أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد صالح سلوم - قمة الاخوانجية والوهابية تنسجم مع اجندة قواعد الامريكان العسكرية والاعلامية في الدوحة














المزيد.....

قمة الاخوانجية والوهابية تنسجم مع اجندة قواعد الامريكان العسكرية والاعلامية في الدوحة


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 4044 - 2013 / 3 / 27 - 19:57
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


- لا عيب ان تكون ثورة شعب فقيرة بل المنطق يقول انها كذلك اذا ارادت التحرير وتقليص المدة الزمنية التي يفترض استجابة الثورة لشروط الممولين بحسب اجنداتهم ..لهذا لا اعرف بالضبط اي قائد فيتنامي قال ان مشكلة الثورة الفلسطينية انها ثورة غنية واشك بمن ترجمها استطيع ان اترجمها رغم عدم معرفتي بالفيتنامية ان مشكلة الثورة الفلسطينية انها معهرة كأي معهرة عربية اخرى من زمن الربيع الصهيوني يشارك فيها الاخوانجية والسلفيين مرتزقة قطر..وانها لن تحرر شبرا..لان هم قادة كالفطيسة عرفات وامثاله عباس ودحلان ان يتنقلوا من فيلا الى فيلا ومن احضان شيخ دبي الساقط ثالث اعدادي محمد بن راشد الى حضن برنار ليفي الى حضن كلينتون و مارلين اولبرايت الى حضن موزة وحمد كما يفعل خالد مشعل و زبانيته ان قادة من مثل هؤلاء لن يحرروا شبرا كل ما سيحررونه هو شيكات في ارصدتهم للفساد والفشخنة و التعذيب والارهاب


- - متاجر وتجمعات سورية اخوانجية اسلامية عرعورية للبيع في كرخانات قطر العيديد السيلية ..العنوان :ائتلاف معاذ ومجلس طيفور..تنزيلات خاصة جدا لمن يدفع بالبترودولار تقبل ورقة البنكنونت من فئة الريال القطري والسعودي

- لا اعرف ماذا في السنة كي يتباهى به قوادي الزمن الحالي.. السنة مذهب كان لعبيد السلطان ويسير تحت اقدام جواريه..فالسلطان العثماني كان يقضي دعارته بين جواريه وخلفاء بني العباس وبني امية لم يختلفوا عنه بينما السنة كان فقه شيوخ العهر تحت اقدام الخليفة والشعوب كانت تعيش في مجاعات وبؤس وفي جندية ابدية من اجل متع الخليفة ..واليوم السنة صيغت على مقاس الغزاة الانكليز و الامريكان والصهاينة عبر شيوخهم المودودي والشعراوي و القرضاوي و عبدالله عزام و ال الشيخ وبن باز فهل هناك عار اكثر من ان تقول لاحدهم انك سني اي انك عبد حقير للغزاة و حكام المحميات التي تأتمر بأمر تل ابيب وواشنطن

- مة لا تعتبر ان محميات الخليج و ادواتها من الاخوانجية والسلفيين هم خونة وان هذه المحميات اخطر من اسرائيل امة مصابة بعمى تاريخي لايليق بها الا مساجد تبنيها الوهابية والمستبدين لتقضي هذه الامة ما تبقى من حياتها في هذه الحظائر السنية العبودية الصهيونية

- بعد ان قسم الاخوانجية السودان الى ثلاث دول واكثر تجتمع قمة الاخوانجية الخونة لتقسيم سورية ربما الى ثلاث دول واكثر ..الشعوب التي تترك الاخوانجية والسلفيين والعراعرة دون تصفية وتعليق مشانقهم هي شعوب تنتحر وتزداد بؤسا وامراضا وانتحارا


- هناك من يصدق من المخبولين ارقام قمة الاخوانجية عن مساعدة القدس لايريد الشعب الفلسطيني منهم شيئا يعرف ان اموالهم تمر عبر المعايير الصهيونية وهي لن تزيد فلسطين الا احتلالا وانقساما وبؤسا..لو رفض الشعب الفلسطيني تاريخيا اموال محميات الخليج الصهيونية لتحررت فلسطين من نير الاحتلال منذ زمن بعيد

- قمة الاخوانجية الخونة في دوحة الصهاينة والقواعد الامريكية تشتغل بتنظيفات الاجندة الصهيونية باقتراف جرائم الحرب بدلا عنهم في سورية عبر الاخوانجية وجبهة النصرة وجيش الخيانة الحر

- لا يمكن ان يعرف التاريخ اغبى من قادة محميات الخليج الفارسي لقد مولت الغزو الامريكي للعراق و شنت حربا اعلامية لا تنتهي من الاكاذيب على صدام حسين وتحقق ما ارادته احتلال العراق ولكنها حاصرت نفسها و اصبحت امام ما لم تحلم ولو بالخيال انها ستكون امامه انها ايران التي باتت تحاصرهم من كل الجهات فهي من انتصرت في العراق وهزم الغزاة وباتت لها اليد الطولى في الخليج بعد القوى الامريكية الخائرة وانسحاباتها ..في سورية ربما سيكون احد السيناريوهات وربما كلها كارثة ونهاية على هذه المحميات لانها ستنقل التفتيت الى اعماقها وتنهي العائلات الظلامية الحاكمة امريكيا او موضوعيا



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة:وشاح الاشواق العسلية
- صلاة استخارة لمعاذ الخطيب تقلب المعادلات السياسية الدولية
- قصيدة:لقاء متأخر
- قصيدة:طوع السفح الغريب
- مسح تل ابيب وحيفا من الخارطة ومعادلة ردع جديدة للاطراف الداع ...
- قصيدة:فرس السنابل الشقراء
- قصيدة:دليل كالمصائر
- اغتيال البوطي :الارهاب الاسلامي القطري السعودي الصهيوني لاعا ...
- قصيدة:متى نتعلق باشراق فراشة
- حكومة فيشي الاحتلالية الاخوانجية في شمال سوريا واعادة سورية ...
- ذكرى استشهاد راشيل كوري دفاعا عن مأوى طفل فلسطيني ومرتزقة ال ...
- النازية والوهابية: الاليات العنصرية والاجرامية واحدة
- قصيدة:غريب بلا اسم
- قصيدة:حليب وجسر
- الابادة المزدوجة للاحئء الفلسطيني بين النازية الصهيونية والو ...
- وصفة العبودية للعرب حسب القاعدة والاخوانجية ضرورة حيوية للاح ...
- قصيدة:لست من هذا الكأس
- قصيدة:نبيذ معتق على اليسار
- قصيدة:برهة انكيدو
- لمنع الديمقراطية: غزة تحت تأثير المخدر الحماساوي الغيبي الخر ...


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد صالح سلوم - قمة الاخوانجية والوهابية تنسجم مع اجندة قواعد الامريكان العسكرية والاعلامية في الدوحة