أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريتا عودة - أيّها الأخضر ناكوبندا














المزيد.....

أيّها الأخضر ناكوبندا


ريتا عودة

الحوار المتمدن-العدد: 1165 - 2005 / 4 / 12 - 11:42
المحور: الادب والفن
    


(1)
"يا مجنون بحبَّكْ" :
جملة عشقيّة مفيدة
لا تحتمل
استعلاء
ولا حتّى استفال
والجملة
في محل فتح
المزيد من ملفات
جنون
غير أحاديّ


(2
في الشعر:
.
.
ما خفيَ
كانَ
أعذَبْ


(3)
حبيبي
يا ليلي الأزليّ
أحبّكَ: طعنة ً
أحبّكَ: لعنة ً
وما بين
اللعنة
و...........................
الطعنة
مساحاتُ
تيهٍ غجريّ


(4)
أجمل ما في الحبّ
.
.
.

أن تتحرر من:
قبضتهِ العشوائيّة


(5)
كلّما
ضاقتْ بأفناني
السماء
أرى غُرباء
يُلقونَ أسمالا بالية
على كتفي
ويمضون
كالنمل
كلّ الى كفنِهِ



(6)
كلّما
وأدتُ عشقا
وُلدَ
.
.
.
اثنان



(7)
الحبّ
يصنعُ الحبر



(8)
الصمت
فخّ الحلم


(9)
العاشقُ الغبيّ:
يظنّ أنّي
أتألم
وأنا
أضعه في التّنور
أضاعفُ الحرارة
تارة
وأخففّها أخرى
فقط
لكي أكتبَ عن:
حالاتِهِ العشقيّة



(10)
أيّها الحبّ
تموتُ
ولا أثر يدلّ عليك
سوى
طعنة في عمق
الغيم
وبمنتهى السذاجة
تولدُ
حالة حبّ هنا
وأخرى
هناك


(11)
أحبّك:
بابٌ ضيّق
لانفجاااااااااااااااااااااار ٍ
ضوئيّ



(12)
لن تجعلني أعترف:
.
.
.
وجدتُكَ , وجدتُكَ , وجدتُكْ



(13)
لستَ
جملة اعتراضية
في الرواية
أنتَ
العُنوان




(14)
كان حلمي
أبسط من كلّ احتمال
فقد تمنيتكَ تأتيني
ناسكا
تلمس جبهته
أرض غروري
لكنّك تجسَّدتَ
أعنف من كلّ
خيال
فقد
أورقتَ أقحوانا
حاصرني
من شرقي إلى شوقي
فهوَى شمَالي
على
.
.
.
.
.
.
.

جُ ........ نونِي


----------
ناكوبندا = أحبّك



#ريتا_عودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكاية من شرنقة الرّوح
- !?...حتّى الطيور طليقة في المنافي
- حينَ لا يُجدي اعتراف ...!؟
- مرايا متعاكسة:
- تقتربُ الأحزانُ منّي كي أسميها بأسمائها
- من يُفجّر البحرَ لو شُلَّتْ يديْ...؟!** قصة قصيرة
- مَنْ بعثرَ قبري..!؟
- قراءة في كتاب ** مؤقتا تحت غيمة
- أنثى الرّيح ** شذرات
- في غمرةِ انبهاري بكَ نفذتْ صلاحية ُ الحلم..!! ** شذرات
- أنثى الظلّ ** قصّة قصيرة
- هل نبدأ الحكاية..!؟
- أكانَ لا بدَّ من نزف ٍ كي نفقهَ لغة َ السّماء..!؟
- غدا ** قصة قصيرة جدا
- صَرْخَة ُ آخِر الليل ** قصة قصيرة
- لو كنتَ العَيْن أكون لكَ الدمعة
- قــبــل الاختِنــاق بدمعــة
- ثلاثة ُ وجوه ٍ وحكاية ** ومضة قصصيّة
- الضَّوْءُ الأحْمَر ** قصّة قصيرة
- حينَ تنامُ على حُلم ** قصّة قصيرة


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريتا عودة - أيّها الأخضر ناكوبندا