أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - ليلي سعيد - اعترافات...













المزيد.....

اعترافات...


ليلي سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 4061 - 2013 / 4 / 13 - 12:40
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


اعترافات ضحية زنا محارم
منذ سن الرابعة حتى سن الواحدة و العشرين طيات من الوعي الغائب تنفضها الذكريات
أشعر بالراحة الآن عندما عرفت عن والدي أنه استغلني جنسياً. والدي كان عنيفًا و كان يضرب الكل. كانت لديه مشاكل و عقد نفسية تفوق التصور و الخيال. منذ الرابعة، و أنا أشعر بأني ميتة. في البداية عندما حاولت أن أتصالح مع نفسي، بعد ثلاث سنوات من مماته، لم أشعر بأني فقدته على الاطلاق. عندما تُوفي كنتُ أشعر بالبرود، هو لم يكن ميتاً بالنسبة لي، لأني كنتُ أنا مَن متُّ؛ حينما أطلق أخي الذي يكبرني منيه على وجهي، و هددني بلعق قضيبه، ليس سهلاً أن يقول لك معتدي: أنتِ طلبتِ مني أن أضع قضيبي في فمك، و أنت في الرابعة! ليس على الإطلاق! هذا المجرم كان أخي في سن مراهقته، و أنا كنت الطفلة التي ضربها والدها، و هو يدق على الباب بقوة، و يسحبني من شعري إلى خارج الغرفة، و يضرب أخي بعد أن استمنى بالحزام الجلدي. كان الجو حاراً كعادته بعد الظهيرة، طلب مني والدي أن أستدعي الجميع للصلاة، و ذهبت لأغلق الشباك في غرفة أخي، لأشغل التكييف- على ما أذكر، أخي أقفل الباب بسرعة، و منعني من الخروج، قال لي: ظلي عند الباب. و أنا أراه يخرج قضيبه، يحرك الجلدة، ثم يخرج أصواتاً مثل الحيوانات التي لا ترحم.. ظليت أقول له: سأخبر أبي. و أتوسله أن يخرجني من الغرفة. لم يفتح الباب؛ حتى جعلني أضعه في فمي، و أنا أتوسله أن يُخرجني.
في سن الرابعة متُّ مرة. غرفته ظلت مشئومة بالنسبة لي، و لكن عندما ضربني والدي، و هو يصرخ على أخي لأنه حبسني بالداخل، و سأله: ماذا كنت تفعل؟ لم يجعلني أشعر بالراحة، الصمتُ قتلني. الشعور بالذنب تجاه نفسي كاد يقتلني حتى الاختناق.
في سن الثانية عشر حاول أخي ابتزازي مجدداً، و طلبتُ منه أن يتوقف بعد أن قبلني عنوة، و حاول تكرارها. أنا كنتُ هي دوماً- ضحيتي!
****
لم تكن والدتي تهتم بشكلها، بعدما انتقلنا إلى هذا البلد الصغير، تركتْ كل عاداتها بالاهتمام بنفسها، و اختلطت بجارتنا، التي لا تقيم الأمور جيداً. أصبح أبي يستدرجني، كنت أنا الوحيدة التي يُقبلها عندما تكون وحدها، بغياب والدتي. كان يقول لي اقتربي من هنا، و كنتُ أسأله: ماما ليست هنا، و كان يضربني، أو يقبلني بسرعة، خوفاً من وصولها.. لم أعرف يوماً لماذا في وقت قيلولة العصر، كان يطلب من أمي أن تضع أخي الذي يصغرني إلى جانبه، و كان يفضل أن أنام بينه و بين حافة السرير، ذكرياتي في البداية أشعرتني بالشك، و القلق، و حاولت أن أنكرها. كان يضع يديه على مؤخرتي، و يضعه بين فخذي، و والدتي، و أخي الذي يصغرني بنفس السرير، و عندما كنت أبكي، كانت والدتي تدعي عليه، و تبكي؛ حتي يهدئها، و يقول لها: هي صغيرة، لن تفهم شيئاً.. كنت أشعر بضرباته بالقرب من منطقتي المحرمة- هكذا كان يفضل تسميتها.
كل قبلة كانت تتحول من الخدين، بعد أن يحرك وجهه، و كل مرة أخذني بها في السرير، و وضع أصابعه في فمي؛ لألعقها، و هو يقولُ لي: ستشعرين بالسعادة، و عندما كانت والدتي تأتِ بجواره، كنتُ أقول لها: هو يقول لي ليس عيباً أن أجعله سعيداً؛ فيضربني هو، و تدعي هي علي بغضب من الله؛ ليرتاحا مني. كنت أسأله: لماذا أنا من بين أخواتي؟ ماما عندك، ليش ما تروح لها هي زوجتك؟ كان يقول لي: أنت تريدينني. أنتِ غير!! أنفاس والدي كل مرة كان يتأكد فيها من موعد نومي لم تكن لأب حنون، كانت أنفاس أب متحرش، يستغل ابنته، و يحاول أن يكتنز الفرصة حتى لا تغضب زوجته "أمي" في غيابها!
****
من كان يصدق؟ حتى أنا نفسي كنتُ أشعر بالغضب، و اللامبالاة بالطريقة نفسها، كل مرة يحتجزني في ركن الحمام، موعد النوم يضع أصابعه في فمي، يطلب مني قبلة من نوع آخر على فمه ليجيب لي متطلباتي. يسألني اذا تحدثتُ إليه ماذا أرتدي من ملابسي الداخلية، أقول له: انا أرتديها، و هو يقولي لي: يا كاذبة أنت خلعتيها.. لماذا خلعتيها يا قليلة الأدب- هكذا كان يراني أبي الذي فاخذني، دون أن تمنعه والدتي!! شعرتُ بردة فعلها، و استعطفتها قليلاً و هي تدعو عليه، لكنه كان يسكتها: هي صغيرة، و لن تذكر شيئاً عندما تكبر.. و يعود يسألني، و نحن في نفس السرير: هل شعرتي بشئ؟ قولي لها: لأ..
****
في صيف السن السادسة على ما أذكر، كنت بدأت أشعر بحماسة أختي التي تكبرني بالتودد إليّ، و هذه ليست عادتها؛ فوجدتُها تقول لي أنها تحبني، و أنها تعرف كيف أشعر؟ و ماذا كان يحصل معي؟ من يصدق أنها كانت تقول لي: أنتِ أحببتِ ما حصل لكِ. و كنت أتوسلها أني لا أفعل. من كان يصدق، عندما ظننت أن هناك من تعلم ما حصل لي، كانت ستخبرني بأن أتبعها إلى الحمام؛ حتى ترى ما فعلوا بي، لم تكتف أختي بلعق منطقتي المحرمة، بل وضعت أصابعها في كل مكان، و أنا في سن السادسة.. كنت ضحية للمرة الثالثة، و تكررت محاولات أختي، حتى أخبرتُ اخواتي الأخريات، حينها بكيتْ كثيراً ، و هن كن غاضبات، كنتُ أقول لهن: هي قالت لي أنه لن تخبر أحداً، و لكني أخبرتُكن. هل هذا "غلط"؟
أبي لم يتوقف، حتى عندما بلغتُ كان يستطيع أن يدخل غرفتي، و يصادر منها ما يستطيع لقمعي، و بالاضافة للعنف الجسدي، و المعنوي، الذي شجعته والدتي عليه.. لم أودعه قبل ذهابه إلى المستشفى، لمدة ثلاثة شهور و هو مريض، و أنا أشعر بالراحة، بل أتمنى ألا يعود إلا ميتاً.. لم يبكِ في البيت سوى واحدة من اخواتي، كانت المفضلة المطيعة بالنسبة له، و أمي من حين لآخر.. كانت أقل ما توصف به حالتي هو الشعور بالبرود.. بكيتُ فقط عندما جاء رجال الاسعاف، و حملوه على نقالة.. حملوه، و هو ميت، تبول على نفسه قبلها، و كان غير قادر على الحراك.. ذلك الجبل على قلبي، و أنا في الخامسة عشر لم يكن سيتحرك؛ حتى بعد وفاته. مَن مِن الذين عرفتهم لم يستنكر عليّ عدم اهتمامي بوفاته؟ لم أخرج حتى مع باقي أخواتي، و والدتي لقبول تعازي الأقارب. عزاء والدي لم يبكِ فيه الكثيرين، و كنتُ أشعر حينها بأنه ميت من قبلها بالنسبة لي، لو أنه مات قبل أن أعرفه، لم يكن موته سيشكل أي فارق بالنسبة لي.. كنتُ كالصنم، دون أي شعورٍ بالقلق يبدو علي، و دون أي رغبة بالتعاطف مع الآخرين في المنزل.. كنت منزوية، خائفة من اظهار حقيقة مشاعري؛ بأني لا أعاني بموته، بل أعاني ممن فعلوه بي، و ارتكبوه بحق طفولتي التي لم أعشها كما يجب، بل تحولتُ فيها إلى ضحية يستغلونها؛ من أجل ابتزازها دون أن أستيقظ، أو أدرك أن الاستغلال قد يكون بين أفراد العائلة الواحدة، و بين الأهل أنفسهم!
****
مات والدي و ترك زوجته- لا يعقل كيف أني لا أحب تسميتها والدتي- هل لأنهم يقولون أن الأم هي من تربي، و ليس من تنجب؟ من أنجبتني، قدمتني على طبق من فضة لوالدي، عندما كنت أنا، و أخي ننضم إليهما بالسرير.. استمرتْ في تعنيفي معنوياً، و حبستْني بعد وفاته، لم تترك فرصة أمام الأقارب دون أن تسبني أو تشتمني أمامهم؛ لتُضعف شخصيتي و تهزمني! بل اعتبرته تحدياً لها أني لم أبكِ و لا مرة أمامها. دموعي كانت تسقط كل ليلة لمدة ثلاث شهور بعد وفاته، لم يكن ميتاً بل كان قد ترك لي جحيماً آخر: أمي- شريكته التي لامتني بصمتٍ و تمنت لو أن الله أهلكني لكي ترتاح من دموعي!
****
بعد سنتين من وفاته، لم يكن جزء من جراحي قد اندمل، و أنا أقضي حياتي في عطلة الصيف محبوسة في غرفتي لمدة ثلاث شهور، ممنوعة من الخروج أو دعوة صديقاتي لزيارتي. كانت من أصعب الفترات بحياتي، بل إنها كانت فترة ممات جديدة، شعوري بالوحدة، و عدم الاهتمام تحولا إلى مزاجية جعلتني أكتسب بعض الوزن بسرعة طول اجازة الصيف، و أنا أنتظر انقطاع الكهرباء، كان صيفاً مظلماً في كل شئ، و قضيت ثلاث شهور فيه من اجازتي الصيفية، بنَفَسٍ يختنق، و قلب لا يعرف معنى الحياة.. قتلوني .. و تركوني جثة باردة تراقب باقي أجزائها، دون المقدرة على الصراخ..
****
لم يمت والدي، و يترك شريكته فحسب، بل ترك أخي الذي كان يكبر، و كان يشعر بأني ضحية، أليس غريباً كيف أن الضحايا يبدو عليهم الاستغلال الجنسي الذي تعرضوا له؟ لا، لم يكن غريباً بالنسبة لأخي، الذي يصغرني، مرات حاول أن يلمسني، في آخر عمري السابعة عشر، هددني بأن يغتصبني.. طلب مني أن أُقبِله، أن أضع يدي عليه. لم أستيقظ و لا مرة منذ أن اعتدوا عليّ. و لا مرة. أخي الذي يصغرني، كان يضربني بقوة على رأسي، يضع كل ثقله عليّ، و يديه تحاول أن تكتم أنفاسي، كنت أشعر بنبضاته و هو يحاول أن يمنع صراخي، كنت لا أتوقف عن الصراخ؛ حتى أُصاب بالاغماء.. صراخي كان يظل مكتوماً، و لم يتوقف..

اذا كنتِ ضحية زنا محارم/ و محاولات اعتداء جنسي، و لم تقدري على الهروب لمكان أكثر أماناً، لا تحاولي تذكير الجاني/ المعتدي بأنكِ تعلمين، و تسكتين على أملٍ منه أن يتوقف، في لحظة من اللحظات لن تستوعبي بأنك ضحية، بل ستشعرين بالخطر، ستشعرين بأن هناك شئ ما بداخلك يختنق، و أنتِ لا تعلمين ما هو.. لن تشكي بأن أسباب اختناقك هي بسبب من حولك. ستشعرين بالاختناق، كنتُ قد فقدتُ مقدرتي على النوم لمدة سبعة شهور بين عامي 2008- 2009، حيث أني تعرضت لمحاولات اعتداء متكررة في تلك الفترة تحديداً؛ لانشغال والدتي و لاحتقان الوضع في المنزل كالعادة، كانت تنتهي بالضرب على رأسي، و كل نواحي جسدي.. لا تستغرب/ي بأن من إعتدى عليكِ؛ سيحاول التخفيف عن نفسه، و هو يقول لكِ: أنتِ من طلبتِ مني أن أفعل هذا بكِ.. و إذا رفضتِ أو ظليتِ صامتة؛ فهو الأمر سيان.. المكان الآمن هو الحل الوحيد، و المستحيل حتى هذه اللحظة بالنسبة لي!! حتى تخرجي من المأزق بطريقة آمنة، لن تجدي من تتحدثين إليه عما يجول بخاطرك في منزل العائلة.. لا تحاولي إلا تجنب المعتدين حتى تجدين مكاناً أكثر أماناً.. كنتُ مصابة بقناع الاكتئاب و أنا في الثامنة عشر من عمري، و لم يساعدني الطبيب النفساني إلا بالغرق في حالة نكران الذات، و لم يعالج مرض اللامبالاة الذي أعاني منه؛ بل حاول لومي بسبب اعتداء أخي بالضرب جسدياً، دون أن يكون له فكرة أنه نتيجة رفضي للرضوخ لأخي كضحية للمرة الرابعة بعدما سبقه ، أخي الأكبر، أبي، و أختي! لم يساعدني الطبيب النفساني، رغم كل العوارض التي تحدثتُ عنها، لم يكتشف شيئاً؛ ربما لجهله أو لأنه كان خائفاً من أن يعرف قبل أن أكتشف بنفسي ما يختزنه عقلي، و ادراكي الغائب عن صورة جسدي الذي استغلوه منذ أن كنتُ طفلة صغيرة؟
كَوْني ضحية زنا محارم، عنف معنوي و جسدي لم يمنعني من أتوخى الحذر، علاقتي الكتابية- تبادل الرسائل- بصديق غريب عن بيئتي ساعدتني كثيراً على تقبل نفسي، الحديث و الاصغاء دون اطلاق أحكام، يخفف كثيراً عن نفسية الضحية، و لكن حتى تجدين من يحميكِ، حاولِ أن تختارِ بحذر من يرافقكِ في هذا الطريق- طريق النجاة، و البدء من جديد، بعيداً عن كل الأخطاء التي عرفتيها بحياتك، دون أي ذنب يسئ بك، بل بكل حق أن تعيشي أفضل من هذه الحياة! أتمنى ألا يخطر على بال أي منكم أن هذا لا يحصل إلا في المجتمع العربي، و لكنه يختلف في حال وجود قوانين تنبع عن وعي من داخل المجتمع المسئول عن نفسه.. هذا ما أتحداكم أن تجدوه يوماً واحداً في ذلك البلد الصحراوي البعيد- عندما كنت في الرابعة- و في بلدي الصغير – منذ سن الرابعة حتى الثانية و العشرين!



#ليلي_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- الوكالة الوطنية بالجزائر توضح شروط منحة المرأة الماكثة في ال ...
- فرحة عارمة.. هل سيتم زيادة منحة المرأة الماكثة في البيت الى ...
- مركز حقوقي: نسبة العنف الأسري على الفتيات 73 % والذكور 27 % ...
- نيويورك تلغي تجريم الخيانة الزوجية
- روسيا.. غرامات بالملايين على الدعاية لأيديولوجيات من شأنها ت ...
- فرنسا: مئات المنظمات والشخصيات تدعو لمظاهرات مناهضة للعنف بح ...
- السعودية.. إعدام شخص اعتدى جنسيا على أطفال بالقوة وامرأة هرب ...
- تطبيق لتوزيع المهام المنزلية وتجنب الخلافات داخل الأسرة
- -دعت إلى قتل النساء الفلسطينيات-.. أستراليا ترفض منح تأشيرة ...
- مشهد يحبس الأنفاس.. شاهد مصير امرأة حاصرتها النيران داخل منز ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - ليلي سعيد - اعترافات...