أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - توماس برنابا - جدلية أينشتاين في وجود الله!















المزيد.....

جدلية أينشتاين في وجود الله!


توماس برنابا

الحوار المتمدن-العدد: 4060 - 2013 / 4 / 12 - 03:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وجدت هذا الحوار على الانترنت باللغة الانجليزية بين أستاذ فلسفة ملحد وبين طالب من طلابه عن المشكلة التى تواجه العلم بخصوص الله، حيث سأل أحد الطلاب المسيحيين الجدد في صفه ودار بينهم الحوار التالي:

الاستاذ : أنت مسيحي يا بنيّ ، اليس كذلك؟!
الطالب : نعم يا سيدي
الاستاذ : وبذلك تؤمن بالله؟
الطالب : بالطبع يا سيدي.
الاستاذ : هل الله صالح وخير؟
الطالب : بالتأكيد.
الاستاذ : هل الله كلي القدرة؟
الطالب : نعم.
الاستاذ : لقد مات أخي من تلقاء سرطان أصابه بالرغم من صلاته المستمرة لله أن يشفيه؛ ومن البديهي لنا نحن البشر أن نساعد المرضى. ولكن الله لم يفعل هذا. فكيف يكون الله خير ومحب بذلك؟!
( لم يرد الطالب )
الاستاذ : أنت لا تستطيع الاجابة، اليس كذلك؟ لنبدأ من جديد، يا صغيري! هل الله صالح؟
الطالب: نعم
الاستاذ: هل الشيطان صالح
الطالب: لا.
الاستاذ: من عند من جاء الشيطان؟
الطالب: من عند... الله...!
الاستاذ: هذا صحيح. والان أخبرني يا بنيّ؛ هل يوجد الشر في هذا العالم؟
الطالب: نعم.
الاستاذ: الشر موجود في كل مكان، اليس كذلك؟! والله هو صانع وخالق كل شئ اليس كذلك؟!
الطالب: نعم.
الاستاذ: أذاً من خلق الشر؟!
( لم يرد الطالب)
الاستاذ: هل هناك مرض وعدم أخلاق وكراهية وقبح في هذا الكون؟ كل هذه الاشياء الفظيعة موجودة في هذا العالم، اليس كذلك؟!
الطالب: نعم يا سيدي!
الاستاذ: أذاً من خلقهم؟!
( لم يرد الطالب)
الاستاذ: يقول العلم أن لك خمس حواس لملاحظة وإدراك العالم من حولك. أخبرني يا بنيّّ... هل من قبل رأيت الله؟
الطالب: لا، يا سيدي.
الاستاذ: أخبرني أذاً هل سمعت صوت الله من قبل؟
الطالب: لا، يا سيدي.
الاستاذ: هل شعرت أو لمست الله، هل تذوقت الله، أو شميت الله؛ هل أدركت الله بأي وسيلة بإستخدام الحواس الخمس؟!
الطالب: لا يا سيدي.
الاستاذ: ومع ذلك أنت ما زلت تؤمن بالله؟!
الطالب: نعم
الاستاذ: طبقاً للعلم التجريبي المعلن والذي يمكن أختباره في المعمل، فإلهك غير موجود. فما قولك في هذا يا بنيّ؟!
الطالب: لا شئ يا سيدي. كل ما لديّ هو الايمان.
الاستاذ: نعم، الايمان! وهذا هو مشكلة العلم!
الطالب: يا سيدي، هل هناك شئ يطلق عليه الحرارة؟
الاستاذ: نعم
الطالب: وهل هناك شئ مسمى بالبرودة
الاستاذ: نعم
الطالب: لا يا سيدي، لا يوجد هناك شئ يطلق عليه برودة.
( وقاعة المحاضرات أصبحت أكثر هدوءاً بهذا التحول المفاجئ!)
الطالب: سيدي، تستطيع أن يكون لديك حرارة كثيرة، بل أكثر، تستطيع أن تحصل على حرارة سوبر، أو حرارة عظمى، تستطيع الحصول على حرارة بيضاء! ولكن نحن ليس عندنا شئ أسمه برودة! نحن يمكننا أن نصل الى 458 درجة تحت الصفر والتي تخلو من أي حرارة، ولكننا لا نستطيع أختراق هذا الحد!
لا يوجد شئ أسمه برودة فهي مجرد كلمة تصف غياب الحرارة. ونحن لا يمكننا قياس البرودة. فالحرارة طاقة والبرودة ليست طاقة ، والبرودة ليست عكس الحرارة بل حالة غياب الحرارة، يا سيدي!!
( وغرقت القاعة في صمت رهيب)
الطالب: وماذا عن الظلام، يا أستاذ؟ هل هناك شئ يمكن أن نطلق عليه ظلام؟
الاستاذ: نعم. فما هو الليل أذا لم يكن هناك ظلام؟!
الطالب: أنت مخطأ مرة أخرى يا سيدي! فالظلام هو غياب النور. فأنت تستطيع أن تحصل على نور خافت، أو نور ساطع، أو نور طبيعي. ولكن أن غاب الضوء فهذا ندعوه ظلام! وأنت لا تستطيع أن تجعل الظلام أكثر إظلاماً! اليس كذلك؟!
الاستاذ: ما الذي تريد أن تصل اليه ايها الشاب؟!
الطالب: الموضوع يا سيدي أن مدخلك الفلسفي في معالجة الامر معيوب!
الاستاذ: معيوب؟ هل يمكنك أن تشرح لي؟!
الطالب: أنت تتخذ من منهج الثنائية مدخلاً لفرضيتك. أنت تفترض أن هناك حياة وهناك موت، اله صالح واله شرير. أنت تنظر لمفهوم الاله وكأنه شئ محدود يمكن قياسه.
يا سيدي، العلم لايمكنه أن يشرح فكرة فهو يستخدم الكهرباء والجاذبية ولكنه لم يرى أو فهم بصورة كاملة أيّ منهما!
فأن نرى الموت كعكس الحياة هي الجهل بحقيقة أن الموت لا يمكن أن يتواجد كشئ مادي! فالموت ليس عكس الحياة بل غيابها!
والان أخبرني يا سيدي، هل تُعلم طلابك أن الانسان تطور من قرد؟!
الاستاذ: أذا كنت تشير الى عملية الانتخاب الطبيعي، فردي على سؤالك نعم بالطبع.
الطالب: هل شاهدت ولاحظت هذا التطور بعينيك، يا سيدي؟
(أومأ الاستاذ برأسه بالنفي مبتسماً، حينما أدرك الى أين يود الطالب أن يصل بالحوار)
الطالب: بما أن لا يوجد أحد قد لاحظ عملية التطور في المعمل، فلا يمكننا أن نثبت أنها عملية مستمرة الى الان، أنت لا تدرس يا سيدي سوى رأيك! أنت مجرد خطيب ولست عالم بالواقع؟!
الطالب: هل يوجد أي أحد في القاعة شاهد ولاحظ مخ الاستاذ؟
( أنفجرت القاعة في ضحك شديد )
الطالب : هل هناك أحد هنا سمع مخ الاستاذ، لمسه أو شعر به أو قام بشمه؟! يبدو أن لا أحد يمكنه كذلك!
ولذلك طبقا للقواعد التجريبية الثابتة المعلنة، فالعلم يقول أنك بلا مخ يا سيدي. مع أحترامي الكامل لك يا سيدي، بما انك بلا مخ ، فكيف نثق في محاضراتك؟!
( غرقت القاعة في صمت، وكان الاستاذ يحملق ف الطالب ووجهه لا يمكن البوح بما يحمل من مشاعر)
الاستاذ: أنا أفترض أنه يجب أن تتحلى بالايمان بمخي يا بنيّ
الطالب: بالضبط يا سيدي!
الرابط بين الانسان والله هو الايمان فهو الشئ الذي يجعل كل شئ حياً ومتحركاً!



هذا الحوار منتشر جداً على صفحات الانترنت وتذكر المقالة أن هذا الطالب هو ألبرت أينشتين! ونشر هذا الحوار في (ABC Australian Science List, November 7th, 2008). وقد تبادله المسيحيون في كل مكان في العالم للرد على جدليات وفرضيات الملحدين ناسبين الحوار لألبرت أينشتاين صغيرأ!!

ولكني بملاحظة بسيطة سأظهر كذب هذا الافتراء : فقد سأل الاستاذ الطالب المستجد في بداية الحوار هل أنت مسيحي؟ وقد أجاب الطالب بالايجاب! وهنا تكمن الاكذوبة فقد ولد ألبرت أينشتين لأبوين يهوديين غر متدينيين ولم يؤمن بالمسيحية أبداً يوماً واحدا بحياته فقد بدأ بالتشكك بمجمل الكتاب المقدس، سواء التوراة اليهودية أم العهد الجديد وهو عمرة 12 عاماً... أما عن توجهه الديني فقد صرح بأنه يتبع الايمان الحلولي Pantheistic لباروخ أسبينوزا... وقد سمى نفسه Agonistic و لم يشر لنفسه بأنه ملحد على الاطلاق... ففكرة الايمان بخالق لم تبارح ذهنه قط ولكن هذا الاله غير شخصي كما يقول الربوبيين Deists ! وبذلك يكون توجه أينشتين الديني هو لاديني! فكيف يكون مسيحي كما تدعي هذه المقالة؟!!!!!!! هكذا يزور الديني المؤمن في الحقائق حتى يحافظ على أيمان الناس بالاديان ولا يتركونه لذلك يضعون أسماء مشهورة كألبرت أينشتين في دفاعياتهم حتى يفوزون بمؤيدين كثر!!

ولكن دعونا من الشخصنة ولنناقش الافكار ، فالأفكار المطروحة في الحوار يمكن أن تدور بين أي ملحد ومتدين أي كان دينه في مسألة وجود الله!

يؤكد الكتاب المقدس على أن الله هو خالق الشر والظلمة (مصور النور و خالق الظلمة صانع السلام و خالق الشر انا الرب صانع كل هذه (اش 45 : 7) ) وحينما كان يوجه هذا الاتهام للمسيحيين كيف لله المحب أن يخلق الشر وكيف لله النور أن يخلق الظلمة؟! كانوا يردون بالجدلية التى قدمها الطالب لإستاذه أعلاه! وأي ملحد يمكنه أن يُدحض بسهولة هذا الرد السخيف في أن الظلام هو إختفاء النور، والشر هو غياب الخير، والبرودة هي غياب الحرارة!

أولا: هذا الرد مجرد محاولة فلسفية مسفسطة لإثبات أن الله هو مصدر الخير والصلاح والعدل والنور، وحينما تغيب هذه الامور، يظهر عكسها! وأنا أسأل ولماذا تغيب هذه الامور؟! أليست الشمس مصدر الضوء والحرارة؟! فهل هناك أي مجال أن تظهر ظلمة حولها؟! بالطبع لا! طالما الشمس موجودة فلا يمكن لأميال كثيرة من جميع الاتجاهات حولها أن تكون في برودة أو ظلام! ولكن أن بعدنا عنها كثيراً فحينئذ تظهر البرودة والظلمة. وبما أن الله هو مصدر الخير والصلاح والنور والعدل وهو يعلم ذلك جيداً، فلماذا يغيب عن الانظار لتظهر الظلمة والظلم والشر؟! لماذا يسمح بهذا؟! لماذا هناك فوضى ف الكون بالرغم من أنه اله نظام؟! لماذا الشر والظلم موجود في كل دقائق الحياة في هذا الكون؟!

وجدلية أن الانسان لا يستطيع أن يروا التطور بالمعمل؛ فهذا بسبب أن الانسان عمره لايتجاوز المائة عام على الاكثر وطفرة واحدة في أي كائن حي تحتاج لملايين السنيين! فكيف يمكن مشاهدة التطور؟! هذا كلام فارغ! ولكننا من خلال الابحاث فى الاركيلوجيا والبيولوجيا نستطيع أن نثبت إمكانية حدوث هذا!

وجدلية أن الناس ولا الاستاذ لا يستطيعون أن يروا أو يلمسوا أو يشموا أو يشعروا بمخ الاستاذ، ولذلك طبقاً للعلم لا يمكن الثقة بمحاضرات الاستاذ! لهي فكرة غبية جداً لأن رؤية مخ الاستاذ متاحة ولكن هذا يعني موته! فالانسان يمكنه في المعمل أن يؤكد أن المخ هو مصدر التفكير ويمكننا لمسه ورؤيته وشمه وبذلك حينما نرى أستاذا يفكر نتأكد أن هذا الامر ناتج عن مخه!!! وحتى الكهرباء والجاذبية نرى أثارها ونستطيع قياسها حتى ولو كانت غير مرئية!

ولكن هل فعلاً يمكن رؤية ولمس وتذوق وشم وسمع الله؟! في الحقيقة التي تغيب عن الدروشة والاوهام والشيزوفرنيا؛ فهذا لم يحدث من قبل مع أي أحد! وما معنى أن نؤمن بفكرة لشئ غير موجود! فأنا يمكنني أفتراض أن هناك كائن خرافي بعشر أذرع يحميني ولا يمكن لأحد أن يراه سواي ( ربما أكون أراه فعلاً على هيئة أحلام يقظة أو في هلوسات مرئية سمعية) ولدي كل الحق أن أؤمن به! فهل تؤمن به أنت أيضاً وأعتبر عدم إيمانك كفر وغباء؟! إن إيمان شخص واحد فقط بفكرة غير واقعية يطلق عليه وهم وضلال كما يحدث مع مصابي البارانويا والشيزوفرنيا؛ أما أذا أمن جماعة بنفس الفكرة يسمي هذا دين ويجب إحترامه!!! لماذا هذه الازدواجية والمعايير المزدوجة؟! الإيمان ليس الكلمة المفتاحية للأجابة عن هذه التساؤلات فهذا شبيه بإيمان الغزالة في الغابة بمنقذ والاسد على وشك التهامها! مجرد وسيلة لدفع المشاعر السلبية التى تنتاب البشر بسبب الظلم والشر الموجود في العالم من قلوب الناس حتى يتوازنوا نفسياً لتقبل الواقع بدلاً من العمل على صد هذا الشر ومقاومته!

يا أعزائي إن تمحور البسطاء والجهال وتزايدهم حول وهم ما يصنع منه حقيقة مطلقة يدور فى فلكها ويتفلسف المفكرون المؤدلجون...!

وقد صدح صوت أبيقور في الماضي السحيق بين أرجاء العالم المفكر وكسر حواجز ضيق الافق والانغلاقية حيث قال : هل الله يريد منع الشر ، و لكنه غير قادر؟ أذن هو ليس قادر على كل شيء ! هو قادر ، و لكنه لا يريد؟ أذن هو حاقد و غير محب! هل هو قادر و يريد؟ أذن ، من أين يأتي الشر؟ هل هو غير قادر ولا يريد؟ لماذا ندعوه إله أذن؟!!! ويبقى صوت أبيقور في فضاء أرضنا يصدح بلا أن يرد عليه أي من المؤمنين بالله بمنطق ! هل فعلاً يمكن أن يتفق الاله المحب و الكلي القدرة مع فكرة تواجد الشر في هذا العالم؟!



#توماس_برنابا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (من الكتاب المقدس ) من قتل أكثر؟ الله أم الشيطان؟!!
- تقويض قصة أدم وحواء في سفر التكوين!!
- الشحاذ... هل أعطيه حينما يسألني؟!
- نداء لوزارة التعليم العالي للإشراف المباشر على كليات وإكليرك ...
- دائرة الخوف المرضي... هل من فرار لا ديني منها؟!!
- الاعمال السحرية والحسد من منطلق علمي لاديني!!
- المنهج الخفي!!
- الميلاد الثاني!!
- ( الشماعة ) و النفس البشرية!!!
- شوم إن نيسيم أو( شم النسيم )!!!
- ماذا كان سيحدث لو لم تكن هناك أي معدة ولا جهاز هضمي ؟!!!
- الصديق الخيالي الأكبر!!!
- رتابة الافلام المسيحية للقديسين !!
- شفاعة القديسين من منظور محايد!!
- الفصامية في السلوك المصري !!
- تسمية الاطفال وأثارها النفسية!!
- الافيون .... والصحة النفسية!!
- ذهب! ياقوت !مرجان! أحمدك يا رب!!
- هل تكلم الحمار؟!
- زهقنا ! كل يوم فول!


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - توماس برنابا - جدلية أينشتاين في وجود الله!