|
حركة كفايه .. مصيرها الي النهايه
اسعد اسعد
الحوار المتمدن-العدد: 1174 - 2005 / 4 / 21 - 11:04
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
مهندس بولاية ما ساتشوستس هويدا طه البنت المصرية الاسكندرانية المهندسة و الكاتبة الجريئة المتمردة علي الحجاب و التي تخوض بقلمها معركة السياسة مما تعتقد انه اوسع الابواب ألا و هو الهجوم علي حكم السيد حسني مبارك رئيس الجمهورية مطالبة بإنهائه و تعتقد ان كلمة واحدة ممكن ان تنقُض و تقوّض حكم الرئيس مبارك فاطلقت او انضمت الي حركة كفاية و شجعتها ثم تطالب هويدا في مقالتها الاخيرة المصريين المهاجرين في الخارج ان ينضموا الي هذه الحركة و يعضدوها و ان كان عندهم شوية دولارات يدفعوها حتي يمكن تحقيق الهدف الثمين و هو اسقاط حكم السيد حسني مبارك بعد طول السنين
و انا ابدأ مقالي هذا و انا ابدي اعجابي الشديد ببنت بلدي المصرية و زميلتي من هندسة اسكندرية بلد المرسي ابو العباس التي تضم بين احيائها و شواطئها اجدع ناس و لولا ثقتي التي نتجت عن قرائتي لبعض مقالات هويدا التي تعبر عن جرائتها و حماسها للتغيير اقول لو لا انني شعرت في هويدا الاخلاص لما ضيعت و قتي في كتابة هذا المقال و كنت قد اكتفيت بان اقول لنفسي "ده مجرد لعب عيال"
اختي المصرية الاسكندرانية هويدا لقد قضيتُ في امريكا ربع قرن من الزمان و انا الان امريكي صميم و من اصل مصري عريق و عظيم اقول و بصراحة ان اعظم ما بداتِ به مقالك هو التحذير من المعارضة الساقطة تحت اقدام امريكا التي تقبض الدولارات و كل ما تستطيع ان تقدمه مجرد نباح و صياح و ضربت المثل بالمعارضة العراقية التي داستها امريكا بالاقدام و اذا كان علي الولارات سأكشف لكِ جانبا من امريكا ربما لا تعلميه وهو انك ممكن ان تقو مي بزيارة هذا البلد المدهش و ترفعي شعار عضّدوا كفاية و تطلبي مواعيد و تُلقي العديد من الخُطب و المحاضرات و انا اؤكد لك انك ستعودي الي مصر المحروسة و معك بضعة ملايين من دولارات الامريكان الملاعين و انت تقولي لهم من كثرة ما جمعتِ و ليس لحسني مبارك كفايه و انا لا اقصدك انتِ بهذا الكلام يا بنت بلدي الاصيله بل اقصد ان اكشف لكِ جانبا من جوانب امريكا و لنترك التعضيد المادي جانبا لان سابق كلامي هذا كان لكي ابين لك ان الدولار ليس مشكلة و انا شخصيا ليس عندي مانع في ان اعضدك و اساعدك في جمع الدولارات من امريكا لكن انا امريكي و ساتكلم معك بعقلية و منطق الامريكي .. ما الذي ساحصل عليه مقابل الدولار الذي سأدفعه؟ .. سقوط حكم حسني مبارك !!! و سأتكلم معك بالبلدي هذه المرة .. إنتي يابنتي بتستعبطيني؟ فليسقط حسني و من كان قبل حسني و من سيكون بعد حسني فهل سينصلح حال مصر بمجرد رحيل حسني؟ ان الصورة التي تقدميها الان و تقدمها حركات المعارضة في مصر و علي راسها حركة كفايه هي مجرد مباراة في المصارعة او كرة القدم و الصورة كلها مجرد اهلي و زمالك و الكل يبحث عن مشجعين و الصورة التي تُقدميها و تُقدمها المعارضة لا تستحق سوي التعليق الذي اوردتيه في مقالك الاخير عن ما قاله احد الصحفيين في محطة سكاي نيوز Who cares about Egypt اذا كانت العملية كلها عبارة عن ماتش كُوره بين رئيس الجمهورية و معارضيه فدعيني اكررها لك و اسمعيها مني هذه المرّة من فم امريكي من اصل مصري Who cares?
لقد بدأتِ مقالك و انتي تبحثي عن موظفين يشتغلوا لحسابك او لحساب حركة كفايه و ابتدات في وضع المواصفات او المؤهلات التي يجب ان تتوفر في من سيعمل عندك موظفا في حركة كفاية اولها و علي راس الشروط بحسب ما جاء في مقالك .. التطلع الي الوطن لا الي البيت الابيض و ثانيها هو العمل علي دفع التغيير في الاتجاه الوطني لا العمل علي دفعة في اتجاه تابع صهيوني امريكي و ثالثا العمل علي تحقيق تماسك مصري و قلت ان هذه الشروط لا يضعها شخص و لا يخترعها كاتب مقال و انما وضعها التاريخ من خلاصة تجارب الشعوب و تعالي نقف امام مقدمتك هذه للبحث عن موظفين قبل ان نتقدم الي بقية اجزاء مقالتك
اذا رفعت يا هويدا عينك الي المصريين في امريكا من وجهة النظر السياسية الاجتماعية فستجدين نفسك امام طيف متعدد الالوان اقصي يمين الطيف كاره مصر و سيرة مصر و السنين التي اهدرها في العيشة في مصر و يشتم شعب مصر ويعدد بدقة و اسهاب و بالتفصيل الممل كل مساوئ مصر و اقصي يسار الطيف هو الذي يترحم علي ايام مصر و حواري مصر وخفة دم مصر و طيبه ولاد مصر و الفول المدمس و الطعمية بتوع مصر و يلعن الزمن الاسود الذي اتي به الي بلاد الغربة هذه الي امريكا الملعونه و قلة من اهل مصر خارج هذا الطيف و استطيع ان احسب نفسي من بينهم و هم المصريين الذين احبوا مصر جدا و احبوا امريكا جدا لان امريكا عندهم هي مصر التي فقدوها او مصر كما ينبغي ان تكون و انما ارجو الا يتطرق ذهنك الي موضوع مسلمين و مسيحيين حتي لا تنضمي الي شلة المهرجين الذين لا يروا في امريكا الا مجرد مجموعة من المبشرين غرضها الاساسي الهجوم علي الاسلام و تنصير المسلمين لان امريكا السياسية الاجتماعية لا تفهم شيئا في الدين و لا يهمها اذا كان الشعب المصري مسيحيين او مسلمين او حتي ملحدين المهم ان لا يكوانوا شيوعيين او ضد السياسة الراسمالية الحديثة التي تقبل التعددية والتي تشجع و تطلب التنافس المبني علي التعاون و التكامل و ليس علي الصراع و التقاتل
و سابدا مناقشة مفهومك لمصدر هذه الشروط المطلوبه في هذا الموظف من حيث قولك انها لم يضعها شخص و لم يخترعها كاتب مقال و انما وضعها التاريخ من خلاصة تجارب الشعوب و ارد عليكِ بالمصري اولا .. عظمه علي عظمه ياست .. اعد .. الله الله كمان مره و النبي يا ست .. و بصراحة لوكنتي راجل كنت قلت لك ..غني يا و حيد . اما ردي عليكِ بالامريكاني فهو اذا لم يكن لديك الشخصية في ان تفكري و تبحثي و تضعي انت الشروط و ان تكوني قادرة علي تعليلها و شرحها و لماذا اخترتيها و ان تكوني قادره علي ان تقدمي الدليل علي ان هذه الشروط اذا ما طُبّقت سيكون نتيجتها النجاح في العثور علي الموظف المطلوب و ان تتحملي انت مسؤلية النتائج و ان لا تعلقي المسؤلية علي شماعة التاريخ او شماعة خلاصة تجارب الشعوب التي هي مجرد شعارات و اطياف ليس لها شخصية اعتبارية محددة يمكن محاسبتها علي الخطا و الصواب فان كلامك هذا يكون عباره عن شيك بدون رصيد و كان الاجدر بك ان تقولي انا هويدا المصرية اقترح هذه الشروط و اتحمل مسؤليتها بدلا من ان تختفي وراء الاطياف و العبارات الهلامية و سانتقل الان الي الشروط التي تبنيتيها و انت لا تتحملي مسؤلية وضعها و سابدا باخرها و انتهي باولها اي بالترتيب المعكوس و ذلك لغرض ستستشفيه من مناقشتي هذه فقد طلبتي في مؤهلات هذا الموظف العمل علي تحقيق تماسك مصري لا العمل علي تفكيك التحرك المصري الوليد الذي ولد و يتطور علي ضفاف النيل و انا اندهش ان تطلبي من مصري يعيش في امريكا ان يعمل علي تحقيق تماسك مصري اليس هذا مسؤلية من يعيشون في مصر اليس هذا هو مسؤليتك انت ان تتماسكي مع بقية الجبهات التي تعمل و تعيش علي ارض الواقع السياسي في مصر . اذا كنت انت لا تستطيعين ان تتعاوني و تتماسكي مع بقية المختلفين معك في الاراء و وجهات النظر و الاتجاهات السياسيه من حيث طريقة الاقتراب من حل مشكله متفقين جميعنا علي انها موجودة علي تراب ارض مصر فكيف تتوقعي ان ياتي شخص ما من خارج مصر حتي و لو كان مصري ان يجمع المصريين و يوحدهم بحسب المفهوم الذي تطلبيه . و تعليقي ايضا علي هذا المطلب و نصيحتي اليك هي انك يجب ان تعوّدي نفسك علي التعددية و قبول الراي الاخر و التعاون معه و إن تعدد الاراء ليس بالضرورة يعني عدم الوحدة و الانقسام و ان الشخص الغير متفق معك في الاراء هو في نظرك داعية للتفكيك و الانقسام . و ينطوي الجزئ السلبي من هذه العبارة علي عدم الثقة في الاخرين رغم انهم ايضا يعملون لمصلحة مصر و ليسوا خائنين يعملون لمصلحة الامريكان الصهيونيين الملاعين فان كنت و انت تدّعين انك مؤسسه وطنية فكيف لاتثقي في وطنية الاخرين الذين يعيشون معك علي تراب مصر و كيف تتوقعين مني و تثقي فيّ انا الامريكي اذا اشتغلت موظف عند حركه كفاية ان اقوم بالدور المطلوب ام هي عقدة الامريكاني و عقدة الخواجه .
و دعيني ارجع الي قبل ذلك و هو ثاني طلباتك فقد طلبتي من الشخص الامريكي الذي ستنعمي عليه بوظيفة في حركة كفاية الايعمل علي دفع التغيير في اتجاه تابع صهيوني امريكي و دعيني اعلق علي ذلك بالمصري اولا .. ربنا يحميكي لشبابك يا شابه .. ربنا ياختي ينصرك علي من يعاديكِ و يكتب لك في كل خطوه سلامه ياحبة عيني . اما كامريكي فدعيني اسالك ماهذا الخلط بين الصهيونية و امريكا و خاصة بالنسبة لحركة كفايه ثم ان منطوقية السلبية في سؤالك تعني اتهام موجه لبعض المصريين او علي الاقل ان هناك اما شك او ان لك علم باتجاه معين بين بعض المصريين انهم يريدون اخضاع مصر ليس لامريكا فقط بل ايضا لاسرائيل و بهذا فانت سواء بعلمك او بغير علمك تستخدمي اسرائيل بنفس الطريقة و لنفس الغرض الذي خلقتها مريكا من اجله - و اقول هذا مجازا مؤقتا - و اهدتها الي زعماء العرب العنتريين لكي يستخدموها في تهويش شعوبهم و تعظيم بطولاتهم العنترية في مقاومتها و العمل علي استمرارية حفظ شعوبهم و دولهم في حالة حرب مستمرة و عداء مع اسرائيل حتي لا يعلوا صوت علي صوت المعركة و حتي تنشغل الشعوب بامر الجهاد حتي النصر او الموت دونه الذي هو حاصل الان فارجو الا تقعي انت و حركة كفاية في هذا المستنقع بل ان هذا الخلط هو ما تريدك الصهيونية نفسها ان تقعي فيه حتي تستمري في حالة عداء مع امريكا و تكون اسرائيل هي الكسبانه فدعي الصهيونية جانبا الان لان هذا موضوع معقد يطول شرحه ليس مجاله هنا اما من جهة امريكا فيجب ان تفهمي هذا جيدا ان امريكا لا تقبل العملاء انها تستعملهم و تدوسهم متي فرغت منهم و هي لا تخضع للمنافسين المعادين لانهم لن يقدروا عل منافستها و تحدّيها و هي لا ترغب في هذا لكن امريكا تنظر و تبحث عن شركاء لا يكونوا عالة عليها بل يكونوا قادرين علي انتاج شيئا تحتاجه و ان يكونوا اغنياء يمكنهم شراء ما تنتجه هي . ان امريكا تبحث عن شركاء تتكامل معهم علي قدم المساواة اما العبيد الراكعين امامها فستسحقهم و المنافسين المتغطرسين المعادين فستدمرهم و لكِ ان تختاري ايا من الثلاثة تريدين ان تكوني و هذا ايضا ليس مجاله هنا و الخلاصة ارجو ان تخرجي هذا الموضوع من دماغك لانه لا احد يقدر ان يبيع مصر لامريكا لان امريكا ببساطه لا تريد ان تشتريها و سانتهي الي من حيث بدات انت الا وهو شرطك الاول الذي يقول التطلع الي الوطن لا الي البيت الابيض و بصراحة اقول لك ان المصري الامريكي الذي يتطلع الي مصر لن يكون ناجحا في خدمة مصر الا اذا كان ساكنا في البيت الابيض و ليس فقط متطلعا اليه ان المصري الامريكي الذي يتطلع تطلعا صحيحا الي بلده الاصلي مصر اذا كانت دماء الفرعونية تحري في عروقه و الثقافة العربية تملا قلبه و تملآ ايمانه ببلده الام فان تطلعاته ان ترتقي مصر و ان يرتقي شعب مصر و ان يتنقي تراب مصر فلن يجد امامه مثالا يحتزيه و لا نظاما دستوريا يضمن لمصر حريتها و كرامتها الا نظام اعظم دولة في العالم و هكذا ينبغي لمصر ان تكون ان السير في ركب الحضارة العالمية ليس انقيادا و لا ينبغي ان يكون لان الذي يسبح ضد التيار او الذي يحمله التيار سيغرق و يجرفه التيار انما يجب ان يكون مشاركا في صنع التيار مدركا لما يفعله ليس قادرا فقط علي الاستفادة بل ان يكون ناشطا و باحثا باجتها عن كيف يفيد و يضيف الي تيار المدنية ابعادا جديدة و هذا ما فعله اجدادنا الفراعنة علي مدي عصور طويلة
اما باقي المقالة في اولها و ثانيها و ثالثها فكلها تقريبا عن طلب التعضيد المصري الامريكي لحركة كفاية و انا قول لك و بكل امانه و صراحة انا اؤيد و ادعو كل مصري امريكي مخلص يتطلع الي رفعة بلده الام مصر ان يؤيد حركة كفاية و هدفها المعلن بل و يزيد بان يشجع حركه كفاية ان تتبني برنامجا سياسيا لاصلاح مصر يمتد الي ما وراء مجرد انهاء حكم الرئيس مبارك اي ان يكون هناك برنامجا يمتد من مشروع تعديل الدستور أو تقديم دستور جديد الي اصلاح النظام الاداري للدوله و اعادة هيكلتها بما يحقق سيادة الشعب الفعلية علي دولته
الا ان لي العديد من الملاحظات علي مفهومك عن امريكا و انا افهم السبب و هو قصور السياسة الامريكية ان تتفاهم و ان تشرح نفسها لمن حولها و لان الاحداث و التاريخ المعقد جعل ذلك يزداد تعقيدا كل يوم و يحتاج الي المزيد من الاسهاب و المناقشة و اذا اردت ان تُحَملي امريكا مسؤلية دماء الفلسطينيين و العراقيين و اي شعب اخر فان كل امريكي من اول الرئيس في البيت الابيض الي اصغر عامل في محلات الهامبرجر و من ضمنهم نحن المصريين الامريكان نتحمل مسؤلية كل هذا و لا استطيع ان اقول لك الا شيئا واحدا هو اننا في حالة حرب اكبر من العراق و اكبر من فلسطين و الحرب ليس فيها الا خراب و دمار و دماء تلحقها دماء و امريكا تخسر في هذه الحروب الاف من دماء ابناءها و بلايين من الدلارات من قوت شعبها و انا لا اتوقع منك ان تتفهمي او حتي تتقبلي ما اقوله و انا لا اريد ان اتطرق للحديث عن امريكا او الدفاع عنها بقدر ما اريد ان اركز علي مصلحة مصر و اول ما انصحك به كمصرية اصيله لا تخافي من امريكا و لا تحاولي تفسير امريكا بمعتقدات ليست امريكية علي الاقل اقول لك اتركي امريكا في حالها و لا تنقادي لها و لا تنافسيها و انا لا استطيع ان اجرّك الي مناقشات عن امريكا حتي لا تتشتت افكارنا عن الهدف الاساسي و هو اصلاح مصر .. و تجديد مصر ... و رفعة مصر ... و حرية مصر ... مصر اولا و مصر اخيرا و اخيرا اطالبك ان تضعي برنامجا لما بعد نهاية حكم الرئيس مبارك و ساشاركك فيما بعد و ربما في مقال اخر عن لماذا اطالبك بذلك من واقع عالمنا العربي و حتي لاتنتهي حركة كفاية و تكون نهايتها اسوا نهاية
#اسعد_اسعد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لا تحطموا الاصنام
المزيد.....
-
دام شهرًا.. قوات مصرية وسعودية تختتم التدريب العسكري المشترك
...
-
مستشار خامنئي: إيران تستعد للرد على ضربات إسرائيل
-
بينهم سلمان رشدي.. كُتاب عالميون يطالبون الجزائر بالإفراج عن
...
-
ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
-
بوشيلين: القوات الروسية تواصل تقدمها وسط مدينة توريتسك
-
لاريجاني: ايران تستعد للرد على الكيان الصهيوني
-
المحكمة العليا الإسرائيلية تماطل بالنظر في التماس حول كارثة
...
-
بحجم طابع بريدي.. رقعة مبتكرة لمراقبة ضغط الدم!
-
مدخل إلى فهم الذات أو كيف نكتشف الانحيازات المعرفية في أنفسن
...
-
إعلام عبري: عاموس هوكستين يهدد المسؤولين الإسرائيليين بترك ا
...
المزيد.....
-
كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل
...
/ حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
-
ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان
/ سيد صديق
-
تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ
...
/ عبد الله ميرغني محمد أحمد
-
المثقف العضوي و الثورة
/ عبد الله ميرغني محمد أحمد
-
الناصرية فى الثورة المضادة
/ عادل العمري
-
العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967
/ عادل العمري
-
المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال
...
/ منى أباظة
-
لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية
/ مزن النّيل
-
عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر
/ مجموعة النداء بالتغيير
-
قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال
...
/ إلهامي الميرغني
المزيد.....
|