|
أحتاجُ أن أتقاسم معكَ انسانيتي
ريتا عودة
الحوار المتمدن-العدد: 1169 - 2005 / 4 / 16 - 11:33
المحور:
الادب والفن
ما زالت السماءُ مسدلةً على تَعَب ما زال الترقبُّ سيّدَ اللحظة المؤجلة ما زالَ الربُّ بعيدٌ آآآه كم الرّبُّ . . . . . بعيد أبعدَ من كلمة عَتبْ ....!!!...
(1) حنان العزيزة مساء القرنفل المعطر بالندى حنان.... ربما اعشق الكتابة وربما تجري القصة (والنثر ) في عروقي إلا أنني لم احاول الغوص في اعماق الأدب رغم إطلاعي ولثقافتي " المتواضعة" فقد اخذتني دوامة الحياة بمشاغلها وانتقلت من بلد الى بلد كصقر مهاجر ليس له ارض او شكل او عنوان. ولا أنكر في بداية حياتي العملية تورطت في العمل الصحفي وعانيت منه كثيراً مما رأيت من رياء وكذب ووجوه ترتدي الأقنعة وتبدلها في اليوم مائة مرّة. لهذا كفرت وبكل اسف بالوسط الأدبي ، ويكفي ان اقول انني عانيت من كبار الأدباء او المثقفين الذين لم اجد منهم يد العون او التوجيه بل بالعكس الإحباط "وكسر النفس" لذلك إنسحبت بكل هدوء من هذا الوسط كي لا اخسر نفسي وأصبح مثلهم بألف وجه ووجه. أعمالي متناثرة هنا وهناك منها الجيد ومنها السيء .. منها مايفتقد النضج الأدبي ومنها ما أعتز بها واعتبرها جيدة. وكما تعلمين ان الكاتب او الشاعر إن لم يشاهد الناس مايكتبه يموت قلمه بكل بساطة. .ذلك احاول ان اكتب دائما وانشر في بعض الصحف او المجلات او المنتديات " العقيمة"
والآن دعكِ منّي وتعالي ... لدي سؤال واحد ورغم بساطته الا ان اجابته ليست سهلة.. من أنتِ؟ عندما تصلني منك الإجابة سنواصل الحديث ولك مني كل التقدير والمودة يا اجمل وارق دمعة ندى
(1)
ألم تعلم بعد من أنا..؟! أنا دمعة ندى أما بخصوص غربان الأبجدية فكلما ازداد عددهم من حولي يزداد يقيني أن حبري وافر وبوصلتي تعمل كما ينبغي فلا عليك السارق لن يأتي الا الشجرة المثمرة ليرجمها بالحقد
**
إن ترضى سأسجل هذا اليوم عيدا في تقويمي الأدبي لأحتفل بميلادك في مجرّتي فأنت مبدع ثق أنك مبدع فأنا لست ممن يجاملون ولا يتجملون ولذلك تراني مضطهدة منفية عن الساحة الأدبية الا ان خطواتي لا تتقهقر لأن هدفي واضح ولن يثنيني عنه أي حجر يُقذف باتجاهي لاقصائي عن الساحة الأدبية
هشام تبّا لك من أنت..؟
(2) الصديقة العزيزة حنان " دمعة ندى " تحية عطرة حين قرأت لك اول مرة ( ولا اخفي عليك كان منذ فترة وجيزة للأسف) لم يخطر في بالي شيء يعكس قلمك سوى " دمعة ندى" فأنا اعشق ان امنح المسميات المجردة التي تعكس شخصية وأقلام الأخرين ( اعتبرها هواية خاصة جدا) حتى وإن قسوت على البعض. اذن " دمعة ندى" هو لقب غير مكتسب، بل ولد معك ونشا مع قلمك وعلى الأرجح كبر معك ايضاً .. فإنسانة تكتب بكل تلك الشفافية المطلقة والعفوية المجردة من كل القيود وتلمس قلوب الناس بحروفها التي غزلت تحت ضوء القمر في ليلة صيف رطبة لا بد ان تستحق مثل هذا اللقب. ربما استطعتِي ان تحللي المعنى بدقة التفاصيل في تعقيبك على مداخلتي الأخيرة. وبالفعل ارتباطك بشعراء عظماء مثل توفيق زياد هذا الثائر الذي تغنينا بكلماته ورددنا خلفه اناديكم, ودرويش الذي باع كل شيء وقايض عمره بالقصيدة " القصيدة القضية" ... والرقيق الغاضب دائما سميح القاسم المزروع فوق ارضه كشجرة الزيتون ولم ولن يرضخ يوما.. كل هذا لم يأت هباء او عبث وأسمك قد دون بكل تواضع بين تلك الأسماء عمداً ومع سبق الإصرار والترصد.
أما بخصوص غربان الأبجدية فانا معك واشد على يدك ان لا تنكسرِي امامهم يوما ولا تتنازلِي عمن تؤمنين به وإن خسرتِ العالم كله اياكِ ان تخسرِي نفسك ومتيقن انك قوية لدرجة ان الغربان ستتساقط امام محرابك كالذباب.
سؤالك من أنا؟؟
بإختصار شديد ( صفر)!!! نعم.. انا صفر بين الأصفار الممتدة من المحيط الى الخليج ... صفر عربي يرحل داخل وطن او وطن يرحل بداخله متمرد نزق رافض يبحث عن ذاته يتوغل في تاريخه المنسي يبحث عن معنى اسمه يغازل امجاده لعلها تعود يوما حاول ان يحفر بالصخر فخلعوا اظافره حاول ان يصرخ بكلمة لا في عصر تحكمه كلمة نعم فمات بالسكتة القهرية وعلقوا لسانه على باب القصيدة صفر انا لا اكثر صدقيني انا مجرد صفر مشاغب لا اكثر ولا اقل انتمي لهذه الأمة رغم اصولي الفلسطينية ورحلت من عاصمة الى عاصمة... حتى رددت... شربتُ عواصم الأوطان ولم تروني وتحت سماءك ياوطني رتلت حنيني لكن لا انا عدت ولا الوطن عاد لنا لقاء عزيزتي حنان ارجو الإطلاع على قصة (...) ربما تلمسين بعضا مني
(2) هذي انا بل بعض مني وفي جوفي الكثير من الوجع والكثير من الفرح لأني انسانة ولأن الحياة لم تفلح في تحويلي الى آلة كالآخرين والأخريات هذي انا أكشف لك اوراقي لأني لا اكتب لذات تختلف عني انا اكتب لي انا وعذرا على صراحتي المعتادة والتي أفقدتني الكثير الكثير ممن حولي ولم أندم لأني لا أحتمل المنافقين وما أكثرهم ولا أدعي البراءة ولا أدعي الطهارة ف: انا الشئ ونقيضه . .
قد أكون لبؤة جارحة وقد أكون سنونوة حالمة والذكاء فيمن يعرف كيف يتعامل معي لينال مني الوجه الذي يليق بمراياه
للفضفضة بقية لو في العمر بقية
(3) لا تحرقوا الفراشات لا تحرقوا الفراشات فهي من دمِ بريئة لا تصلبوا العصافير مازالت قلوبها صغيرة لا تقطفوا الياسمين ان الياسمين.... يلهمني القصيدة
------------
ترى هل انا ملهمك؟ هل انا نبيك كما اخبرتك العرافة؟ هل انا ذلك الفارس الأسمر القادم من قلب الصحراء من غسق الليل ليقطف لك زنبقة ويمنحك السلام؟ آآه حنان كم انا متعب وكم انت رقيقة حنان.. انا لست ملك وأنت مقامك الملوك شاعرة وأديبة ولك مكانتك صدقيني لن تحتملي جنوني ولا نزقي وستفرين مني ولك الحق اتلعثم... ماذا اقول؟ حنان لم لا تنامين قليلا؟ او ان شئتِ بللي قدميك بماء البحر عساك تنسينني قليلا
(3) كم أنت جميل يا هشام روح طاهرة نقية تشبهني كثيرا تشبهني فانا روح تائهة تبحث عن انتماء ان كنت أنت صفر فأنا مليون صفر لكني وحين أستعيد ثقتي بنفسي . اومن أن كل الأصفار هذه لو التصقت برقم واحد فقط ستكون المعجزة سيكون للحياة معنى
هشام ابق قريبا لعل السماء تُضئ لنا
(4) حنان... يادمعة الندى قد مررت على البحر ومشيت فوق سطحه بقدمي الحافيتين .. وفي النهاية غرقت بكل خشوع .. وتعريت من اسمي .. و شكلي.. واعلنت الإنتحار صمتاً. ايتها القديسة في محراب القصيدة والكلمات.. يامن تشعلين القناديل للضالين امثالي وتعمدين قلبي بدماء الجياد. لمَ اقتربتِ مني.؟؟ لم بحثِت عني.؟؟ لم كشفتِ اللثام عن وجهي ؟؟ انصحك بالإنسحاب من عالمي.. اعيش في صخب.. في ضوضاء .. اعيش رغم انفي.. اعيش فقط لأمي وأخوتي لأمنحهم رغيفا من دمي. تذكرت درويش حين قال.. لم اغسل دمي من خبز اعدائي.. وانا اقول غسلت خبزي من دمي لأمنحه لأمي العجوز. ماذا تريدين؟ قلب؟ روح؟ عقل؟ قصيدة منسية؟ ماذا تريدين من بقايا انسان من هارب الى الموت نعم خط هاتفي خارج الخدمة مثلي تماما..... انا ايضا خارج الخدمة تخليت عن عقلي وعن قلبي وفضلت الصمت وأواصل صمتي. جبان؟! ربما.. ربما اكون. هذا جزء مما حدث وما خفي كان أعظم. اذكر درويش حين التقيت به في دمشق كي اعبر له عن عشقي قلت: شكرا درويش شكرا يامطر إختصرتم الكلمة في مقلاع وحجر.
مطر تعود للشاعر احمد مطر نظر الي ولم ينظر وقال من هذا المطر انا درويش وانخرست وهربت لكن لم احرق دواوينه لأنني مازلت اعشقه رغم عنه وعني. هل تعلمين حنان كنت وانا صغير اهرب من مدرستي الى البحر اتحدث معه ويصغي الي كان طيب القلب معي ويشفق على طفولتي من أجله تلقيت الصفعات من ناظر المدرسة لهروبي المتكرر والدي اراد ان يضع حدا لهذا الهروب تناقش معي كرجل " هشام.. حد مضايقك؟ حد مزعلك في البيت او المدرسة؟) - لا!! " طيب ليش بتهرب؟) - بابا انا مابهرب.. انا أبحث ومنذ تلك اللحظة وانا ابحث ابحث عن ذاتي ابحث عن انسانيتي المهلهلة لكن لم يمنحني القدر الفرصة وتوفي والدي واصبحت انا الأبن والوالد واصبحت ادور في ساقية ( كجاموس اعمى) والأن تجاوزتُ ... عاما لا زوجة ولا بيت ولا عائلة لي سوى امي واخوتي وهربت الى ... هربت الى هذه الصحراء المكيفة ابحث عن ريال اسد جوعي واستر اهلي بعت القضية؟ لا لم ابع شيئا اشتريت ستر اهلي وعدم الحاجة ماذا تريدين من بقايا حطام تسبقه الدمعة قبل الكلام؟؟ ماذا تريدن من صقر عجوز لفظته اعتاب الغرباء والعواصم العتيقة انتفضنا وقاتلنا وسقطنا وانهزمنا لا لشيء وها انا عدت بعد ان دفنت الرفاق مثقف؟ شاعر؟ صحفي؟ طزززززززززز بحجم الكون هؤلاء زناديق وتجار شنطة يبيعون الكلمة بالدولار او الين او اليورو لديهم مصارفهم الخاصة والمكاتب الجلدية... يدفن في قبر على اطراف قريته الصغيرة. تابوت منسي وضع عليه صليب او سورة الفاتحة ليس مهم الديانات اختلفت في كل شيء واتفقت على الموت ها انا انثر ماتبقى لي ها انا اتعرى امامك حتى من ورقة التوت التي تغطي قلبي الصغير منحتيني حرية الكلام وأمنحك في النهاية دمعة تكاد ان تخدش خدي في هذه اللحظة فات الأوان سقطت الدمعة شكرا يادمعة
(4)
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه هشام كلما اقتربت اكثر من عالمك كلما أخذتني الدهشة وارتعدت أوصالي من أنا لأقترب من عالمك أيها المبدع....؟؟؟ انا الصفر وانت الصقر انا قطرة ندى بائسة وأنت المطر من أنا لأقترب من مراياك من أنا وأنت نبي عصرك هشام أمنحك قلبي وطنا وأتقاسم معك انسانيتي لأني فيك وجدت نفسي التي عانت الذل في زمن لا يفهم الا الرياء وأصرت على الصراط المستقيم حين أصر الخفافيش على امتصاص الدم من عروقي حين علقوني على خشبة لأني رفضت أن أكون كورقة تقويم على جدار هذا وذاك هشام دعني أكن أنت وكن أنا فنحن واحد وأنتَ بدايةُ أوجاع الكتابة من الآن سأكتب بحبرك أنت فهل تسمح؟
هشام ابق بقربي أحتاجك
(5 أنتِ : فراشة ترقص حول اللهيب... تجهل المصير. ايتها النار.... كونِي بَرْداً وَسَلَاماً.
(5) عزيزي هشام ربما: نحتاج أن ننظر الى الأشياء من منظار آخر غير الذي اعتدناه
لستُ فراشة لستَ قنديلي أنا يا رفيق زيتُ الفتيل
عندها لن نخشى احتراقا أو انصهارا وسيكون الانبهار بركة لا لعنة
(6)
ايتها الكنعانية الوجه والوشم والمكان يامن ضربتي البحر بكلماتك وابجديتك الخاصة فانشق البحر وانشق القلب وانشقّت الروح أقسمت ألا انحني الا لله او تحت المقصلة. ولولا ذلك لأنحنيت لك تقديرا وعرفان ومحبة .. حنان .. آيا حنان كم انتِ بالفعل إنسانة هل تعلمين انني كفرت بالإنسانية واحتفظت بقلبي الصغير لنفسي ولوحدتي لكن ها انتِ الأن تبعثينني من جديد واسير معك لا ادري الى اين نعم فقدت الثقة بالجميع وربما بنفسي لكن ماتقومين به شيء يثير الدهشة ويعيد الإيمان بعد الشك يعيد اليقين ربما انتِ الأن منبهرة ببعض كلماتي ربما تعتقدين انني شيء وصدقيني ايتها العزيزة لست اقلل من شأني ولكن هي الحقيقة .. انا في الحياة العامة اعتبر انسانا ناجحا في عملي وعلاقاتي الإجتماعية رغم مسحة الحزن على وجهي. لكن في عشقي للكتابة لم افلح ولم احاول ان افلح رغم انها تعكس روحي وتعكسني بكل صدق. دعكِ من النحو والصرف والبلاغة والأخطاء الإملائية فهذه امور استثنائية ولكن تعرفي عليّ من خلال ما اكتب فهي جرحي الأبدي. جرحي الذي لا يندمل سوى بالحروف والكلمات هل ستصدقين لو قلت لك ان كل ماكتبت وتشاهدينه من كتابة هي ارتجالية اكتبها بعد ان تتقمصني الروح .. روح هشام الضالة في ملكوت الأرض لا افكر بعقلي حين اكتب .. بل بقلبي.. قلبي وروحي يكتبان احلل ولا انظر وإن رأيت خطأ ما صدقيني لا اقوم بإصلاحه الا ما ندر.
حنان.. اخشى من نفسي على نفسي ومن نفسي عليكِ. لا ادري ما اقول واكره نفسي حين اعجز عن التعبير لكن بكل الصدق اقولها لكِ أنت إنسانة بكل ماتحمله الكلمة من معنى جميل وإن كان عودتي للكتابة سببها انتِ فكل ما اكتبه هو حق لكِ ايتها الإنسانة شكرا من كل قلبي ويعجز اللسان عن الكلام ولي عودة ملاحظة:
اطارد حروفك من مكان الى مكان...................................................... بحثا عنكِِِ. كل الود والتقدير.
______
4-4-2005
#ريتا_عودة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
شذرات *** لا أحدَ يموتُ منَ الحبّ
-
انتظرني حيثُ البحر
-
بحرُ المُحَارب ** محاولة في الاختصار
-
أيّها الأخضر ناكوبندا
-
حكاية من شرنقة الرّوح
-
!?...حتّى الطيور طليقة في المنافي
-
حينَ لا يُجدي اعتراف ...!؟
-
مرايا متعاكسة:
-
تقتربُ الأحزانُ منّي كي أسميها بأسمائها
-
من يُفجّر البحرَ لو شُلَّتْ يديْ...؟!** قصة قصيرة
-
مَنْ بعثرَ قبري..!؟
-
قراءة في كتاب ** مؤقتا تحت غيمة
-
أنثى الرّيح ** شذرات
-
في غمرةِ انبهاري بكَ نفذتْ صلاحية ُ الحلم..!! ** شذرات
-
أنثى الظلّ ** قصّة قصيرة
-
هل نبدأ الحكاية..!؟
-
أكانَ لا بدَّ من نزف ٍ كي نفقهَ لغة َ السّماء..!؟
-
غدا ** قصة قصيرة جدا
-
صَرْخَة ُ آخِر الليل ** قصة قصيرة
-
لو كنتَ العَيْن أكون لكَ الدمعة
المزيد.....
-
حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي
...
-
تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة
...
-
تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر
...
-
سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما
-
-المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية
...
-
أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد
...
-
الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين
...
-
-لي يدان لأكتب-.. باكورة مشروع -غزة تكتب- بأقلام غزية
-
انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني
-
مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|