أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الباقي فرج - قصائــد














المزيد.....

قصائــد


عبد الباقي فرج

الحوار المتمدن-العدد: 1171 - 2005 / 4 / 18 - 10:01
المحور: الادب والفن
    



لعبة الأختباء
...........................
لم تكن واسـعة
مسـاحة الاختباء
ولم نكن
سـوى بضعة أطفال
فلماذا
كلّ هؤلاء البشــر
مدججون بالســلاح
وآخرون بالتـراب ؟
أيها المغيرون على الناس
أيها الفـّارون من الناس
أعيدوا للعبة قواعدها ..... !!! .

بلاد ....
..............................
بـلاد البياض
بـلاد السـواد
بـلاد تنام على جوعهـا
بـلاد الجنان معلقة
بـلاد بنهريـن
للشـعر نهـر
بـلادك آدم...!
بـدء الخـليـقـة
موطـن نوح
و ســومـر و بـابـل
بـلاد الـ .........

الجـلا ّد
..............................
مَـنْ يتنفس
هذي اللحظة
أحذية الجـنــد
ومـا يتلذذ جلادوه بـه
يتنفـس
هـذي اللحظة
سـوطاً
يعرف لسعـته ُ
يـتـنـفـس لـذتـهُ .

دكتاتور
.........................
فرسان من رمل
ليس سوى رمل
بينما
بساعديه الفتيتين
يهيل ميغيل أستورياس
دهراً من الموت على :
(السيد الرئيس )
.
لحظة .
........................
في هذي اللحظة
من ترى
يطرق بابي ؟
يد صد يق تذ كرني
أم قبضة مسـد س
أم صوت طائرة مغيرة
.
كرنفال .....
.......................
ــ كيف دعـيَ كلّ هــؤلاء
الصـمّ والبكـم والعــمـي
لحـضــور الكــرنـفـال
كرنفال الاحتـفاء بالقتلة ! .



#عبد_الباقي_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طيور الثلج
- حروب
- أصـــدقــاء
- Flashback
- شـــــــعــراء
- دعوة لإلغاء المربد احتجاجاً
- زهرة آشـــــور
- بيت في حلبجه
- لنكسر هذه الهراوة الإيرانية
- العام المشؤوم
- المرأة


المزيد.....




- -المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية ...
- أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد ...
- الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين ...
- -لي يدان لأكتب-.. باكورة مشروع -غزة تكتب- بأقلام غزية
- انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني
- مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب ...
- فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو ...
- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الباقي فرج - قصائــد