|
من حجايات كَبل/حِكَمْ
عبد الرضا حمد جاسم
الحوار المتمدن-العدد: 4052 - 2013 / 4 / 4 - 14:07
المحور:
الادب والفن
هذه قصة قصها عليّ صديق قديم عندما التقيته بعد اكثر من ثلاثين عاماً وذكرناه في ما كتبناه عن زيارتنا للعراق...استفسرت منه عن اخوه الاصغر فقال انه قُتل...وحكى لي الحكاية...استأذنته ان استفيد منها في النشر لكن دون ذكر الاسماء لان فيها حكمة كبيره رغم بعض القساوة... الصديق بكالوريوس في الاجتماع او هكذا و يدرس شيء قريب من الفلسفة و يستعين بحكايات يقول ان فيها عبر كثيرة وبالذات في حال كما حال العراق اليوم و العودة القوية للعشائرية...اروي الحكاية واتمنى ان يقبلها ذلك الصديق لأنها كانت بلسانه اكثراً تأثيراً. الحكايــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة (باللهجه الدارجة العراقية) : (اجه للدنية يتيم(توفي والده وامه حامل به)..تْرَّبه ابيت يده(جده) ابو امه لن ابوه من غير حموله من ولاية بعيده...اجه الابو للديره...غريب اشتغل وي(مع) الزاير الذي سيكون ابو زوجته ...شافه مكَطوع من شجره او فقير او صخي او مطيع ... اطاه بته(زَّوَجَهُ بنته الوحيده)...شهرين او مرته صارت حامل او ما كمل الثالث وانكتل ...اجه للدنيه الولد يتيم او كبر ابيت يده(جده)... امه فرحانه بيه و تمايزه يومية من يوكَف كَبال المرايه و يتغاوه بطوله و بشعره الحلو و اتشبهه عله ابوه... فد يوم هيّ واكفه وراه وهو يتمره(اي يقف امام المرآة)...ما تحملت بجت(بكت) من فرحها...شافها بالمراية تبجي تعجب الولد و دار ويهه(وجهه) عليها وسألها شبيج يمه شو تبجين...أفه يمه انه بالدنية وانت تبجين... ليش تبجين... كَلتله بعد أمك: هاي دموع فرح...فرحانه بيك... جن ابوك الخالق الناطق كَدامي...سبحان الله حباية او منكَسومه بالنص. كَلها او هذا اليبجيج يمه...سولفيلي يمه...عن ابوي...انه هل تشوفيني جبير...وأكَعد بالمضيف و اسمع سوالف هوايه...سولفي يمه كَلتله : يمه الله يبعد عنك الشر و يفتحهه بويهك و يرزقك واشوف اوليداتك. كَلهه يمه عندج رسم لبوي(صورة) كَالتله لا يمه ليش... كَللهه يمة أرد(أُريد) أشوفه... اطالع برسمة واشمه...ودمعت عيون الولد.... شبكَته امه و ظلت تحبب بيه(تُقبله) وهي تبجي ...دموعها اتصب عله خدودها... كَالتله تريد اتشوف ابوك يبعد امك واهلها... وهو ينشغ(يعني يبكي بشكل معه صوت تنفس) كَلها : يمه اتعرفين من اطب ديوان لو فاتحه لو عرس اسمع الشياب يكَولون هله ببن العزيز ...و نِعِمْ منك و من ابوك...صدك الخلّف ما مات...الف رحمه على ذاك الاب الطيب...أنه افرح وأنقهر...لأن ما شفت ابوي يمه اذا عندج رسم اله ...خل اشوفه ...اي والله يمه ارد اشوفه ...انحرمت منه كل عمري... ما ادري ليش...من دون ربعي ما عندي ابو... صاحت بيه امه(نهرته)... ولك...لا تطري هاي السالفه بعد ...لا كَدامي و لا كَدام غيري...شني انت طالع من فطر الكَاع ...لو نغل ...ولك انت ابوك ابو فلان...وعمامكم تارسين الكَاع... زلم خشنه واهل مضايف والوادم تحلف بروسهم وهمه ما مخلينك معتاز ودوم ينشدون عليك وخلفلله(خلف الله) علهيم مخلينك يمنه لن يعرفون معزت ابوك ليدك(لجدك) و يعرفون يدك(جدك) ما عنده أوليد(ولد) بس انه خلفته...لا تطري هاي السالفه بعد... انت صرت ريال أمْعّتبر ...وهسه انت ابونه وانت امنه وانت رفعت راسنا. كَلها يمه لا تحمكَين عليّ وروح ابوي الغالي بعد ما عيدها و راسج وحياة يدي بعد ما اعيدها...التوبه ...وهاي اجتافاتي لباعبدالله (الحسين ابن علي ابن ابي طالب) للعباس ابو فاضل(الحسين والعباس اولاد علي ابن ابي طالب) ...بس يمه انه حكَي... مقهور و يمكن ارتاح من اشوف رسم ابوي لمت روحهه المره (تمالكت نفسها) وكَلتله يمه غَمْضْ(اغلق) عيونك و دير و يهك عله المرايه(المرآة) و من اكَلك فكهن ...كون تفكهن(افتح عيونك)... واتباوع بالمراية ...زين...و اتَّرسْ بيها فرح الولد او دار وجهه واغمض عيونه ووضع يديه عليهما ...كَلتله أمه: فك عيونك ... فك عيونه.... وكَلها (قال لها) شو كلشي ماكو (لا يوجد شيء) يمه. كَلتله شوف زين... تَّرِسْ بالكَدامك (افتح عينيك وانظر جيداً و بتمعن) كَلها يمه ما كوشي هذ انه البلمراية(هذه صورتي). كَلتله أي يمه سبحان الله... جنك ابوك(الخالق الناطق) من جان بعمرك...حباية او مكَسومه بالنص... ويه(وجه) ابوك... شعرابوك... طول ابوك... اجتافات ابوك... هَيبْتْ ابوك...انت الطلعت بيه من دنياي يمه...بس كون الله يستر عليك ويْمَهْلَكْ (يمهد لك السبل)...ويطيك بت الحلال واشوف أوليداتك... حته ما يروح اسم ابوك... لن اليخَّلف يمه ما مات وابوك خلّف او نِعِمْ او ثَلِثْتَنْعام وسولفتله القصه شلون انكتل ابوه...بس ما كَلتله ياهو كتال ابوه(من قتل ابيه). كبر الولد وهو محروكَ كًلبه على ابوه(متألم لوفاة والده)... و محروكَ بنار... و ينشد الكبار(يسأل من هم في عمر ابيه او جده) عن قصة ابوه وعن كَّتال ابوه(قاتل ابوه) ...اتزوج الولد بعمر ابوه من اتزوج... وظل يفتر الولايات يخم عله كتال ابوه وبحجة الشغل يوم صانع بكَهوه و يوم بالطين و يوم حمال بالعلوه و يوم صاعود نخل... صاروا عنده أُوْلادْ... وهو يباوع الهم ويبجي ابسكوت... يتذكر ابوه اشلون انحرم من شوفت ابنه وانحرم من اللعب اوياه...و من ترباته وبعد فترة طويلة عُرَفْ كتال ابوه بس خلاهه سكته(لم يُخبر احد)...اندل كتال ابوه زين ....وين يروح وين يجي بيا كَهوه يكَعد و ويامن ايسولف... عرفه زين و اتكَرب منه...ويسولف اوياه نوبات و يسلم عليه...ويطالسه من يجي للكَهوه و ينشده عن الدنية(يسأله عن الدنيا)... بس ما كَاله هو منين و من يا عمام او ياسلف... وذك ناسي السالفه...رايحه من باله ...صارلها تلاثين ارْبِعِين سِنَهَ...و لا يضكرها(يتذكرها) ابد...و لا جنهه صارت و لا مهتم. فد يوم كَال لمه واليده(لوالدته وجده). اريد اعرس لبني(ازوج ولدي) كَبل ما يصير شي... كَالوله شيصير انشالله...كَول يالله...فال الله و لا فالك كَلهم و نعمه بالله...بس الولد كُبَرْ واريد تشوفون عياله وانه هم اشوف عياله بعيني و احطهم بحضني...وألاعبهم... هاي دنيه كَالوه هاي من الزينات او بت(بنت) افلان احنه خاطبينها اله من يومها...وابوها كل يوم و يجون عليها خطابه او ما يطيها كَولتن هاي مقسومه لفلان . صارت القسمه و مَّشَوا عالبْنَّية فرحوا ...عَّرس الابنه...والابو منا فرحان و منا يتكَرضم اتكَرضم ...انْحُمَكْ كِلِشْ(انفعل جداً) من كَله كتال ابوه ...شو ما عزمتني بعرس ابنك. وره جم شهر سمع مرة ابنه اتْزَوِعْ(تتقيء...تتوحم)...عرف هي حامل... كَال وي روحه... اي ولك اجه يومك(يقصد قرب القصاص من القاتل). سنين وانه اتنّطر هل اليوم ...عيوني مولحت من السهر و البجي... اليوم اشوف ابوي من صدكَ واكَله بوية وفيت الدين وكتلت كّتالك. اخذ الشلبية مالته...حد فاس الشغل زين لنه مزنجر ما مشتغل بيه من زمان واتمايزه وكَله اليوم اريدك... او حطه بكتره ... بحزامه..كَولتن رايح للعمالة(عامل بناء)....ولبس سترته و اعكَاله.... ونزل للولاية ... امه وهي تطي الغموس (الاكل) ...كَلتله ميسره يمه الله يرزقك ويسلمك و يبعد عنك التايهات...الله اوياك يمه...بعد روحي سمي بالرحمن ...وهو ناوي عله غير شي... نزل كتال نطر صاحبه ...او وي ما أكَبل ...تلكاه ويه ابويهه(التقاه وجها لوجه)...كَله وهو ينزل الفاس براسة ...انه ابن افلان ...وطكَه ابطكَه ....وحده ابوحده... ثنه عليه بالثانية وبالثالثه ...أو كومه بالكَاع...التمت الوادم...صاح عليهم لحد يتكَرب اليتكَرب اكومه فوكَاه...هذا كتال ابوي كَبل خمسين سنه... تكترت الوادم...كلمن رد لبكانه(مكانه)...عرفوا هاي سالفت ثار او دم...وخلاه يسبح ابدمه ورد لَهَلهَ كتل كتال ابوه. ايه ليده(جاء الى جده) ...يده عرف اكو شي... مو خاليه... الزلمه بين فرحان و بين خايف...مو عله بعضه...ويهه مخطوف او يتلفت وهو ابيت يده... مو خالية...مو مثل كل يوم... يجي يحب ايد يده ويحب راسه يالله يكَعِدْ(يقبل يد وراس جده قبل الجلوس) صاح بيه يده : هابوية...ها ولك مخطوف لونك.... جنك امسويلك عَمْلّه اليوم...بس لا سويتها!!! كَاله أي يدي سويتها او وفيت دين ابوي. صاح يده...افه انه اغلام ابوي...ولك ليش استعيلت(تعجلت) ولك كَلبي يلعب صارلي جم يوم...كَلبي يعلم بس خفت اكَلك... كَلت خاف أذكرك ببوك او تنقهر...والله حته بنومتي ما مرتاح صار جم ليلة...اكضي سواد الليل اكَالب مكَالب او بس احش جكَاير...وبس الله يدري شجه عله بالي...كل ساعه و افز عبالي اكو شيء... روحي تعلم لن ابن العزيز يدّور وره دم ابوه...كَلبي يلعب صاره جم يوم...ما مرتاح...جنه يعلم راح اتسويها...لنك مو عله عوايدك من ليلة ابنك(من ليلة زفاف ابنك)...كَلت مو خالية الشغله بيها انه اعوذ بلله من الشيطان...اعوذ بالله من الشيطان...اعوذ بالله من الشيطان كَاله اي يدي(جدي)...اذا مو اليوم باجر...هذا دم ييدي مو ماي...هو اليبدون مايه ما يحمل...شحال دم ابوه. كَله بويه ليش استعيلت(لماذا تسرعت) ولك غير تنشدني تاخذ رايي... كَاله يدي(جدي) خمسين سِنَهَ او تكَول استعيلت...ييدي( يجدي) كَلت خاف اموتن و يروح دم ابوي... يدي... ابوي بالكَبر وهذا يتخطه كَدامي و يضحك اوياي و لا هامه شي و لا مستعبر احد... كَاله يده...انت رّيَّحْتَه هسه يبوية...لو مخليه ياكلة الهسيس(القلق) و يشوف الموت كَدامة كل ساعة...دوم... حتى أيْيْن...يتينن(يُجَنْ) ويجي ايْصَيَّحْ... اكتلوني اكتلوني اكتلوني حته ارتاح.... ماريد دنياي(لا اريد الدُنيا). استعيلت ييدي(تسرعت يا ولدي). كَوم غسل اديك (يديك) ولا تطري السالفه لحد ...لا لمك و لا لمرتك او لا لبنك...خليه سكته... كَوم غسل واذكر الله واستغفر ربك و صليلك ركعتين بثواب ابوك.))....ومن لباجر الف حَّلال.... انتهت السالفة(الحكاية). .......................................................... ذهبت هذه القصة مثل...تناقلته الناس...لما فيه من حكمه كبيره. الاُم و تَّحَملها و تّذكرها واخلاصها لزوجها....والشاب و معاناته و الجد الذي لم يشجع على الثأر وانما اراد ان يتعذب القاتل بالقلق و تأنيب الضمير....والحكمة في عدم التعجل بالردود او التحكم بالانفعالات فبعد خمسين عام و يقول هذا الجد(استعجلت التصرف). يكمل صاحبي وانا تحت تأثير و صفه الدقيق الذي نقلني به الى انفعالات ذلك الشخص و امه و قد لمعت عيناي...وكادت ان تقفز الدموع منها لو لا انه تدارك الموقف وقال لي (هاي وانت بعيد او هجي جا لو السالفة تخصك اشلون) قلت له انها حكاية مؤثرة ولو انها قديمة لكن تأثرك بها و انت ترويها نقلني الى تلك الاجواء فتفاعلت معها ثم قال : الشيء الغريب و مع الفارق في الزمان والمكان فأن ابن اخي ولد بنفس ظروف هذا الولد اي قُتِلَ ابوه وهو في بطن امه وولد يتيم و تربى في بيت جده لأمه... لأن ابيه واهل ابيه كانوا من بلد اخر... وهو اليوم يضع صورة ابيه في هاتفه النقال و الغريب انه كما ابوه(حبايه او مكَسومه بالنص). و للعلم فان اهل القاتل جيران لأهلنا في القرية التي نحن منها والعوائل هناك لا يعرفون ان هناك قاتل و مقتول بينهم لأننا رحلنا عن القرية منذ بداية الاربعينات اي حتى قبل ان اولد انا و قبل ان يولد القاتل و المقتول و لم نتواصل مع اهل ابي في القرية...اليوم هناك دم. وانا لم اخبر احدا منهم بذلك لأن في ذلك فتنه. وظهر اخيراً من يقول انه يعرف القصة كاملةً...وطلبنا منه اخبارنا بها لكنه غاب ولم يُجيب و فقدنا الاتصال به تألمت كثيراً لألم الصديق و اسفه على ما جرى...وقدمت له التعازي المتأخرة عشرات السنين. وقلت له مادام القاتل نال الجزاء العادل بالقانون هذا شيء جيد وانت رجل تحترم القانون وتتمنى ان يسري على الجميع فعليك ان تترك الموضوع... قال انا كما تعرفني احترم القانون وانا قريب عليه...لكن الرواية التي سمعناها عن حادثة القتل فيها اشياء كثيره و لو اننا لا نعلم بحدوثها في وقتها وعرفنا متأخرين عدة سنوات لكن ما جمعناه وربطناه...منها ان ضابط الامن/ البعثي في منطقة سكننا ارسل بطلبنا وابلغنا انهم قتلوا اخينا في الدولة الفلانية(في تلك السنة)وشطب بالقلم الاحمر على اضبارته... أخذنا ذلك انه لعبة من التي يريدون من ورائها شيء...كأن يتابعون كيف نتصرف...وقد يكون في ذلك كذب و ترهيب قلت له ان الواقعة قديمة والقانون اخذ مجراه...قال لي انا احترم ذلك لكن الحاح والدتي هو من يعيد الامور كل مره وهي اليوم قاب قوسين او ادنى من الموت وان ماتت ولم تقتنع سيكون في ذلك شيء يعذبني...قلت له وقتها اترك ما يفكر به الاباء لأنهم معذورين وهذا مستوى تفكيرهم وليس من المعقول ان نتركهم حتى بعد وفاتهم يخططون لنا حياتنا. هذا ما اخبري به صديق وهذا ما اتذكره جيداً من حوار وسبب ذلك هو تلك العبر من حكايات ايام زمان... الى اللقاء في موضوع اخر
#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الى يعقوب ابراهامي/قابر الماركسية و محيي الاساطير
-
من حجايات كَبل/عيد الحزب
-
تهنئه بالنوروز
-
النقل والدكتور عبد الخالق حسين والعقل
-
الى الناخب العراقي
-
رد الى الصديق و الزميل و الرفيق لينين
-
من حجايات كَبل/الى الاستاذ حسين علوان حسين
-
المرأة في عيدها
-
صور اخرى من العراق/2 بغداد
-
صور اخرى من العراق/1 مدينة الثورة
-
التحرش الجنسي
-
الحوار المتمدن في العراق/الخاتمة
-
الحوار المتمدن في العراق/4
-
الحوار المتمدن في العراق/3
-
الحوار المتمدن في العراق/2
-
الحوار المتمدن في العراق/1
-
صور جميلة من البلد التالف/5
-
صور جميلة من البلد التالف/4
-
صور جميلة من البلد التالف/3
-
صور جميله من العراق التالف/2
المزيد.....
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
-
24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات
...
-
معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
-
بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
-
بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في
...
-
-الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
-
حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش
...
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|