أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صميم حسب الله - مسرحية - عزف نسائي - بين التطرف الديني .. والانهيار الاخلاقي.. ؟















المزيد.....

مسرحية - عزف نسائي - بين التطرف الديني .. والانهيار الاخلاقي.. ؟


صميم حسب الله
(Samem Hassaballa)


الحوار المتمدن-العدد: 4062 - 2013 / 4 / 14 - 17:03
المحور: الادب والفن
    


يختلف إشتغال المنظومة اللغوية في المسرح عن غيرها من التشكلات اللفظية التي تهيمن على التوصيفات السردية المتنوعة، ويعود ذلك إلى ان فن المسرح بمفصليه (الادبي والبصري) يشتغل على تقنيات عدة يبرز من بينها مفهوم الاختزال الذي بات يشكل عنصراً فاعلا ً في عملية إنتاج المعنى بما يمتلك من علامات دلالية تمنح المتلقي فرضيات متعددة في التأويل ، وبحسب نظريات الاستقبال والتلقي فإن مستويات التأويل تكون متنوعة هي الأخرى؛ ذلك أنها إرتبطت بالثقافة المجتمعية وحضورها المعرفي وقدرتها في الكشف عن المعاني المضمرة في العرض المسرحي الذي تأسس هو الآخر من مستويات ترتبط بعضها بالمعطيات النصية التي يسطرها المؤلف في النص الدرامي ، والتي غالباً ماتفقد العديد من خواصها النصية في مرحلة لاحقة تنتمي فيها إلى نص المخرج أو مايطلق عليه إصطلاحاً ( نص العرض) الذي تساق فيه أفكار المؤلف إلى حظيرة معرفية وجمالية تكون مغايرة لتلك الطروحات التي كونت النص الأبتدائي للمؤلف عن طريق تحويل العديد من المقترحات السردية إلى فرضيات بصرية ذات دلالة متعددة المعنى، الامر الذي يجعل من المنظومة اللغوية المكونة للنص المسرحي في حركة دائمة من اجل التفاعل مع الرؤية الاخراجية التي تمنح ذلك الفضاء السردي مقترحات جمالية لاتكون متوافرة امام المقترحات السردية الاخرى (القصة والرواية) والتي تظل ساكنة في بحيرات السرد السرمدية على العكس من النص الدرامي الذي تتحول بنيته السردية إلى تشكيلات بصرية واخرى تعبيرية بحسب الرؤية الاخراجيةالتي كانت حاضرة في مسرحية (عزف نسائي ) تأليف (مثال غازي) إخراج ( سنان العزاوي ) تمثيل ( هناء محمد – أسماء صفاء ) والتي قدمت على خشبة المسرح الوطني في بغداد بالتزامن مع فعاليات بغداد عاصمة للثقافة العربية 2013 .

فضاء النص وفضاء العرض :
تشكل فضاء المؤلف إبتداءا في تأسيس بنية نصية قائمة على الثنائيات المتنوعة والمتناقضة في الوقت ذاته ، وقد بدا ذلك وا ضحاً في إختيار المؤلف أسماء الشخصيات التي حملت معان مغايرة تماماً للواقع الذي تعيش فيه كل واحدة من تلك الشخصيات؛ ذلك ان المرأة الاولى إختارت ان تعيش في ظلام أبدي على الرغم من انها تحمل أسم (نور) ، والمرأة الاخرى لم تعرف من الحياة سوى أوجاعها على الرغم من حملها أسم (حياة) ارتبطت بها منذ لحظة ولادتها الأولى إلا انها غادرتها لتكون إسماً على غير مسمى ، وكذلك هو الحال مع (نور) الأنثى التي تعيش في ظلمة المنزل الذي تتكاثر فيه الاقفال الحديدية والسلاسل بوصفها بديلاً عن خيوط الشمس التي يصطدم حضورها بنوافذ مغلقة .
إن إختيار المؤلف الولوج إلى فضاء الثنائيات ونقيضها منحه حرية في التعاطي مع الافكار التي دخلت ضمن تلك الفرضيات ؛ إلا ان الانجرار وراء تلك الثنائيات اوقع النص في العديد من المغالطات المعرفية التي يقف في مقدمتها، ثنائية إرتباط (الشرف – الرجل ) كما بدا واضحاً في سلوك شخصية (حياة) التي تحولت بعد ان (قتل المسلحون زوجها وولدها لأسباب طائفية) من سيدة تمتلك قيمة الشرف والعفة إلى بائعة هوى في علب الليل ؛ وفي محاولة من المؤلف لإيجاد أسباب دفعت المرأة إلى الانحراف، لتقول مبررة أفعالها: (شكد جان اكدر أقاوم ..رجال .. أثنين .. اني بشر؟؟).
أن الاسباب التي قدمها المؤلف اطاحت بذاكرتنا المتشكلة عن المرأة (الأم والاخت والزوجة) والتي ترجمت اوجاعها وتضحياتها إلى أمل بحياة افضل تكون فيها قيم الشرف والاخلاق حاضرة في سلوكها ، ولايمكن تعميم حالة فردية تكونت في لحظة ضعف إلى ظاهرة يرتبط فيها حضور الشرف والنزاهة بحضور السلطة الذكورية التي يتحدد فيها سلوك المرأة في المجتمع.
وفي تأكيد آخر على حضور الثنائيات في المتن النصي فإن المؤلف يقدم لنا ثنائية الجريمة في النظام السابق، في مقابل الفوضى والقتل الطائفي في زمن الاحتلال، الأمر الذي دفع بالشخصية الاخرى (نور) إلى التقوقع في منزلها بعد ان ذاقت العذاب والاغتصاب بسبب توجهات عائلتها الدينية المحظورة في النظام السابق ، لذلك كان تأكيد المؤلف على حضور تلك الشخصية الدينية فضلاً عن توظيف الملفوظ الديني المتمثل بقراءة آيات مختارة من القرآن الكريم ، وبخاصة تلك الآيات التي تحمل التهديد والوعيد للكافرين، في إشارة إلى التوجه الديني الذي إختاره المؤلف ليكون سلوكاً مستمراً للشخصية .
ولم تكن فرضيات الاخراج بعيدة عن طروحات النص الثنائية بل على العكس من ذلك فإن المخرج عمل على تعميق تلك الثنائيات وعلى مستويات عدة ، بدءاً بإقتراح المخرج في إختيار مكان العرض ،الذي تأسست عليه فرضيات الاخراج والتلقي على حد سواء ، ذلك ان المخرج إختار ان يكون كل من العرض والمتلقي على خشب المسرح ولتكون صالة الجمهور جزء من سينوغرافيا العرض، وبهذا المقترح الذي بدا الشكل الجمالي فيه واضحاً فضلاً عن المعالجة الاخراجية التي إختار المخرج ان تكون السينوغرافيا فيها مؤسسة على أشكال وظيفية أكثر منها جمالية ، بمعنى أن التشكيل السينوغرافي إعتمد على قطع ديكورية في إشارة إلى تكوين البيت الذي إستطاع المخرج تكوين ثنائية فكرية وجمالية فيه من خلال إستخدام مفردات وظيفية على نحو جمالي فضلاً عن الفكرة العامة التي أحالت (المكان / البيت) إلى وطن مظلم ومخترق من جميع الاتجاهات في إشارة واضحة إلى التدخلات الخارجية بالشأن الداخلي ، فضلا عن ذلك فإن المخرج عمل على إحاطة مكان العرض بالاسلاك الشائكة التي بدت مباشرة إلا انها جاءت لتكون ضروة إخراجية لابد منها للتعبير عن معانٍ عدة أولها ان زمن العرض مقترن بوجود الاحتلال؛ وآخرها يكشف عن تواطؤ الاحتلال مع الاطراف الخارجية التي إخترقت الحدود ،ومن جهة اخرى فقد عمل المخرج على إستخدام القطع الديكورية وتوظيفها في تحولات مشهدية مختلفة وبخاصة تلك التي جاءت تأكيداً على فكرة الثنائيات التي تنوعت إشتغالات المخرج عليها كما في مشهد حركة الباب الذي يحيل هو الاخر إلى فكرة (الداخل – الخارج / الوطن - الغربة) ، كذلك هو الحال مع ثنائية السلاسل التي إستطاع المخرج توظيفها في ثنائيات متعددة نذكر منها تحولها إلى حلبة للمصارعة وسجادة للصلاة وغير ذلك، وعلى الرغم من تلك التحولات المتعددة للمفردات الديكورية إلا أن المخرج وقع في فخ المباشرة الإيقونية التي جاءت في مشهد إستخدام (القرآن) بوصفه علامة دالة على التدين ، على الرغم من أن المخرج كان بإمكانه إختزاله على نحو مختلف والابتعاد عن تلك المعالجة التي دفعت بالمشهد نحو البساطة في وقت كان فيه العرض به حاجة إلى الانفتاح على علامات جديدة من اجل إنتاج معان تمتلك القدرة على أنتاج دلالات مختلفة ، كما هو الحال في المشهد الختامي الذي عمل المخرج فيه على تقديم ثنائية دلالية تمتلك حضور المغامرة في انتاج المعنى ، وقد بدا ذلك واضحاً في مشهد خروج النساء المتشحات بالسواد خلف المرأة التي قررت مغادرة الظلمة ومعانقة نور الشمس بحثاً عن مستقبل مليء بالامل والجمال ، ويبدو ان المخرج اراد ترك المتلقي في حيرة تأويلية وذلك بعدم الاشتغال على دلالة اللون ومايقدمه من معان إلى المتلقي ، حيث ترك الشخصيات تخرج من ظلماتها وهي لم تزل متشحة بالسواد على العكس من شخصية (نور) التي ازاحت الظلمة من عقلها وجسدها متخذة اللون الابيض بديلاً عن الظلمة التي سكنت حياتها سنين طويلة، وبذلك أبقى باب التأويل مفتوحاً أمام قراءة ثنائية أحالت إحداها إلى ان تلك الشخصيات الشبحية التي رفضت التعاطي مع فكرة المستقبل الجديد وسعت إلى القضاء على (نور) وقد إمتلك ذلك التفسير أسبابه التي تعلقت بما يحمله اللون الأسود من دلالات في الذاكرة الجمعية التي لم تتخلص الشخصيات منها كما فعلت (نور) ، والتفسير الآخر لايضع إشتغالات اللون ودلالاته في تفسير القراءة ومنح الجميع حرية البحث عن المستقبل الجديد على الرغم من اختلاف ألوانهم وأطيافهم ومعتقداتهم الدينية والمذهبية .


الأداء التمثيلي بين المقترح المكاني وإشكالية التلقي :
تختلف تقنيات التمثيل في العرض المسرحي بحسب الفرضيات المكانية المتشكلة في الرؤية الاخراجية ، ذلك ان التمثيل في المسرح التقليدي (العلبة الايطالية) يحتاج إلى تقنيات صوتية وجسدية مغايرة لتلك التي يفترض بالممثل التعاطي معها في مكان آخر مثل الفضاء المفتوح وغير ذلك ، والامر ذاته ينطبق على الفرضيات الاخراجية التي تتيح للمخرج فرصة تغيير مكان التلقي بحسب ماينسجم مع رؤيته الاخراجية ، إلا أن فكرة التغيير في هذا العرض وعلى الرغم من حضورها الفاعل على المستوى السينوغرافي عبر توظيف الصالة بما فيها من عمق بصري وجمالي ،إلا أن التغيير لم يكن منسجماً مع الاداء التمثيلي على الرغم من الجهود المبذولة في تحقيق التواصل مع المتلقي ، والسبب في إعتقادنا يعود إلى ان المخرج لم يشتغل على شكل معين من الاداء ينسجم مع مستويات التلقي الذي لم يكن في مكانه التقليدي الامر الذي كشف عن قصور في إيصال التعبيرات الجسدية والصوتية إلى المتلقي في العديد من المشاهد ، وقد يكون للمخرج إجتهاد في تلك الفرضيات إنطلاقاً من الطروحات المابعد حداثية في تكوين العرض المسرحي ، والتي تعتمد على خلخلة البنية المركزية في منظومة التلقي ،إلا ان توظيف تلك التقنيات كانت به حاجة إلى توصيفات مشهدية متعددة من اجل خلق تطوير منظومة الاداء والتلقي على حد سواء.
إعتمد المخرج في تشكيل الاداء التمثيلي على توظيف انواع معينة من الاكسسوارات التي كانت المبالغة في تكوينها ضرورة إخراجية كما هو الحال في (المسبحة ) التي تفاعلت الممثلة (هناء محمد ) معها على نحو جمالي ، فضلا عن المنطوق الفكري الذي أراد المخرج من خلاله الكشف عن إلتزام الشخصية الديني ، لذلك جاء إختيار (حبات المسبحة) على نحو مبالغ فيه ، ليكون العمل عليها فيما بعد متوافقاً مع الافعال الادائية الاخرى والتي تحولت فيها (حبات المسبحة) إلى (جنين) ينذر بولادة مشبوهة ، فضلا عن تحولها إلى (قنابل يدوية موقوتة) في مشاهد عدة في إشارة إلى حضور فعل المقاومة ضد الاحتلال الذي كان مهيمناً على المكان وبخاصة مع شخصية (نور) التي إختار المخرج ازياءها لتكون منسجمة هي الاخرى مع أفعالها الادائية وبخاصة إرتداءها لغطاء الرأس وألوان الاقمشة التي تميل إلى اللون (العسكري) فضلا عن الحذاء العسكري الذي بدا واضحاً من خلاله أن تلك الشخصية تنتمي إلى ميليشيا مسلحة تعمل على مقاومة الاحتلال ، إلا ان تلك العلامات لم تفعل شيئاً في المتن النصي ولا حتى في العرض بإستثناء تلك التحولات السريعة ، بل على العكس من ذلك فإن النص يكشف لنا عن ذاكرة تلك الشخصية ومعاناتها مع السلطة السابقة ، وتغافل تعاطيها مع الوضع الراهن الذي مثل زمن الاحتلال .
ولم يكن أداء الممثلة (أسماء صفاء) التي جسدت شخصية (حياة) بمعزل عن سلوك الشخصية الاخرى (نور) بل على العكس من ذلك فإنه كان منسجماً معها في مشاهد عدة أثبتت من خلالها قدرتها التمثيلية على أداء الادوار الصعبة والمركبة ، التي لم نتعود على مشاهدتها فيها، ذلك ان إشتغالها في المسرح كان مقتصراً على ذلك النوع من المسرح (الاستهلاكي) الذي يثير الغرائز التي يكشفها الجسد العاري والرقصات الماجنة ، إلا انها في هذا العرض إستطاعت ان تعزف وجعاً وترقص على انغام العنف الطائفي، فضلا عن أمتلاكها طاقة أدائية بدت فيها مجتهدة في العديد من المشاهد ونذكر على وجه الخصوص مشاهد البوح بالألم في مقابل رسم الابتسامة المزيفة التي كشفت من خلالها عن سلوك الشخصية ومدى عمق الانهيار الاخلاقي الذي أطاح بالقيم الانسانية في تلك المرحلة التأريخية العصية على النسيان.
وقد إستطاع المخرج وبحساسية عالية ضبط الايقاع التمثيلي الذي بدا الإجهاد واضحاً فيه على الممثلتين إلا ان العرض انقذ المتلقي من فكرة تشكلت في وعي المتلقي تتمحور حول عدم قدرة العرض المسرحي على التواصل مع المتلقي زمنياً ، ذلك ان عرض (عزف نسائي) أطاح بتلك الثيمة النمطية ، ليكون العرض قادراً على تغيير الوعي الجمعي عند المتلقي على الرغم من وجود العديد من المشاهد التي بدت غير ضرورية والتي نذكر منها بخاصة ، مشاهد (حلبة المصارعة او كرة القدم .. وغيرها)، وبالتالي فإن المخرج كان بإستطاعته العمل على إختزالها، ولا يقصد بذلك تكثيف الزمن بقدر مايقصد منه تفعيل مشاهد اخرى اكثر إنسجاماً من مقترحات العرض المسرحي.



#صميم_حسب_الله (هاشتاغ)       Samem_Hassaballa#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فاعلية التأريخ في منظومة -الربيع- المتأخر
- المركز العراقي للمسرح - قراءة تأملية في (مهرجان بغداد المسرح ...
- مسرحية (فلم أبيض وأسود) .. صورة رمادية للوجع
- أيها الخراب .. -جئتُ لأراك-
- إشكالية توظيف الرمز في مسرحية -مطر صيف-
- القصدية وإشكالية تأويل العلامة في (حروب) إبراهيم حنون
- المقولات التي تفقد معناها في العرض المسرحي
- محنة الجنون ولذة العسل ..في مسرحية أيام الجنون والعسل
- جماليات بريخت في مسرح ابراهيم جلال
- المخرج الانتقائي في المسرح العراقي
- مسرحية روميو وجوليت في بغداد .. مقترحات طائفية تغازل الثقافة ...
- دلالة الحركة وجماليتها في مسرح عوني كرومي
- الصورة تعيد إنتاج الحلم في تجارب صلاح القصب المسرحية
- مسرح فاضل خليل :بين النص الواقعي والرؤية السحرية
- الفيلم العراقي (كرنتينة) صناعة الواقع من ذاكرة لا تموت !!
- مسرحية ( البَرَدة ) : جماليات المكان وحدود الاشتغال التأويلي
- (ندى المطر) عرض مسرحي يتجه نحو المجهول !
- (فيس بوك) :عرض مسرحي بعيد عن تكنولوجيا التغيير
- الإيقاع المسرحي في عرض خارج الزمن
- مسرحية (camp ) : محنة الرفض والقبول في الثقافة العراقية


المزيد.....




- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما
- -المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية ...
- أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد ...
- الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين ...
- -لي يدان لأكتب-.. باكورة مشروع -غزة تكتب- بأقلام غزية
- انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني
- مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب ...
- فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو ...
- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صميم حسب الله - مسرحية - عزف نسائي - بين التطرف الديني .. والانهيار الاخلاقي.. ؟