أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - هيفار حسن - محاولات في أنسنه رأس المال، حوار مع البرجوازي الأحمر فاروق ملا مصطفى















المزيد.....

محاولات في أنسنه رأس المال، حوار مع البرجوازي الأحمر فاروق ملا مصطفى


هيفار حسن

الحوار المتمدن-العدد: 4071 - 2013 / 4 / 23 - 16:05
المحور: مقابلات و حوارات
    




حينما تقترب من حافات مدينة السليمانية عليك ان تتوضأ من بحر شعرها، فهي مدينة الشعر وكيمياء العشق، قبل ان تلامس ضفيرتها وتكتشف هندسة قارات الثورة في ازقتها عليك ان تنحني أينما كانت خطاك فهي مدينة الشهداء بلا منازع.
عليك ان تتابع رحلتها من وجع تاريخها بأجنحة حلمها الازل مع الريح، والثلوج، وسنابل القمح، لتكتشفها في شمس لم ولن تغيب عنها، لان ليل المدينة هي حلقة وصل بين نهارين وبينهما اميرات وامراء للشمس التي تكشف الطريق لأجزاء واقاليم وفضاءات في الطريق.
في أيام نوروزية احتضن "شارع سالم" رحلة مدينة، وقصة شعب من خلال لوحات لصور ثوارها وشعراءها ومبدعيها، حملوا حجر الخنادق، حجرا فوق حجر، ووزن القصائد، قصيدة من رحم قصيدة، واحلام المهمشين عبر التاريخ ليدخلوا المدينة الثقافية في كوردستان الى ضفاف آمنة لبقية المدن الكوردية.
هناك من حمل راية الآباء المنتجين للثقافة لينتجوا الثقافة في جوانبها المادية والإنسانية ومنهم رجل الاعمال المعروف السيد فاروق ملا مصطفى الذي يصفه الكثيرين برفيق حريري كوردستان ووجدت فيه ما يزيد.
حينما وقفت امام صورة " ملا مصطفى رسول" في شارع سالم الذي كان بمرمى الحديث عن الحداثة مجموعة فاروق القابضة وشركة آسيا سيل وهي من كبريات الشركات في العراق وكان خلفهما رجل متواضع حد الثورات التي عاشها وصاحب إرادة بعبق الفكر اليساري الذي عاشه وما زالت البوصلة.
انه الشخصية المعروفة في تاريخه السياسي، وفي حاضر نشاطه الاقتصادي والاجتماعي، انه رجل الاعمال المعروف السيد فاروق ملا مصطفى الذي يحمل الكثير وكشف عن بعضه حين سؤالنا عن رفيق الحريري الذي أعاد تشكيل الوطن ببقايا الحجر اللبناني من خلال دعم دولي وعن فاروق ملا مصطفى الذي لم يجد حجرا كي يبني تجربة وهي نواة تجربة عراقية وكوردستانية فأجاب السيد فاروق ملا مصطفى:
لا اريد ان أعلق على التسمية، فتكرار التجربة التاريخية بتفاصيلها غير ممكنة على صعيد التجارب الانسانية، لقد انجز الحريري اعمال مهمة في ظروف مختلفة وبدعم خليجي ودولي. اما المتحقق على صعيد تجربتي وهي تصب في عملية إعادة هيكلة الاقتصاد العراقي من خلال انطلاقة كانت من مدينة السليمانية بعد عام 1975 وبداية كانت بسيطة في عالم البناء والتجارة حيث بدأت بمعمل لتكسير الأحجار ومن ثم بناء اول مجزرة دواجن (بازيان) لانتقل بعدها الى ما يمثل انتقاله نوعية على صعيد النشاط الاقتصادي الوطني والشخصي والمتمثل بأنشاء اول شركة للاتصالات عام 2000 وكانت التجربة محفوفة بالمخاطر والصعوبات، منها ظروف الحصار الدولي على العراق والذي كان مضاعفا على كوردستان العراق. بناء شركة آسيا سيل الرائدة عراقيا في مجال الاتصال والذي يغطي العراق في مجال خدماته المتطورة وخدماته المقدمة لـ 11 مليون مشترك ونجاحه في تقديم خدمات خاصة بالنساء ومن ثم نجاح شركة " اسيا سيل" بالدخول في سوق الأوراق المالية وتحقيقه أكبر عملية اكتتاب عام في الشرق الأوسط منذ عام 2008 كل تلك النجاحات التي تحققت جزء من تجربة نعتز بها لأنها ساهمت وتساهم بإنعاش الاقتصادي العراقي واغناء تجربة الإقليم في كوردستان العراق.
ان ظروفا صعبة رافقت عملنا، بالأخص في فضاء السوق الاقتصادية المنهكة والمقفرة نتيجة لسنوات الحروب والحصار بالأخص في كوردستان العراق إضافة الى ظروف إقليمية ودولية قلقة ومتصادمة في اغلب الأحيان. كان لابد من العمل ومواكبة التطورات التكنلوجية في النشاط الاقتصادي حيث كانت عملية التقادم قد شملت البنى التحتية ووسائل الانتاج المتخلفة في العراق، فعلى سبيل المثال كان معمل سمنت طاسلوجة الذي أنشئ عام 1980 في مدينة السليمانية قد توقف عن العمل وبعد تشغيله كان العمل فيه متقطع وانتاجه لم يتجاوز 200 – 300 طن يوميا ولكن بعد ابرام عقد من قبل شركتنا مع الحكومة تمكنا من رفع سقف الإنتاج الى 7000 طن يوميا من الاسمنت العالي الجودة. ولان تجربة البناء في العراق والاقليم بحاجة الى بنى تحتية فقط ظهرت الحاجة لإنشاء معمل اخر للإسمنت فقمنا ببناء معمل " بازيان" بالتعاون مع شركة فرنسية والمعمل بموصفات عالمية ويعمل فيه إضافة لمعمل طاسلوجة الالاف العمال والموظفين.
لم نتوقف عند شركة اسيا سيل للهواتف النقالة او معملي اسمنت طاسلوجة وبازيان، لقد دخلنا في عالم انشاء البنى التحتية للنشاط الخدمي والصحي والترفيهي فعلى سبيل المثال وكما ترين من خلال النافذة برج السليمانية الذي شارف على الانتهاء وهو ضمن مجموعة " فنادق خمس نجوم ضخمة " تلبي احتياجات السليمانية لا على صعيد إيواء ضيوف المدينة وتقديم الخدمات بل على صعيد توفير كل المستلزمات بما في ذلك الفنية لعقد المؤتمرات والنشاطات الثقافية والفنية والسياسية الضخمة، فالفندق الذي يضم 270 غرفة وقاعة احتفالات تتسع لـ 2000 شخص

س: انسة رأس المال أي اعطاءه البعد الإنساني بترويض نهمه الربحي جزء من نشاط فاروق وملا مصطفى، يجري الحديث عن مستشفى اشبه بيوتيبيا فكرية تقاوم من خلاله الجوانب الاقتصادية لتبرز من خلاله جوهر وحقيقة فاروق ملا مصطفى التاريخ والنضال عدا ذلك فكان هناك خط النساء ضمن نشاط وخدمات شركة اسيا سيل للموبايل. هل هي محاولة لمزج الفكرة التي كنت فيها مع واقع جديد تعيشه ولم يأخذك بعيدا عن الحلم بعالم أفضل كنت فيه حالما كبيرا؟
هناك دوما صراع ما بين النزعات الإنسانية بتحقيق مجتمع مساواتي في الذات الإنسانية مع الجوانب الطبقية والربحية لراس المال، يمكن جعل راس المال أكثر إنسانية بتناغمه مع الاجتماعي والبيئي، بعد فشل المحاولات الفكرية والعملية لإنشاء منظومة فكرية، ومؤسساتية، ومجتمعية هناك دوما الفرد وموقفه الإنساني المتناسق مع تلك المحاولات التي فشلت لحين. بناء أكبر مستشفى في الشرق الأوسط وبكلفة تزيد عن 200 مليون دولار ويقدم خدماته للمواطنين بسعر كلفة العلاج أي دون البحث عن أي ربح اقتصادي جزء من عالم واحلام عشته وبقيت عالقة في الذاكرة وتحمل نبضات التي تلي من أحلام اعمل على تحقيقه.
س: اهو تجسيد مادي لذاتك اليسارية التي عرفت عنها عراقيا وكوردستانيا بناءك لأفضل مستشفى في الشرق الأوسط دون تحقيق ربح مادي ام هناك منابع أخرى تمد فاروق ملا مصطفى بنقائه الإنساني؟
ج: حين افتتاح مشروع المستشفى قريبا سأتذكر الدرس الأول في الإنسانية وتعلمتها على يد والدي ملا مصطفى الذي كان يضفي الجوانب الاجتماعية على خطابه الديني المتسامح، سأتذكر حينها فكر اليسار ومنتجيه، والحالمين بجعل تلك الاحلام نبضة تحقق ذاتنا المشتركة، سأتذكر سنوات نضالي في حركة الأنصار في جبال كوردستان ضمن اليسار العراقي. هي ليست بذاكرة تاريخية، بل بوصلة موجهة لما أفكر به لاحقا.
بدأت ومنذ سنوات بترجمة تلك المحاولات فهناك حوالي 70 طالبا جامعيا في الجامعة الأميركية و200 طالبا في جامعة السليمانية تكفلت شخصيا بمساعداتهم ماليا لإكمال دراستهم. ولأني امتلك الحصة الأكبر في شركة اسيا سيل للموبايلات فان الشركة تقدم مساعدات مادية وفنية لمنظمات المجتمع المدني وللشباب والنساء ناهيك عن تقديم الدعم للأنشطة الثقافية والرياضية في جميع انحاء العراق. ان تنال شركة اسيا سيل جائزة دولية من قبل منظمة دولية هي (GSM) هو مبعث فرح وسعادة لي لأنها متعلقة بتوفير الخدمات وبأثمان مخفضة جدا للنساء ضمن خط معروف عراقيا باسم (خط الماس).
رغم صلابة النضال الذي عرف عنه فاروق ملا مصطفى فروح النكتة جزء توابل حديثه اليومي ليضفي جوا جميلا من واقع عاشه على حوارنا حينما قال بان دعمه لحقوق النساء بلا حدود بدا بعمله في رابطة المرأة العراقية من أعوام 1959 لغاية عام 1960 مترجما من العربية الى الكوردية في الرابطة النسائية حينما كان طالبا في كلية التجارة في بغداد.
فاروق ملا مصطفى قريب من شباب المدينة ويطرقون أبواب قلبه الكبير كي يكون صوته معهم وما إذاعة المحبة الذي يديره شاب وشابة وبدعم مادي منه جزء من اهتمامات فاروق ملا مصطفى التي هي بلا حدود وعلينا ان نكتشفه او نستنطقه لأنه لا يحبذ الكلام فيما يقدمه للأخرين.
س: يوصف رأس المال بانه جبان وبلا هوية، التجربة الكوردية في الإقليم حملت وما تزال تحمل مخاطر الجوار وحدود الحدود قوميا ومفاجئات إقليمية في منطقة رخوة سياسية، كل تلك الامور كانت بحاجة الى شجاعة راس المال وبداية اقل ما يمكن القول عنها بانها كانت معكم ثورية. بدأتم بإنشاء بل وإبراز تجربة عنوانها النجاح في أقسى الظروف، كيف تجد غد إقليم كوردستان في ظروف وطنية وإقليمية ودولية؟
ج: نجاح تجربتي الشخصية ناتجة عن قراءة صائبة لصيرورة التاريخ وقانونه المطلق بان الحركة هو المطلق، ضمن حركة التاريخ وغده الذي لم يولد بعد ونراه في رحم حاضرنا فاني متفاءل بغد كوردستان التي تقع ضمن بقعة جغرافية وفضاء حضاري لشعوب الشرق المشتركة في أكثر من هم والمتوحدة في حلم اوحد بعالم أفضل.
احلم بكوردستان في صلب الحداثة والديمقراطية في جوانبها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والبيئية لان الديمقراطية حين الغاء أي جانب من جوانبها تصبح عرجاء.
شروط ومستلزمات كوردستان الغد متوفرة، نملك تجربة، وحلم، وتضحيات، وإرادة، وموارد طبيعية وبشرية مكتشفة وموظفة واخريات غير مكتشفة وغير مستثمرة لنهضة وتطور اقتصادي كبير.
غد كوردستان لا يمكنه فصله عن غد الدول التي كانت واقعة على خط طريق الحرير والتي تقع حاليا على خط طريق النفط وفضاء يتشكل ديمقراطيا رغم ان تاريخ التطور لا يسير بشكل جبري دون حدوث تراجعات مؤقتة هنا او هناك.
بالتأكيد نحتاج الى مؤسسات ديمقراطية فيدون مأسسة الديمقراطية فان التراجع يكون قاب قوسين من أي حدث وهنا يبرز دور الاعلام الذي تسلق من موقع السلطة الرابعة ليتبوأ مركز السلطة الأولى لأنها تشكل بقية السلطات. الاعلام الكوردي ان كان حزبيا او اهليا له دور في تنظيم عملية التطور في كوردستان وتشذيبه لذا فهو مطالب بأداء دوره بكل شجاعة وشفافية دون الوقع في فخ الاجندة الإقليمية والحزبية وشخصنة الأمور.
س: راس المال بحاجة الى سوق قومية بلا حدود، السوق الكوردية ونتيجة لظروف التقسيم مقسمة ومتنافرة في بعض جوانبها. هل يمكن الحديث عن بوادر انشاء سوق كوردية موحدة رغم حواجز الحدود السياسية؟
ج: الامة الكوردية وارض كوردستان وكما تعلمين قد قسمت بين دول وشعوب مختلفة في اعقاب الحرب الكونية الأولى، ونتيجة لأشكال التطور المختلفة بين الدول التي ضمت اليه أجزاء كوردستان الاربعة فان التطور بين الأجزاء الاربعة كان غير متكافئا، فعلى سبيل المثال فان الكورد في إقليم كوردستان العراق حيث نشهد محاولات تجربة عراقية بنظام ديمقراطي وفيدرالي لهم وضع مميز مقارنة ببقية الأجزاء على الصعيد الدستوري والسياسي والاقتصادي.
ظروف العولمة والدمقرطية السياسية الذي بدا يزحف صوب عواصم دول المنطقة فرض اشكال جديدة لتعامل راس المال القومي وعلاقته براس المال في الدول القومية التي تضم الكورد، فعلى سبيل المثال في تركيا وإيران يتعاملون مع تجربة الإقليم ويمكننا القول ان العامل الاقتصادي بدا يفرض شروطه على المحرمات السياسية التي كانت سائدة كثوابت بالتعامل مع قضية الشعب الكوردي.
على الجانب الكوردي ورغم ان الكورد هم أكثر الأمم التي خسرت الكثير في مفردات هويتها نتيجة لوضع الحدود فانهم لا يتعاملون من منطلق عقدة الحدود لأنهم يدركون ان شروط العولمة والديمقراطية سيخلق اشكال جديدة للسوق ونأمل بان تكون ديمقراطية بغرض دمقرطة العلاقة بين شعوب منطقتنا.
عن السوق الكوردية الذي يلغي الكثير من حدود الجغرافية السياسية والمجزأة لامة هي الأكبر التي لم تنشئ دولتها القومية، هناك حركة نشطة بين كورد العراق وكورد بقية الأجزاء، بالتأكيد انها تمر عبر حدود دولية وضمن قرارات المراكز في الدول الأربعة (العراق-تركيا – إيران – سوريا) ولكنها ضرورية لحل إشكالية السوق وقبلها الهوية القومية.
ان ما نشهده في كوردستان العراق من فيدرالية طالب بها الحزب الشيوعي العراقي قبل الاخرين بل وحتى قبل الأحزاب الكوردية في عام 1935 ضمن مناداة الحزب بحق الكورد بتقرير مصيرهم عملية مهمة لا على صعيد توحيد الكورد وممارسة حقهم الطبيعي بتقرير مصيرهم بل وعلى صعيد إعادة هيكلة العلاقة بين شعوب منطقتنا وجعلها متوازنة وديمقراطية.
ان تطور جزء من أجزاء كوردستان لا يصب في مصلحة الكورد في بقية الأجزاء فحسب بل ويصب في صالح التطور الاقتصادي وإشاعة روح الاخوة بين شعوب الشرق.
وفي ختام حديثنا تطرقت الى معاناة الشعب السوري بشكل عام وما يعانيه الكورد بشكل خاص وعلى وجه الخصوص فيما يتعلق بالأمور الصحية وعدم توفر الأدوية و اللقاحات لحديثي الولادة، فأبدى استعداده الفوري و اللامحدود للحد من معاناة الطفولة من خلال دعمه للهلال الحمر الكوردي في غرب كوردستان.
قبل ان انهي حديثي معه توقفت عن المقارنة والمقاربة بينه وبين رفيق الحريري، لان فاروق ملا مصطفى حمل ملح خبز أحلامه من خلايا اليسار العراقي ويعود دوما لبوصلة الاتجاه الذي امتلكه حينما انتمى لليسار والانسان فكرا ونضالا، يحمله مع كل حجر يضعه فوق حجر هو الحجر السومري لان فاروق ملا مصطفى وان انطلق من كورديته فان يحلق بأجنحة مشتركات شعوب وامم يراه في قرية كونية خضراء.



#هيفار_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاغتصاب اللفظي
- الاميرة سيفين في كتبية نساء غرب كوردستان
- الجسد والثورة (بين شارب الرجل وصدر المرأة)-
- قراءة في إتفاق سري كانيه الميداني
- بيان عفرين و شقيقاتها من المناطق الكوردية ورسالة أهلكم من غر ...


المزيد.....




- لبنان: غارة مسيّرة إسرائيلية تودي بحياة صيادين على شاطئ صور ...
- -لا تخافوا وكونوا صريحين-.. ميركل ترفع معنويات الساسة في مخا ...
- -بلومبيرغ-: إدارة بايدن مقيدة في زيادة دعم كييف رغم رغبتها ا ...
- متى تشكل حرقة المعدة خطورة؟
- العراق يخشى التعرض لمصير لبنان
- مقلوب الرهان على ATACMS وStorm Shadow
- وزارة العدل الأمريكية والبنتاغون يدمران الأدلة التي تدينهما ...
- لماذا تراجع زيلينسكي عن استعادة القرم بالقوة؟
- ليندا مكمان مديرة مصارعة رشحها ترامب لوزارة التعليم
- كيف يمكن إقناع بوتين بقضية أوكرانيا؟.. قائد الناتو الأسبق يب ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - هيفار حسن - محاولات في أنسنه رأس المال، حوار مع البرجوازي الأحمر فاروق ملا مصطفى