أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ماجد عزيز الحبيب - ديني .... هذه الاديان














المزيد.....

ديني .... هذه الاديان


ماجد عزيز الحبيب
(Majid Aziz Alhabeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 4053 - 2013 / 4 / 5 - 20:00
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


انا لستُ مسلماً ولكنني احب الاسلام ودين الاسلام واتبارك فيه لانه دين التسامح والمحبه والخير لكل البشر.
كما انني لستُ مسيحياً ولكنني افتخر ان اكون مسيحياً لان المسيحيه هي المحبه والسلام بين الناس.
كما انني لستً صابئياً ولي الشرف ان اكون صابئياً لان دين الصابئه المندائيين هو الصفاء والنقاء والسلام.
كما انني لستً يهودياً وانا اُقدر هذا الدين واحترمه لانه ابا الاديان.
انا ديني هذه الاديان مجتمعه لا افرط بأي واحد منها ,انحني اليها وامجدها وامجد انبيائها, اضع هذه الاديان في قلبي
وارفع كتبها فوق رأسي احترماً لها وتقديراً اليها وعرفاناً لها لانها علمت الانسانيه ما لم تعلمهُ.
هذه الاديان التي اول ما جاء في فلسفتها كلام الحب للخير والسلام والتسامح والمحبه بين الجميع,
لم تضع ولا بنداً ولا اشاره ولو واحده للعنف والقتال والاقتتال وسفك دماء الابرياء والنهب والسلب وهتك الاعراض لقد وضعت كل
هذه الصفات تحت بند المحرمات وكل من يعمل بها فهو مذنب سيحاسب ,,ولا ينتمي الى هذه الاديان|.
هكذا تعلمنا من هذه الاديان الخالده ومن تعاليم انبيائها,, وياُتي نفر ضال مشعوذ شاذ مريض نفسياً مختل عقلياً يُكفر الناس وحسب
ما يرتاًيه وحسب مزاجه المتعفن ويأمر بالمنكر وينهي عن المعروف تسيره اجندات عفنه مختله هي الاخرى,
والادهى من ذلك ان هناك من يؤيد مثل هؤلاء المعتوهيين يحفزهم على قتل الاخرين واغتصاب نسائهم ونهب اموالهم وعمل بهم ما يحلو لهم
وكأن شريعه الغاب هي التي تحكم.فأنت من وابن من ومن اي دين ومله,, ليس في الاسلام من امثالك وليس في المسيحيه ولا الصابئه ولا اليهوديه من هذه النماذج العفنه.
تلقي التهم على الناس وتنعتوهم بابشع الاوصاف تسبوا نسائهم وتهتك اعراضهم ويقتل عباد الله,, فأنت او انتم دينكم جديد وهو دين من لا دين له فأنت او انتم الذين تفعلوا هذا بالبشر انكم انتم الكفره بأعينهم انكم المجرمون . انتم الذين تحملون هذه الافكار مطلوبين للعداله السماويه لا للعداله البشريه
فعداله السماء هي الكفيله بالقصاص منكم وستلقنكم دروساً تستحقونها.
من وراء هذه الشراذم اصبح المسلم يُكفر اخاه المسلم والمسيحي اصبح هو الاخر زنديقاً والصابئي واليهودي ابيحت دمائهم واتهم الجميع بالالحاد
ونسوا هؤلاء المعتوهيين الذين يكفرون عباد الله بأن العداله تكمن في هذه الاديان وليس بالعدل الذي وضعوه ويريدونه هؤلاء المشعوذيين.
وانت اذا كفرتني فأنت ستكفر بالاسلام وبالمسيحيه والصابئيه واليهوديه .اذن انت ستكفر بالله عز وجل لان هذه الاديان هي اديان الله اذن انت هو الكافر والملحد والزنديق وستذهب
الى جهنم وبأس المصير لان الله سيقتص منك.
ان هذه الاديان المباركه كالشجره الطيبه فجذعها الباسق الشامخ يتمثل باليهوديه واوراقها الخضراء اليانعه البهيجه يتمثل بالاسلام وازهارها البيضاء الزكيه تمثلها الديانه ىالصابئيه وثمارها الحلوه تمثلها المسيحيه .. هذه هي ديانتي وهذا هو معتقدي ....لنتبارك بالاديان جميعا لانها رمز الانسانيه ..

ماجد عزيز الحبيب
السويد



#ماجد_عزيز_الحبيب (هاشتاغ)       Majid_Aziz_Alhabeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أهلاً .... أهلاً.. عبد الله اوجلان
- الوطن السعيد ..ودعاه حب الوطن
- رفقاً بالأدب والادباء
- الله يطلب المساعده


المزيد.....




- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ماجد عزيز الحبيب - ديني .... هذه الاديان