أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - صوفيا يحيا - كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 1















المزيد.....

كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 1


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4061 - 2013 / 4 / 13 - 21:21
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


حددت الإدارة الأميركية أعمدة سبعة تذكرنا بعنوان كتاب لورانس العرب إبان الثورة العربية الكبرى! لاقتسام تركة الرجل المريض الخليفة العثماني، لدعم واشنطن سبع حركات معارضة لآبقها صدام، هي: 1. حركة الوفاق الوطني العراقي التي تشكلت بعد حرب الكويت عام 1991م، من أعضاء حزب صدام ثم انشق عنها د. أياد علاوي أول رئيس حكومة انتقالية لاحقا، الذي تجاهر بارتباطه بالعديد من المخابرات الدولية لتعويم ارتباطه بالأصل CIA، التي فرضت على الأردن العمل لوحده لا شريك له على أراضيه!. 2. المؤتمر الوطني العراقي: أنشأ سنة 1991م وتلقى باسمه د. أحمد الجلبي عشرات الملايين من
الدولارات الأميركية، فانشق عنه السيد مسعود برزاني رئيس الإقليم الكردي وسماحة محمد بحر العلوم والعسكري السني الراحل اللواء حسن مصطفى النقيب المقيم الأقدم في سوريا الأسد الأب. 3. الحركة الإسلامية
السنية لكرد العراق، فرع الأخوان المسلمين وأصلها فرع مصر الحاكم، تتمركز في حلبجة الشهيدة وتمتد حتى حدود الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ظهر فرع كرد العراق هذا أواخر عقد سبعينات القرن الماضي برئاسة
المرشد العام الشيخ عثمان شقيق الأمين العام علي عبدالعزيز. 4. الحزب الديمقراطي الكردستاني. 5. الاتحاد الوطني الكردستاني. 6. المجلس الأعلى للثورة الإسلامية العراقية في إيران جمد تحركه ولم يبق فيه سوى محمدباقر الحكيم تحدر أبوه المرحوم محسن من أصفهان وكان آخر ملوك فارس بهلوي المخلوع بثورة الخميني يقلد محسن المتحسس من قدوم المرحوم خميني ابتداء إلى سامراء ليعن لاحقا أنه نائب الإمام الغائب. 7. الحركة الدستورية الملكية قامت بعد حرب الكويت التي أول مطالب بعودتها إلى العراق ملك العراق غازي أول شهيد لأجل الكويت، سبق رئيس حكومة العراق الشهيد الثاني عبدالكريم قاسم، الحركة الدستورية الملكية قوامها ليبراليون أطاحت بهم حركة الجيش العراقي التي أسست جمهورية العراق، عميد الملكية ابن خالة آخر ملوك العراق فيصل الثاني(الشريف علي بن الحسين الهاشمي).

الكاتب السياسي الأميركي الراحل William Safire في صحيفة The New York Times صاحب مقالي: (العراق ونحن والجلبي)، و(حتى لا يضيع الأكراد في وحل الماضي والحاضر)..

العراق ونحن والجلبي

حزمة أسرار وتحالفات بلهاء الفصائل الثلاثة التي تسيطر على العراق ـ المتشككة منذ أمد بعيد في بعضها البعض ـ على وشك الدخول في حرب قبلية علنية. لا اقصد السنة والشيعة والاكراد ـ بل البنتاغون ووزارة الخارجية ووكالة الاستخبارات المركزية. والفتيل الذي اشعل هذه الحرب البيروقراطية الاميركية هو المنفي العراقي السابق أحمد الجلبي، وهو شيعي علماني محنك، نظم المقاومة ضد الطاغية السني صدام حسين قبل ان تتحول الى مقاومة شعبية.

وتكرهه وكالة الاستخبارات، منذ عام 1996، كراهية عمياء. ففي ذلك العام ضغط جواسيسنا على ضباط عراقيين لاسقاط صدام. وادعى الجلبي انه حذر من انه تم اختراق تلك المجموعة، وعندما فشل الانقلاب وسقط مئات الضباط، تجرأ على انتقاد وكالة الاستخبارات على عدم الكفاءة. هذه هي جذور كراهية واحتقار تينيت وجماعته ورفض الوكالة في ما بعد لمعظم المصادر العراقية الاستخبارية التي قدمتها جماعة الجلبي.

الا أن بغض قبيلة وزارة الخارجية يتميز بأنه أقل شخصية. ففي مقر الوزارة في فوغي بوتوم، كانت السياسة الاستباقية وتغيير النظام اللذان حث عليهما الجلبي قد قوبلا دائما بازدراء. وعندما سقطت بغداد تأثر خبراء الشؤون العربية في الوزارة بآراء القادة السنة في دول عربية بوضع رجل سني بعثي قوي محل صدام حسين من اجل «الاستقرار» الاقليمي ـ بالرغم من رغبات الاغلبية الشيعية والاقلية الكردية.

اما البنتاغون، كما نعرف، فقد كانت له وجهة نظر مختلفة لمهمتنا، فقد ارادت الوزارة تأسيس دولة ديمقراطية عراقية للقضاء على نموذج الارهاب في الشرق الاوسط، ووجدت معظم معلومات الجلبي، بالاضافة الى اتصالاته مفيدة، وقد أشار والى الاسبوع الماضي الجنرال ريتشارد مايرز، الى ان المعلومات الاستخبارية التي قدمها «انقذت حياة الجنود».

وسط هذا الصراع المميت ظهر روبرت بلاكويل، وهو دبلوماسي اكاديمي اصبح الصوت المثالي بالنسبة للرئيس بوش، وكانت مهمته: اخرجونا من العراق كقوة احتلال مع بداية الصيف، وانقلوا مهمة تنظيم الانتقال الى مرحلة الانتخابات الى ممثل الامم المتحدة الاخضر الابراهيمي. ولتنفيذ هذه المهمة، تبني بلاكويل سياسة: كل ما يريده الابراهيمي يحصل عليه. وكان الابراهيمي يريد اولا حماية السنة، ولتكييف الابراهيمي، قيل لبريمر بضرورة الترحيب بمزيد من البعثيين في السلطة. وتعرض القادة الاميركيون الى ضغوط للتراجع عن شن هجمات على الفلوجة، ولكن الابراهيمي قدم مطلبا اخر ينصح فيه بالتخلي عن الجلبي، الذي لم يكن يشتكي بصوت عال على نهاية عملية القضاء على حزب البعث، ولكنه دفع مجلس الحكم لاستخدام شركة محاسبة ومحامين للتحقيق في دور الامم المتحدة في قضية النفط مقابل الغذاء التي وصلت قيمتها الى خمسة مليارات دولار. واوقف بريمر، بأوامر، المحاولات العراقية لاستعادة الاموال المسروقة، وتم تكليف محامين اقرب للامم المتحدة.

ثم مضى بريمر في الطريق الى نهايته، فسمح للشرطة العراقية باقتحام مقر حزب الجلبي ومنزله، ومصادرة اجهزة الكومبيوتر والملفات، وتلك طريقتنا لشكره على مساعدته في صياغة القضايا الدستورية العراقية. ونشر ناشطو وكالة الاستخبارات المركزية السعداء الذين صاحبوا الغارة اشاعات عن انه جاسوس لايران وانه يبتز الذين حصلوا على هبات نفطية. وهل هذا امر حقيقي؟ من يدري؟ الا ان صورته المحطمة ظهرت على غلاف «نيوزويك»، وعليها عنوان همجي هو، «نصابنا في العراق». وبالرغم من ان وزارة الدفاع تعرضت للكثير بسبب فضيحة السجن فقد ظهر الجلبي على العديد من البرامج الاخبارية الصباحية للمطالبة بمواجهة مع مدير وكالة الاستخبارات المركزية أمام الكونغرس، إذ اكتشف هذا السياسي الحاذق كيف يمكن لتحالف الابراهيمي بلاكويل بريمر الأبله ان يكسبه شعبية مع العداء لاميركا في العراق. وأخيرا وصل الابراهيمي الذي يشعر بالرضا الان، الى حل وسط بخصوص تشكيل الجماعة المكلفة بالحفاظ على السيادة الى ان تجرى الانتخابات في نهاية العام القادم، ولكنه ربما لن يجمد اوضاع حلفائنا الاكراد.

لقد جدد بوب بلاكويل، قبل 12 سنة، السؤال الذي طرحه المحافظون بخصوص الصين قبل نصف قرن من الزمن، قائلا لي: «هذه هي مشكلة من خسر روسيا!».

حتى لا يضيع الأكراد في وحل الماضي والحاضر

ثمة فرصة اتيحت أمام الأمين العام للأمم المتحدة، كوفي أنان ليلعب دورا حيويا في العراق حسبما وعدت الولايات المتحدة في وقت سابق بينما سيتوجه في غضون ذلك ممثلون عن العراق والولايات المتحدة وبريطانيا الى مكتب كوفي أنان بنيويورك للتقدم بطلب لابلاغ آية الله علي السيستاني بأن منظمة الأمم المتحدة تؤيد التوصل الى جدول زمني معقول ومقبول لاجراء انتخابات عراقية حرة ونزيهة وليس انتخابات سابقة لأوانها قد تعتبر بمثابة انقلاب من جانب الغالبية الشيعية في العراق.
ووفق ذلك تكون الأمم المتحدة قد اظهرت جدوى عملية البناء القومي بينما ستواجه الولايات المتحدة ستواجه مهمة غاية في الحساسية تتمثل في إقناع أكراد شمال العراق بعدم المطالبة بقدر كبير من الحكم الذاتي يهدد وحدة البلاد.

ولكن كل ذلك وجب له ان لا يلغي ما نحن مدينون له ازاء اكراد العراق الذين كانوا هدفا لحملة تطهير عرقي كما اتضح من المذبحة التي راح ضحيتها حوالي 5000 شخص في حلبجة. وهنا لا بد ان نقول الآتي:

(1) تخلينا عن الأكراد للشاه في عقد السبعينات بعد ان وضع الملا مصطفى البرزاني ثقته في الولايات المتحدة. خذلنا الأكراد مرة اخرى عقب حرب الخليج الثانية عام 1991 عندما انتفضت قواتهم اثر تحريضنا لها لكنها تعرضت لضربات كبيرة بواسطة المروحيات القاذفة للقنابل التي استخدمها جيش النظام العراقي السابق لإخماد التمرد الكردي ضده. رغم كل ذلك قاتل الأكراد نظام صدام حسين الى جانبنا على مدى ما يزيد على عشر سنوات.

(2) بعد ان وفرنا لهم الحماية داخل منطقة حظر الطيران شمال العراق، تجاوز الاكراد خلافاتهم بغرض تأسيس نظام ديمقراطي بات الآن نموذجا لبقية العراق.

(3) رغم وجود خسائر في أماكن اخرى بعد الانتصار في الحرب، لم يقتل جندي أميركي واحد في المنطقة التي باتت تعرف بكردستان العراق، وهي المنطقة التي ظلت تخضع لدوريات منتظمة بواسطة قوات البيشمركة الكردية مع ان القادة الأكراد الذين تساورهم الشكوك تجاه نوايا انقره رفضوا إرسال تركيا 10000 جندي وضابط للمساعدة في إنهاء تمرد البعثيين بعد سقوط نظام صدام حسين.

في المقابل فالاكراد مدينون لحلفائهم الاميركيين بالكثير ايضا. فالقوات الأميركية والبريطانية ظلت توفر حماية لأكراد العراق خوفا من اعتداءات النظام العراقي السابق على مدى عقد من الزمن. كما اننا حررنا العراقيين بكاملهم العام الماضي والى الأبد من نظام الدكتاتور صدام حسين.

يحتاج الأكراد والأميركيون الآن الى تفهم بعضهما بعضا. فالولايات المتحدة ملتزمة بالمساعدة في بناء عراق موحد لا مجال فيه لأي توجهات انفصالية على اساس التمثيل القائم على اساس جغرافي وليس اثني. اذ ان الأكراد، الذين يمثلون حوالي 20 في المائة من سكان العراق، ملتزمون بالتمسك بنظام حكم ذاتي داخل نظام فيدرالي في العراق، كما انهم اكدوا عدم نيتهم الاعلان عن استقلال المناطق الكردية في الشمال، بيد ان ذلك يتطلب ضمانات أمنية ودستورية بعدم اخضاعهم لنظم استبدادي مرة اخرى.

الالتزامات تجاه الوحدة والحكم الذاتي ربما لا تتعارض، لكنها ليست في انسجام كامل. فعلى الرغم من ان عرب العراق يرحبون باستمرار الأكراد في ادارة شؤونهم المحلية بأنفسهم في المنطقة التي كانت تعرف بمنطقة حظر الطيران، فإن الكثيرين ربما يواجهون مشكلة قد تظهر في مناطق كردية اخرى كان يسيطر عليها صدام حسين، الذي جرد اهل سكان هذه المناطق الأكراد من ديارهم ليحل محلهم مؤيدون من العرب.

ابرز مثال على ذلك مدينة كركوك التي يعتبرها الأكراد عاصمة لهم. اذ ان التركمان والعرب الذين نقلهم النظام العراقي السابق لحل محل السكان الأكراد، يشعرون بقلق ازاء اجتذاب كردستان الثرية لأكراد تركيا. فمنطقة كركوك توجد فيها نسبة 40 في المائة تقريبا من احتياطات العراق النفطية. الا ان برهام صالح اكد ان النفط يعتبر ثروة وطنية مشددا على انهم يريدون فقط التأكيد على عدم استخدام ثروة العراق النفطية ضد الأكراد.

من هنا وتأكيدا لضرورة التمسك بوحدة العراق، طلب بول بريمر من القادة الأكراد الاسبوع الماضي ان ينسوا سياسة الحكم الذاتي الاميركية السابقة والانخراط في برنامج الوحدة، ونتيجة لهذه المساعي التقى الأكراد العراقيون كما التقى القائد الكردي برهم صالح مسؤولين اتراك الاسبوع الماضي لذات الغرض.

ويبقى ان الحل يجب ان يتضمن تخصيص ميزانية مساعدات للعرب الذين نزحوا نتيجة لعودة الاكراد الى المناطق التي طردوا منها في السابق واجراء استفتاء لتحديد وضع المنطقة، فضلا عن توفير حماية قانونية في كركوك لسكانها التركمان والمسيحيين والأقليات الاخرى وتحديد وضع البيشمركة في القيادة العسكرية للبلاد.

Safire يرى أن الولايات المتحدة الأميركية قامت بعد الحرب العالمية الثانية بالخيار الناجع في عدة دول منها ألمانيا وإيطاليا واليابان التي أصبحت اليوم أنظمة ديمقراطية، والمطلوب التخلص من تهديدات صدام بتنصيب حكومة ديمقراطية في العراق. الكاتب الشهير Lawrence F. Kaplan يصافق Safire في هذا المنحى. صحيفتا The Washington Post و The Wall Street Journal رغم خلافاتهما اتفقتا أيضا إزاحة صدام، لكن قبيل عملية ثعلب الصحراء Operation Desert Fox؛ (16 - 19 كانون الأول 1998م)، ضربة عسكرية جوية قامت بها كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة على العراق، بسبب ما وصفته الدولتان بعدم تعاون العراق مع مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الباحثين عن أسلحة الدمار الشامل العراقية. تركز القصف على أهداف في بغداد، وقد تم إلحاق ضرر كبير بالبنى التحتية العراقية، وقد سقط عدد كبير من الضحايا العراقيين خلال هذه العملية.. د. الجلبي وكد قبيل شهر رمضان 1419هـ، عدم اتخاذ أي إجراء من هذا القبيل، لتنفيذ ما ورد في (قانون تحرير العراق) الذي وضعته إدارة الرئيس الأميركي الديمقراطي الأسبق بيل كلنتن، رغم أن لدينا برنامجا جاهزا لتسلم السلطة، ساهم في وضعه قائد العمليات الخاصة خلال حرب الخليج الجنرال wine downing على تشكيل حكومة انتقالية تكون جنوب العراق أو غرب العراق تعمل على مد سيطرتها على كل العراق.



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أميركا لا!، نعم لانقلاب يُعيد البدَد
- سيناريو الإنقلاب الأخير
- دعايتنا خادمة السياسي لا المسوس
- دبلوماسيتنا خادمة للسياسي لا المسوس
- ماما أميركا، متى نعود إلى بابا عِراق؟
- الصرخي صريخ المستصرخين من السيستاني
- أدب بسيناريو مكثف
- عندما كان عمّار صبياً
- آل صباح وسعود ابتزازهم مرتعه وخيم في العراق واليمن
- عمّار في الحمّار، الحكيم في الحمّار
- للمقدمات نتائج منطقية
- جنادرية 28 واعتقال السعودية الكاتب «خضر المرهون»
- الواعي الأخير والوكيل الأجير
- الواعي الأخير والوكيل الأجير
- بابا الفاتكان أيضاً من العالم الثالث
- السيستانيٌّ والمالكيٌّ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ؟!
- مالم ينهب من حقوقنا تموين لحملة السيد النائب!
- الخُمس شِرعةَ التكافل الجمعي Poor law 1/5th
- درب البخور والحرير بصرة - لاهاي
- تحريم الخُمس- تأويل وتحليل


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - صوفيا يحيا - كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 1