أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - ماذا قاله احمد عصيد مخالفا للواقع؟















المزيد.....

ماذا قاله احمد عصيد مخالفا للواقع؟


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 4074 - 2013 / 4 / 26 - 19:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



ثارت ثائرة المتاجرين بافكار محمد في المغرب اخيرا على اثر مداخلة للأستاذ احمد عصيد المفكرألأمازيغي ,الديموقراطي, العلماني ,الحداثي, استنكر فيها تلقين ابناء المغاربة في المدارس الرسمية رسائل محمد لملوك عصره. سيما تلكم المتظمنة لأوامره الموجه لهم من مثل ( اسلم تسلم) ,معتبرا اياها اوامرتهديدة ارهابية بلغة العصر المعاش حاليا. وما كان على المشار اليهم في شخص المعتبرنفسه(الشريف)حسن الكتاني ,الذي لم يتمالك نفسه ومشاعره في اعتباره بواسطة ما اورده بشان المداخلة على صفحته الفايسبوكية مجرما وعدوا للله. محرضا على النيل منه وبكل الطرق .مشحذا همم الدائرين في فلك المعتبرين وسطاءبين السماء والأرض, ليس في المغرب فحسب وانما حيثما وجدوا .وكان غرضه الأساس والمباشراراقة دمه وان حاول التغطية على ذلك في آخر كلامه من المناداة بمقاضاته وتنضيم احتجاجات في الشوارع ذرا للرماد على رغبته الدفينة في سفك الدماء. علما ان هذا المحرض خريج سجون الأرهاب على اثر الأحداث الدموية التي التي وقعت من قبله وجماعته والمعروفة بأحداث 16 ماي الأسود.

......................

لقد سبق وان تطرقت في مقالات لي سابقا على صفحات هذا الموقع المميزللفتنة المنتضرة في شمال افريقيا, والتي سببها الأساس الدين الأسلامي. اقول الدين الأسلامي ولا افرق في امره بين المعتبرين مسلمين معتدلين وآخرين متطرفين. باعتبار هذا الدين منهل مشترك لكل هؤلاء بمراجعه المتمثلة في القرآن والسنة فعلية كانت او قولية. وهذه المراجع معتبرة متضمنة لكلام اله, وبالتالي غير قابلة لأعمال الأجتهاد الا من قبل عارفي مضامينها وخباياها ,واقصاء كل من لا يعتبرمن زمرتهم لسبب لا يعلمه الا هؤلاء الخبراء في افكاركبير المسلمين وألأعلمين بكيفية تفعيلها وفق ما يجعل منها افكارا قابلة للبقاء .اعتمادا على استغلال صفة التناقض والغموض التي هي سمتها المميزة ,والتي اعتمدت للأسغلال الماكرمن اجل تحقيق الوجود الأسلامي.
..................

كثيرا ما اخذ الحديث بشان الحوار بين الديانات حيزا مهما من وقت المفكرين وهم يدعون اليه ولم ينتج على أي من المحاولات التي قاموا بها غيرالفشل الذريع ويكمن السبب الأساس في استحالة اخضاع العقيدة الدينية الى العقلانية والمنطق لأعتمادها الأيمان والذي يهم خوالج النفس البشرية الغير قابلة للمراقبة.وكثيرا ما اخذ هذا الحوار بين العلمانيين ورجال الدين حيزا مهما ايضا من وقت الفاعلين ولم ينتج عنه الا التنافر والبغضاء.ليس ذلك راجعا الى سوء التفاهم بين الطرفين بشان موضوع الحوارباعتبار قصورامكانية التبليغ من قبل احد المحاورين .وانما لأختلاف اطاري التفكير.بحيث لايمكن لمن يحاور الغير من داخل بيت محاط فيه باسواران يقنع الذي هوخارجه.لذلك يورَط العلماني وبدهاء من قبل رجل الدين الذي يدرك ميزة الترسانة القانونية التي تحمي عقيدته. والتي على رأسها صفة الدولة في اسمى قانون لها ,والذي يعتبرها دولة اسلامية .هذا الشخص المعنوي المفروض فيه ان يستظل بظله كل مواطن من مواطنيها دون تمييزايا كان نوعه .الى جانب نصوص قانونية صريحة تمس بحرية وكرامة غير المسلم .من مثل تجريم الأفطار العلني في رمضان , تناول المشروبات الروحية, مرافقة غير المحرمة التي كثيرا ما تعتبر تحريضا على الفساد. هذه القوانين التي لايستفاد منهاالا كون هذه العقيدة المحمية اما انها عقيدة ضعيفة غير قابلة للبقاء من تلقاء نفسها .واما كونها اداة تركيع المواطن وتسهيل اذعانه للسلطة السياسة الحاكمة ,لما يجعلها سيفا في يدها مسلطا عليه لأرجاعه الى حضيرة القطيع كلما حاول تحقيق ذاته .واما لكلا السببين.

................
توريط العلماني في الحوارمع رجل الدين يجعل هذا الأخير في موقف قوة ,سيما انه يعلم مسبقا من ان هذا العلماني سيصرح في الغالب الأعم بانـــــه مسلما. الأمر الذي يهون معه الحوارداخل الدائرة الدينية التي يحسن رجل الدين استغلالها بما يجر العلماني الى الظهوربمظهرالمرتد الغير المؤمن ,ليكون الواجب تطبيق حد الردة فيه بما يستلزمه من استتابة اوالقتـــــــــل. لذا اذاكان القرآن اساس الدين الأسلامي كلام اله وكانت السنة ايضا توجيهامن الله فلا مجال لمقارنته واياها مع كلام البشر.وبالتي يتعين اعمال كلام الله وتفظيله على كلام وفعل البشرالغير مطابقين له. لكن المشكل هو من له حق تقييم هذا المطابقة وجودا او عدما؟ اليس هو ذاته بشرا؟وحيث انه كذلك فما السبب في هذا الصراع المرير بين العلماني ورجل الدين ياترى؟

..............
كلنا يعلم ان الأسلام كدين اعتمد في عملية نشره على القوة والعنف المجرد. ووقائع التاريخ المدونة على يد خدام هذه العقيدة انفسهم شاهدة على ذلك .و لا يتم انكارها وان استعملت كافة المساحيق التي قد تحول دون ا برازها على حالتها الحقيقية. من مثل(مشيئة الله)( ان فتحها الله عليه), ليجعل من الغزوات الأجرامية امرا من الله .وما يتحصل عليه منها حلال من الله .بل وله منها نصيبا.ولا يجد رجل الدين صعوبة في التبريراذ له في القرآن نفسه ما شاء من النصوص المبررة .وان كان في حقيقة امره لا يهتم بالتبريران هو شعربالسلطان أي القوة المادية وامكانية التغلب على الغير.اذ في هذه الحالة لن يستسلم الى الأجتهاد الخاص ب(جاهدوا في سبيل الله باموالكم وانفسكم)بانه يعني الجهاد في النفس بالتكوين والتعليم وألأحجام على ارتكاب الخطايا, وانما بتفعيل الأمر من اجل حمل الغير على اعتناق الأسلام وبالقوة اعمالا لكثير من الأوامر الأخرى المنصوص عليها في كتاب افكار محمد من مثل(قاتلوا الذين لا يومنون بالله واليوم الآخر حتى يومنوا او يؤدوا الجزية عن يد وهم صاغرون).

...............
من ينكرواقعة احد الغزاة لشمال افريقيا القائل وهو يلج بحصانه مياه شاطىءالمحيط الأطلسي(والله لو كنت اعلم ان وراء هذا البحر ارضا لغزوتها)؟ لم لم يقل لأرسلت ليها من يعلم قاطنيها رسالة الأسلام؟ انه الشعور بالقوة المجردة وليس القوة الحجاجية السلمية. انها القوة المراد توفرها من الأمر ب ( اعدوا لهم ما استطعتم من رباط الخيل( ترهبون) به عدوكم وعدو الله).ان رجل الدين يدرك اكثر من غيره بان عقيدة الأسلام عقيدة دموية .وهو في ذلك لا يختلف في شيء عن المحارب في صفوف الجيش النازي اعمالا لأفكار هيتلر.فرجل الدين بالرغم من ادراكه المذكوريبررها بافكار محمد التي هي عنده افكارخالق الكون الذي لا يخطأو لا يظلم .فكل من لا يومن بهذه الأفكار عدوا للله امربان يقاتله.وان هو استشعر عدم القدرة استكان الى ما يبرر به موقفه من مثل(لو شاء ربك لآمن من في الأرض جميعا) و(لكم دينكم ولي دين) .لينقض عليه بمجرد الشعوربالقوة المجردة .فنجده كالحرباء يغير لون جلده بحسب الحاجة المحكومة بتوفر السلطان من عدمه. فادراج رجل الدين للعلماني الى فخ الحوارداخل دائرته الدينية يجعل في مستطاعه تقييم المامه بكيفية وامكانية الأستفادة من هذه التناقضات التي تعج بهاافكاره الدينية. فان امكن التغلب عليه بمحاصرته بالتذكير بالعقوبات المنصوص عليها في القانون الوضعي الحامية للعقيدة,والعقوبات الدنيوية للنصوص الشرعية
من مثل حد الردة, ضمن استقطابه مرغما وفرض عليه اسلام المنافقين. وهؤلا لاضررينتضر منهم بقدر ما يسهلون امررجل الدين .وهو ما كان وراء السكوت عن التنصيص على صفة الدولة الدينية. اذ جرأة المعارضة تستدعي اعمال العقوبات القانونية والشرعية .دون نسيان كون المحاور معتبرا اساسا ومنذ البدأ مسلما من قبل رجل الدين ,اعتمادا على فكرة ان الأسلام دين فطرة .فالشعوب المغزوة مثلا ليست مسلمة منذ تاريخ الغزوات فقط ,بل هي مسلمة بالفطرة وكفرت. مما استدعى اعادتها ولو بالقوة الى دينها .وهو امر كل من لا يومن بها ويفعل اوامرها. فهو كافريستوجب ارجاعه اليها طبعا عند المستطاع والا فعل الحديث(لا ترموا بانفسكم الى التهلكة). وكل من اختار غير هذا الدين بعد تذكيره للمرسل اليه بانه دين الفطرة لن يقبل منه ,ويعتبر بالتالي مرتدا .ويسري هذا حتى على من يعتبرون اهل كتاب .وما مداهنتهم الا احدى طرق الفكر المحمدي في ضرورة قياس مدى القدرة على استعمال العنف. ليحاصر العلماني اللاديني بتعريضه الى اهانة الأستتابة من قبل رجل الدين وارجاعه مرغما الى دائرته او تصفيته جسديا للتخلص منه نهائيا .وهذا ما يجعل رجل الدين حريصا على الحماية القانونية للعقيدة قصد التقوية من عضده باعتماد ادوات النظام.

...............
هذا العنف المعنوي الحائل دون تحقيق اهداف الحواربما من شانه تحييد الدين وجعله رابطة خاصة بين الفرد ومعبوده ,هو الذي يقوي من عضد رجل الدين ويدفع بالمحاور العلماني الى تلطيف الحوار بما يبقي على اهداف رجل الدين.وهذا ما كان وراء محاولة العلامة احمد عصيد على اعتبار رسالة محمد(اسلم تسلم) رسالة تهديدية ارهابية (بلغة العصر). كمحاولة للأفلات من التهمة الجاهزة بالردة .بالرغم من ان هذه الرسالة او الأمر هو تهديد وارهاب ليس فقط بلغة العصربل وحتى بلغة عصر محمد. فكل ما يفيد الأستعداد لأراقة الدم تهديد وارهاب اياما كان عصرالأشارة فيه الى هذا الأستعداد. لذا نجد العلماني مفروض عليه ان يهادن رجل الدين ولا يستفزه ,بالرغم من وجود كل المبررات للثورة في وجهه .مفروض عليه ان كان لا دينيا ان لا يفطر جهرا ,ليس لأن رجل الدين سيدفع هو ايضا الى الفعل ,وانما لعزله باخفائه في ركن بيته ,عل ذلك يظهر المجتمع على انه صائم بكامله ,وبالتالي مسلم بكامله .وهو ما يهون على رجل الدين المطالبة بتطبيق احكام الشريعة لمزيد من فرض هذه العقيدة بما من شانه اخراج هذا المفطر من بيته وتعريضه للأهانة باستتابته او قتله للردة, في انتظارالتوفر على القوة اللازمة للقيام بالغزوات.ورجل الدين بادراكه التام بدموية هذه العقيدة ينتفظ بمجرد استشعارالأقتراب من المحضور,والمعتبروسيلة لفظحها. ليعلو صراخه مشحذا لهمم جماعته وحملهم على الذود على حيا ضها. سيماان صدر الفعل من شخص ورائه اتباعا خيف على ظهور شرخ واسع وسط المجتمع المعتبرمن قبلهم مسلما. ولهذا السبب ثارت ثائرة رجل الدين المغربي حسن الكتاني الذي مايزال محببا اليه اللعب بورقة الشرف .منتوج الصراع السياسي داخل الدائرة الدينية في سقيفة بني ساعدة .اقول ما دفعه الى الصياح وسط جماعته حيثماوجد افرادها محرضا اياهم ضد احمد عصيد. ناسيا او متناسيا الطرف الآخر وما بمقدوره القيام به كرد فعل ان هو تحققت له اهدافه من تحريضه الذكور, والذ ي لن يكون الا اراقة الدماء. وهو ماسبق واشرت اليه مما ينتضر شعوب شمال افريقيا من فتن باسم الأسلام الذي لا يقبل خدامه تحييده عن الساحة السياسية.

............
ان احمد عصيد ليس مجرد ديموقراطي ,علماني ,حداثي, نسبي. بل واكثر من ذلك مدرك لهويته الأمازيغية المتميزة .هذه الهوية التي تسري على كافة شعوب شمال افريقيا المعتبرجزءا من عالم عربي اسلامي خيالي. والتي ما يزال امرادارة شؤونها داخل هذا الأطارمن اولويات خدام ايديولوجية القومية العربية .هذه التي لفظت انفاسها بعد ان فشل تفعيلها واريد انقاذها با ستعمال الدين ,والذي لا يخفى على أي مهتم دوره في التعريب ابتداءامن تغيير الأسماء الشخصية لمواطني هذه الأقطار, اقتداءا بحامل الأسماءالعربية من تبع محمد من صحابته والغزاة, تمهيدا لتجريده من الهوية الأمازيغية بالكامل. فادراك احمد عصيد لهويته المذكورة وتبوئه مقدمة الذائذين عن نهضة الأمازيغ والأشادة بحضارتهم التي سرقت لتعتبر حضارة عربية بصبغها بالصبغة الدينية من قبل خدام العروبة والأسلام .وتذكيره لأبناء الأرض بالشخصيات الأمازيغية لما قبل الغزوات واثنائها من امثال ماسينيسا واكسل وتيهيا وغيرهم من شانه اثارة التساؤل عن دوافع مقاومة الغزاة والتعرف بالتالي على الصفة التي فرض بها الأسلام على شعوب منطقة ثامزغا .وهو ما لم يتقبل رجال الدين تمريره. فوصفوا تلك العصور بانها عصور جاهلية .ليجعلوا للتاريخ بداية واحدة هي تاريخ رسالة محمد.فلا غرابة من صراخ السلفية المغربيةعلى اثر مداخلات احمد عصيد في الندوات والمحافل الفكريةلما اشعرتهم من قدرته على الأستقطاب. باعتماد العقل والمنطق والذين هما ميزة الأمازيغ. وهو ما سوف يعرض بنيانهم الديني الى الأنهيار و مشروعهم الى الهزيمة .

..............
لذا يتعين على كل احرار العالم وضع هذا الدين نصب اعينهم من اجل اسئصاله ,وان على المدى البعيد .بعد التخفيف من وطئته على المدى القصير والتوسط .ولايغرنهم ادعاء سلمية بعض مدعي اعتناقه ,لأنه ليس في القنافذ املسا وما المسلم الا قنبلة موقوته.



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خريطة العالم الجديد
- ئيمازيغن والمجهود المظاعف من اجل البقاء
- ألأمازيغية والفكر الشمولي(تعليق رفيق عبد الكريم الخطابي)
- الأعانات الدولتية والمواطنة
- الفتنة قادمة يا ابناء شمال افريقيا
- الأمازيغية وفظح المستور
- شمال افريقيا والفتنة الكبرى
- الأسلام ,فرنسا والأمازيغ
- الأسلام والعنف بشقيه المادي والرمزي
- الأمازيغ والعقال الأسلامي
- امريكا لا تناصر الأسلام في الحكم
- هل حقا اسلمت الشعوب المغزوة؟
- حمال وجه
- تغيير العقليات
- هل حقا انتصرت حماس؟
- ادراك ابليس لنفسه
- خدعة الضعفاء
- شمال افريقيا وفتنة الأسلام
- معراج كوريوزيتي
- انها حقا فوظى خلاقة


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - ماذا قاله احمد عصيد مخالفا للواقع؟