|
ربيع عربي ام ربعنة سلفية رابعة
نزار كمال الدين جودت
الحوار المتمدن-العدد: 4059 - 2013 / 4 / 11 - 09:46
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ربيع عربي ام ربعنة سلفية رابعة المرارة في مشهد الربيع السوري تتحسسة من تداعيات التعامل الخاطيء مع الازمة من البداية التي تتحمل وزرها الحكومة السورية لسببين الاول كان واضحاً البعد التأمري من البداية و الثاني الهدف كان تدميري و ربما تقسيمي ايظا فكان لابد من شعرة معاوية في التعامل مع شرارة الازمة سواء كانت مفتعلة ام بحكم العادة ذلك قبل ان تحرق السهل كله بسبب من رد الفعل الغير متوازن . ان الازمة السورية اذكرها كمدخل للموضوع كنموذج لغياب المنطق فيها ولانها تلح بشدة في سؤال منطقي لم لا تجد اموال النفط و الغاز نفس الطريق في المجتمعات الغربية على نفس القدر من القبول و السهولة في التأثير ولم تلك المجتمعات اقدر على منع استبداد حكامها ؟ ولم امتاز المسلمون بهذا الحراك على هذا القدر من السعة و العناد في تقبل الجهد الانساني الفكري الذي يهدف في الاساس الاجابة على سؤال فلسفي ( من اين اتينا و من نحن والى اين ذاهبون ؟ ) . انه بلا شك خلل في ثقافة المجتمع سواء كانوا حكام او محكومين تؤدي بالنتيجة الى فهم خاطيء لناموس الحياة نفسها وليس في فهم القوانين الاجتماعية في المواطنة فقط أن المسبب الرئيسي في تلك الثقافة يكمن في واقع ديانة البداوة التي تكرس اتجاهين مختلفين و لكن مدمريين لقيم المواطنة وهما اممية التقوى في حقوق المسلمين من اقوام اخرى الاكثر معرفة وتحضر . وتكريس الانا في البيعة و تقديس اطاعة اولي الامر الطاعة العمياء تلك الثقافة التي تدمر الذات الجمعي لحساب الفرد الاله او المختار او المعصوم !
في الواقع هي الحالة البديلة عن العقد الاجتماعي لقيام الحكم في الثقافة الغربية حيث التخويل المعزز لاهمية صوت المواطن و دوره من خلال التخويل لمن يمثله يكون الامل اكبر في تحقيق الحق و العدل . من التسلسل التأريخي يمكننا من معرفة اسباب تكرار ما يحصل في كل مرة في البداية كانت مع رفض احمد ابن حنبل فكر المعتزلة في مجابه تكفيرية و الثانية بعد سقوط بغداد على يد التتار بظهور ابن تيمية في القرن السابع الهجري في الدعوة لاعادة احياء هذا التيار ثم انحسر بدخول الغزات في الاسلام والثالثة بعد انحطاط الدولة العثمانية في القرن الثاني عشر الهجري متمثلة هذه المرة في دعوة الشيخ محمد عبد الوهاب لاحياء التيار السلفي بوجوب افراد الله بالحكم و التشريع بدعوى عدم جواز معارضة الادلة الصحيحة من الكتاب و السنة في القياس الجلي لحساب الخفي لحجج ظنية عقلية و كلامية بعد تكرار فشلها في اقامة الدولة العدل و الاحسان الاسلامية . فهل اصيب المجتمع الاسلامي بالشلل الفكري عندما يستجير بالازمات بقشة أستاتيكية من الدين للمرة الرابعة دون ان يرى في المحتوى السلفي صورة الدعوة الحنبلية الى الهروب الجمعي الى الخلف بواقع زمني مختلف ذلك بمحاولة موائمة الحاضر . ان احياء الحنبلية من جديد احياء لدورها في تعطيل دور العقل ... و في التسبب من جديد في انحطاط و تخلف المسلمين العرب بخنوعهم النوعي للموجات العرقية مثل الاذريين و الفرس الاكثر تحضراً . في البداية هذا الجدل حصل في القرن الهجري الثاني حيث الاسلام لا يزال فتياً والتغير الاجتماعي لم يكن مؤثرا واحمد ابن حنبل متحدث بارع بلا شك استقطب ببلاغتة و بأطلاعة الواسع للاحاديث و السنة في مرحلة كان فيها جمهور الناس في ضياع مصيري ذلك بالدفع بأتجاه التمسك بالغيبية على حساب ديناميكية الدين الاسلامي الذي فتح باب الاجتهاد الايجابي على مصراعية . بتعبير اخر تقديم النقل على العقل و الاخذ بظاهر النصوص موضوعياً يؤدي لتعطيل الفكر في اهم ما يميز الانسان عن الحيوان في السلوك خارج ناموس الغريزة ذلك بتعطيل النشاط الذهني الحر لمقدرة التدين و بغلق باب جدلية الاجتهاد . هو في الواقع تيار يروج الى التقوقع داخل صدفة قديمة فاقدة لحيوية النمو تمنع التطور في اي اتجاة كان و هي ليست دعوة انما فريضة طاب و دفع للفكر الذي وفد مع الثقافة الغربية الى بيت الحكمة في بغداد ايام الخليفة المأمون على وجة الخصوص. لهذا حرص ائمة السلفية الى افتعال ثقافة الجهاد كتيار مؤثر لمعرفتهم أن المجتمع يعني الثقافة بدونها لن تكون عنده خصوصية وتمايز و الايحاء بوجود صراع أديولجي في التعرض على قوانين النقض الاجتماعي الى مستوى الادعاء ( من تفلسف تزندق ) الهدف منه تجريد المحتوى لصورة محددة و استقطاب الناس خلف فكرة الحل يكمن في اصول الدين الاسلامي المنزل من الله في السماء و يدعوا الى فهم الكتاب و السنة بفهم سلف الامة وهم الصحابة و التابعين و تابعي التابعين حصراً . ان بواعث ظهور مذهب المعتزلة كانت دينية في البداية لخلاف فقهي ثم تحولت الى سياسية و من المؤكد أن تشيع المأمون في خطوة لم يسبقه اليه احد عندما اختار علي ابن موسى الرضا ولياً للعهد من بعده اثار استياء وغضب العباسيين وتسبب في الاستقطاب السياسي الرافض لتلك الخطوة التي تعني انتقال الحكم للعلوين بدل العباسيين وتسبب في دعمهم للحنبلية نكايةً . في الحقيقة سواء كان شيوخ الدين سلفية او اشعرية فهم يشتركون في فريضة الطلب و الدفع في مواجهة الفكر لدى المعتزلة او اي نحل مشابهه اخرى و ليس ادل من ذلك هو ما حصل مع احد اهم ائمة السنه هو ابي الحسن الاشعري حيث اعتكف و اعتزل الناس خمسة عشر يوما ليخرج ويخبر الناس انه خلع معتقد المعتزلة كما يخلع ثوبه وليلقي به الى الناس بحركة مسرحية و في ادعاء ساذج بأن ( العقل خادماً للنصوص و ليس حكماً عليها ) . كيف لا يكون العقل حكما على النص في الايه الكريمةالتي تخص الاسكندر ذو القرنيين من صورة الكهف ( ْحَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَين حَمِئَةٍ ) . فلا وجود لمغرب الشمس بهذا المعنى حتى في ذلك الزمن وكانت هنلك تجربة للخليفة المأمون في منطقة سنجار استعمل فيها المسافة و الزاوية لاثبات كروية الارض بمعنى أن الغروب في مكان يعني الشروق في مكان اخر بدون فواصل زمنية ثم الاسكندر كان يتقدم بأتجاه الشرق دوما . فما نسبة الحقيقة في هذه الاية مع ما ثبت علمياً ان قطر الشمس 109 ضعف قطر الارض وكتلتها تعادل 133000 ضعف ومتوسط المسافة بينهما 149,6 مليون كياومتر فأين مكان الطين الاسود الذي تغرب فيه الشمس ؟ ربما المقصود الكلف الشمسي الذي يبلغ من السعة احياناً ما يكفي لابتلاع الارض ! . انه بلا شك خطاء في فهم الوحي فالله الخالق ( ليس كمثله شيء ) و الكلام هنا صفة الفعل و النطق يعني التجسيم للذات الالهيه لذلك هنا الكلام هو تفسير النبي للوحي الذي قذف المعنى في ذهنه وطلب ان يقرأه على الناس اي يبلغة للناس معتمداً على تصورة الشخصي في ذلك الزمن و ليس هنلك ما يعيب المعرفة البشرية في ذلك او يقلل من اهمية الدين في حياة الناس .... فقد نجد مجتمعات بدائية الثقافة ولكن لن تجدها بدون نوع من الدين الذي لابد منه و المعتزلة حاولوا تجاوز هذا الاشكال الفقهي بدعوى خلق القرآن . نعود الى الاختلاف بين قطبي السنة في الاسلوب فقط حيث السلفية الحنبلية تؤمن بأن العنف هو السياق للوصول الى اصلاح انظمة الحكم و المجتمع و الحياة عموماً بينما الاشعرية تسعى الى انتهاز فرصة الوصول الى السلطة والانتشار داخل مفاصلها على طريقة حصان طروادة ذلك بالقبول بالقياس وعلم الكلام في تفسير النصوص ثم الانقلاب بعد ذلك في فرض الشرعية على النصوص السلفية بالحجر على حرية الفكر و التعبير وقرض الحقوق على حساب الواجبات في فتاوي عرابي الربيع . ان ما ينسب في ذلك الى فكر القاعدة السلفي هو خطاء لانه في الاساس لا وجود لفكر خاص بها انما هو المنهج الحنبلي الجمعي الذي تقدم به في صراعة على المعتزلة وهو يثوي في معظم التيارات و المذاهب الاسلامية الاحقة . وصفة الامام علي ابن ابي طالب عندما اجاب على ادعاء الخوارج في حكم الله عندما قال ( كلام حق اريد به باطل ) .فلا وجود لاسلام متطرف واسلام وسطي وكل المذاهب و التيارات تنتهي الى التطرف في النتيجة لان ذلك هو جوهر ايمانها بخط سيرها اختارتة بديلا عن الايمان العقلي من كون الانسان هو الغاية والقيمة العليا للشعور و في تراكم الذاكرة و الانعطاف بالواقع عند الحاجة . لتقترب سلفية القاعدة من ظاهرة الاغتياليون ( الحشاشون ) احد طوائف الاسماعيلية النزارية في لعبة عقيدة القتل بدون هدف واضح او متناسب دليل تأريخي على الطبيعة العنيفة الواحدة . في سياقها برفد السلفيون التطرف بالرجال في الازمات كحل وحيد متصور لان الحنابلة لا يحملون في كنانتهم سوى المتطرفين من الرجال المستعدين للموت بضمير مرتاح خارج المنطق ولكن منتشين بالبلاغة التي جبلوا على استعمالها في الخلط به بين المنطق و البلاغة وأعتبارها مصداقية على النصوص وتتناسب طردياً مع علوها اللغوي لدى العرب . تدعمه المقدرة الفريدة للكائن البشري الذي يستطيع ان يربط وجودة بأشياء غير مقبولة فعندما يطلب دين من الاديان الايمان بما لايرضي العقل الفرد فمرد الطاعة في ذلك الى ان هذه التصورات ليست من صنع العقول الفردية بل من صنع الفكر الجمعي ولما كان هذا القكر الجمعي من طبيعة اخرى تخالف الطبيعة الفردية فمن الطبيعي ان يتمثل الحقيقة بطريقة تفكيرة الخاصة في ان المجتمع هو الحقيقة الوحيدة و اما الفرد ليس الا تجريداً للموضوع المدرك . ان من راهن الان على هذا الخلط و عمل على صب الماء الحار على الجحور لاجبار العدو السلفي على الظهور و دفعه الى فخ الفعل المتخلف الجاهل بوضعه امام الواقع الصعب مستغلا عدم مقدرته على الانعطاف نجح الى حد بعيد في تدمير تأثيره على ايمان الناس و لكن لا احد يمكن له ان يعرف ماذا سوف ينمو من تداعيات للجدلية الحاصلة في شمال افريقيا الان مع هرولة الجميع للفوز في مارثون دور العراب ولكن بالانابة هذه المرة عن صاحب الامتياز . السؤال المهم الذي يكمن فيه الجواب كيف استطاع احمد ابن حنبل في بداية القرن الهجري الثالث ان يكون له هذا التأثير المفصلي المصيري على امة الاسلام و استمرار تداعياتة حتى الان رغم ما كان معروف عنه عدم الاجتهاد بالمطلق ولا هو بالمفكر . في الواقع ان خلف هذه الحالة بلا شك جهد عقلي و لكن هذا النوع من العمل العقلي هو اسهلها وهو الاعادة بينما اصعبها هو الانتاج اي الخلق ويكون جهد الذاكرة اذن هو اقل جهد في حالة التذكر . فهل كان المسلمون على هذه الدرجة من الكسل ؟ لا شمول في الموضوع ولكن من المؤكد عدم معرفة المسلمين بأصول الفلسفة وجهلهم المطبق بالحضارة التي سبقتهم واقصد بها اليونانية بالذات وقبل ان تلعب المسيحية دورها المعطل لتلك الحضارة . ولعل الخليفة المأمون وبسبب قربة من الحضارة الفارسية ومن مراجل البرامكية اراد ان يعرف كيف استطاع فتى في الثالث والعشرين من العمر ان يهزم اقوى جيوش الارض عددا و عدة في ذلك الزمن ولم هرب ملك الملوك داريوس الثالث امام الاسكندر المقدوني في معركة نهر كرانيكوس رغم تفوقه العددي بخمسة أضعاف فلم يجد سببا سوى فلسفة أرسطو التي تربا عليها وفي القرآن ذكر الاسكندر ( انا مكنا له في الارض و اتيناه من كل شيء سببا ) هذا السراج الذي كان يجب ان ينير للمسلمين طريق الجدلية في الاسباب و ليس تجريد كازيمر ماليفتش في المربع الاسود . كان امر الخليفة المأمون بجلب و بترجمة كل كتب العلوم اليونانية بما فيها الفلسفة الى العربية ادخل ثقافة جديدة كان المسلمون بحاجة اليها حيث لم يعد المنهج النصي التقليدي النقلي يفي حاجاتهم العقلية في جدالهم فكان قد سبق ان اعتزل واصل بن عطاء شيخه الحسن البصري في مبدأ الوعيد ثم تطور خلافهما ليشكل منظومة من العقائد و الافكار و المنهج الذي صلح لذلك هو المنهج الطبيعي العقلي ليصبح اهم المذاهب الكلامية فيما بعد وهوبذلك اقرب الى الحنفية التي عاصرت ذلك الجدل الفكري في خلق القرآن . ان الحرب ضد التطرف لن يكتب له النجاح دون تغيير في منهج الايمان ذاته فيتم الفصل التلقائي بين الدين و الدولة وهي حالة اخرى ممكنة غير الفصل المستحيل بين الدين و السياسة لان مماسة التدين ينشأ عنه نظام اجتماعي وعن العقائد ينشأ نظام سياسي . حالة متوازنة بها يتم قلب المعادلة من عدم تدخل الدين بالسياسة الى تدخل السياسة في الدين كحق مشروع للمحافضة على وحدة المجتمع و بعدما مارس الدين اللعب السياسي . ذلك دون المساس بحرية الفكر بالمطلق و دون استثناء يخلق ثقافة جديدة و هوية مواطنة اقدر على منع الاستبداد الحكام واكبر حصانة من تدخل الغرباء الذين باشروا الدعوة الى سايكس بيكو جديدة على اسس عرقية و طائفية في نوع من البلقنة سوف تؤدي بلا ادنى شك الى حروب مصالح و اطماع تستدعي تدخل القوى الكبرى و في كونها لاتزيد عن دعوة مفتوحة للقوى المختلفة المتحفزة للتدخل ... ان السلام ممكن فقط في أحادية البوتقة الجغرافية حيث يكمن في الدمج الشامل للاعراق المكونة للوحدة الجغرافية حتى تتشابك المصالح بديلا عن أن تتقاطع وتنشب الحروب خصوصا ان الروس الان لن يوقعوا كما في سايكس بيكو السابقة بلا مقابل فقيصر روسيا اليوم مختلف .
#نزار_كمال_الدين_جودت (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكعبة و الحجر الاسود و والامامية
-
حول فكرة الخليقة
-
البداية سماوية
-
التوسع في فلسفة الاديان السماوية
-
مقدمة في فلسفة الاديان السماوية
-
الحادي عشر من سبتمبر و ما حدث في دريزدن
-
الانطباع و الرأي في السياسة العراقية
-
سقوط بغداد العباسية .. والمشهد العراقي الحالي
-
بغل مولكا و الحوم التكنلوجي
-
هل الاسلام هو الحل
-
التنجيم والتدين
-
الكون و الاديان
-
السياسة والادراك العلمي للطائفبة
-
في الايمان العقلي
-
مقدمة في علم الاديان
المزيد.....
-
وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور
...
-
بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
-
” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس
...
-
قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل
...
-
نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب
...
-
اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو
...
-
الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
-
صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
-
بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|