجدت، الثالثة: تأمر بتسميم مصادر المياه الفلسطينية والمس بأماكنهم المقدسة، أما الفتوى الرابعة: فتأمر بقتل الفلسطينيين بما فيهم الأطفال، لما يشكلونه من خطر وجودي على إسرائيل مستقبلاً على حد زعمهم، أنظروا الى نتنياهو يمجد الحاخام يعقوب عوفاديا يوسف الذي أفتى بقتل العرب حتى الاطفال الرضع استنادا إلى فتاوى الحاخام شبورا الذي أصدر كتاب توراة الملك ذات فتاوى القتل والتمييز العنصري .
يشترط علينا اليوم نتنياهو اضافة الى آخرين من أنصار اليسار الزائف اليوم الاعتراف بيهودية الدولة حتى ينظروا في مستقبل الاراضي الفلسطينية المحتلة، أي نفاق هذا و أي دجل ،
أصدرت الحاخامية الاسرائيلية كتابا ديني وزع مؤخرا في قواعد الجيش الاسرائيلي أكد على أن غير اليهود غير متساوين بالحقوق مع اليهود و بأن الدعوة الى مساواتهم تتناقض مع تعليمات وشرائع التوراة ، وينكر الكتاب أية أحقية للدولة بأية صلاحيات حول اصدار قوانين تتناقض مع التوراة ، ويبحث الكتاب أيضا إذا ما كانت مسألة أملاك الدولة ملكية عامة- بمعنى لا يوجد فرد يهودي وفرد غير يهودي له حصة في هذه الاملاك، أم أنها ملكية مشتركة لليهود و غير اليهود ، وورد أيضا في الكتاب النظرة إلى الاغيار كمساويين لليهود بحقوقهم في الدولة تتناقض مع رأي التوراة ولا سريان مفعول شرعي لممثلي الدولة للعمل بصورة مناقضة للتوراة.
الكتاب صدر منذ فترة ليست طويلة عن المدرسة الحاخامية العسكرية
أليس فيما تقدم من مظاهر ممارسات عنصرية تذكي نيران الكراهية ، وتدفع الى عدم منح الثقة لاسرائيل ولكل من ينكر عنصريتها، بل ألا تعطي هذه المظاهر والممارسات كل الاعذار لمن يرفض اسرائيل بصورتها الحالية، المعيقة للسلام الحقيقي القائم على الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني كما أقرتها الشرعية الدولية، ألا تعطي هذه المظاهر والممارسات كل الاعذار لمن يصف اسرائيل بكيان صهيوني عنصري.



#عتريس_المدح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجمود العقائدي لدى المتمركسين والتطورات العالمية
- اليسار العربي الذي نريده
- حصاد الجماعات الاسلامية لغراس الانتفاضات الجماهيرية
- لماذا لم تتم المصالحة الفلسطينية حتى اللحظة؟؟!!!
- ثورة..ثورة مضادة .. مع سوريا .. ضد سوريا.. كل هذا اللغط!!
- الحل العادل والحل المنصف للقضية الفلسطينية بين اليمين واليسا ...
- غضب الطبيعة والاحتلال الاسرائيلي
- الهرطقة الصهيونية – الى يعقوب ابراهامي
- سوريا الى أين ؟
- الصهيونية اليسارية – مرة أخرى
- الصهيونية اليسارية


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عتريس المدح - الاذكاء الصهيوني العنصري لنيران الكراهية ويهودية دولة اسرائيل