أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين عبدالعزيز - سلسلة الرد المٌلجم علي صحيح مسلم-2















المزيد.....

سلسلة الرد المٌلجم علي صحيح مسلم-2


محمد حسين عبدالعزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4085 - 2013 / 5 / 7 - 22:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سلسلة الرد المٌلجم علي صحيح مسلم -2

إيمانا مني بقول الرسول الكريم " تًرًكتٌ ُفيكم ما إن تمسكتثم به سًتٌلحدوا" كتاب الله وسنتي
صدق "عقلاني حر"

نبدأ بحمد العقل وتوفيقه في الدرس الثاني من السلسه المباركه والتي تهدف إلي إبراز حقيقة الإعجاز في السنه النبيويه المطهره - وانها تقف خائرة القوي,هزيلة البنيان أ مام قراءة العقل وفحص المنطق أو بالأحري امام صخرة الواقع

المصدر: صحيح مسلم- نسخه مزيده ومنقحه ومفهرسه- طبعة دار الإعتصام
موسوعة الحديث الشريف- المعتمده من مجمع البحوث الإسلاميه

" لنقرا معا النص ونراعي ما تحته خط

(2) باب ندب من رأى امرأة، فوقعت في نفسه، إلى أن يأتي امرأته أو جاريته فيواقعها

9 - (1403) حدثنا عمرو بن علي. حدثنا عبدالأعلى. حدثنا هشام بن أبي عبدالله عن أبي الزبير، عن جابر ؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى امرأة. فأتي امرأته زينب، وهي تمعس منيئة لها. فقضى حاجته. ثم خرج إلى أصحابه فقال:
"إن المرأة تقبل في صورة شيطان، وتدبر في صورة شيطان، فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله. فإن ذلك يرد ما في نفسه".

ومع الحديث المُعجز الثاني

(3) باب نكاح المتعة "وبيان أنه أبيح ثم نسخ، ثم أبيح ثم نسخ"، واستقر تحريمه إلى يوم القيامة

11 - (1404) حدثنا محمد بن عبدالله بن نمير الهمداني. حدثنا أبي ووكيع وابن بشر عن إسماعيل، عن قيس، قال: سمعت عبدالله يقول:
كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. ليس لنا نساء. فقلنا: ألا نستخصى ؟ فنهانا عن ذلك. ثم رخص لنا أن ننكح المرأة بالثوب إلى أجل. ثم قرأ عبدالله: { يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين} [5 /المائدة/ الآية 87].

ونفس الحديث السابق لكن برواية أخري

13 - (1405) وحدثنا محمد بن بشار. حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة عن عمرو بن دينار. قال: سمعت
الحسن بن محمد يحدث عن جابر بن عبدالله وسلمة بن الأكوع، قالا:
خرج علينا منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أذن لكم أن تستمعوا. يعني متعة النساء.

نبدا تعليقنا بشرح مبسط لكلا المصطلحين " السند"- " لمتن"
السند وهو المعنون والمعروف بالعنعنه " حدثنا فلان عن علان" او كما قال مولانا مصري ملحد واحب ان أستخدم لفظه
" حدثنا صايع عن ضايع عن رعديد" وسلسلة العنعنه هذه تسمي السند

أما المتن فهو نصل الحديث نفسه أي كلام محمد نفسه.

"تذييل بسيط باللغه الدارجه لمن يشمئز من الفصحي"

الحديث الأول والثاني :
إن محمد كان ماشي في مكان ما فشاف حرمه طريه لينه مطوبزه, فهاج عليها وتملكت منه الرغبه الجنسيه, ومعرفش يمسك نفسه لحد ما راح البيت ونام مع مراته زينب عشان يطفي نار عضوه الذكري المبارك صاحب قوة الأربعين بغلا, المهم بعد ما عمل الواحد التمام مع زينب وإتكيف, لبس لباس الورع والتقي تاني وخرج علي شلة الصيع اتباعه وقالهم , المرأه بتيجي في صورة شيطان, وبتمشي في صورة شيطان, فأي واحد فيكم شاف واحده فعجبته أو بمعني أصح إشتاهها , لازم يروح علي طول ينط علي المدام, عشان النطه دي هي اللي هتريحه وتخلصه .


ونبدأ هنا بسرد الأعجاز
1: كيف لنبي معصوم , اتي ليتمم مكارم الأخلاق, ان لا يطيق صبرا علي شهوته, فضلا علي أن يٌستثار لمجرد رؤيته لمرأه مرت بجانبه, وإن كان الرد بأنه في النهايه بشر, فنرد ونقول, إذن لماذا لا تطيقون نقده إن كان بشرا
2: اتي محمد زوجته زينب وهي تمعس منيئه , يعني كانت بتعمل حاجه معينه, الحديث وسياقه يبرز كيف أنه إعتلاها مباشرة, بمجرد دخوله البيت بلا أي مقدمات , رفع جلبابه, واخرج ذكره وبدا في عملية الجماع, فأين هو مما يتشدق به اتباعه من مقدمات الجماع, وسنن الجماع, والمداعبه والملاعبه, ثم ما الإعجاز في إبرازه في هذه الصوره المخزيه كرجل لا يطيق صبرا علي نيران شهوته, وما هو موقف الزوجه المصون زينب التي وجدت نفسها فجأه مركوب عليها من الرسول الكريم؟؟
3: إبراز المراه في صوره وحيده متكرره وهي آله لإشباع الغرائز وإخماد نار الشهوات مما يضرب ما جاء به الإسلام ويتشدق به الجميع من تكريم, صون, حماية المراه
4: محمد البدوي الجاهل, يظهر في موقف المنافق الذي يفعل شيئا ثم يأمر أتباعه بفعل غيره, فبعد ان تمته بإمراته, ونال منها ما يناله الرجل من زوجته, خرج علي أتباعه ليصف المراه بأقبح الأوصاف ويضعها في تشبيه كيان ما ذُكر في نص إلا ولٌعن, تقبل في صورة شيطان, تدبر في صورة شيطان, يعني بدل ما يشكرها علي ما قدمته له من إشباع لغريزته الهمجيه, بدبل من ان ينوه عن عظمة ما اوتيت المراه من نعمه, خرج ليسبها علنا ويلصق بها العوار والشنار امام أصحابه بهذا التشبيه القذر
5: إظهار كل أصحابه ومتبعيه بانهم مثله في الشهوه والرغبه الجنسيه وانهم يعيشون فقط ليمتعوا ذكورهم, وان الجنس والجماع هو شغلهم الشاغل
6: ألم يكن من باب اولي بعدما أثيرت شهوته برؤية تللك المرأه ان يُحاضرهم عن العفه والشرف والأخلاق, والتحكم في النفس, بدلا من ان يخرج عليهم بهذا الكلام الغث

الحديث الثالث والرابع

أولا : نقف معا امام كلمة " ابيح ثم نسخ,ثم أبيح,ثم نسخ"
1: استشعر هنا وكأنني امام شركة ميكروسوفت للبرمجيات تقوم بطرح إصدارات متكرره لنفس المنتج من منتاجاتها بعدما علمت بعض عيوبها بطرحها في الأسواق
2: اين الله صاحب القدره المطلقه والعلم الأزلي من إباحة شيء ثم نسخه,ثم إباحته ثم نسخه مره اخري, أهو الخطأ, ام النسيان, أم اليد البشريه بما ينفي تمام صفة الإلهيه والإعجاز عن هذا الله وعرضه في صورة بشر بل وفي صورة طفل رضيع لا يٌميز او رجل كهل أصيب بالزهايمر
( هنا نستدعي منطق أبيقورس الفيلسوف , .... ولكم التعليق)
3: ألم يكن الخروج للغزوات هدفه الأسمي هو النصر أو الشهاده ؟؟ إذا ففيم الإهتمام في خضم الحروب والمعارك بالجماع والجنس والمراه؟ الهذه الدرجه كانت رغبات الصحابه الكرام مستعره, الهذه الدرجه كانت اعضائهم الذكوريه هائجه, لدرجة انهم فكروا بأن يستخصوا, " ليكفوا عن انفسهم ضرر هذا العضو الهائج دائما"

4: التشريع المحمدي الراقي, الذي رفض الإخصاء لكنه سمح بنوع من انواع الزني المقنن وهي نكاح المراه بثوب وليس هذا فقط بل وإلي أجل ايضا
5: نكاح المراه بثوب --- الهذه الدرجه وصل الإمتهان في أذهانهم للمراه
لماذا تنكر علي الرجال ان يستخصوا بينما الإجهاز علي النساء وإمتهانهم هو الحل الامثل
6: إلي أجل ..... لماذا تعيبون إذن علي الشيعه في قبولهم لزواج المتعه أو ليس النكاح إلي أجل نوع من انواع الزني المقنن, ثم من يحدد هذا الاجل, وما موقف المراه منه, تغييب تام وإهمال متعمد للمراه في قضيه هي محورها
7: محمد بتشريعه هذا هل هو نبي صاحب رساله, ام قواد إحترف فنون المتاجره والعهر

هذه قراءه مبسطه وإعمال عقلي محض في نصوص أطلق عليها نصوص مقدسه
ولكم التعليق
( عقلاني حر)



#محمد_حسين_عبدالعزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنتي مين -قصيده
- قطار البدرشين-قصيده عاميه


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين عبدالعزيز - سلسلة الرد المٌلجم علي صحيح مسلم-2