|
جذور الحقارات البشرية فى الأجناس القديمة الحلقة الثالثة إنسان أوربا الحديث
غادة عبد المنعم
مفكرة
الحوار المتمدن-العدد: 4064 - 2013 / 4 / 16 - 05:39
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
3- إنسان أوربا الحديث.. مبتكر السرقة والتسبب فى فجيعة الآخرين. صاحب إمتياز العقد النفسية غير المسببة. هادم الحضارة ومدمر البشرية والكائنات _____________ ولد نتيجة تزاوج جماعات ضمت فيما ضمت أجناس إنسان قبرص الذى إبتكر العبودية والسبى والتعذيب الممنهج ومفهوم السيد والسفاح القاتل وإنسان أثينا الذى إبتكر قتل الزوجات نتيجة خيانة يتم حثهن عليها وإنسان باريس الذى إبتكر قتل الأبناء عندما يخطئون أقل خطأ وإنسان برتو الذى إبتكر القتل الجماعى وإبادة الأجناس والمدن والحيوانات وحرق البيوت والإغارة غير المبررة على الآخرين وإنسان غرناطة الذى إبتكر الحياة على أنقاض الآخرين وخلق الحروب للتمتع بمشاهد الدمار وسبى النساء وإمتلاك أطفال الآخرين وإثارة ضغائن الجماعة الواحدة عبر القسوة على الأبناء والعبيد وحث الأبناء على قتل العبيد ثم تكريم العبيد لقتل الأبناء كمدا. ______________
(عاش منذ ثلاثة ملايين عام، خلق بسبب تركيبه الهرمونى المتوارث عن أجناس تكره التحضر والبراءة والبساطة وتسعى لحياة الغابة المتوحشة والرذيلة ميل لتدمير الحضارة والقفز على التحضر والإنغماس فى التوحش والقسوة والتدمير)
كتبت مقال سابق حول طبيعة إنسن آسفى المقرن الذى نشأ فى المغرب عن طفرة أسبابها موجية وكيميائية فى إنسان سيناء (أول إنسان عاقل نشأ على سطح الأرض) وقد ذكرت فيها ما وردنى من معلومات مصدرها المخابرات المصرية حول تسلسل تطور البشر منذ ظهور أول إنسان عاقل وحتى الآن وكلها معلومات كانت تعلن لأول مرة، وفى مقالى ذاك حول إنسان آسفى المقرن ذكرت ما أنه قد نشأ فى المغرب وهاجر منها لأسبانيا وهناك تزاوج مع قرد النياندرتال الأقل ذكاء منه ( ولكن الأذكى من جدوده من قرود الهومو نيندرثالينسيز) ذلك أن أجداد إنسان آسفى نتج عن طفرة فى إنسان سيناء والذى بدوره نتج عن طفرة فى قردة الهومو نيندرثالينسيز وهم أقل ذكاء من الهومو سابينز لكن يمكن عبر طفرة تحدثها فيهم موجات كثيفة أن يلدوا وكما وضحت تجارب الإستيلاد إنسان سيناء العاقل وبداية سلالة البشر. وقد حاولت الجهات البحثية المخابراتية والتابعة للجيوش الغربية إحداث طفرات فى قردة الهومو سابينز بكل الطرق الممكنة من تسليط موجات وتفاعل كيميائى قوى ولم ينتج عن أيها ولادة إنسان عاقل من قردة الهومو سابينز وهذا كما تؤكد المخابرات المصرية التى أتيح لها الإطلاع والمساهمة فى هذه التجارب يكذب الظن الشائع حاليا بأن الإنسان العاقل قد تطور من قردة النياندرتال (إنسان النياندرتال). إذن توضح المعلومات المستقاة من تصوير باطن الأرض لمسافات شديدة العمق ومن تجارب الإستيلاد أن إنسان آسفى تزاوج مع قردة النياندرتال (وأحاول هنا ألا أطلق عليهم لفظ إنسان كما أعتاد علماء الأنثروبولجى محاولة منى أن قصر تسمية إنسان على السلالات العاقلة بداية من إنسان سيناء وبما فى ذلك أبناء إنسان آسفى البلهاء من جنس إنسان إنجلترا)
إنسان إنجلترا كيف نشأ الإنسان فى أوربا أو قصة ولادة (المعتوه) وتظهر الآشعة أن إنسان أسفى عاش فى كل مناطق أسبانيا والبرتغال وبريطانيا صعودا حتى جرينلند وكان أول إنسان عاقل يصل أوربا وبذا يكون هو والد الإنسان الأوربى العاقل بعد تخالطه مع إنسان النياندرتال وتناسله معه وهكذا يكون ظهور الإنسان العاقل فى أوربا قد تأخر عن ظهوره لأول مرة فى منطقة سيناء المصرية (حيث ظهر لأول مرة فى التاريخ) بحوالى ثمانمائة مليون عام وتأخر عن ظهوره فى أسيا والتى هاجر لها سلالات من إنسان سيناء بما يقدر بحوالى ستمائة مليون عام وتأخر عن ظهوره فى المغرب التى نشأ فيها (عن أفراد من إنسان سيناء) إنسان أسفى المقرن حوالى سبعمائة وتسعة وتسعين مليون عام (حيث يتصور أن الإنسان المقرن قد نشأ فى المغرب بعد مليون عام فقط من وصول إنسان سيناء لها. وربما يعود إنخفاض مستوى الذكاء فى أوربا لذلك فطبقا لما تذكره المخابرات المصرية فإن تجارب إستيلاد السلالات القديمة قد أظهرت أن إنسان آسفى فى واحد على عشرة آلاف من ذكاء إنسان سيناء (العاقل الأول) وفى واحد على تسعين من قوته (لكنه كان أكثر شراسة منه ورغبة فى التخالط والتناحر للحصول على الطعام)، ويتصور أنه عند هجرة قبائل قليلة العدد منه لأوربا قد تناسلت مع إنسان النياندرتال الذى كان غير عاقل تقريبا وبالتالى قل مستوى ذكاء الناتج عن هذا التزاوج لواحد على ألف من ذكاء إنسان أسفى وكانت القبائل التى نتجت عن عمليات التوالد هذه أكثر جمالا من الأصلين حيث تحلت بشعور ملونة وقليلة الإنتشار فى الجسد وغزيرة الوجود فى الرأس وبملامح أكثر رقة وعيون ملونة لكنها كانت بالكاد تعتبر بشرا بسبب إنخفاض مستوى ذكائها فقد كانت فى ستين ضعف ذكاء أبائها من النياندرتال تقريبا فقط. وتبعا للمعلومات الناتجة عن تجارب الإستيلاد فقد إنتشرت هذة القبائل المولدة من النوعين وشبه البلهاء (ومع ذلك فقد كانت شديدة الشراسة والتحدى لمعاصريها من قبائل القردة العليا الأقل ذكاء) وتوالدت لتحسن مستوى الجمال الشكلى فى أحفادها وليتنوع هذا الجمال لكل الأشكال المعروفة فى شمال أوربا وكذلك للملامح المغولية فى شمال أسيا ولكن بسبب تناسلها المحدود مع أشخاص أكثر ذكاء (من نوعية إنسان أسفى المقرن والذى لم تهاجر منه إلا أعداد قليلة لأوربا) وبسبب إنعزالها عن باقى الأجناس الأكثر ذكاء منها ومن الإنسان المقرن والتى كانت قد بلغت فى هذا الوقت حوالى ثمانية آلاف سلالة ذكية جدا منحدرة مباشرة من إنسان سيناء وحوالى تسعمائة وخمسين ألف سلالة متنوعة الذكاء منحدرة من المنحدرين من إنسان سيناء (من تزاوج حفدة إنسان سيناء) بقت السلالات الشمالية فى أوربا وأسيا لملايين السنين محدودة الذكاء جدا ولكن شديدة الجمال، وبسبب هذه الظروف لم تظهر حضارة فى أوربا على مدار كل التاريخ الأكثر عتاقة. حيث بقت أوربا بمعزل عن تعلم صناعة الأدوات وبناء البيوت والزراعة وصيد الأسماك بأدوات صنعت لذلك وحتى تم غزو أوربا من المزيد من الأقوام الأكثر رقيا قبل ستة ملايين عام وكانت كما يعتقد قبائل من الأردن و من مصر ومن المغرب وباقى سواحل أفريقيا وأسيا القريبة والمواجهة لأوربا عند ذلك فقط تناسلت هذه الأقوام الأذكى ملايين أومليارات المرات مع الأجناس التى عمرت أوربا وشمال أسيا وأنجبوا سلالات أكثر ذكاء من سابقتها فى أوربا وأقل ذكاء بملاين المرات من أبائها من الشرق أوسطيين، وباستمرا الإختلاط بين الأوربين وبين الشرقيين وعلى مدى خمسة ملايين عام وخمسمائة ألف تقريبا توالدت فى أوربا أقوام وجماعات يمكنها التفكير فى بناء البيوت وصناعة الأدوات وإرتداء جلد الحيوانات وتقليد حياة أقوام الشرق الأوسط العتيقة. ويعتقد بعض العلماء ممن عرضت عليهم فى سرية وبشكل محور هذه الحقائق (والتى تخرج للنور لأول مرة الآن) أن أثر اختيار جنس أسفى المقرن المغربى التزاوج مع جنس النياندرتال الأوربى (الأكثر جمالا منه بقدر ضئيل) أدى لتعمير أوربا بسكان يتميزون بمستوى جمال مرتفع ومستوى ذكاء منحدر وهو ما لم يتم تدارك أثره حتى الآن حيث مازال مستوى ذكاء الأوربيين المعاصرين وكذلك الصينيين المعاصرين منخفض جدا عن مستوى ذكاء سكان منطقة الشرق الأوسط التى تسارع فيها تطور الذكاء على مدى العصور وخاصة فى مصر التى يبدو أنها كانت أرضا مهيئة لإحداث طفرات تسارع ذكاء عملاقة فى الأجناس القديمة التى سكنتها. تسلسل نشأة الأجناس والسلالات البشرية التى أدت لنشأة إنسان أوربا الحديث
وإذا تتبعنا تسلسل الأجناس التى وجدت فى أوربا طوال أربعين مليون عام وكما تبين للباحثين فى أجهزة المخابرات والعلماء الذين استعانوا بهم سنجد أن:- 1- تزاوج أسفى من قرد النياندرتال ومن أبنائهما معا فأنتج إنسان إنجلترا الأبله المعتوه وكان يزيد بدرجة ضئيلة فى الذكاء عن قرد النياندرتال. 1- هاجر إنسان إرم قبل حوالى ثلاثة ملايين عام من فلسطين ممتطيا الحيتان الضخمة التى كانت تستعمر البحر المتوسط وتسافر ذهابا وإيابا بين فلسطين وإيطاليا حتى وصل لشاطئ نابلولى وهناك تزاوج مع إنسان إنجلترا وأنجب إنسان نابولى وإنسان روما. 2- تناسل إنسان روما مع باقى الأجناس الموجودة حوله فأنجب ست أجناس منها إنسان الفاتيكان. 3- تناسل إنسان روما مع باقى الأجناس الموجودة حوله فأنجب عشرة أجناس منها إنسان سردينيا. 4- تناسل إنسان إرم مع الأجناس التى نتجت عن تزاوجه مع إنسان إنجلترا فأنجب ستة عشر جنسا منها جنس البرتغال. 5- تناسلت كل هذه الأجناس سويا لتنتج لنا ما أسميته بجنس أوربا القديم. 6- وتناسل جنس أوربا القديم مع ناتج تزاوج جنس بنى سويف من جنس إنجلترا والذى أطلقت علية جنس بوخارست لظهوره لأول مرة فى موقع يقع أسفل قرية قريبة من بوخاريست. 7- تزاوج إنسان بوخاريست من كلا من إنسان بنى سويف وإنسان أوربا القديم وناتج نسهلهم وإختلطت كل هذه السلالات سويا لتنشئ إنسان أوربا الحديث.
إنسان الفاتيكان (دراكولا)
من ضمن السلالات التى نشأت نتيجة هجرة إنسان إرم لأوربا سلالة إنسان الفاتيكان وهى السلالة البشرية الأكثر فتكا التى عاشت على سطح الأرض وقد نشأت فى منطقة إيطاليا نتيجة تزاوج نساء من جنس إرم ورجال من جنس النياندرتال (وإنسان إرم سلالة بشرية نشـأت فى منطقة الأردن وانتشرت فى فلسطين وكانت تهوى السباحة لمسافات طويلة راكبة حيتان عملاقة، حيتان تميزت بمشاعر ودودة مع الإنسان وكان طول أحدها يصل لستين متر وكانت لا تتناول البشر ولا حيوانات الأرض وتتناول فقط الأسماك والحشائش - وقد تناقل العرب والتوراتين حكايات هذه الحيتان عبر قصة يونس - ويبدو أن أنسان قد هاجر لأوربا فى جماعة وصل تعداد أفرادها لستين شخص سافروا معا حتى شواطئ نابولى وهناك تعرف على سكان نابلولى التى كانت تقطنها جماعات من إنسان انجلترا و جنس النياندرتال وإنسان آسفى المقرن) وقد كان أخطر هذه الأجناس المفترسة التى نتجت عن تزاوج إنسان إرم مع غيره من الأجناس فى إيطاليا فقد كان أول من إبتكر التعذيب والعبودية حيث كان يخرج فى جولات صيد يصيد فيها البشر والحيوانات الأقل حجما منه ويقوم بتقيدهم مستخدما شعورهم ثم يقطع أيديهم وأرجلهم ويتركهم سبايا لديه بعد تناول أطرافهم ويبقى لفترة طويلة يقطع منهم أجزاء ويتناولها وهم أحياء بينما يستمتع بآلامهم وعند استيلاده وجد أنه مشوه الوجه ولديه ندوب كثيرة فى جسده وله قرنين أعلى رأسه بطول 6 سم وعرض 3 سم وهما فى عشر حجم قرون إنسان آسفى المقرن والمتحضر تماما بالنسبة لحفيده إنسان الفاتيكان كان طوله عشرة أمتار وعرضه متر واحد ولونه أخضر نتيجة زيادة فى إفرازات الغدة المرارية وكانت له عيونه حمراء زجاجية لامعة جدا ويمكن كسرها بسهولة لكنها تنمو خلال ست أيام من جديد (ونلاحظ ما تركه هذا الشكل من أثر فى مخيلة البشر حول تفاصيل شكل دراكولا مصاص الدماء والشياطين والمردة آكلى البشر وغير ذلك من الشخصيات الخيالية الشريرة التى توارث البشر حكايات عنهم) وكان يملك غدة نخامية تعادل 300 مرة حجم مثيلتها لدى الإنسان المعاصر وكغيره من أسلافه وأبنائه والسلالات القديمة وحتى سلالة إنسان دقهلة التى نشأت فى مصر ونتج عنها كل سكان مصر المعاصرين كان يملك ثلاث عشر غدة دماغية إضافية لا يملكها المصرى المعاصل ويملك بعضها فقط باقى البشر المعاصرين وهى غدد التى أطلقت عليها التسميات التالية: 1. غدة الفأر (تفرز مادة تؤدى للحذر الشديد وعدم الراحة فى وجود أى كائنات أخرى فى محيطك) 2. غدة النمس (تفرز مادة تؤدى لشعور بالضيق الشديد إذا لم تسرع للإنقضاض على فرائسك وأعدائك ومحاولة إلتهام بنى جنسك) 3. غدة القط (تفرز مادة تؤهب الجسد بشكل دائم للرغبة فى القفز والمهاجمة والهروب ثم الهدوء والإستكانة لدى رؤية شخص تعرفه) 4. غدة الحوت (تفرز مادة تؤدى لمحبة إلتهام الكائنات المثيلة لك من الأحجام الأصغر مع الرغبة فى التصارع مع بنى جنسك بلا سبب) 5. غدة الكلب (تفرز مادة تؤدى للراحة للبشر وكراهية بعض الحيوانات والاستعداد لمهاجمتها بمجرد شم رائحتها كالضبع بالنسبة للكلب ويتسع عملها ليشمل الحشرات ومعظم ذوات الأربع تقريبا لدى الانسان ) 6. غدة الصرصار (وهى غدة تفرز مادة تؤدى لشعور المرأ بأن حجمه ضئيل جدا بالنسبة لغيره وتؤدى أيضا لمحبة الأوساخ والقاذورات والرغبة فى العيش وسطها. 7. غدة النحلة (وهى غدة تفرز مادة تؤدى لمحبة ممارسة الجنس مع االإناث والذكور ذوى الحجم الضخم والقوة الهائلة) 8. غدة البطة (وهى تفرز مادة تؤدى للرعبة الشديدة فى الإنفلات من الشريك المجاور لك من نفس جنسك ومشاكسته والتغلب عليه والحصول على طعامه وشرابه وما لديه من ممتلكات) 9. غدة الوزة (وهى تفرز مادة تؤدى للشعور بالحاجة الشدية للهجرة بعيدا وترك الكائنات المناظرة لك مع الحنين الشديد لبيتك والعودة له ) 10. غدة النمر (وهى تفرز مادة تؤدى للشعور بالرغبة فى إلتهام كل شيئ وعدم الشبع والرغبة فى القتال المستمر والشعور بأن كل ما حولك هو عدو لك والرغبة فى التفوق عليه وقتله وكذلك فى إلتهامه حيا) 11. غدة الأسد (وهى تفرز مادة تؤدى للشعور بالمتعة الفائقة عند التمثيل بجسدة أعدائك وعند إلتهامهم حتى آخر جزء ضئيل منهم والرغبة فى الاستعراض ونيل محبة الجنس الآخر فى نفس نوعك والحصول على كل الإناث أو الذكور الموجودين فى قطيعك والضيق من الصغار والتقيد بعدم هجر الجماعة الكبيرة ومحاولة إنقاذ الإناث قبل الأطفال فى أى معركة وحتى يتمكن الذكر من مضاجعتهن وهو مزهوا بعد الإنتصار) 12. غدة الفراشة (وهى تفرز مادة تؤدى للشعور بالرغبة فى شق وإنتهاك وتكسير وقتل ما يصادفها – المادة التى تساعدها على شق الشنقة – وتؤدى للرغبة فى قتل شريك الحياة وهجرته والإبتعاد عنه ثم قتل النفس) 13. غدة النملة ( وهى تفرز مادة تؤدى للشعور بأن هناك من يرغب فى قتلك ويتربص بك وعليك سرقة كل ما يمكنك والهروب سريعا به قبل أن يقتلك شيئ أو كائن ما) وكما هو واضح فكلها غدد تفرز مواد تشبه ما تفرزه غدد مناظرة (لها أسماء أخرى) فى كائنات غير بشرية مما يؤدى لإتسام البشر بصفات هذه الكائنات. وإلى جوار إنسان الفاتيكان القاسى المفترس المتخوف المتوجس المجنون بالتعذيب والسادية فقد إتسمت كل الأجناس الخمس الناتجة عن تناسل إنسان إرم بعد هجرته لأوربا مع أفراد من إنسان إنجلترا ومن قرد النياندرتال كلها بالسادية الشديدة والإفتراس نتيجة زيادة مفرطة فى إفرازاتها الهرمونية تزيد بمئات المرات عن إفرازات سلفائها من إنسان إرم ومن إنسان آسفى وتتساوى مع بعض نسب إفرازات والدها قرد النياندرتال وقد تزاوج هؤلاء الخمسة أجناس معا ومع الأجناس الأربع التى أنجبتهم وهى إنسان إرم وإنسان أسفى المقرن وقرد النياندرتال وأنتجوا بعد تمازجهم معا فى عدد من الطفرات نتجت عن هذه الزيجات حوالى 62 جنسا كان من أكثرها بهيمية ووحشية بعد جنس الفاتيكان جنس إنسان ساردينيا.
إنسان ساردينيا مبتكر العقد النفسية الفرويدية بسبب طبيعته الهرمونية الموروثة من دراكولا الفاتيكان وست أجناس أوربية أخرى تمتع بالغباء والوحشية والسادية
تميز إنسان ساردينيا بحجم يصل لستة أمتار طولا ومتر عرضا ولون أبيض ورقة شديدة فى الملامح وعيون سوداء وشعر أسود ناعم وكان يشبه الإسكندنافيين الحاليين فى شكلهم الخارجى بتنويعاته ولكن ولكن مع حجم أضخم وقد نتج عن تزاوج بين جنس روما (الناتج من تزاوج بين رجال إنسان إرم النياندرتال) وجنس نابولى (الناتج عن تزاوج بين رجال إنسان إرم ونساء إنسان إنجلترا) وجنس الفاتيكان وجنس إرم وجنس إنسان آسفى وقردة النياندرتال وتميزت صفاته النفسية بما يلى:- 1- قسوة شديدة تجاه بنى جنسه ومحبة شديدة للأجناس الأخرى خاصة ذكور إنسان النياندرتال بشكلهم القردى. 2- رغبة شديدة فى قتل الإخوة والتخلص منهم ومن ذريتهم والإستيلاء على كل ما يخصهم ومنه زوجاتهم ورغبة شديدة لدى النساء فى تناول كل ما يدور حولهن من زاوية أنه يدور بسبب جمالهن. 3- رغبة لدى الرجال فى قهر كل البشر وخاصة النساء والأطفال مع مباهاة بكثرة إنجابهم للأطفال وتسخير الأطفال للعمل. 4- رغبة لدى ناضجية فى التمتع بفضائح عهر لا حد لها وجذب مئات العشاق حولهم ورغبة لدى نسائه فى تحدى القوانين وقتل الرجال أو إخصائهم وممارسة الجنس لساعات مع أحبة لا يملون منه. 5- رغبة لدى الأطفال فى التخلص من الرجال كلهم والتزوج من الأمهات والأخوات خاصة لإعتاقهن من أسر عبودية الزوج. 6- رغبة لدى النساء فى إنتهاك طفولة الأطفال وتحويلهم لبالغين بدفعهم لممارسة الجنس وإلباسهم ملابس الكبار والقسوة عليهم (كراهية للبراءة والطفولة ورغبة فى التخلص منها) 7- رغبة لدى النساء فى تدمير إحترام الأب والزعيم والقوى لدى كل معارفه. 8- رغبة لدى الرجال فى إفتراس وأكل لحوم البشر وممارسة الجنس مع زوجات الآخرين وحبيباتهم. 9- رغبة لدى الرجال فى قتل النساء والأطفال وتناول لحومهن وإرتداء جلودهم الناعمة. 10- الرغبة فى القتل الجماعى وإبادة الأجناس والمدن والحيوانات وحرق البيوت والإغارة غير المبررة على الآخرين. وكان يتميز أفراده بطول ستة أمتار وعرض تسعين سم ووجه جميل مستدير برئ وطفولى وبشرة سوداء وعيون لوزية سوداء وشعر ناعم أسود وبشرة ناعمة وكانوا يحبون الزواج بقرد النياندرتال لأنه فى نمطه الفكرى وشكله يقترب أكثر من ميولهم الحيوانية المتوحشة وقد أنجبوا منه إنسان قبرص. إنسان قبرص إخترع العبودية والسادية التى تمارس بشكل دائم مستمر على الأضعف إنسان قبرص جنس تميز بلون أبيض وشعر بنى وعيون بنية فاتحة تميل للإصفر وشعر يغطى الجسد بنفس توزيعه فى الإنسان الحديث ولكن بكثافة أكثر وكانوا متوحشين كأبائهم من إنسان سردينيا و قردة النياندرتال وكانوا يتميزون بعرض ستين سم وطول يصل لستة أمتار وبنية قوية تشبه بنية الإنسان الحديث شكلا وتختلف عنه فى الحجم وكانوا يتمتعون بسمات نفسية منها الرغبة شديدة فى سرقة ممتلكات الآخرين وسبيهم ليس بهدف تناولهم كطعام ولكن للإحتفاظ بهم لسنوات طويلة كأسرى يتم تعذيبهم ويمكن أن نؤكد أن إنسان قبرص هو من إخترع السجن والتعذيب لسنوات طويلة للمساجين والأسرى وكذلك السبى والعبودية وقد إبتكر مفهوم السيد ومفهوم العبد وقد تمتع بتقليد إنسان الفاتيكان بكل قسوته وجنونه ورغبته فى تعذيب الآخرين وزادت لديه افرازات الغدد الصنوبرية والنخامية والدراقية وجار الدراقية والبنكرياس بنسب تساوى تسعين ضعف ما قد يتحلى به إنسان مصرى معاصر فى مثل حجمه الضخم مما جعله يشبه قنبلة تعذيب مفعلة تعمل بشكل لا يتوقف. ولكى نفهم طبيعة الأجناس المتوحشة التى كونت إنسان أوربا القديم والتى نتجت عن تزاوج ثانى موجة هجرة من الشرق الأوسط لأوربا بعد إنسان أسفى والمتمثلة فى إنسان إرم يكفى أن نعرف أن :- إنسان قبرص قد إبتكر العبودية والسبى والتعذيب الممنهج ومفهوم السيد. وإنسان أثينا إبتكر قتل الزوجات نتيجة خيانة يتم حثهن عليها. وإنسان باريس إبتكر قتل الأبناء عندما يخطئون أقل خطأ. وإنسان برتو إبتكر القتل الجماعى وإبادة الأجناس والمدن والحيوانات وحرق البيوت والإغارة غير المبررة على الآخرين فى جماعات ضخمة كهواية تمارس للتسلية وليس للسلب. وإنسان غرناطة إبتكر الحياة على أنقاض الآخرين وخلق الحروب للتمتع بمشاهد الدمار وسبى النساء وإمتلاك أطفال الآخرين وإثارة ضغائن الجماعة الواحدة عبر القسوة على الأبناء والعبيد وحث الأبناء على قتل العبيد وتكريم العبيد لقتلهم أبنائه. إنسان أوربا القديم نشأ إنسان أوربا القديم عن كل هذه السلالات شديدة القسوة قبل سبع ملايين عام وقد عاش حوالى أربع ملايين عام قبل أن يندثر مخلفا ورائه أحفاده من إنسان أوربا الحديث (العهدة هنا فى صحة هذه المعلومات على المخابرات المصرية) وتميز إنسان أوربا القديم الذى إنتشر غربا فى كل غرب أوربا وشرقا حتى وصل لبعض أنحاء دول الإتحاد السوفيتى القديم بالإضافة لوصوله حتى الصين بطول وصل لستة أمتار ولون أبيض رقيق مختلط بدرجات من الحمرة أو الصفرة أو الزرقة أو السواد أو اللون الرمادى، وبعيون وشعور ملونة تراوحت ألوانها بين السوداء والزرقاء والخضراء والبنية والصفراء والحمراء والبيج والبرتقالية والبنفسجية وبكل درجات هذه الألوان وبشكل متنوع بالنسبة للشعر بين النعومة والخشونة، وكان يمتلك الغدد الثلاث عشر التى تؤدى للتوحش والسادية والتى سبق وذكرتها وهى غدد " البطة والوزة والنملة والفراشة والنحلة والأسد والنمر والفأر والكلب والحوت والنمس والصرصار والكلب" ولذا فقد تمتع بخليط غريب من الصفات العدائية من حيث الإفتراس والتلذذ بالقتل والسادية والكبرياء والرغبة فى إقتراف كل أنواع الخيانات وكل أنواع الغدر وبالإدعاء وكراهية البشر والأقارب والتحبب للأقوياء وكراهية الضعفاء وإحتقارهم والجبن وأكثر صفاته النفسية الناتجة عن توازنه الهرمونى الحيوانى المفترس هذا حقارة (وكما تم الكشف عنها عبر متابعة رغبات أفراد تم استيلادهم منهم) كانت:- 1- الرغبة فى قتل الأسرة والعيش معهم رغم ذلك والتحبب لنساء الآخرين والرغبة فى العيش فى جماعة كبيرة لسرقة أفرادها وممارسة الجنس مع أفرادها من الجنس المختلف وقتل أطفالها. 2- القيام بصيد باقى الأجناس البشرية الأضعف والأقل حجما وممارسة الجنس معها تحت تعذيب خيالى غير مبرر لها، والإستمتاع بقطع أطرافها وإلتهام أجزاء منها وهى حية ومقيدة (وقد تكون كل القصص الأوربية الفولكلورية حول الغول والكائنات المهولة المتوحشة السادية قد نتجت من بقايا من حكايات نقلت للأحفاد عن أجدادهم من هذا الجنس الشديد السادية). 3- تناول الأطفال بعد إنجابها وخطف أطفال الأجناس الأخرى لتناولها حية. 4- رغبة رجاله فى الإستحواذ على جميع نساء كل الأجناس المحيطة وتحويلهم لعبيد مسخرين للجنس ورغبة نسائه فى الموت تحت التعذيب أثناء الممارسات الجنسية مع كائنات ضخمة جدا وفى غاية التوحش. 5- التقرب للآخرين ثم الهجوم عليهم وإغتيالهم بينما هم نائمون وبعد ممارسة الجنس معهم. 6- الرغبة الشديدة فى مهاجمة كل من يحبهم والتسبب فى فاجعة لهم ومحاولة سرقتهم والإستيلاء على كل ممتلكاتهم. 7- التسبب فى ندبة لكل من يحبهم أو يحاورهم عبر مباغتته بخجر فى جزء من جسده ثم تركه والهروب لساعات والعودة بعدها باكين معتذرين مدعين الرغبة فى الصفح وبمجرد بدئهم فى التكلم معه يقومون بمباغتته وقتله فى خيانة متكررة تمتعهم بشدة. 8- الجبن والخوف من مهاجمة الكائنات الضخمة والقوية والذكية مع الإستمتاع بإستدراج الكائنات الرقيقة لفخ الصداقة والحب أو فخ ممارسة الجنس. 9- الإغارة على قطعان الحيوانات الأليفة والقضاء على كل أفرادها بلا مبرر وبدون أن يكون المغير جائعا ولا فى نيته تناولها ولكن لمجرد الهواية والتسلية. 10- قتل النساء بعد تدبير مواعيد غرامية لهن مع أنواع أخرى من أجناس البشر والكائنات ثم تناول لحومهن مع من تم استدراجه للموعد الغرامى ثم مهاجمته وقتله فى نوع من الخيانة المركبة. وكل هذه الصفات التى تم التعرف عليها عبر تجارب الإستيلاد تظهر أن هذا الجنس البشرى تمتع بميول هدامة كان بإمكانها تدمير الحياة كلها على قارة أوربا لولا عاملين أولا: أنه تمتع بجبن منعه من مهاجمة الكائنات الضخمة التى عاشت فى أوربا حيث قضى فقط على معظم الكائنات الحية الأقل منه حجما على قارة أوربا فى هجمات وفرت للكائنات الضخمة والبشر الآخرين الطعام الوفير وكفتهم مشقة الصيد ويبدو أن بقية سكان أوربا من آكلى اللحوم من غير جنسه كانوا أكثر حكمة منه فتناولوا ناتج هجماته الكبيرة للقتل غير المبرر ولم يساهموا معه فى قتل المزيد.
ثانيا: قيام قبائل من جنس إنسان أوربا الحديث بالقضاء عليه عبر التزاوج معه وصيده وإنسان أوربا الحديث نشأ نتيجة تزاوج أنسان بنى سويف مع غيره من الأجناس التى عمرت أوربا وقد عزا إنسان أوربا الحديث كل أنحاء أوربا وخلصها من بربرية إنسان أوربا القديم عبر عمليات تزاوج وقتل وإصطياد.
إنسان بنى سويف
نشأ إنسان بنى سويف الوالد الذكى لإنسان أوربا الحديث فى منطقة تقع تحت محافظة بنى سويف المصرية وتزايد بصورة كبيرة فى مصر ووصل تعداده فيها لتسعة ملايين قبل حوالى ثلاثين مليون عام مما دفعه للترحال وقد هاجر عابرا منطقة الشام والخليج العربى للهند وعمرها (وكان الأب الأول للهنود) ثم هاجر لكل مناطق شرق أسيا وعمرها ومنها هاجر للصين وكل أنحاء دول الإتحاد السوفيتى السابقة وإختلط مع عدة أجناس هناك مكونا إنسان أوربا الحديث، وكما تدعى المخابرات المصرية فقبل نحو ما يقرب من تسعة مليون عام كان إنسان بنى سويف قد إستعمر كل شرق أسيا وكذلك بعض مناطق أوربا الشرقية وتناسل فيها منجبا إنسان أوربا الحديث حيث إختلط فى أوربا الشرقية مع جنسين وتناسل معهما وهما جنس إنجلترا وقردة النياندرتال وكذلك فقد إنتشر فى مناطق فى وسط أوربا وشمالها وتزاوج مع إنسان أسفى وإنسان إرم وغيره من السلالات التى نتجت عن تزاوج إنسان آسفى وإنسان إرم وقردة النياندرتال وقد تميز إنسان بنى سويف بطول يصل لستة أمتار وعرض يصل لمتر ولون شعر أسود ناعم وبشرة بنية قمحية وكان يشبه أحفاده من الهنود تماما فى البنية والملامح مع إختلاف فى الحجم وكان يتمتع بذكاء يساوى أضعاف ذكاء إنسان أوربا القديم المتوحش (وحتى المعاصر) وكان إنسان بنى سويف من آكلى لحوم البشر لكنه تمتع بحصافة عدم تدمير كل ما حوله وذلك بسبب ضمور ما يقرب من ست غدد من الغدد الحيوانية التى تؤدى للتوحش والسادية حيث لم يكن يملك من هذه الغدد سوى (غدة الكلب وغدة الفأر وغدة النملة وغدة الصرصار وغدة الفراشة وغدة الوزة وغدة النحلة) وكانت كلها فى حجم يقرب من واحد على مائة من مثيلاتها لدى إنسان أوربا القديم وكذلك فقد حسن من سلوك وصفات إنسان بنى سويف تضاؤل حجم غددة الرئيسية الأخرى كلها عن نظيرتها فى إنسان أوربا القديم وقد أدى هذا الضمور والتضاؤل لإمتياز إنسان بنى سويف بما يلى:- 1- كراهية العنف الذى لا يؤدى لنتيجة نفعية تخدمه كالحماية والحصول على الطعام. 2- تفضيل تناول لحم غيره من الحيوانات والأجناس البشرية وليس لحم جنسه. 3- الحياة فى قطيع يخلص أفراده لبعضهم بعضا ولا يقدم أفراده على قتل أى منهم سوى بعد عملية إنتخاب للأضعف والأقل حجما والأكبر سنا وفقط عند عدم توفر صيد أو طعام نباتى آخر. 4- العيش فى جماعات تضم لكل ذكر أنثى واحدة ويتم فيها إجبار كل شخص على ممارسة الجنس مع شريكه الذى إختاره فقط والبحث للنساء والرجال غير المتزوجين على شركاء من أجناس بشرية أخرى يتم معاملتها بإعتبارها فرد من القطيع. 5- ممارسة الجنس مع الأجناس الأخرى فقط فى محاولة لصيدها وليس كطقس يومى. 6- التميز بحس أخلاقى يكره الخيانة. 7- التميز بكراهية تناول لحوم الأبناء والزوجات والصوم عندما يتم إختيارهم كصيد يتناوله أفراد القبيلة نتيجة عدم وجود طعام. 8- كراهية الأجناس شديدة العنف. 9- الرغبة فى التزاوج مع أجناس ذكية جميلة الشكل قليلة العنف وتفضيلها عندما يتم البحث عن زوجة لشخص من القبيلة.
إنسان أوربا الحديث مدعى التعقد النفسى
ونتيجة لصفات إنسان بنى سويف الأكثر تحضرا عن صفات إنسان أوربا القديم وبعد عمليات التزاوج بينهما معا ومع باقى الأجناس الأوربية وتمازج هذا الخليط الجينى ورث إنسان أوربا الحديث الأب الرئيسى لكل شعوب أوربا صفات نفسية خليط بين التحضر والوحشية وهى: 1- الوحشية والرغبة فى تناول لحوم بنى جنسهم ولكن مع كابح هرمونى يشعرهم بالذنب إذا تناولوا فردا منهم (حيث تحسن رد فعلهم تجاه المخلصين والأصدقاء والأسرة والقبيلة). 2- الرغبة فى تعدد الزوجات وممارسة الجنس مع أشخاص متوحشين مع حب للملامح الشرق أوسطية وللعيون السود والشعور السوداء. 3- معدل مرتفع من السادية والجبن والتخوف والقلق والضيق ومحبة ممارسة الرذيلة والتلذذ بفجيعة الأحباء وإصابتهم بخيبة الأمل وخيانتهم فى أعز ما يحبون وسرقتهم. 4- الشعور بنزاع داخلى بين حب الوطن والقبيلة والأسرة والأصدقاء والرغبة فى قتلهم ونفيهم وتعذيبهم وهذا النزاع ناتج عن إفرازات هرمونية تؤدى لمشاعر متضاربة. 5- الرغبة فى الخطف والجرى والتحرر من قيود المجتمع مع البقاء على التمسك بقيوده وهذا ناتج عن إفرازات هرمونية تؤدى للولاء وللرغبة فى التحرر ولرغبات مازوخية مع غباء يؤدى لعدم فهم تعقد هذه المشاعر الناتج عن تضاربها وإدعاء للرقة وتمثيل دور الضحية، مما أدى لتفسير ذلك بإعتباره طموحات وآلام وضغوط نفسية وصراع داخلى من جانب الحكماء والفلاسفة الأوربيون القدماء وعلماء النفس المحدثون. 6- كراهية الزواج والرغبة فى ممارسة الجنس مع أشخاص أقوياء وقساة وقتلة وكارهون لأنفسهم وللمجتمع،....،.. إلخ. 7- كراهية تربية الأطفال وإعتبارهم عبء يصعب تحمله مع الإقدام على الزواج لتأمين نوع من أنواع الممارسات الإجتماعية التى تؤدى لتعذيب الذات والتمتع بالمازوخية. وغير ذلك من الصفات التى نتجت عن تمتع هؤلاء الأشخاص بمستوى متدنى من الذكاء مع توازن هرمونى يؤدى لحالة غير متجانسة حيث أن جزء منه يؤدى للشعور بالإنتماء (إفراز عادى للغدة جار النخامية وغدة تحت المهاد والمهاد ومنطقة أعلى قرن آمون ...،... إلخ) مع رغبات سادية ومازوخية ورغبات إفتراس وخيانة عالية ناتجة من وراثة هذا الجنس لعدد تسعة غدد نشطة وكبيرة الحجم نسبيا من الغدد الحيوانية التى تؤدى للتوحش والسادية وهى (غدة الكلب وغدة الفأر وغدة النملة وغدة الصرصار وغدة الفراشة وغدة الوزة وغدة النحلة وغدة الوزة وغدة النمر) وقد تناسل هذا الجنس (الذى يوحى لمن يتابعه بأنه مرتبك عاطفيا ومعذب وحساس والذى يستعذب إنشغال الآخرين به كنوع من السادية والإدعاء) مع أفراد من مئات من الجنسيات التى هاجرت فى هجرات صغيرة لأوربا والتى حسنت من نسله وطبيعته الإدعائية المازوخية السادية ونتيجة هذه الزيجات نشأ كل سكان أوربا الذين كونوا أجناس تالية كالقوقازيين والألزاس وغيرهم وقد إختلطوا معا ومع غيرهم من الأجناس ليكونوا سكان أوربا الحاليين الذين ورث نسبة 70% منهم ما يتراوح بين 6 إلى سبع غدد من الغدد الحيوانية المتوحشة من غدد (غدة الكلب وغدة الفأر وغدة النملة وغدة الصرصار وغدة الفراشة وغدة الوزة وغدة الوزة وغدة النمر).
كيف ضلل حفدة إنسان أوربا الفلاسفة وعلماء النفس؟
وكما هو واضح فقد ضلل أحفاد هؤلاء الممثلون الذين يتمتعون بلذة فى جذب الإنتباه علماء النفس من غير أجناسهم وعلى رأسهم فرويد الذى تصور أنه توجد العشرات من العقد النفسية التى تنشأ ناتج عن التربية والخبرات غير السليمة بينما الحقيقة تتلخص فى أن كل هذا السلوك الغريب الذى قد ينشأ لدى بعض الأفراد الأوربيين (تشير إحصاءات للإتحاد الأوربى أن نسبة 9% من السكان مصابين بأمراض نفسية ) يكون ناتج عن وراثتهم لنشاط هرمونى قوى لغدد ضمرت فى الأجناس الأخرى كالمصريين الذين لا يملكون ولا غدة من الغدد الحيوانية الثلاث عشر ولكن يملكون غدتين موجودتان فى تقوس قرن آمون السفلى وهما غدة الرقة والشاعرية وغدة الدقة المنطقية وكلتا الغدتين لم يعلن عنها قبلا ولم يتم الكشف عنهما وهما تفرزان سوائل تؤدى للرغبة فى تقصى الحقائق ولدرجة عالية من الشفافية والرقة الرغبة فى العيش فى سلام والتمتع بالطبيعة والقدرة على إبتكار علائق رقيقة رومانسية مع الجماد والحيوان والنبات وهما غدتين تطورتا عن غدة الكلب وحلتا فى طفرة حدثت فى إنسان الاسماعيلية والسويس محلها وتوارثهما معا إنسان دقهلة بانى الحضارة والذى نتج عن سلالته المصريين المحدثين. كذلك لم يتحقق لحفدة هذا الجنس (إنسان أوربا الحديث) ممن يتمتعون بهذا المستوى الضخم من الإفراز الهرمونى لغدد كان من المفروض أن تضمر بذكاء وقوة ذاكرة والطبيعة النفسية الحادة الواضحة لأبناء شبه الجزيرة العربية الذين ورثوا ست غدد من هذه الغدد التسع هى غدد (غدة النملة وغدة الفراشة وغدة الوزة وغدة النحلة وغدة الوزة وغدة النمس) ومع ذلك تمكنوا عبر تمتعهم بغدد جار درقية متضائلة وغدة صنوبرية متضائلة وعبر تمتعهم بدرجة جيدة من الذكاء (ما فوق المتوسط) التغلب على هذا الأثر الإدعائى المازوخى السادى لهذه الغدد الحيوانية. وهم أيضا لم يتمتعوا بما تمتع به أشقائهم فى الصين والهند من إفرازات زائدة وراثيا للغدة الكظرية مما أدى لتمتعهم بقدرة على تزويب كل آثار إفرازات غدد التوحش الست التى تفرز فى أجسادهم.
#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
جذور الحقارات البشرية فى الأجناس القديمة الحلقة الثانية الأخ
...
-
جذور الحقارات البشرية فى الأجناس القديمة 1- إنسان العرب القد
...
-
هل سيتم قريبا الإعلان عن حقيقة تجارب التغير الجينى، ومعها أخ
...
-
مصيبة!!.. بلاغ للإتحادات الرياضية إمنعوا المسابقات بين الفرق
...
-
الموساد وخطة نسخ كل عباقرة مصر وتحويلهم لإسرائيلين.. المخابر
...
-
تطوير مكتبة الأسكندرية (2)..تحويل مكتبة الإسكندرية لأكاديمية
...
-
قريبا جدا الولايات المتحدة تمنع المعونة والمساعدات وتتجه لفن
...
-
لعن الله العالم والمخترع الإيطالى ماركونى الذى تسبب فى عذاب
...
-
التلصص بالأقمار الصناعية )5( أنظمة نقل عدوى فيروس ديوى
-
ليس بيد الإخوان وحلفائهم ولكن بيد المخابرات الغربية
-
هذه هى تصوراتى لحل هذان اللغزان.. هكذا تم تحديد مسار الشمس ف
...
-
سرقة ذكاء المصريين
-
إقتراحى بنظام تطعيم متعدد ومتكرر للقضاء على فيروس ديوى
-
كون المصرين أغبياء جدا لا يعنى أنهم ليسوا عباقرة
-
لتعرف البرنامج السرى للمخابرات الأمريكية إطلع على الأفلام ال
...
-
كارثة تكون سحابة موجية حول الأرض.. واحتمالات دمار الكرة الأر
...
-
إقتراحى بتركيب لمصل لفيروس ديوى
-
الأشعة السوداء تؤدى لمشاكل فى القلب والأعصاب والدماغ وكل الج
...
-
بإعتبارى خبير فى الإقتصاد أصالب بمنع الربا وإعادة فوائد القر
...
-
معاير التزاوج بين الأجناس الحيوانية المختلفة - كما أضعها -
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|