|
كل عمل فني هو مرحلة من مراحل عمري وتجربتي مع الحياة
سيروان شاكر
الحوار المتمدن-العدد: 4046 - 2013 / 3 / 29 - 20:13
المحور:
الادب والفن
(( كل عمل فني هو مرحلة من مراحل عمري وتجربتي مع الحياة )) سوف اعبر عما في داخلي باجمل الالوان – تصريحات ادلى بها الفنان المبدع دلشاد نايف انه عبقري في تدرجاته الونية. اجواء ضبابية تعكس تجربته اللونية ، خبرته في اللون لا تقل عن خبرة فنان عالمي محترف يستطيع خوض عالم الالوان بكل سهولة ، هادئ في فكره مقاييسه مختلفة عن باقي الفنانين المبدعين حيث تتمثل ذلك في الجوانب الثقافية المنبثقة عن اعماله الغريبة فالرؤية يصدر بالاساس من مضامين ثقافية ويكون اثره في ما يحدثه من تغير في تلك الظروف الفنية ذاتها الصادر منها ، فقد يمس الاحاسيس اطراف المادية وما يحيطه به من بيئة مادية ثم يقف الامر عند هذا الحد ، لكن اذا ما حدث التفاعل عند هذا الفنان المبدع بين الطرفين على نحو يدخل فيه توجيه بصير عندئذ ينظر الى هذا العالم على انه جزء من واقعه اشمل هي رغبته الذاتية وثقافته الفنية ، واذ راينا بحثه في هذا العالم لا تبدو في مواقف معينة فحسب بل في محيط ذاتي يوجد ذاته وكأن اللغة الفنية هي في اوسع معانيها ووسيلة يتقمصها شخص هذا النموذج الفعلي في طقوسه الفردية ، لهذا لم يكن محيطه غاية في ذاته وفي فنه ، وانما كانت مهمته توسع معرفته ونموها وذلك للوصول الى الدلائل النهائية التي تؤدي الى ما هو متجاوب اجتماعيا وفكريا وثقافيا . حاول دلشاد نايف ان يعكس نظرية الداعين الى الفن الحديث بثورته الجديدة ضمن منهجية ثقافية وتكون طريقة سهلة وجديدة للوصول الى الاسس المذهبية في فلسفة الفنون المعاصرة ، فقد فهم هذا الفنان كلمة الفن على نحو لا يقبل الازدواجية ، فقدرته في وضع ضربات الفرشاة فوق القماش بالوانه الجميلة والزاهية جعله يتفوق في عمله مقارنة ببعض الفنانين في هذا الاتجاه الحيوي ، بالاضافة الى اخلاصه المبدأي في التعبير عن افكاره بكل صدق يرجع ذلك الى عالمه المدرك في حقيقة الشكل والتجربة التي خاضها من اجل توٍسيع معنى كلمة الشكل فادخل في نطاقها الاثار الوجدانية والغايات الانسانية ....الخ ، وهكذا اصبح الفن في نظر دلشاد عملية تعبيرية فكرية بحتة يلائم سلوكه وربما كان في وسعنا ان نفهم بعمق اكثر ثورته الداخلية التي احدثها في العمل الفني وهو الرؤية الانسجامية في درجات اللون الذي يتحول من منطقة الى اخرى بشفافية وجمالية لايمكن بسهولة التحول من شكل الى اخر في عمل فني واحد الا اذا امتلك الفنان القيمة الفعلية في السيطرة على عالم الالوان ، هذا الفنان سيطر بكل سهولة على مصير شكله الروحي فحولها الى فلسفة عملية خلقية ابدى في صميم القوى الداخلية ونجد ان الحاجة الى نظام خلقي هي ان نتعمق اكثر في حاجات القلب البشري او المذهب الروحي ، فانه اذ يقرر ان فنه ليس مجرد شكل بسيط من اشكال الطبيعة بل هو صنع طبيعة فعالة في صميم الكون ويساهم بنشاطه الخاص في التغيير من صفحة العالم حاله حال معظم الفنانين المبدعين ، فانه يفتح امام امال الانسانية الواسعة افقا رحبا يتجاوب مع حاجات الشكل البشري ، وهكذا نجد ان دافع هذا الفنان في الوصول الى الشكل الروحي او الصورة النهائية لهذا الشكل الروحي هو من شانها دائما ان تقودنا الى عالم ملئ بالامال والاماني والعلاقات الاجتماعية والعاطفية ، لتشرق شمس جديدة تغير من شكل الماديات وخيبة الامل الذي وصل به مجتمعات المادة فتقص الاتجاهات الفكرية والروحية والوجودية لازما ، من هذا المنهج نرى دلشاد في اعماله الفنية تعبيرا خاصا شانه ان يضع نقاط اساسية في المناقشات الميتافيزيقية الذي يجريها مع ذاته للوصول الى الفصول الاخيرة ، فهل مثلا ان العالم واحد ام عدة عوالم وهل نقول ان اهداف الفنانين موحدة وهل نقول انهم ماديون او روحيون كل هذا مسائل ميتافيزيقية يصعب تحليله بسهولة وحده الطريق الذي يسلكه الفنان الحقيقي يعرف اجابات صادقة ،لا توجد فيه فوارق عملية بين المذهب ونقيضه ، فالمذهب الروحي هو عبارة عن فلسفة تفسر الظواهر الفكرية بظواهر العالم وتحدد مصير العالم بالرجوع الى قوى ذاتية رؤيوية تخلق في صميم العمل الفني ، فيقرر هذا الفنان مسيرته الشكلية بمظهر بسيط ويتغير شكله حسب رؤيته للعالم المادي والروحي فنرى في بعض اعماله اشكال خرافية او خراب يعم وسط اللوحة من هذه الكتل الجامدة واحيانا اخرى نرى فيها حركة عمياء تنطلق من اعماق اللوحة لتصل الى حدود النهاية في اطار البرنامج الانساني واعمال اخرى نرى فيها الامل باشكال مباشرة احيانا واشكال غير مباشرة احيانا اخرى بينما يلاحقها غروب للشمس في محيط هائل من الحسرة والآهات ، من هنا نرى مشاهد العمل الفني على حد تعبير دلشاد نايف ، شانه ان يضع حدا لتلك التراكمات الذاتية التي لا سبيل الى التعبير فيها باي طريقة كانت . فهل نقول مرة اخرى مثلا ان عالم دلشاد مجزأ وهل نقول انه مرتبط بالقدر ام انه قائم على حرية الذات والتعبير ، فتارة نرى ذلك وتارة اخرى نرى تلك لكن هدف هذا الفنان واحد يتحقق به شكله النهائي ، لا توجد فوارق بين اعماله الفنية ولكن توجد هناك اشكال غريبة في كل عمل فني فهذا يضع المشاهد امام التساؤل في كل خطوة يخطوها امام اعماله دلشاد الفنية و تاثيرها على الفكر ومدى خلفية حقائقها في محك الذات ، ان اعماله ليس ثمة معنى واحد لاثارة أي نزاع فكري ، وعلى ذلك فان المنهج العلمي الذي يتبعه دلشاد يكون ملائما مع غيره من وجهات النظر والحقائق الذاتية فنظرة الفنان تختلف في شكل الى اخر حسب رؤيته لعالم الانسانية والجمال وهو يرى حسب اعتقاده هذا العالم حقيقة قابلة للتغير باكتشافنا لواقع جديد دافع لايراه احد سوى اصحاب الاحاسيس الصادقة النابعة من الوجدان ومن هنا ياخذ دلشاد قيمة العمل الفني بقيمة ربط الحقيقة بواقعه الصوري الذاتي وبإرادة تأبى ان تجعل العقل الحكم المطلق الذي يقرر مصير حياته الذاتية ، لكي يستعين بالارادة والعواطف مسلمة بما لها من حق مشروع في التعبير عن مشاعره وبما يعتقد انه صوابا مطلقا . يذهب دلشاد الى ابعد من ذلك هو ان هناك افكارا ليس في استطاعتنا ان نحكم عليها فالتعبير العفوي في بعض الحالات يعكس على اعمالنا الصوري ، لان المعرفة الحسية الصحيحة لا تظهر بشكل مباشر بتاتا على شكل اللوحة حيث تبقى ربط اخر بين الذات وصورة العمل الفني ويكون وليدا لبناء عمل فني جديد في دائرة الاحاسيس ، فماذا ينبغي على الفنان ان يفعل في مثل هذه الحالات ، عليه ان يقرر الحكم النهائي ويحس بالشكل الذي يعمله في عدة فروض يمكن على اساسها التفسير الحيوي للواقع الغير مرئي ، دون وعي او تخطيط مسبق يلجأ ارادة الذات الى اعتقادات اولية وهدفها الوصول الى شكل حسي يقيني فهذا لا يحدث احيانا الا اذا كان الاعتقاد نفسه عاملا فعالا من عوامل تحقيق ما نؤمن به فايمان دلشاد بتحقيق عمل فني ناجح كان من اعتقاداته الاولية والاساسية في ان يخلق لنفسه فكرة بمساعدة الخيال تولد منه شكلا واقعيا لرغباته وبداهة موضوعية لنظرته ومنطقه ـ في الواقع ان للارادة وجه اخر من الوجود ندين له باعتقاداتنا الذاتية فالفنان ليس مجرد وجود شكلي او عقلي يولد منه التعايش مع الزمن بل انه يخلق زمنا اخر فوق زمننا ويختار طبيعة الحياة التي تؤثر عليه بشكل واضح وتناقض في معظم الاراء العقلية سوى ان هناك بند واحد هو رؤية العالم على حقيقته الذاتية حيث يشترك العالمان الحسي والعقلي في ادراك الحقيقة ، فدلشاد ليس الا فنانا يعبر عن رغبة وجدانية تدخل فيها العناصر الجمالية والرمزية والفكرية ليجد ازاء ضرورة فعلية لتغير نمط الحياة الاجتماعية التي تقتضي الحاجة الذاتية بنوعية وطريقة خاصة ، ومهما يكن من شئ فانه لا يكف عن الوصول الى حقيقة الجوهر والشكل في تجربته مع اللون بديل لخياره الوحيد ولا تقاس باي قيمة في معتقداته لمعرفة الاصل الذي جعله يتحقق بمجرد دخوله الى هذا العالم الروحي . ترى اعمال هذا الفنان بميزات فعالة في صميم الدراما الحسية فليس عجبا ان نراه يقرر ان مرحلة التمازج اللوني والحسي هي نظرية كاملة تحل محل مقولة الشكل هو الوجود ، فهي تجربة كاملة من اجل التحقق في قدرات الفنان الفعلية والوصول الى العالم الخير فليس هناك عالم اخر يمكن ان يزعمه الفنان ، حقيقة مرنة قابلة للتحسس تحول من عزيمتنا الى ما هو ابداعي فيذهب دلشاد الى ارتباط القضية العاطفية بمعناه الاصح والتغلب على التشاؤم الموجود في ذات الفنان احيانا اخرى بطريقة تعبيرية ومن هنا فان التغير والتفاؤل يدعو اليه دلشاد ليس في واقع الامر سوى مجرد تعبير عن نزعة اخلاقية تؤمن بامكان التحسن ، ومادامت الارادة هي التي تخلق الى حد كبير ذلك العالم الذي يعيش فيه فان عليه ان يقول من خلال اعماله الجميلة ان العالم خير وله وجود حقيقي ذاتي لا يقبل الازدواجية ، وبينما يذهب دلشاد وفي بعض اراءه الذاتية الى المذاهب المثالية المطلقة من تركيبه لبعض الاشكال والكتل اللونية فيقرر الشكل النهائي رؤية محايدة غير مكترثة الى مشكلة الخلاص الذهني ، فهو يساهم بشكل كبير في تحقيق المذهب الجمالي شانه ان يضع طموحاته اللونية في شكل يصعب رسمه هكذا ويحقق خلاص عالمه حينما يعمل على خلاص نفسه . نظر دلشاد نايف الى حرية التعبير في الفن من ناحية نزعته التعددية على انه عالم مرتبط بالشكل و من ناحية اخرى انه مرتبط بمذهبه السايكلوجي في الجهد الارادي ، اما في الجانب الاخر فاننا نعلم ان دلشاد يتصور العالم على انه واقعه الذي لا يكف عن التغيير والتشكيل والتجدد ، بحيث ان حرية التعبير في الفن نفسه تبدو بمثابة صورة من صور الحقيقة الذاتية وهي جدية في اصالتها التي تميز عالم دلشاد بها والواقع ان وضع رموز كثيرة ومتجددة هي ليس من قبيل الصدفة بل قصدها الفنان لربط الفكرة الجديدة في فكرة الاصالة وخلق عنصر جديد واحد في صميم الواقع والقول بكثرة الاعمال الرمزية يستلزم بالضرورة الاخذ بفكرة انعدام الحتمية وحرية التعبير الفني هي واقعة، وصدقه في بعض الاحيان تكون اختيارات بين وجوه عدة والعالم الذي يتصور هذا المبدع هو عالم الذات خيال فني راقي وهي عبارة عن تعبير لقدرات تكنيكية ذات امكانيات عالية في حقيقة هذا العالم ، فذلك لان كونه متكثرالعمل فهو يتلائم مع وحدة الفعل بنشاط اخلاقي ارادي ، وفي هذا الشأن يقول دلشاد ان الخيال هو الوسيلة الوحيدة لتحطيم هذا الكون الى اجزاء خيرة واجزاء جميلة تمهيدا لفتح ومناصرة ذات الانسانية والدفاع عن حرية التعبير الشكلي فنيا مرتبطة برغبته صيانة حقوق الانسانية امام الكون ، ويضعنا في صورة واضحة حول مذاهبه للحرية الشكلية فيخلق الصلة الوثيقة بين ما يرسمه هذا الفنان وبين حالته السايكلوجية في معالجة الرؤية الصحيحة او فكرة اخلاقية ميتافيزيقية وباعتباره شرطا من شروط الحرية والجمال الاخلاقي. لو امعنا النظر في فلسفة دلشاد الفنية لتبين لنا بوضوح ان الاصل في هذه الاعمال هو مذهبه الذاتي والارادي في بعض الاحيان الذي رسمه بطابعه و بنظريته العاطفية والواقع ان دلشاد قد ربط بين الحرية الذاتية والشكل فجعل من شكله مظهرا لونيا يتلاعب به هذا الفنان للوصول الى عمق النشاط الارادي التي تنحصر في جهده وما يسميه الفن احيانا بالقدرة الخالقة ، ان هو الا مجرد تعبير عما تتصف به ارادته من مقدرة على التركيز والتلوين في موضوع جميل وابداعي مع التمسك به يجعله حاضرا امام الذهن ، ومثل هذه الاعمال الذاتية الذي يولد الحركة اللازمة للذهن بطريقة مباشرة فتدفع الفنان الى تحقيق الفعل المراد تحقيقه في شكل العمل الفني ، وهكذا نرى ان دفاع دلشاد عن الوانه القوية انما هي تعبير عن حريته في تغير اللون والاصالة الى ترميز للشكل ومذهبه التعددي الاخلاقي وايضا تحسين وتكوين الصورة الارادية الذاتية من جهة ونزعته الفكرية من جهة اخرى . لقد راينا مدى فاعلية هذا الفنان في تغيير مفاهيم الحرية كنتيجة طبيعية لوجدانه ، والقول ان كثرة الاعمال يتمم فلسفته الذاتية بالتوجيه نحو عالم نظامي حقيقي بمفاهيمه الجميلة ، وتكشف لنا عن معتقدات حية ولو كانت صغيرة ، حيث انها تروي لنا حقيقة الكون وتكشف مكامن الصورة الفعلية للزمن الحاضر فيمضي قدما متحركا بجمع كل المبعثرات الذاتية في نقطة واحدة وهي (تجاربه الفنية الابداعية) فيرى ان التجربة هي الصورة القديرة في ذهنه الخالص ، فينجح هذا الفنان في دراسة فلسفة الفن ليس عن طريق التجارب فحسب او بتصريحات كلامية او حتى معاني خاصة وانما هي وثائق يقوم بدراستها ومن ثم تحويلها الى ما هو اقرب لحقيقة الذات ومن خلالها تتجلى الحقيقة الالهية في خيال هذا الفنان .
#سيروان_شاكر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المصمم وليد محمد شريف فنان الحقيقة الذاتية والانية ...
-
سليمان علي فنان و مفكر لحضارة سوف تنهض من جديد
-
ثورة الاحاسيس تعكس نضال الفنان نسم صباح
-
ظهور عصر جديد في لوحات الفنان سربست احمد
-
الفنان عمران سليمان تاريخ لإنسانية لا يتكرر كثيرا
-
فنان القرن سعدي عباس ((البابلي)) في حوار مع الذات
-
الفنان شيراز عزيز يتحدث فكريا وحسيا
-
الفن في صورة اخرى ............... الجزء الحادي عشر
-
شمعة في الظلام دهوك في اسطورة جديدة
-
الفن في صورة اخرى ....الجزء العاشر
-
الفن في صورة اخرى ....الجزء التاسع
-
الفن في صورة اخرى .........الجزء الثامن
-
مسرحية (( لحظة رحيل ))
-
مسرحية (نهاية اللعبة)
-
الفن في صورة أخرى.....الجزء السابع ..
-
الفنان التشكيلي نسيم صباح و رحلة الى منطق الخلود
-
قرار غلق قسم الموسيقى والمسرح في العراق..... (2-2)
-
قرار غلق قسم الموسيقى والمسرح في العراق...1-2
-
الفن في صورة اخرى ..... الجزء السادس
-
مسرحية (الجدار) .....
المزيد.....
-
-صُنع في السعودية-.. أحلام تروج لألبومها الجديد وتدعم نوال
-
فنان مصري يرحب بتقديم شخصية الجولاني.. ويعترف بانضمامه للإخو
...
-
منها لوحة -شيطانية- للملك تشارلز.. إليك أعمال ومواقف هزّت عا
...
-
لافروف: 25 دولة تعرب عن اهتمامها بالمشاركة في مسابقة -إنترفي
...
-
فنان مصري: نتنياهو ينوي غزو مصر
-
بالصور| بيت المدى يقيم جلسة باسم المخرج الراحل -قيس الزبيدي-
...
-
نصوص في الذاكرة.. الرواية المقامة -حديث عيسى بن هشام-
-
-بندقية أبي-.. نضال وهوية عبر أجيال
-
سربند حبيب حين ينهل من الطفولة وحكايات الجدة والمخيلة الكردي
...
-
لِمَن تحت قدَميها جنان الرؤوف الرحيم
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|