أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جمشيد ابراهيم - عتاب..














المزيد.....

عتاب..


جمشيد ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4076 - 2013 / 4 / 28 - 21:29
المحور: كتابات ساخرة
    


عتاب..
عزيزتي هيئة الحوار المتمدن
اريد ان اعتب عليك و انني لم اتصور بانك تجرحين شعورنا بهذا الشكل - لا دعيني اقول بانك تشتميننا لانك ترسلي لنا دعوة للمشاركة في حل مشكلة البطالة في العالم الذي سميتيه بالعربي. كنت افضل لو شتمتينا باسماء الحيوانات الكثيرة من الكلاب الى الحمير و القردة. اليس كان الاجدر بك ان تقولي العالم الشرقي بدل العالم العربي؟ لماذا تمارسين العنصرية ضدنا و نحن نحبك و نزودك بالعلم؟ هل هذا انصاف بحقنا من غير العرب؟ لماذا نفيتينا من الوجود و سرقتي هويتنا؟

ارجوك استبدلي (العالم العربي) بالعالم الشرقي المتعدد لان ما يسمى بالعالم العربي اجوف فارغ لا شيء فيه عربي غير الصحراء. ارجوك اقرئي مقالاتي الكثيرة عن اصل مفردات هائلة استعارتها العربية من لغاتنا البائسة التي سرقت مننا اضافة الى تعريبنا. نعم اصبحت لغاتنا عربية ولكن افكارنا و قلوبنا ليست عربية و الافكار كما تقول الالمانية حرة. ماهو ذنبنا نحن جيل المصائب نتحمل اخطاء آبائنا؟

و في الختام لك مني كل سلام و محبة و اشواق و غرام من قلب لا يهدأ و لا ينام. ارجوك لا تقولي (بلاش العتاب يا حبيبي).
www.jamshid-ibrahim.net





#جمشيد_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لو كان العالم العربي عربيا...
- الرأسمالية افضل من سمعتها 5
- البطالة و دراسات المناطق Area Studies
- الرأسمالية افضل من سمعتها 4
- الرأسمالية افضل من سمعتها 3
- الرأسمالية افضل من سمعتها 2
- الرأسمالية افضل من سمعتها 1
- هل تفكر الدموع؟
- هل العقل جهاز راديو؟
- و كأني تحولت الى خفاش
- التدخين في الجهنم افضل
- كلمات – كلمات - كلمات
- حل المشاكل في المحلول الكيمياوي
- عشرة رجال = امرأة واحدة
- التفاح بين الخير و الشر
- انت بين بين
- لماذا الانظمة (Why Systems) ؟
- تحت رحم(ة) المرأة 3
- تحت رحم(ة) المرأة 2
- تحت رحم(ة) المرأة


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جمشيد ابراهيم - عتاب..